![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
#1 |
مستشارة في معهد العلوم الشرعية
|طالبة في المستوى الثاني1 | |
![]() بسم الله الرحمن الرحيم [mark="#ffccff"]° أَثَرٌ وَتَلعْلِيقٌ: المُشاورة °[/mark] قال الحسن البصري رحمه الله: "لا يَنْدَمُ مَن شَاوَرَ مُرْشِدًا" [روضة العقلاء لابن حبان (ص 193)]. المشاورة رشدٌ وسدادٌ، وما ندم من استشار، وليس كلَّ أحد أهلًا أن يستشار وإنما الأهل لذلك الراشد المرشد، وكم تورط أقوام في مسالك لا تحمد بسبب مشاورتهم من ليس بأهل. [الشيخ عبد الرزاق بن عبد المحسن العباد] يُتبع إن شاء الله "سبحانك اللهم وبحمدك، أشهد أن لا إله إلا أنت، أستغفرك وأتوب إليك |
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
مستشارة في معهد العلوم الشرعية
|طالبة في المستوى الثاني1 | |
![]() بسم الله الرحمن الرحيم [mark="#ccccff"]° أَثَرٌ وَتَلعْلِيقٌ: السعيد من اتعظ بغيره °[/mark] قال مطرف: "اللهم إني أعوذ بك..أن يكون أحدٌ أسعد بما علمتني مني، وأعوذ بك أن أكون عبرة لغيري" [الزهد للإمام أحمد (1342)]. دعوة عظيمة وصفها شيخ الإسلام ابن تيمية كما في مجموع فتاويه (14/307) بأنَّها "من أحسن الدعاء". ومن لم يعمل بعلمه ودعا الناس إليه كانوا أسعد بعلمه منه ، ومن لم يعتبر بحال غيره من المفرطين الذين سبقوه كان لمن بعده عبرة. [الشيخ عبد الرزاق بن عبد المحسن العباد] يُتبع إن شاء الله "سبحانك اللهم وبحمدك، أشهد أن لا إله إلا أنت، أستغفرك وأتوب إليك |
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
مستشارة في معهد العلوم الشرعية
|طالبة في المستوى الثاني1 | |
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
° أَثَرٌ وَتَلعْلِيقٌ: الخصومات ° قال عمر بن عبد العزيز رحمه الله: "مَنْ جَعَلَ دِينَهُ غَرَضاً لِلْخُصُومَاتِ أَكْثَرَ التَّنَقُّلَ" [سنن الدارمي (310)]. كم من إنسان خاطر بدينه، ولاسيما مع يسر التواصل عبر وسائل الاتصال الحديثة، ودخل بلا بصيرة في خصومات وجدل عقيم، لم تثمر إلا قسوة القلوب وضعف الدين وذهاب الحياء وكثرة التنقل من فكر إلى آخر، ومن رأي إلى رأي. [الشيخ عبد الرزاق بن عبد المحسن العباد] يُتبع إن شاء الله "سبحانك اللهم وبحمدك، أشهد أن لا إله إلا أنت، أستغفرك وأتوب إليك |
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
|تواصي بالحق والصبر|
مسؤولة الأقسـام العامة |
![]() رائع جدا؛ فعلا هو أثر وتعليق ؛قيم ما سطره بنانك هنا حبيبتي الروض الريان ، نفع الله بك .
|
![]() |
![]() |
![]() |
#5 |
مستشارة في معهد العلوم الشرعية
|طالبة في المستوى الثاني1 | |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#6 |
مستشارة في معهد العلوم الشرعية
|طالبة في المستوى الثاني1 | |
![]() بسم الله الرحمن الرحيم [mark=#f2d5f0]° أَثَرٌ وَتَعْلِيقٌ: الْهَدِيَةُ الْنَّافِعَة °[/mark] قال ابن القيّم -رحمهُ الله-: "وإنما الهدية النافعة كلمة يهديها الرجل الى أخيه المسلم" عادة كثير من الناس إن قيل له "ألا أهدي لك هدية" ينظر إلى يد المتحدث هل يحمل شيئًا؟ أوينتظر أن يدخل يده في جيبه، ويُغفل عن نوع من التهادي يعد [mark=#d8e0f0]أشرف أنواع التهادي وأحسنه وأجمله؛ ألا وهو تهادي مسائل العلم ،[/mark] ولا يعرف قدر هذه الهدية إلا من عرف قدر العلم. [الشيخ عبد الرزاق بن عبد المحسن العباد] يُتبع إن شاء الله "سبحانك اللهم وبحمدك، أشهد أن لا إله إلا أنت، أستغفرك وأتوب إليك |
![]() |
![]() |
![]() |
#7 | |
|تواصي بالحق والصبر|
|
![]() اقتباس:
جميل .. بارككِ المولى! ألا أهدي لكنّ هدية؟ ![]() : : القصة ذكرها الكاساني في بدائع الصنائع - كتاب الصلاة - فصل بيان سبب وجوب سجود السهو: "( حُكي ) أن محمد بن الحسن قال للكسائي وكان الكسائي ابن خالته :
لمَ لا تشتغل بالفقه مع هذا الخاطر؟ يقصد النحو، فقال الكسائي : من أحكم علما فذاك يهديه إلى سائر العلوم ، فقال محمد : أنا ألقي عليك شيئا من مسائل الفقه فخرِّج جوابه من النحو. فقال : هات! قال : فما تقول فيمن سها في سجود السهو ؟ فتفكر ساعة ثم قال : لا سهو عليه! فقال: من أي باب من النحو خرجت هذا الجواب ؟ فقال : من باب أنه لا يُصغَّر المُصَغر! فتحير من فطنته ! |
|
![]() |
![]() |
![]() |
#8 | |
مستشارة في معهد العلوم الشرعية
|طالبة في المستوى الثاني1 | |
![]() اقتباس:
وفيكِ باركَ المولى أختي الكريمة "أوبة". جزاكِ ربي خيراً على كرمكِ وأحسنَ إليكِ. اللهم فقهنا في ديننا وارزقنا العمل بما علمنا. ![]() التعديل الأخير تم بواسطة وصال خليفة ; 18-05-15 الساعة 01:58 AM |
|
![]() |
![]() |
![]() |
#9 |
مستشارة في معهد العلوم الشرعية
|طالبة في المستوى الثاني1 | |
![]() بسم الله الرحمن الرحيم ° أَثَرٌ وَتَلعْلِيقٌ: جَزَاك اللهُ خيراً ° قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: "لَوْ يَعْلَمُ أَحَدُكُمْ مَا لَهُ فِي قَوْلِهِ لِأَخِيهِ: جَزَاكَ اللَّهُ خَيْرًا، لَأَكْثَرَ مِنْهَا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ" [المصنف لابن أبي شيبة (26519)]. ما أعظم هذه الكلمة وأبلغها في الثناء على أهل المعروف والإحسان؛ لما فيها من اعتراف بالتقصير وعجز عن الجزاء وتفويض الجزاء إلى الله ليجزيهم أوفى الجزاء وأتمه، كما قال بعضهم: إذا قصرت يداك بالمكافأة فليطل لسانك بالشكر والدعاء بالجزاء الأوفى. [الشيخ عبد الرزاق بن عبد المحسن العباد] يُتبع إن شاء الله "سبحانك اللهم وبحمدك، أشهد أن لا إله إلا أنت، أستغفرك وأتوب إليك |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
![]() |
|
There are no names to display. |
|
|