صفحة مدارسة التفسير حلقة السيدة خديجة بنت خويلد رضي الله عنها

[عليا أحمد]

﴿وَقاتِلوهُم حَتّى لا تَكونَ فِتنَةٌ وَيَكونَ الدّينُ لِلَّهِ فَإِنِ انتَهَوا فَلا عُدوانَ إِلّا عَلَى الظّالِمينَ۝الشَّهرُ الحَرامُ بِالشَّهرِ الحَرامِ وَالحُرُماتُ قِصاصٌ فَمَنِ اعتَدى عَلَيكُم فَاعتَدوا عَلَيهِ بِمِثلِ مَا اعتَدى عَلَيكُم وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعلَموا أَنَّ اللَّهَ مَعَ المُتَّقينَ﴾ [البقرة: ١٩٣-١٩٤]
1. ما المقصود بـ ﴿وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة﴾؟
2. ما المقصود بـ ﴿ويكون الدين لله﴾؟
3. ما هو الشرط الذي يترتب عليه وقف القتال؟
4. من هم الذين يجوز قتالهم بعد انتهاء الفتنة؟
5. ما معنى ﴿فلا عدوان إلا على الظالمين﴾؟
6. ما المقصود بـ ﴿الشهر الحرام بالشهر الحرام﴾؟
7. ما المراد بقوله: ﴿والحرمات قصاص﴾؟
8. ما حكم الاعتداء على من اعتدى على المسلمين؟
9. ما ضابط رد الاعتداء في الإسلام؟
10. لماذا ختمت الآية بقوله: ﴿واتقوا الله واعلموا أن الله مع المتقين﴾؟
11. ما العلاقة بين القتال والتقوى في سياق الآيتين؟
12. كيف تجمع الآيتان بين القوة في الحق وضبط النفس بالتقوى؟

[عليا أحمد]

﴿وَاتَّبَعوا ما تَتلُو الشَّياطينُ عَلى مُلكِ سُلَيمانَ وَما كَفَرَ سُلَيمانُ وَلكِنَّ الشَّياطينَ كَفَروا يُعَلِّمونَ النّاسَ السِّحرَ وَما أُنزِلَ عَلَى المَلَكَينِ بِبابِلَ هاروتَ وَماروتَ وَما يُعَلِّمانِ مِن أَحَدٍ حَتّى يَقولا إِنَّما نَحنُ فِتنَةٌ فَلا تَكفُر فَيَتَعَلَّمونَ مِنهُما ما يُفَرِّقونَ بِهِ بَينَ المَرءِ وَزَوجِهِ وَما هُم بِضارّينَ بِهِ مِن أَحَدٍ إِلّا بِإِذنِ اللَّهِ وَيَتَعَلَّمونَ ما يَضُرُّهُم وَلا يَنفَعُهُم وَلَقَد عَلِموا لَمَنِ اشتَراهُ ما لَهُ فِي الآخِرَةِ مِن خَلاقٍ وَلَبِئسَ ما شَرَوا بِهِ أَنفُسَهُم لَو كانوا يَعلَمونَ۝وَلَو أَنَّهُم آمَنوا وَاتَّقَوا لَمَثوبَةٌ مِن عِندِ اللَّهِ خَيرٌ لَو كانوا يَعلَمونَ﴾ [البقرة: ١٠٢-١٠٣]
1. ما الذي اتبعه بنو إسرائيل من الشياطين؟
2. ما موقف نبي الله سليمان من السحر؟
3. من الذي كفر وعلّم الناس السحر بحسب الآية؟
4. ما المقصود بالملكين هاروت وماروت؟
5. ما الغرض من تعليم السحر في بابل؟
6. ما الجملة التي كانا يقولانها قبل تعليم السحر؟ وما معناها؟
7. ما أثر السحر على العلاقات الأسرية؟
8. هل السحر يضر بذاته أم بإذن الله؟
9. ما وصف الله لما يتعلمه الناس من السحر؟
10. ما عاقبة من "اشتراه" (أي اختار السحر)؟
11. ما معنى قوله: ﴿ولبئس ما شروا به أنفسهم﴾؟
12. ما البديل الذي عرضه الله في الآية الثانية؟
13. ما علاقة الإيمان والتقوى بالثواب؟
14. لماذا ختمت الآية بقول الله: ﴿لو كانوا يعلمون﴾؟

[صفا محمود مصطفى]

مدارسه الاسبوع الثاني عشر

بسم الله الرحمن الرحيم*
(@_@ البقرة - ‏الآية ١٩٩ / ٢٠٠)

ثُمَّ أَفِيضُوا مِنْ حَيْثُ أَفَاضَ النَّاسُ وَاسْتَغْفِرُوا اللَّهَ ۚ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ(199)فَإِذَا قَضَيْتُم مَّنَاسِكَكُمْ فَاذْكُرُوا اللَّهَ كَذِكْرِكُمْ آبَاءَكُمْ أَوْ أَشَدَّ ذِكْرًا ۗ فَمِنَ النَّاسِ مَن يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا وَمَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ خَلَاقٍ(200)

*العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير هذه الآيات*:-
_ المقصود من الإفاضة وما يترتب على فعلها من المناسك
_ ذكر سبب ذكر الله بعد المناسك
- وجوب الاستغفار بعد الانتهاء من العبادات
- اخبر عن مطالب الخلق فى الدعاء
_ بين مطلب الخلق وهو الدنيا وهو من الشهوات
_بين مقصود الخلاق وهو المصلحة او الرغبة
_ وهذه الأية مرتبطة بالاية التالية لها تتكلم عن الدعاء وعن إجابة الله الدعاء .

[صفا محمود مصطفى]

مدارسه الاسبوع الحادي عشر
بسم الله الرحمن الرحيم
(@_@ البقرة - ‏الآية ١٨٣ / ١٨٤)

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ(183)أَيَّامًا مَّعْدُودَاتٍ ۚ فَمَن كَانَ مِنكُم مَّرِيضًا أَوْ عَلَىٰ سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ ۚ وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ ۖ فَمَن تَطَوَّعَ خَيْرًا فَهُوَ خَيْرٌ لَّهُ ۚ وَأَن تَصُومُوا خَيْرٌ لَّكُمْ ۖ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ(184)

*العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير هذه الآيات*:-

_ بين بما من الله به على المؤمنين
من فريضة الصيام كما الأمم السابقة
_ بين حكمة مشروعية الصيام
بين علاقة التقوى هنا بالصيام
_ذكر أسباب التقوى او ماتشتمل عليه التقوى من معان
_ بين معنى الايام المعدودة
_ بين التسهيلات التى ذكرت عن الصيام ف الأية
وسبب تلك التسهيلات وهى المشقة
_ ذكر معنى يطيقونه وفدية
_ ذكر مقصود وسبب طعام مسكين
_بين مقصود خيرا لكم وبين احكام القضاء المذكورة ف الاية والتدرج بها .

[صفا محمود مصطفى]

مدارسه الاسبوع الاول
(@_@ البقرة - ‏الآية ٨ /١٠)
بسم الله الرحمن الرحيم
وَمِنَ النَّاسِ مَن يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَمَا هُم بِمُؤْمِنِينَ(8)يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلَّا أَنفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ(9)فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضًا ۖ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ(10)

*العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير هذه الآيات*:-

_أصل النفاق
_الإيمان الحقيقى
-معنى المخادعة
-بين أثر الخداع على المنافقين انفسهم
(٨) ثم ذكر معنى المرض
_وذكر نوعين لأمراض القلب
_ذكر حكمة الله فى تقدير المعاصي
_سبب ابتلاؤهم بالمعاصي المتتالية .

[اماني محمد العمدة]

مدارسة تفسير الاسبوع العاشر من سورة البقرة (الآيتان 166–167)

الآية 166: "إِذْ تَبَرَّأَ ٱلَّذِينَ ٱتُّبِعُوا۟ مِنَ ٱلَّذِينَ ٱتَّبَعُوا۟..."

ذكر انه مشهد من مشاهد يوم القيامة.

ذكر تبرؤ القادة والكبراء من أتباعهم الذين اتبعوهم على الضلال.

ذكر ظهور الندم عند الأتباع بعد أن تخلّى عنهم من كانوا يضلونهم.

ذكر انكشاف حقيقة العلاقة بين الطرفين: لم تكن إلا تضليلًا ومصالح.

الآية 167: "وَقَالَ ٱلَّذِينَ ٱتَّبَعُوا۟ لَوْ أَنَّ لَنَا كَرَّةًۭ..."

ذكر تمنّي الأتباع الرجوع إلى الدنيا للانتقام من قادتهم.

ذكر أمنيتهم بأن يتبرؤوا منهم كما تبرؤوا هم منهم يوم القيامة.

شرح وصف الله لحسرتهم الشديدة.

قام بالتأكيد أن هذه العاقبة جزاء كل من يُضل ويُتبع الباطل.

[اماني محمد العمدة]

مدارسة تفسير الاسبوع الحادي عشر من سورة البقرة (الآيات 180–182)

الآية 180: "كُتِبَ عَلَيْكُمْ إِذَا حَضَرَ أَحَدَكُمُ ٱلْمَوْتُ..."

بيان حكم الوصية عند قرب الموت.

ذكر ان الوصية تكون للوالدين والأقربين (قبل أن تنزل آية الميراث).

ذكر انها كانت واجبة في بداية الإسلام ثم نُسخت بالمواريث.

قام بالتأكيد على أن تكون الوصية "بالمعروف" دون ظلم أو تعدٍّ.

ذكر ان اعتبار الوصية حقًّا على المتقين.

الآية 181: "فَمَنۢ بَدَّلَهُۥ بَعْدَ مَا سَمِعَهُۥ..."

وضح التحذير من تغيير الوصية بعد سماعها من الموصي.

ذكر ان الإثم يقع على من بدّل الوصية أو حرّفها.

وضح براءة ذمة الموصي إذا أوصى بما يرضي الله.

ذكر أهمية الحماية الشرعية للوصية من التلاعب والتزوير.

الآية 182: "فَمَنْ خَافَ مِن مُّوصٍۢ جَنَفًا أَوْ إِثْمًۭا..."

بيان حالة من رأى ميلاً أو خطأ في وصية الموصي.

ذكر انه يُسمح له بالإصلاح بين الأطراف دون أن يكون عليه إثم.

ذكر معنى الجنف: الميل عن العدل بغير قصد.

ذكر معنى الإثم: التعدي والظلم العمدي.

ذكر ان الإصلاح مقبول ومأجور إذا كان بنيّة الخير والعدل.

[اماني محمد العمدة]

مدارسة تفسير الاسبوع الثاني عشر من سورة البقرة (الآيتان 191–192)

الآية 191: "وَٱقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ..."

ذكر الأمر بقتال المشركين المعتدين في أي مكان وُجدوا فيه.

ذكر إخراجهم من حيث أخرجوا المسلمين (مكة).

بيان أن الفتنة (الشرك والتعدي) أعظم من القتل.

ذكر التحذير من القتال في المسجد الحرام، إلا إذا بادر العدو بالقتال فيه.

ذكر ان قاعدة: القتال في الحرم محرم إلا في حال الدفاع عن النفس.

الآية 192: "فَإِنِ ٱنتَهَوْا۟ فَإِنَّ ٱللَّهَ غَفُورٌۭ رَّحِيمٌۭ"

ذكر انهم إذا تابوا عن الشرك وتوقفوا عن القتال، فلا يجوز الاستمرار في قتالهم.

ذكر وصف الله بالغفور الرحيم لمن تاب وأناب.

قام بذكر التشجيع على التوبة وفتح باب الرحمة حتى للمشركين.

قام بالتأكيد على أن الهدف من القتال ليس القتل، بل رد العدوان ورفع الفتنة.