العودة   ملتقى طالبات العلم > . ~ . معهد أم المؤمنين خديجة - رضي الله عنها - لتعليم القرآن الكريم . ~ . > ๑¤๑ الأقســـام الـعـلـمـيـة ๑¤๑ > قسم التفسير > قسم مدارسة الحلقات للتفسير

الملاحظات


إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم يوم أمس, 07:08 AM   #1
عزة محمد فرج الله
~مشارِكة~
Note

✨ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀
مدارسة الاسبوع الخامس:
🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀
سورة الاحقاف الآيات من ٢ :٣
🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀
تَنزِيلُ الْكِتَابِ مِنَ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ(٢)
المعانى التى ذكرها الشيخ السعدى رحمه الله فى هذه الآية الكريمة:
بيان انزال الله سبكانه وتعالى للكتاب وهو القرآن الكريم بما فيه من اوامر ونواهى فجمع سبحانه بين الخلق والامر هو خلق المكلفين ومسكنهم وسخر لهم السموات والارض ومن عليهم بارسال الرسل وانزال الكتب المختلفة ووضح ان الدنيا انما دار عمل ومجرد ممر للحياة الحقة فى الاخرة
🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀


مَا خَلَقْنَا السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا إِلاَّ بِالْحَقِّ وَأَجَلٍ مُّسَمًّى وَالَّذِينَ كَفَرُوا عَمَّا أُنذِرُوا مُعْرِضُونَ (٢)
المعانى التى ذكرها الشيخ السعدى رحمه الله فى هذه الآية الكريمة:
انه لما بين الله تعالى انزال كتابه ابالحق المتضمن للامر والنهى ذكر هنا خلقه جل وعلا للسموات والارض
بيان المقصود بقوله تعالى ماخلقنا السموات والارض الا بالحق
بيان معنى قوله سبحانه واجل مسمى
بيان وتوضيح المراد من قوله سبحانه وتعالى والذين كفروا عما انذروا معرضون
🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀🥀
تم بحمد الله وتوفيقه
عزة محمد فرج الله غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم يوم أمس, 07:38 AM   #2
ايمان سالم السيد
~مشارِكة~
 
تاريخ التسجيل: 03-09-2020
الدولة: مصر محافظة الدقهلية مركز دكرنس
العمر: 41
المشاركات: 205
ايمان سالم السيد is on a distinguished road
افتراضي

{واجب الأسبوع الخامس} {من سورة الأحقاف من الآيه ٢٦ الي الآيه ٢٨}
{بسم الله الرحمن الرحيم}
﴿وَلَقَد مَكَّنّاهُم فيما إِن مَكَّنّاكُم فيهِ وَجَعَلنا لَهُم سَمعًا وَأَبصارًا وَأَفئِدَةً فَما أَغنى عَنهُم سَمعُهُم وَلا أَبصارُهُم وَلا أَفئِدَتُهُم مِن شَيءٍ إِذ كانوا يَجحَدونَ بِآياتِ اللَّهِ وَحاقَ بِهِم ما كانوا بِهِ يَستَهزِئونَ۝}
العناصر التي ذكرها الشيخ في هذه الآيه هي
(١)بيان حجود وعدم شكر الأمم السابقة نعم الله عليهم
(٢)تمكين الله لقوم عاد في الأرض كما مكن لكل الأمم
(٣)الله سبحانه وتعالى لايغالبه أي أمة مهما مكن لها في الأرض من قوة وأولاد ونحوها
(٤)التوفيق للهداية والعمل الصالح بيد الله سبحانه وتعالى وحده
(٥)نزول العذاب على الأمم بسبب حجودهم بالآيات الدالة على توحيد الله وإفراده بالعباده
{وَلَقَد أَهلَكنا ما حَولَكُم مِنَ القُرى وَصَرَّفنَا الآياتِ لَعَلَّهُم يَرجِعونَ۝}
العناصر التي ذكرها الشيخ في هذه الآيه
(١)تحذير الله سبحانه وتعالى مشركي العرب وغيرهم بإهلاك الأمم السابقة
(٢)نوع الله سبحانه وتعالى الآيات من كل وجه ليتعظ المكذبين ويرجعوا عن ماهم فيه من الكفر والتكذيب

{فَلَولا نَصَرَهُمُ الَّذينَ اتَّخَذوا مِن دونِ اللَّهِ قُربانًا آلِهَةً بَل ضَلّوا عَنهُم وَذلِكَ إِفكُهُم وَما كانوا يَفتَرونَ﴾
العناصر التي ذكرها الشيخ في هذه الآيه هي
(١)إتخاذ الكافرين أربابا من دون الله
(٢)رجاءهم النفع من دون الله سبحانه وتعالى
(٣)خذلان مايعبد من دون الله لهم فلم يجيبونهم ولم يدفعوا عنهم العذاب
(٤)بطلان أعمال المكذبين التي كانو يزعمون أنها ستنفتهم
ايمان سالم السيد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(View-All Members who have read this thread in the last 30 days : 14
آلاء عادل, مريم بنت خالد, مها رشاد, مها رفعت علي, ايمان سالم السيد, حبيبة ميرغني مصطفى, حفيظة أحمد عبداللّه, رؤى ميرغني, زهرة حسين عبدالله, غاده رجب, عزة محمد فرج الله, هاله جمال, إيمان أحمد صالح, نرمين الشربينى
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:08 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025,Jelsoft Enterprises Ltd.
هذه المنتديات لا تتبع أي جماعة ولا حزب ولا تنظيم ولا جمعية ولا تمثل أحدا
هي لكل مسلم محب لدينه وأمته وهي على مذهب أهل السنة والجماعة ولن نقبل اي موضوع يثير الفتنة أو يخالف الشريعة
وكل رأي فيها يعبر عن وجهة نظر صاحبه فقط دون تحمل إدارة المنتدى أي مسؤلية تجاه مشاركات الأعضاء ،
غير أنَّا نسعى جاهدين إلى تصفية المنشور وجعله منضبطا بميزان الشرع المطهر .