حلقة خولة بنت ثعلبة ـ رضى الله عنها ـ

[زينب ابراهيم]

سورة الأنعام
سورة مكية
من آية 95-98
بسم الله الرحمن الرحيم
إِنَّ اللَّهَ فَالِقُ الْحَبِّ وَالنَّوَىٰ ۖ يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَمُخْرِجُ الْمَيِّتِ مِنَ الْحَيِّ ۚ ذَٰلِكُمُ اللَّهُ ۖ فَأَنَّىٰ تُؤْفَكُونَ (95)
العناصر التي ذكرها الشيخ:
1- وضح الشيخ المقصود بالحب و النوي
3- بين الشيخ أشتمال الآية علي مظاهر قدرة الله و عظمته و سعة رحمته و كرمه
3- بين الشيخ معني يخرج الحي من الميت و مخرج الميت من الحي
4- ذكر الشيخ معني تؤفكون

فَالِقُ الْإِصْبَاحِ وَجَعَلَ اللَّيْلَ سَكَنًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ حُسْبَانًا ۚ ذَٰلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ (96)
العناصر التي ذكرها الشيخ:
1- ذكر الشيخ معني الإصباح
2- بين الشيخ معني سكنا
3- بين الشيخ معني حسبانا
4- وضح الشيخ عدم قدرة المخلوقات علي تعدي ما حده الله لها

وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ النُّجُومَ لِتَهْتَدُوا بِهَا فِي ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ ۗ قَدْ فَصَّلْنَا الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ (97)
العناصر التي ذكرها الشيخ:
1- ذكر الشيخ فائدة النجوم
2- بين الشيخ أنواع النجوم
3- الخطاب في الآية موجه لأهل العلم

وَهُوَ الَّذِي أَنْشَأَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ فَمُسْتَقَرٌّ وَمُسْتَوْدَعٌ ۗ قَدْ فَصَّلْنَا الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَفْقَهُونَ (98)
العناصر التي ذكرها الشيخ:
1- ذكر الشيخ المقصود بنفس واحدة
2- بين الشيخ معني كلا من مستقر و مستودع