مشاهدة النسخة كاملة : ما الأفكار والمواضيع التي يمكن ذكرها في الكلام عن الإفتاء وطلب العلم
من حاملي الراية
15-04-08, 01:44 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
أخواتي بارك الله فيكن، من ممكن تساعدني في جمع أفكار ممكن تناقش حول موضوع الإفتاء والطلب للعلم الشرعي؟؟
أرجو أن يكون ذلك عاجلا؟؟
ورده الياسيمن
15-04-08, 08:24 PM
http://www.alamuae.com/gallery/data/media/123/0100.gif
أرجو من الله أن يجعلنا ممن يخلص في القول والعمل ....
عوائق التعلم للمراة أو العوائق بين المرأة والعلم شرعي
خاصة ، وأن المحدثات كثرت ، واحاجت المرأة للتأصيل العلمي لفهمها ... ولكي لا تقع في لبس في دينها ...
ومن ناحيتي أعتقد أن ما يعيق المرأة عن فهم واقعها الديني أمور منها
1- البيئة والتربية ، فقد تنشأ المرأة على أنها لا يمكن أن تكون طالبة للعلم ، وان ذلك من شأن الرجال ، وأنها لو حملت الدين لأهلكت الناس ,,,, ومقابل ذلك ضياع القدوة ، وتحجيم دور المرأة في أمور الإغراء
2- المسؤليات العائلية والاجتماعية فالمرأة أكث التزمات اجتماعية من الرجل ، من ارتباط ببيته وتهيئته والقيام عليه ، ومن رعاية للأطفال ، و القيام على المرضى أو العجزه ونحو ذلك ....
3- بعد العلماء ...
4- الفقر ...
اعلمن أخواتي أن هناك سبب عام يشمل أي مصيبة تصيبنا و هو ذنوبنا و معاصينا، لم أدرج هذا السبب ضمن الأسباب لأنه وحده يكفي ليكون سبب حقيقي للحرمان من أي خير.
1-أسباب المشكلة........(((برأيك اين أسباب الخلل ؟؟؟؟وما سبب فشل هذه الموازنة عند الكثيرات؟؟؟
الأسباب التي سأذكرها واقعية عايشتها في تجربتي الشخصية أو فيمن حولي من الأخوات. و في الحقيقة هي متداخلة و مترابطها و لكن عرضها بهذه الطريقة فيه إيضاح أكثر.
كما أرجو ألا يسبب عرضها بهذه الطريقة إلى الشعور بالاحباط فنحن نحاول تناول الموضوع من جميع جوانبه ثم سأعرض ما لدي من حلول إن شاء الله.
1-عدم ترتيب الأولويات من أهم الأسباب و أخطرها لأنه يترتب على ذلك اهتمامنا بالمفضول عن الفاضل. و قد يترتب عليه ضياع بعض الحقوق التي أوجبها الله.
و هذا الترتيب للأولويات ليس أمر حادث بل علمنا إياه الرسول صلى الله عليه و سلم عندما سأله رجل:أي الأعمال أفضل ؟ قال : ( الصلاة لوقتها ، وبر الوالدين ، ثم الجهاد في سبيل الله).
2-عدم وضع أهداف واضحة، متناسبة مع قدراتي و الوقت المتاح لديَّ، حتى و لو كانت أعمال قليلة فخير الأعمال أدومها و إن قلت، و الإحسان و الاتقان في عمل واحد يأتي بثمرة خير من توزيع الجهود و تشتيتها في أعمال كثيرة لا تأتي إلا بثمرة قليلة، أو لا تأتي بأي ثمرة نافعة.
3-عدم التخطيط و التنظيم عموماً.
فيضيع اليوم و الأسبوع و الشهر ثم يضيع العمر في انتظار تحقيق أعمال معينة لا تتحقق أبداً.
4-عدم الشعور بالمسؤولية تجاه (من) أو (ما) نحن مسؤولين عنه.
كلكم راع و مسؤول عن رعيته......و المرأة في بيت زوجها راعية و هي مسؤولة عن رعيتها.
و الأمثلة على هذا كثيرة، فالله سيحاسبني على مسؤوليات لا يسعني أن أضيعها، و هناك أشياء أو أشخاص آخرين لن أسأل عنهم، فلا أقدمهم على مسؤولياتي.
5-شعورنا بالمسؤولية تجاه (من) أو (ما) نحن لسنا بمسؤولين عنه.
و أنا مضطرة أن أضعها في نقطة منفردة لأهميتها.
حيث أجد بعض الأخوات تُلزم نفسها بما هي ليست ملزومة به و ليس عندها الوقت لأدائه.
فنجد بعض الأخوات تريد عمل أشياء كثيييرة و ليس عندها الوقت لأدائها، و هو غالباً مظنة انقطاع عندها، ثم قد تعتذر فيما بعد عن أدائها. و لا بد قبل أن تلزمي نفسك بعمل أن تنظري إلى قدراتك الحقيقية و وقتك المتاح. لأني أرى أنها أصبحت عادة عند بعض الأخوات أن تلزم نفسها بأشياء ثم ترجع تعتذر عنها.
6-إيثار الشهوة و حظ النفس في الأعمال.
فبعض الأمور بصفة عامة محببة إلى بعضنا، بعكس مثلاً طلب العلم أو بر الوالدين قد يكون فيهما نوع جهاد أكثر من غيرها، فهي ثقيلة على النفس تحتاج لجهاد أكبر من غيرها من الأعمال.
و هذا على سبيل المثال فقط و إلا فإن من الناس من قد يختلف الوضع بالنسبة لهم، فمن أدمنت طلب العلم تجد فيه من اللذة و الحلاوة ما لا تجده في بعض الأعمال الأخرى.و من الأخوات مثلاً من تؤثر عملها خارج البيت على بعض مسؤولياتها المهمة في بيتها لما تجده في عملها من لذة و حظ للنفس، فبعضهن تقول مثلاً أنها تجد في عملها شخصيتها و تجد كيان مستقل لها، و لا أدري هل تضيع شخصية المرأة و كيانها في بيتها أم ماذا؟طبعاً كلامي منصب على من كان عملها سبب في تقصيرها ، و هو الغالب على الأخوات للأسف.
7-إيثار الأعمال التي لها نتيجة و أثر مباشر على الأعمال الأهم و لكن أثرها أو نتيجتها بعيدة المدى أو تحتاج لوقت في تنفيذها.
و هذه طبيعة في البشر{خُلِقَ الْإِنسَانُ مِنْ عَجَلٍ سَأُرِيكُمْ آيَاتِي فَلَا تَسْتَعْجِلُونِ}
{كَلَّا بَلْ تُحِبُّونَ الْعَاجِلَةَ وَتَذَرُونَ الْآخِرَةَ}
8-حب الأعمال الجماعية عن الأعمال الفردية الأهم.
و ليس كل الناس يحب هذا، و لكن من كان هكذا فقد يقصر في الأعمال التي يجب أن يقوم بها بعيداً عن الناس بمفرده.
و أضرب مثالاً: فهناك من تحب الدخول إلى المنتدى و الجلوس فيه بالساعات الطوال لأنها تجد تفاعل مع غيرها و تستأنس بهم، و قد يؤثر هذا على حقوق والديها أو زوجها و أبنائها، أو على مذاكرتها.
كما أن الأعمال الجماعية تعكس للإنسان مدى تأثير أعماله، و قد يكون هذا من الرياء و قد لا يكون من الرياء و لكن من الاستئناس و التشجيع بوجود الآخرين.
برأيك لماذا يتفلت بساط الوقت من تحت أقدامنا دون تحقيق أهدافنا المرجوة أو المخطط لها؟؟؟؟
لماذا نسمع كثيييييرا لم انجز شىء –لا أستطيع-لا وقت لدى؟؟؟؟؟
قد يكون التخطيط خاطئ من البداية، أو قد لا يكون.
فربما كان حكمي على الواقع خاطئ، فقد يكون لدينا الوقت و لا نستغله الاستغلال الصحيح و بالتالي كلمة لا وقت لدي أو لا أستطيع هي نوع من الهروب.
أو ربما ليس لدي الوقت فعلاً أو ليس لدي القدرة الفعلية و حملت نفسي أكثر مما ينبغي لطمعي في المزيد، ثم أجد أنني لا أستطيع تحقيق كل المُخطط له و قد يصيبني في هذه الحالة الاحباط.
أو أنني بذلت ما في وسعي و لكن قدر الله و ما شاء فعل و لهذا يستحسن أن يكون هناك بعض المرونة في الهدف عن طريق وضع مدى مناسب أو خيارات مناسبة للهدف المرجو تحقيقه، و هذا بالأخص لمن كانت ظروفها متقلبة مثل الأمهات مثلاً قد يمرض أحد أبنائها فتظل في رعايته طوال الليل و النهار لا تنجز شيئاً مما كانت تتمناه، أو يفاجئها الضيوف و هكذا.
أولاً: بعض النصائح العامة في جميع الأعمال
1- تقوى الله و التوبة النصوح
{وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُواْ وَاتَّقَواْ لَفَتَحْنَا عَلَيْهِم بَرَكَاتٍ مِّنَ السَّمَاء وَالأَرْضِ }
{ وَاتَّقُواْ اللّهَ وَيُعَلِّمُكُمُ اللّهُ}
{ وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا*وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا}
عن بن عباس رضي الله عنه قال: "إن للحسنة نورا في القلب، وزينة في الوجه، وقوة في البدن، ورحبة في الرزق، ومحبة في قلوب الخلق، وإن للسيئة ظلمة في القلب، وشَيْنا في الوجه، ووهَنا في البدن، ونقصا في الرزق، وبَغْضة في قلوب الخلق".
من جميع ما سبق نفهم أن الاستغفار و التوبة يجعلان للإنسان همة و عزيمة و قوة و بركة، كيف لا و الإنسان يبدأ بهما صفحة جديدة بهمة و نشاط؟
2-أخلصي النية في العمل
و قبل الإقدام على أي عمل اسألي نفسك لماذا أريد عمله؟و أجيبي بكل صراحة و صدق فإن كانت لله فاستمري و إن كان هناك أي شبهة أنها ليست لله، فاجلسي مع نفسك و حاسبيها و جددي النية مرة أخرى.
3-الدعاء
فهو سلاح المؤمن، و لا تستهيني به و بتأثيره فالرسول صلى الله عليه و سلم يقول لا يرد القدر إلا الدعاء.
4- ارضي بظروفك
التي قدرها الله لكِ و استغليها في طاعة الله، و لا تجعلي الشيطان يخيل إليكِ أنها عقبة في تحقيق أهدافك بل اجعليها جزء من أهدافك.
فمثلاً إن كنتِ ابنة فبري والديكِ فغيرك يعض على أنامله ندماً على موت والديه أو أحدهما و يتمنى أن لو كان قضى معهما وقت أكثر، و بر بهما أكثر.
و إن كنتِ زوجة فلا تجعلي الحياة الزوجية أو الأمومة عائقاً فغيرك أيضاً تتمنى الزوج و الأبناء، فأشركيهم و اجعليهم جزء من أهدافك الموصلة لرضى الله.
و هذا الحديث الحقيقة سمعته من فترة بعيدة، بحثت عنه و لم أُوفق للوصول إلى درجة صحته و أضعه كما هو:
"جاءت امرأة إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقالت : يا رسول الله ! إني وافدة النساء إليك ، هذا الجهاد كتبه الله على الرجال ، فإن نصبوا أجروا ، وإن قتلوا كانوا أحياء عند ربهم يرزقون ، ونحن معاشر النساء نقوم عليهم ، فما لنا من ذلك ؟ ! قال : فقال النبي صلى الله عليه وسلم : أبلغي من لقيت من النساء أن طاعة الزوج واعترافا بحقه يعدل ذلك ، وقليل منكن من يفعله".
ثانياً: حلول عملية مقترحة:
أظن أنكن في انتظار وصفة سحرية لولبية تتناولينها بعد الأكل ثلاث مرات باليوم (:
طبعاً غني عن القول أنه ليست هناك وصفة سحرية، و على الإنسان أن يعلم أن خير الأعمال أدومها و إن قل، ففيها الخير و البركة. و الاستمرارية في العمل يعطي ثمرة و نتيجة و لو كانت آجلة.
و اعلمن أن الرغبة الصادقة و الدافع القوي لتنفيذ عمل ما -بعد الاستعانة بالله تعالى-سيوصلك في النهاية لبغيتك.
هذه الخطوات ليست مرتبة ترتيب معين و إنما كما وردت على ذهني
كما أن النقاط رغم أنها عملية إلا أنها لا زالت عامة نوعاً ما بحيث أن كل أخت ظروفها طبعاً مختلفة و خاصة، و لذلك على كل أخت أن تعمد إلى الحلول التي تناسبها شخصياً، و تطوعها بالحل العملي الأمثل.
1-ضعي أهداف واضحة فيها بعض المرونة أو خيارات متعددة.
و يا حبذا لو قسمتيها إلى أهداف قريبة المدى و أهداف بعيدة المدى، أو أهداف يومية و أهداف أسبوعية و أخرى شهرية.
و ليس كلنا نحسن هذا و لكن هذا مجرد لزيادة التنظيم و الوضوح في الهدف و مع التمرين سنحسنه إن شاء الله.
مثال: الهدف اليومي قراءة جزء من القرآن، و مذاكرة مثلاً 3 صفحات أو ما لا يقل عن صفحة واحدة
الهدف الأسبوعي حفظ أربع أوجه من القرآن أو ما لا يقل عن وجهين، أن أكون قد أنجزت في المذاكرة 3 دروس أو 2 على الأقل.
و هكذا......هذه كلها مجرد أمثلة و تختلف من أخت لأخرى حسب قدراتها و الوقت المتاح لديها.
الحقيقة فكرة كتابة جدول لا أستخدمها و لكن أستخدم جدول عام كما وضحت أعلاه، كما أن كتابة المهام المراد تنفيذها صباح كل يوم تساعد على الانجاز، و تجعل الذهن مركز. لكن عمل جدول يومي صارم هذا ليس خطوة عملية في نظري، فالأفضل منه هو وضع الأهداف الواضحة ذات مرونة. و يتضح أهمية ذلك بالنسبة للزوجات و الأمهات، فكما قلت وقتك ليس كله ملك لك وحدك.
2-اجعلي لكِ بعض الأعمال اليومية
التي تفعلينها بشكل تلقائي و لا تستهيني بها فإنها إذا تراكمت تصبح كالجبل.
مثال: تعودي مثلاً على تنظيف حوض المطبخ أو أحواض الحمامات بشكل يومي، و هذا عمل لا يستغرق أكثر من 5 دقائق على أقصى تقدير، بينما لو تركتيهم بلا تنظيف ستتضاعف المدة أضعافاً. هذا على سبيل المثال و كل واحدة منا طالبة كانت أو ابنة أو زوجة أو أم عندها عمل يومي يمكن تنفيذه.
3-استغلي الوقت الاستغلال الأمثل.
مثال: في الصباح تجلسين مع الأبناء بانتظار قدوم باص المدرسة، فلماذا لا يتم تحفيظ الأطفال آيتين من القرآن في هذه الدقائق المعدودة؟
عندك طفل رضيع يرضع منك في اليوم بالساعات و لا شك، لماذا لا تحفظين شيئاً من القرآن أثناء رضاعته؟
4-نفذي الأهم ثم الأقل أهمية
كثيراً ما أسمع من الأمهات إذا ناموا الأطفال: يا سلاااااااام أخيراً بعض الهدوء لأشرب فنجان من الشاي بمزاج، أو يا سلاااااااااام الآن أقوم للاستحمام بمزاج، أو الآن أستطيع الطبخ بدون معوقات.
غلطانة يا أختي، فالأطفال نائمون إذاً فوراً قومي لحفظ القرآن أو المذاكرة أو أي عمل يحتاج لتركيز ذهني و عصبي.
و أي شيء آخر يمكن تنفيذه و هم أيقاظ، صدقيني هذا عن تجربة شخصية، فمثلاً الطبخ و تنظيف البيت أو ما يشبه ذلك افعليه و هم أيقاظ بل و أشركيهم معك في هذه الأعمال لاستخراج الطاقة التي عندهم فيما يفيد. ثم إن الأطفال يحبون هذا، فأنت مثلاً تقومين بتنظيف الغرفة و ابنتك تريد مساعدتك طيب ما المانع؟ لا تقولي (راح تلخبط الدنيا) أبداً ستتعلم تدريجياً. ثم ما نتيجة رفضك؟ ستظل تضايقك طوال مدة عملك و تجعل العمل يستغرق وقت أكثر فما الفائدة؟
طبعاً مع مراعاة ما يناسب كل سن و إن كنت أقول أننا نقلل من قدرات أطفالنا كثييييراً.
و أيضاً لا تنسي أن الصلاة المفروضة أولاً و قبل أي شيء، ثم المسؤوليات المفروضة عليك ثم الأعمال الإضافية التي تحبينها.
5- نظمي الوقت بما يتناسب مع ظروفك الشخصية
زوجك يجلس على جهاز الكمبيوتر كثيراً، إذاً اجلسي أنت عليه و هو في العمل.
الصغار نائمون بعد صلاة الفجر و في الظهيرة، إذاً هذا وقت مناسب للمذاكرة.
6- كوني واقعية
و لا تفرضي على نفسك أعباء أكثر مما تطيقين، فإن هذا يصيبك بالإحباط. و أيضاً لا تقللي من قدراتك و استعيني بالله على تنفيذها.
7- إذا كان بإمكانك تنفيذ أكثر من عمل في وقت واحد فهذا ممتاز.
فمثلاً يمكنك الاستماع لمحاضرة أو إلى الجزء المقرر للحفظ من القرآن أو المتون العلمية أثناء وقوفك بالمطبخ. كما يمكنك تعليق الجزء المقرر للحفظ من المتون مثلاُ على الحائط بالمطبخ لتكرريه أثناء وقوفك.
طبعاً الأمثلة كثيرة....و الموضوع يعتمد على استغلال الدقائق فالإنسان سيُسأل عن عمره فيما أفناه.
8- لا تستهيني بالوقت الذي تقضينه مع أسرتك
فهم أحق بك من غيرهم و خاصة الأولاد الصغار، لا تستهيني باحتياجاتهم النفسية من وجودك بجانبهم و اللعب معهم و تعليمهم أمور عامة و أمور الدين خاصة.
9- ابتعدي عن سفاسف الأمور
فهي مضيعة للوقت فيما لا يفيد.
لكن لا مانع من الترويح عن النفس بما يرضي الله، مع عدم الاسراف في هذا.
و لا بد من وقت خاص للأسرة.
أسأل الله تعالى أن يبارك لنا في أعمارنا و أوقاتنا و أهلينا
و الحمد لله رب العالمين
و الصلاة و السلام على أشرف المرسلين
المصدر
http://forum.islamacademy.net/showthread.php?t=35689
vBulletin® v3.8.11, Copyright ©2000-2024, Developed By uaedeserts.com