[ريما أحمد]

السنة الثانية الفصل الثالث
مدارسة الأسبوع الرابع
سورة الأعراف من الآيه [٨٥ - ٨٧]

بسم الله الرحمن الرحيم
العناصر التي ذكرها الشيخ في الآيات من[ ٨٥ - ٨٧ ] من سورة الأعراف


وَإِلَىٰ مَدْيَنَ أَخَاهُمْ شُعَيْبًا ۗ قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُم مِّنْ إِلَٰهٍ غَيْرُهُ ۖ قَدْ جَاءَتْكُم بَيِّنَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ ۖ فَأَوْفُوا الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ وَلَا تَبْخَسُوا النَّاسَ أَشْيَاءَهُمْ وَلَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلَاحِهَا ۚ ذَٰلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ (85)

- بيان العلاقة بين النبي شعيب عليه السلام وقوم مدين.
- بيان إلى ماذا دعا شعيب عليه السلام قومه وبماذا أمرهم.
- بيان كيف يحصل الفساد في الأرض.
- بيان ما يوجبه ارتكاب المعاصي.
- بيان الواجب على المؤمن نحو المعاصي ولماذا.



وَلَا تَقْعُدُوا بِكُلِّ صِرَاطٍ تُوعِدُونَ وَتَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ مَنْ آمَنَ بِهِ وَتَبْغُونَهَا عِوَجًا ۚ وَاذْكُرُوا إِذْ كُنتُمْ قَلِيلًا فَكَثَّرَكُمْ ۖ وَانظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُفْسِدِينَ (86)

- بيان معنى "صراط".
- نهي قوم شعيب عليه السلام عن توعدهم للناس وتحذيرهم وصدهم عن إرادتهم في السير القويم إلى الله تعالى.
- حقيقة إرادة قوم شعيب عليه السلام في إعوجاج السبل التي تسير إلى الله تعالى.
- بيان الواجب على الخلق نحو السبل التي وضعها ألله تعالى لعباده للوصول إليه.
- بيان حال من يقطعون طرق الوصول لله تعالى.
- بيان نعمة الله تعالى في تكثير الخلق وكيف كثّرهم.
- بيان عاقبة المفسدين.



وَإِن كَانَ طَائِفَةٌ مِّنكُمْ آمَنُوا بِالَّذِي أُرْسِلْتُ بِهِ وَطَائِفَةٌ لَّمْ يُؤْمِنُوا فَاصْبِرُوا حَتَّىٰ يَحْكُمَ اللَّهُ بَيْنَنَا ۚ وَهُوَ خَيْرُ الْحَاكِمِينَ (87)

- بيان من هي الطائفة التي لم تؤمن بما جاءبه النبي شعيب عليه السلام.
- بيان كيف يكون حكم الله تعالى بين العباد.