![]() |
![]() |
![]() |
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
#24 |
|
طالبة بمعهد خديجة - رضي الله عنها -
تاريخ التسجيل:
12-07-2024
المشاركات: 57
![]() |
160- إِن يَنصُرۡكُمُ ٱللَّهُ فَلَا غَالِبَ لَكُمۡۖ وَإِن يَخۡذُلۡكُمۡ فَمَن ذَا ٱلَّذِي يَنصُرُكُم مِّنۢ بَعۡدِهِۦۗ وَعَلَى ٱللَّهِ فَلۡيَتَوَكَّلِ ٱلۡمُؤۡمِنُونَ
1-ذكر الشيخ الأمر الضمني في الآية. 2-وضح الفرق بين الاعتماد على الله وحده والاعتماد على غيره. 4-ذكر ما هو محدد التوكل. 161-وَمَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَن يَغُلَّۚ وَمَن يَغۡلُلۡ يَأۡتِ بِمَا غَلَّ يَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِۚ ثُمَّ تُوَفَّىٰ كُلُّ نَفۡسٖ مَّا كَسَبَتۡ وَهُمۡ لَا يُظۡلَمُونَ 1- وضح الشيخ ما هو الغلول. 2-بيَّن حكمه. 3-أن معرفة الناس النبوة مستلزمة لأشياء ذكرها الشيخ. 4- ذكر عقوبة الغلول. 162-أَفَمَنِ ٱتَّبَعَ رِضۡوَٰنَ ٱللَّهِ كَمَنۢ بَآءَ بِسَخَطٖ مِّنَ ٱللَّهِ وَمَأۡوَىٰهُ جَهَنَّمُۖ وَبِئۡسَ ٱلۡمَصِيرُ 1-ذكر الشيخ صنفين من الناس ومقصدهما وجزائهما. |
|
|
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 0 والزوار 3) | |
|
|