صفحة واجبات التفسير | حلقة: أم المؤمنين زينب بنت جحش

[اسراء عطا]

أَلَمْ تَرَ إِلَى ٱلَّذِينَ أُوتُوا۟ نَصِيبًا مِّنَ ٱلْكِتَٰبِ يُدْعَوْنَ إِلَىٰ كِتَٰبِ ٱللَّهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ يَتَوَلَّىٰ فَرِيقٌ مِّنْهُمْ وَهُم مُّعْرِضُونَ ( 23 )
- وضح وبين احوال اهل الكتاب الذين أنعم الله عليهم بكتابه .
- وضح ما فعل أهل الكتاب عندما دعو الي حكم الكتاب .
- وضح ما الواجب علينا فعله نحن عندما ندعو لحكم كتاب الله .
ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُوا۟ لَن تَمَسَّنَا ٱلنَّارُ إِلَّآ أَيَّامًا مَّعْدُودَٰتٍ ۖ وَغَرَّهُمْ فِى دِينِهِم مَّا كَانُوا۟ يَفْتَرُونَ ( 24 )
- وضح ما السبب وراء اغترار أهل الكتاب علي معصية الله عزوجل
- وضح معني ( ما كانو يفترون)
فَكَيْفَ إِذَا جَمَعْنَٰهُمْ لِيَوْمٍ لَّا رَيْبَ فِيهِ وَوُفِّيَتْ كُلُّ نَفْسٍ مَّا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ ( 25 )
- وضح حالهم وجزاء أفعالهم يوم الحساب .
- وضح أن جزاءهم ع قدر أعمالهم .
قُلِ ٱللَّهُمَّ مَٰلِكَ ٱلْمُلْكِ تُؤْتِى ٱلْمُلْكَ مَن تَشَآءُ وَتَنزِعُ ٱلْمُلْكَ مِمَّن تَشَآءُ وَتُعِزُّ مَن تَشَآءُ وَتُذِلُّ مَن تَشَآءُ ۖ بِيَدِكَ ٱلْخَيْرُ ۖ إِنَّكَ عَلَىٰ كُلِّ شَىْءٍ قَدِيرٌ ( 26 )
- وضح معني ( قل اللهم مالك الملك)
- وضح ما الاشاره التي دلت عليها الايه في قوله عزوجل ( تؤتي الملك من تشاء وتنزع الملك ممن تشاء)
- وضح هل يتنافي حصول الملك ونزعه بمشيئة الله عزوجل مع الأسباب الكونيه والدينيه.
- وضح الايات الداله علي سبب حصول الملك أنها الايمان والعمل الصالح.
ـ وضح معني ( تعز من تشاء وتذل من تشاء)
- وضح معني ( إنك علي كل شيء قدير)

[حسنة محمد عمر]

بسم الله الرحمان الرحيم

وبالله نستعين

المرحلة : سنة أولى من المسار المخفف-فصل ثاني -

تقسيم واجب التفسير للأسبوع : العاشر

السورة : آل عمران
الربع : ۞ إِنَّ ٱللَّهَ ٱصۡطَفَىٰۤ

إسراء عطا :٤٩-٥١
إيمان عادل عبد الفتاح :٤٥-٤٨
هدى مالك :٣٣-٣٧
بينات رشيدي : ٣٨-٤٤

[حسنة محمد عمر]

بسم الله الرحمان الرحيم

وبالله نستعين

المرحلة : سنة أولى من المسار المخفف-فصل ثاني -

تقسيم واجب التفسير للأسبوع : الحادي عشر

السورة : آل عمران
الربع : ۞ فَلَمَّاۤ أَحَسَّ عِیسَىٰ

إسراء عطا :٥٦-٥٩
إيمان عادل عبد الفتاح :٥٢-٥٥
هدى مالك :٦٠-٦٨
بينات رشيدي : ٦٩-٧٤

[هدى مالك]

{ ۞ إِنَّ ٱللَّهَ ٱصۡطَفَىٰۤ ءَادَمَ وَنُوحࣰا وَءَالَ إِبۡرَ ٰ⁠هِیمَ وَءَالَ عِمۡرَ ٰ⁠نَ عَلَى ٱلۡعَـٰلَمِینَ (٣٣) ذُرِّیَّةَۢ بَعۡضُهَا مِنۢ بَعۡضࣲۗ وَٱللَّهُ سَمِیعٌ عَلِیمٌ (٣٤) إِذۡ قَالَتِ ٱمۡرَأَتُ عِمۡرَ ٰ⁠نَ رَبِّ إِنِّی نَذَرۡتُ لَكَ مَا فِی بَطۡنِی مُحَرَّرࣰا فَتَقَبَّلۡ مِنِّیۤۖ إِنَّكَ أَنتَ ٱلسَّمِیعُ ٱلۡعَلِیمُ (٣٥) فَلَمَّا وَضَعَتۡهَا قَالَتۡ رَبِّ إِنِّی وَضَعۡتُهَاۤ أُنثَىٰ وَٱللَّهُ أَعۡلَمُ بِمَا وَضَعَتۡ وَلَیۡسَ ٱلذَّكَرُ كَٱلۡأُنثَىٰۖ وَإِنِّی سَمَّیۡتُهَا مَرۡیَمَ وَإِنِّیۤ أُعِیذُهَا بِكَ وَذُرِّیَّتَهَا مِنَ ٱلشَّیۡطَـٰنِ ٱلرَّجِیمِ (٣٦) فَتَقَبَّلَهَا رَبُّهَا بِقَبُولٍ حَسَنࣲ وَأَنۢبَتَهَا نَبَاتًا حَسَنࣰا وَكَفَّلَهَا زَكَرِیَّاۖ كُلَّمَا دَخَلَ عَلَیۡهَا زَكَرِیَّا ٱلۡمِحۡرَابَ وَجَدَ عِندَهَا رِزۡقࣰاۖ قَالَ یَـٰمَرۡیَمُ أَنَّىٰ لَكِ هَـٰذَاۖ قَالَتۡ هُوَ مِنۡ عِندِ ٱللَّهِۖ إِنَّ ٱللَّهَ یَرۡزُقُ مَن یَشَاۤءُ بِغَیۡرِ حِسَابٍ (٣٧) }
[سُورَةُ آلِ عِمۡرَانَ: ٣٣-٣٧]

العناصر التى بينها الشيخ فى الآية (٣٣)
١_ أخبار الله تعالى بمن اختارهم واصطفاهم
٢_آدم أول المصطفين
٣_ كيف اصطفاه ؟
٤_ ذكر ٦ صور دالة على اصطفاء آدم
* استشهد بآية أخرى
٥_اصطفاء الله لنوح
٦_ عدد الصور اادالة على اصطفاء الله لنوح
٧_ ثم اصطفاءه لإبراهيم
٨_ ذكر لقب إبراهيم الذى تشرف به (الخلة )
٩_ عدد اسباب اصطفاء إبراهيم
١٠_تشريف إبراهيم بأن من ذريته النبوة والكتاب
١١_ اصطفاء الله لذرية إبراهيم من الأنبياء
١٢_ ثم أعلاهم اصطفاءا وما اشتملت عليه صفاته من الكمال
١٣_ ثم اصطفاءه لآل عمران وتعريف عمران
.....
(٣٤)
١_ معنى ﴿ذرية بعضها من بعض﴾
* استشهد بآية أخرى
٢_ مناسبة اسم الله العليم لما فى الآية لما يستوجب علم الله فى الاصطفاء
٣_ ذكر بعض الفوائد فى الآية
٤_ الدعاء بالتوفيق لما وفقهم الله إليه
٥_الثناء على الله سبحانه فى عظمة وحكمة اصطفاءه
٦_ غبطة المصطفين على هذا الفضل العظيم
.....
(٣٥)
١_ لطف الله بمريم
٢_ من هى﴿ امرأة عمران﴾
٣_معنى ﴿محررًا﴾
٥_ دعاءها بالقبول رغم اخلاص نيتها
٤_مناسبة ﴿إنك أنت السميع العليم﴾
...
(٣٦)
١_ مناسبة قولها ﴿إني وضعتها أنثى﴾
٢_﴿والله أعلم بما وضعت﴾ دليل علمه الواسع السابق لكل علم وقول
٣_﴿وليس الذكر كالأنثى وإني سميتها مريم﴾
فى الآية ٣ دلائل أوضحهما الشيخ
٤_ الدعاء لها ولذريتها
....
(٣٧)
١_ قبول الله سبحانه نذيرة مريم
٢_ استجابة الدعاء لها
٣_معنى أنبتها نباتا حسنا
٤_فضل الله على مريم فى كفالة زكريا لها
٥_السبب فى ذلك
٦_ وكيف نشأت بهذه الكفالة
٧_ كرامة الله لها بالرزق المعجز من غير كد ولا تعب ولا طلب
٨_ اعترافها بفضل الله عليها
٩_ ثم استشهد بآية أخرى لتثبيت المعنى
١٠_ فى الآية دليل إثبات كرامات الأولياء
١١_ تحمس زكريا لطلب الولد

[اسراء عطا]

وَرَسُولًا إِلَىٰ بَنِىٓ إِسْرَٰٓءِيلَ أَنِّى قَدْ جِئْتُكُم بِـَٔايَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ ۖ أَنِّىٓ أَخْلُقُ لَكُم مِّنَ ٱلطِّينِ كَهَيْـَٔةِ ٱلطَّيْرِ فَأَنفُخُ فِيهِ فَيَكُونُ طَيْرًۢا بِإِذْنِ ٱللَّهِ ۖ وَأُبْرِئُ ٱلْأَكْمَهَ وَٱلْأَبْرَصَ وَأُحْىِ ٱلْمَوْتَىٰ بِإِذْنِ ٱللَّهِ ۖ وَأُنَبِّئُكُم بِمَا تَأْكُلُونَ وَمَا تَدَّخِرُونَ فِى بُيُوتِكُمْ ۚ إِنَّ فِى ذَٰلِكَ لَءَايَةً لَّكُمْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ(49)
- وضح الفضل والكمال الآخر الذي فضل به نبيه عيسي عليه السلام .
- وضح معني ( ورسولاً إلي بنىٓ إسرٰءيل)
- وضح ماهي الآيات التي جاء بها عيسي عليه السلام لقومه .
- وضح فضل وجود المعجزات والايات للانبياء وما الموجب علي المؤمن عند رؤيتها .
وَمُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَىَّ مِنَ ٱلتَّوْرَىٰةِ وَلِأُحِلَّ لَكُم بَعْضَ ٱلَّذِى حُرِّمَ عَلَيْكُمْ ۚ وَجِئْتُكُم بِـَٔايَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ فَٱتَّقُوا۟ ٱللَّهَ وَأَطِيعُونِ(50)
- وضح معني ( ومصدقا لما بين يدى)
- وضح ما هي اهم علامات صدق النبي الذي بعثه الله عزوجل .
- وضح ما يترتب علي النبوة
- وضح معني ( ولأحل لكم ) وما تدل عليه
- وضح المقصود من قوله ( أية من ربكم )
- وضح المقصود بقوله ( فاتقوا الله )
إِنَّ ٱللَّهَ رَبِّى وَرَبُّكُمْ فَٱعْبُدُوهُ ۗ هَٰذَا صِرَٰطٌ مُّسْتَقِيمٌ(51)
- وضح بم استدل من قوله ( إن الله ربي وربكم فاعبدوه)
- وضح من الذين ترد عليهم الايه وعلي شبهتهم.
- وضح الايات التي استدل بها أيضا للرد علي شبهتهم .
- وضح معني ( هذا)
- وضح معني ( صراط مستقيم )

[اسراء عطا]

فَأَمَّا ٱلَّذِينَ كَفَرُوا۟ فَأُعَذِّبُهُمْ عَذَابًا شَدِيدًا فِى ٱلدُّنْيَا وَٱلْءَاخِرَةِ وَمَا لَهُم مِّن نَّٰصِرِينَ(56)
- وضح ما يدل عليه قوله عزوجل ( فأمّا الذين كفروا)
- وضح ما يكون عذابهم في الدنيا وما يموت عذابهم في الاخره.
- وضح معني ( ومالهم من ناصرين)
وَأَمَّا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوا۟ وَعَمِلُوا۟ ٱلصَّٰلِحَٰتِ فَيُوَفِّيهِمْ أُجُورَهُمْ ۗ وَٱللَّهُ لَا يُحِبُّ ٱلظَّٰلِمِينَ(57)
- وضح معني ( وأما الذين ءامنوا)
- وضح المقصود بالأعمال الصالحه .
- وضح معني ( فيوفيهم أجورهم)
- وضح معني ( والله لا يحب الظالمين)
ذَٰلِكَ نَتْلُوهُ عَلَيْكَ مِنَ ٱلْءَايَٰتِ وَٱلذِّكْرِ ٱلْحَكِيمِ(58)
- وضح معني ( الذكر الحكيم)
وضح المنه العظيمه التي من بها الله علي سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم وعلي أمته.
- وضح الفائدة من ذكر قصص الأمم الأخري .
إِنَّ مَثَلَ عِيسَىٰ عِندَ ٱللَّهِ كَمَثَلِ ءَادَمَ ۖ خَلَقَهُۥ مِن تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُۥ كُن فَيَكُونُ(59)
- وضح رد الله عزوجل علي شبهة النصاري في قولهم أن عيسي ابن الله تعالي الله عما يقولون .

[هدى مالك]

{ ۞ إِنَّ ٱللَّهَ ٱصۡطَفَىٰۤ ءَادَمَ وَنُوحࣰا وَءَالَ إِبۡرَ ٰ⁠هِیمَ وَءَالَ عِمۡرَ ٰ⁠نَ عَلَى ٱلۡعَـٰلَمِینَ (٣٣) ذُرِّیَّةَۢ بَعۡضُهَا مِنۢ بَعۡضࣲۗ وَٱللَّهُ سَمِیعٌ عَلِیمٌ (٣٤) إِذۡ قَالَتِ ٱمۡرَأَتُ عِمۡرَ ٰ⁠نَ رَبِّ إِنِّی نَذَرۡتُ لَكَ مَا فِی بَطۡنِی مُحَرَّرࣰا فَتَقَبَّلۡ مِنِّیۤۖ إِنَّكَ أَنتَ ٱلسَّمِیعُ ٱلۡعَلِیمُ (٣٥) فَلَمَّا وَضَعَتۡهَا قَالَتۡ رَبِّ إِنِّی وَضَعۡتُهَاۤ أُنثَىٰ وَٱللَّهُ أَعۡلَمُ بِمَا وَضَعَتۡ وَلَیۡسَ ٱلذَّكَرُ كَٱلۡأُنثَىٰۖ وَإِنِّی سَمَّیۡتُهَا مَرۡیَمَ وَإِنِّیۤ أُعِیذُهَا بِكَ وَذُرِّیَّتَهَا مِنَ ٱلشَّیۡطَـٰنِ ٱلرَّجِیمِ (٣٦) فَتَقَبَّلَهَا رَبُّهَا بِقَبُولٍ حَسَنࣲ وَأَنۢبَتَهَا نَبَاتًا حَسَنࣰا وَكَفَّلَهَا زَكَرِیَّاۖ كُلَّمَا دَخَلَ عَلَیۡهَا زَكَرِیَّا ٱلۡمِحۡرَابَ وَجَدَ عِندَهَا رِزۡقࣰاۖ قَالَ یَـٰمَرۡیَمُ أَنَّىٰ لَكِ هَـٰذَاۖ قَالَتۡ هُوَ مِنۡ عِندِ ٱللَّهِۖ إِنَّ ٱللَّهَ یَرۡزُقُ مَن یَشَاۤءُ بِغَیۡرِ حِسَابٍ (٣٧) }
[سُورَةُ آلِ عِمۡرَانَ: ٣٣-٣٧]

العناصر التى بينها الشيخ فى الآية (٣٣)
١_ أخبار الله تعالى بمن اختارهم واصطفاهم
٢_آدم أول المصطفين
٣_ كيف اصطفاه ؟
٤_ ذكر ٦ صور دالة على اصطفاء آدم
* استشهد بآية أخرى
٥_اصطفاء الله لنوح
٦_ عدَّد الصور اادالة على اصطفاء الله لنوح
٧_ ثم اصطفاءه لإبراهيم
٨_ ذكر لقب إبراهيم الذى تشرف به (الخلة )
٩_ عدد اسباب اصطفاء إبراهيم
١٠_تشريف إبراهيم بأن من ذريته النبوة والكتاب
١١_ اصطفاء الله لذرية إبراهيم من الأنبياء
١٢_ ثم أعلاهم اصطفاءا وما اشتملت عليه صفاته من الكمال
١٣_ ثم اصطفاءه لآل عمران وتعريف عمران
.....
(٣٤)
١_ معنى ﴿ذرية بعضها من بعض﴾
* استشهد بآية أخرى
٢_ مناسبة اسم الله العليم لما فى الآية لما يستوجب علم الله فى الاصطفاء
٣_ ذكر بعض الفوائد فى الآية
٤_ الدعاء بالتوفيق لما وفقهم الله إليه
٥_الثناء على الله سبحانه فى عظمة وحكمة اصطفاءه
٦_ غبطة المصطفين على هذا الفضل العظيم
.....
(٣٥)
١_ لطف الله بمريم
٢_ من هى﴿ امرأة عمران﴾
٣_معنى ﴿محررًا﴾
٥_ دعاءها بالقبول رغم اخلاص نيتها
٤_مناسبة ﴿إنك أنت السميع العليم﴾
...
(٣٦)
١_ مناسبة قولها ﴿إني وضعتها أنثى﴾
٢_﴿والله أعلم بما وضعت﴾ دليل علمه الواسع السابق لكل علم وقول
٣_﴿وليس الذكر كالأنثى وإني سميتها مريم﴾
فى الآية ٣ دلائل أوضحهما الشيخ
٤_ الدعاء لها ولذريتها
....
(٣٧)
١_ قبول الله سبحانه نذيرة مريم
٢_ استجابة الدعاء لها
٣_معنى أنبتها نباتا حسنا
٤_فضل الله على مريم فى كفالة زكريا لها
٥_السبب فى ذلك
٦_ وكيف نشأت بهذه الكفالة
٧_ كرامة الله لها بالرزق المعجز من غير كد ولا تعب ولا طلب
٨_ اعترافها بفضل الله عليها
٩_ ثم استشهد بآية أخرى لتثبيت المعنى
١٠_ فى الآية دليل إثبات كرامات الأولياء
١١_ تحمس زكريا لطلب الولد

[هدى مالك]

آل عمران (٦٠_٦٨)

العناصر التى بينها الشيخ فى الآية (٦٠)

١_ المراد ب{ الحق من ريك}
٢_معنى ﴿ الممترين﴾
٣_ استخراج دليل وقاعدة شرعية شريفة من الآية
٤_مناسبة استهاده بالآية ﴿فماذا بعد الحق إلا الضلال﴾
٥_وماذا ينحل بهذه القاعدة الشرعية
....
(٦١_٦٢_٦٣)
١_معى ﴿حاجك﴾
٢_فيمن المحاجاة والجدال
٣_ماذا يزعمون فيه
٤_ ما العلم الذى جاءه فى أمر عيسى
٥_ علام تدل هذذه المحاجاة
٦_هل هناك فائدة من مجادلته ، ولماذا؟
٧_ إذًا فبماذا أمره الله بعد ذلك
٨_ معنى المباهلة
٩_ماذا فعلوا بعد دعوة النبى لهم للمباهلة ،ولماذا ؟
١٠_ علام يدل ذلك
١١_ ماذا سيفعل الله بهم

١٢_علام يعود الضمير﴿إن هذا﴾
١٣_ كل ما يخالف ما قصه الله فهو باطل
١١٤_معنى ﴿وما من إله إلا الله﴾
١٥_معنى اسم الله ﴿ العزيز﴾
١٦_معنى اسم الله ﴿الحكيم﴾
١٧_ مناسبة الاسمين للآية
...
٦٤
١_ أمر من الله للنبى بالقول لأهل الكتاب
٢_ المقصود بـ ﴿كلمة سواء ﴾
٣_ ما اشتملت عليه من صفات
٤_ المعنى فى كلمة التوحيد ﴿ألا نعبد إلا الله ولا نشرك به شيئا﴾
٥_ التأكيد على أن تكون الطاعة لله ولرسله
٦_ ماذا لأهل الكتاب إذا استجابوا وماذا إن عاندوا ولم يستجيبوا
٧_ ماذا تفعلوا إذا تولى أهل الكتاب
٨_ استخرج فائدة من الآية
٩_ ما يعبأ الله بالمكذبين
١٠_ وصف الله المؤمنين بالعلم
١١_استشهد على ذلك بآية أخرى
١٢_ الحكمة من ورود الشبهات على العقيدة الإيمانية
....
(٦٥_٦٦_٦٧_٦٨)

١_ ماذا ادعى اليهود والنصارى فى إبراهيم
٢_ كيف رد الله على إدعاءهم من ٣ أوجه
١* هل يحق لهم المجادلة ولماذا
٢* هل يمكن أن ينسب إبراهيم للتوراة أو الإنجيل وهو سابق لهم !
٣* كيف برأ الله إبراهيم من اليهود والمصارى والمشركين
وجعله
^جعله حنيفا مسلما
^ جعل المؤمنين به من أمته هم أولى به
^ (هذا النبى) المقصود به محمد صلى الله عليه وسلم والمؤمنين الذين معه
* لماذا هم أولى الناس به ؟

٤_﴿أفلا تعقلون﴾ دليل على عدم إعمال عقولهم

٥_حكم الجدال والمحاجة بغير علم
٦_أسباب الحث على علم التاريخ
....
٦٩
١_تحذير الله لعباده المؤمنين
٢_ هل يكتفى أهل الكتاب بمجرد تمنى إضلال المؤمنين ؟
٣_ ماذا يفعلون لإضلالهم؟
٤_ هل يحيق مكرهم بالمؤمنين أم يرتد إليهم
*أكد المعنى بآيات أخرى

[ايمان عادل عبد الفتاح]

العناصر التي ذكرها الشيخ في سورة آل عمران ( 45 : 48)

قال تعالى: "إِذْ قَالَتِ الْمَلَائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِّنْهُ اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ وَجِيهًا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ" [آل عمران : 45]
- بين الشيخ بشارة الملائكة لمريم
- وضح المقصود بقول الله تعالي ( بِكَلِمَةٍ مِّنْهُ)
- وضح الشيخ معني ( وَجِيهًا)
- معني ( وَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ)
- وضح الشيخ الدلالة علي اصطفاء مريم وكرامتها عند الله
- ذكر الشيخ اوصاف عيسي عليه السلام


قال تعالى: "وَيُكَلِّمُ النَّاسَ فِي الْمَهْدِ وَكَهْلًا وَمِنَ الصَّالِحِينَ" [آل عمران : 46]
- بين الشيخ معجزة عيسي عليه السلام
- وضح معني ( وَكَهْلًا)
- وضح معني (فِي الْمَهْدِ)
- وضح المقصود من قول الله تعالى (وَمِنَ الصَّالِحِينَ)
- ذكر الشيخ حالين من أحوال عيسي عليه السلام
- استدل الشيخ علي قدرة الله بكلام عيسي عليه الشلام في المهد

قال تعالى: "قَالَتْ رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لِي وَلَدٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ قَالَ كَذَلِكِ اللَّهُ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ إِذَا قَضَى أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُن فَيَكُونُ" [آل عمران : 47]
- بين الشيخ معنى «أنّى»
- المقصود بـ «ولم يمسسني بشر»
- بين الشيخ معنى «إذا قضى أمرًا فإنما يقول له كن فيكون»
- بيان قدرة الله على خلق ما يشاء من غير أسباب.
- استدل الشيخ بعموم قدرته تعالى على خلق عيسى بلا أب


قال تعالى: "وَيُعَلِّمُهُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْرَاةَ وَالْإِنجِيلَ" [آل عمران : 48]
- ذكر الشيخ ما منّ الله به علي عيسي عليه السلام
- بين معني ( الكتاب )
- المقصود من ( الحكمة )

[ايمان عادل عبد الفتاح]

العناصر التي ذكرها الشيخ في سورة آل عمران ( 52 : 55)

قال تعالى: "فَلَمَّا أَحَسَّ عِيسَى مِنْهُمُ الْكُفْرَ قَالَ مَنْ أَنصَارِي إِلَى اللَّهِ قَالَ الْحَوَارِيُّونَ نَحْنُ أَنصَارُ اللَّهِ آمَنَّا بِاللَّهِ وَاشْهَدْ بِأَنَّا مُسْلِمُونَ" [آل عمران : 52] -

- بين الشيخ معنى (أَحَسَّ عِيسَى مِنْهُمُ الْكُفْرَ )
- المقصود بـ (مَنْ أَنصَارِي إِلَى اللَّهِ)
- بين الشيخ معنى (الْحَوَارِيُّونَ)
- المقصود بـ ( نَحْنُ أَنصَارُ اللَّهِ)
- المقصود بـ (وَاشْهَدْ بِأَنَّا مُسْلِمُونَ" )
- دل الشيخ علي ان الدعوة الي الله تحتاج اعوان وانصار
- ذكر الشيخ حالين كفر بعض بني إسرائيل وإيمان الحواريين

قال تعالى: "رَبَّنَا آمَنَّا بِمَا أَنزَلْتَ وَاتَّبَعْنَا الرَّسُولَ فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ" [آل عمران : 53] -
- ذكر الشيخ دعاء الحواريين
- ذكر الشيخ صفات المؤمنين الصادقين
- المقصود بـ ( بِمَا أَنزَلْتَ )
- المقصود ب ( وَاتَّبَعْنَا الرَّسُولَ )
- وضح المقصود بقول الله تعالي ( فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ)



قال تعالى: "وَمَكَرُوا وَمَكَرَ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ" [آل عمران : 54] -
- ذكر الشيخ نوعين من المكر : مكر المخلوق ومكر الخالق
- بين الشيخ معني (وَمَكَرُوا )
- المقصود بقوله تعالي ( خَيْرُ الْمَاكِرِينَ)
- بيان مناسبة اسم الله ( خَيْرُ الْمَاكِرِينَ) في ختام الآية
- استدل الشيخ علي كمال عدل الله في مجازاة الماكرين بمثل عملهم

قال تعالى: "إِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِلَيَّ وَمُطَهِّرُكَ مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَجَاعِلُ الَّذِينَ اتَّبَعُوكَ فَوْقَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأَحْكُمُ بَيْنَكُمْ فِيمَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ" [آل عمران : 55]
- ذكر الشيخ إن الله بين لعيسي ما سيفعله به
- بين معني ( مُتَوَفِّيكَ )
- وضح معني ( وَرَافِعُكَ إِلَيَّ )
- المقصود من ( وَمُطَهِّرُكَ مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا )
- المقصود من ( ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ )
- بيان قدرة الله في إنجاء أوليائه وإهلاك أعدائه