صفحه مدارسه التفسير حلقه أُمامه بنت العاص رضى الله عنهما

[ايات يوسف احمد]

ريما أحمد
سوره الأنعام من الآيه 36-39

آيه عادل
سوره الأنعام من الآيه 40-45

شفاء محمد
سوره الأنعام من الآيه 46-49

[ريما أحمد]

مدارسة الأسبوع الخامس

سورة الأنعام (٣٦-٣٩)

بسم الله الرحمن الرحيم

العناصر التي ذكرها الشيخ في الآيات


• إِنَّمَا يَسْتَجِيبُ الَّذِينَ يَسْمَعُونَ وَالْمَوْتَى يَبْعَثُهُمُ اللَّهُ ثُمَّ إِلَيْهِ يُرْجَعُونَ
•
- بيان من هم الذين يستجيبون وإلى ماذا يستجيبون وكيفية استجابتهم.
- ما المراد بالسماع هنا.
- بيان الفرق بين سماع الأذن وسماع القلب.
- احتمالات معنى الموتى هنا.
- بماذا رغّبت الآية و من ماذا رهّبت.


• وَقَالُواْ لَوْلاَ نُزِّلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِّن رَّبِّهِ قُلْ إِنَّ اللَّهَ قَادِرٌ عَلَى أَن يُنَزِّلَ آيَةً وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ

- من أصحاب القول وماذا قالوا وما سبب قولهم وما هي صفات آرائهم وأفكارهم.
- بيان ما هي آيات الاقتراح وما سنة الله تعالى فيها وما سبب طلبهم لهذه الآيات.
- بيان عزة وقدرة وسلطان الله تعالى.
- بيان أن النبي محمد جاء مؤيدا بالأدلة والبراهين القاطعة الدالة على الحق لتكون مرجعا لكل سائل عن أمور الدين.


• وَمَا مِن دَابَّةٍ فِي الأَرْضِ وَلاَ طَائِرٍ يَطِيرُ بِجَنَاحَيْهِ إِلاَّ أُمَمٌ أَمْثَالُكُم مَّا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِن شَيْءٍ ثُمَّ إِلَى رَبِّهِمْ يُحْشَرُونَ

- معنى "دآبة".
- معنى" أمم أمثالكم".
- معنى "ما فرطنا"
- المعنيين المقصود بهما الكتاب.
- معنى "شيء".
- دلالة الآية على احتواء الكتاب الأول على كل شيء.
- بيان مراتب القضاء والقدر.
- معنى "تحشرون".


• وَالَّذِينَ كَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا صُمٌّ وَبُكْمٌ فِي الظُّلُمَاتِ مَن يَشَإِ اللَّهُ يُضْلِلْهُ وَمَن يَشَأْ يَجْعَلْهُ عَلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ

- وصف حال المكذبين بآيات الله ورسله.
- معنى "صم".
- معنى "بكم".
- معنى "في الظلمات".
- بيان سبب انغماسهم في الظلمات.
- بيان سبب كون المشيئة في الهداية والضلال لله تعالى وحده.

[ايات يوسف احمد]

ريما أحمد
سوره الأنعام من الآيه 59-62

آيه عادل
سوره الأنعام من الآيه 63-67


شفاء محمد
سوره الأنعام من الآيه 68-70

[ايات يوسف احمد]

ريما أحمد
سوره الأنعام من الآيه 74-79

آيه عادل
سوره الأنعام من الآيه 80-82


شفاء محمد
سوره الأنعام من الآيه 83-87

[ريما أحمد]

مدارسة الأسبوع السادس

سورة الأنعام (٥٩ - ٦٢)

بسم الله الرحمن الرحيم

العناصر التي ذكرها الشيخ في الآيات


• وَعِندَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لاَ يَعْلَمُهَا إِلاَّ هُوَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَمَا تَسْقُطُ مِن وَرَقَةٍ إِلاَّ يَعْلَمُهَا وَلاَ حَبَّةٍ فِي ظُلُمَاتِ الأَرْضِ وَلاَ رَطْبٍ وَلاَ يَابِسٍ إِلاَّ فِي كِتَابٍ مُّبِينٍ

- بيان تفصيل الآية لعلم الله تعالى المحيط والشامل للغيوب كلها.
- بيان أن الله سبحانه يُطلع من يشاء من عباده على غيبه.
- بيان اشتمال اللوح المحفوظ على كل صغيرة وكبيرة من علم الله تعالى بمشيئة الله تعالى.
- بيان عجز الخلق في قدرتهم على الإحاطة ببعض صفات الله تعالى.
- بيان دلالة الآية على عظمة الله تعالى وسعته في أوصافه كلها.
- ذكر بعض من صفات الله تعالى الواسعة.
- دلالة الآية على علم الله المحيط لجميع الأشياء وعلى وجود الحوادث في كتابه المحفوظ.


• وَهُوَ الَّذِي يَتَوَفَّاكُم بِاللَّيْلِ وَيَعْلَمُ مَا جَرَحْتُم بِالنَّهَارِ ثُمَّ يَبْعَثُكُمْ فِيهِ لِيُقْضَى أَجَلٌ مُّسَمًّى ثُمَّ إِلَيْهِ مَرْجِعُكُمْ ثُمَّ يُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ


- بيان أن الله تعالى مستحق للحب والتعظيم وإثبات الحجة على المشركين.
- معنى " يتوفاهم بالليل ".
- بيان لماذا يبعث الله تعالى الخلق في النهار.
- معنى" أجل مسمى ".
- معنى "تعملون" هنا.


• وَهُوَ الْقَاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ وَيُرْسِلُ عَلَيْكُم حَفَظَةً حَتَّىَ إِذَا جَاءَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ تَوَفَّتْهُ رُسُلُنَا وَهُمْ لاَ يُفَرِّطُونَ


- معنى " القاهر".
- من هم الحفظة المرسلون من الله تعالى وماذا يحفظون ومتى وأين.
- معنى "توفته رسلنا ".
- معنى" لا يفرطون".



• ثُمَّ رُدُّواْ إِلَى اللَّهِ مَوْلاهُمُ الْحَقِّ أَلاَ لَهُ الْحُكْمُ وَهُوَ أَسْرَعُ الْحَاسِبِينَ


- بيان متى تكون العودة إلى الله تعالى.
- بيان لماذا ردوا إلى الله تعالى.
- بيان لماذا الحكم لله تعالى وحده.
- بيان لماذا الله تعالى هو أسرع الحاسبين.
‐ مقارنة عمل صفات المشركين مع حلم الله تعالى عليهم وسبب عملهم هذا.

[ريما أحمد]

مدارسة الأسبوع السابع

سورة الأنعام (٧٤ - ٧٩)

بسم الله الرحمن الرحيم

العناصر التي ذكرها الشيخ في الآيات

• وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ لِأَبِيهِ آزَرَ أَتَتَّخِذُ أَصْنَامًا آلِهَةً إِنِّي أَرَاكَ وَقَوْمَكَ فِي ضَلالٍ مُّبِينٍ

- بيان سبب الثناء على إبراهيم عليه السلام.
- وصف دعوة إبراهيم عليه السلام.
- ذكر صفة الأصنام.
- سبب ضلال آزر أبو إبراهيم عليه السلام وقومه.


وَكَذَلِكَ نُرِي إِبْرَاهِيمَ مَلَكُوتَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَلِيَكُونَ مِنَ الْمُوقِنِينَ

- توفيق الله تعالى لإبراهيم في التوحيدوالدعوة.
- بماذا رأى إبراهيم الأدلة والبراهين الدالة على وحدانية الله تعالى وماذا حصل له نتيجة الرؤية.


فلَمَّا جَنَّ عَلَيْهِ اللَّيْلُ رَأَى كَوْكَبًا قَالَ هَذَا رَبِّي فَلَمَّا أَفَلَ قَالَ لا أُحِبُّ الآفِلِينَ

- معنى "جنّ".
- نوع الكوكب ولماذا تم تخصيصه بالذكر.
- بيان الوجه الذي ناظر إبراهيم عليه السلام خصمه.
- معنى " أفل".
- صفات المعبود بحق.
- صفات من يتخذ إلها يغيب ويختفي.


• فَلَمَّا رَأَى الْقَمَرَ بَازِغًا قَالَ هَذَا رَبِّي فَلَمَّا أَفَلَ قَالَ لَئِن لَّمْ يَهْدِنِي رَبِّي لأكُونَنَّ مِنَ الْقَوْمِ الضَّالِّينَ

- معنى "بازغا".
-متابعة مناظرة إبراهيم عليه السلام لخصومه.
- افتقار إبراهيم عليه السلام للهداية والعون من الله تعالى.


• فَلَمَّا رَأَى الشَّمْسَ بَازِغَةً قَالَ هَذَا رَبِّي هَذَا أَكْبَرُ فَلَمَّا أَفَلَتْ قَالَ يَا قَوْمِ إِنِّي بَرِيءٌ مِّمَّا تُشْرِكُونَ

- مقارنة حجم الشمس مع الكوكب والقمر.
- النتيجة التي وصل إليها إبراهيم عليه السلام بعد غياب الشمس.


• إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ حَنِيفًا وَمَا أَنَاْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ

- معنى "حنيفا"
- تبرؤ إبراهيم عليه السلام من الشرك بالدليل والبرهان.
- بيان أن حوار إبراهيم مع قومه في مقام المناظرة.