صفحة واجبات التفسير | حلقة: آسية بنت مزاحم

[مها رشاد]

بسم الله الرحمن الرحيم
سورة الزخرف ٥١ : ٥٦


وَنَادَىٰ فِرۡعَوۡنُ فِی قَوۡمِهِۦ قَالَ یَـٰقَوۡمِ أَلَیۡسَ لِی مُلۡكُ مِصۡرَ وَهَـٰذِهِ ٱلۡأَنۡهَـٰرُ تَجۡرِی مِن تَحۡتِیۤۚ أَفَلَا تُبۡصِرُونَ ۝٥١
- توضيح المقصد من الآية ومناداة فرعون لقومه لشهادتهم
- معنى وهذه الأنهار تجري من تحتي
- معنى أفلا تبصرون


أَمۡ أَنَا۠ خَیۡرࣱ مِّنۡ هَـٰذَا ٱلَّذِی هُوَ مَهِینࣱ وَلَا یَكَادُ یُبِینُ ۝٥٢
- معنى مهين
- معنى لا يكاد يبين


فَلَوۡلَاۤ أُلۡقِیَ عَلَیۡهِ أَسۡوِرَةࣱ مِّن ذَهَبٍ أَوۡ جَاۤءَ مَعَهُ ٱلۡمَلَـٰۤىِٕكَةُ مُقۡتَرِنِینَ ۝٥٣
- توضيح المقصد من قوله ألقي عليه أسورة من ذهب
- معنى مقترنين



فَٱسۡتَخَفَّ قَوۡمَهُۥ فَأَطَاعُوهُۚ إِنَّهُمۡ كَانُوا۟ قَوۡمࣰا فَـٰسِقِینَ ۝٥٤
- توضيح المقصود من قوله فاستخف قومه
- وما المقصود من قوله قوما فاسقين



فَلَمَّاۤ ءَاسَفُونَا ٱنتَقَمۡنَا مِنۡهُمۡ فَأَغۡرَقۡنَـٰهُمۡ أَجۡمَعِینَ ۝٥٥
- معنى آسفونا
- توضيح عقوبة تكذيبهم لله عز وجل ولرسالة سيدنا موسى وتطاولهم



فَجَعَلۡنَـٰهُمۡ سَلَفࣰا وَمَثَلࣰا لِّلۡـَٔاخِرِینَ ۝٥٦
- توضيح المقصد من الآية وضربهم لنا مثلا والغاية من ذلك

[مريم بنت خالد]

تقسيم واجب التفسير للأسبوع: الرابع.

آلاء عادل: الدخان (38-42)
إيمان سالم السيد: الزخرف (59-63)
رؤى ميرغني: الجاثية (3-6)
زهرة حسين: الدخان (30-33)
عزة فرج الله: الجاثية (27-31)
مها رشاد: الدخان (3-7)

[ايمان سالم السيد]

{واجب الأسبوع الثالث} {من سورة فصلت من الآيه ٥٢ الي الآيه ٥٤}
{بسم الله الرحمن الرحيم}
﴿قُل أَرَأَيتُم إِن كانَ مِن عِندِ اللَّهِ ثُمَّ كَفَرتُم بِهِ مَن أَضَلُّ مِمَّن هُوَ في شِقاقٍ بَعيدٍ۝}
العناصر التي ذكرها الشيخ في هذه الآيه
(1)أمر الله لرسوله صلى الله عليه وسلم أن يبين للمكذبين أنهم أضل الناس وأظلمهم
(2)معاندة المكذبين للقرآن لله ولرسوله
(3)عدول المكذبين للقرآن عن الحق واتابعهم الباطل
{سَنُريهِم آياتِنا فِي الآفاقِ وَفي أَنفُسِهِم حَتّى يَتَبَيَّنَ لَهُم أَنَّهُ الحَقُّ أَوَلَم يَكفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلى كُلِّ شَيءٍ شَهيدٌ۝
العناصر التي ذكرها الشيخ في هذه الآيه
(1)إقامة الله تبارك وتعالى الحجة على المكذبين ببيان آياته في السماوات والأرض
(2)أيضا من الدلائل والحجج على صحة القرآن ماشتملت عليه أبدان المكذبين من بديع آيات الله وعجائب صنعه
(3)الله سبحانه وتعالى هو الموفق للإيمان من شاء والخاذل لمن شاء
{أَلا إِنَّهُم في مِريَةٍ مِن لِقاءِ رَبِّهِم أَلا إِنَّهُ بِكُلِّ شَيءٍ مُحيطٌ﴾
العناصر التي ذكرها الشيخ في هذه الآيه
(1)شك وتكذيب المكذبين بالقرآن في البعث والحساب يوم القيامة
(2)بسبب ذلك التكذيب لم يعملوا سوي للدنيا فقط
(3)الله سبحانه وتعالى هو وحده العليم القدير العزيز