![]() |
![]() |
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#6 |
|علم وعمل، صبر ودعوة|
|
![]() || المقرر الخامس || تابع شروط الصلاة 63- وَمِنْ شُرُوطِهَا سَتْرُ الْعَوْرَةِ بِثَوْبٍ مُبَاحٍ لَا يَصِفُ الْبَشَرَةَ. 64- وَالْعَوْرَةُ ثَلَاثَةُ أَنْوَاعٍ: 1- مُغَلَّظَةٌ، وَهِيَ: عَوْرَةُ الْمَرْأَةِ الْحُرَّةِ الْبَالِغَةِ, فَجَمِيعُ بَدَنِهَا عَوْرَةٌ فِي الصَّلَاةِ إِلَّا وَجْهَهَا. 2- وَمُخَفَّفَةٌ: وَهِيَ: عَوْرَةُ ابْنِ سَبْعِ سِنِينَ إِلَى عَشْرٍ, وَهِيَ الْفَرْجَانِ. 3- وَمُتَوَسِّطَةٌ: وَهِيَ عَوْرَةُ مَنْ عَدَاهُمْ, مِنْ السُّرَّةِ إِلَى الرُّكْبَةِ . قَالَ تَعَالَى: ﴿يَا بَنِي آدَمَ خُذُوا زِينَتَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ ﴾ . 65- وَمِنْهَا: اسْتِقْبَالُ الْقِبْلَةِ: قَالَ تَعَالَى: ﴿وَمِنْ حَيْثُ خَرَجْتَ فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ ﴾ . 66- فَإِنْ عَجَزَ عَنْ اسْتِقْبَالِهَا, لِمَرَضٍ أَوْ غَيْرِهِ سَقَطَ, كَمَا تَسْقُطُ جَمِيعُ الْوَاجِبَاتِ بِالْعَجْزِ عَنْهَا. قَالَ تَعَالَى: ﴿ فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ ﴾ . 67- « وَكَانَ النَّبِيُّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- يُصَلِّي فِي السَّفَرِ النَّافِلَةَ عَلَى رَاحِلَتِهِ حَيْثُ تَوَجَّهَتْ بِهِ » مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ وَفِي لَفْظٍ: «غَيْرَ أَنَّهُ لَا يُصَلِّي الْمَكْتُوبَةَ» . 68- وَمِنْ شُرُوطِهَا: النِّيَّةُ. 69- وَتَصِحُّ الصَّلَاةُ فِي كُلِّ مَوْضِعٍ إِلَّا: 1- فِي مَحَلٍّ نَجِسٍ. 2- أَوْ مَغْصُوبٍ. 3- أَوْ فِي مَقْبَرَةٍ . 4- أَوْ حَمَّامٍ 5- أَوْ أَعْطَانِ إِبِلٍ . وَفِي سُنَنِ التِّرْمِذِيِّ مَرْفُوعًا « لْأَرْضُ كُلُّهَا مَسْجِدٌ, إِلَّا الْمَقْبَرَةَ وَالْحَمَّامَ » بَابُ صِفَةِ الصَّلَاةِ 70- يُسْتَحَبُّ أَنْ يَأْتِيَ إِلَيْهَا بِسَكِينَةٍ وَوَقَارٍ. 71- فَإِذَا دَخَلَ الْمَسْجِدَ قَالَ: بِاسْمِ اللَّهِ, وَالصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ , اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي ذُنُوبِي وَافْتَحْ لِي أَبْوَابَ رَحْمَتِكَ. 72- وَيُقَدِّمُ رِجْلَهُ الْيُمْنَى لِدُخُولِ الْمَسْجِدِ. 73- وَالْيُسْرَى لِلْخُرُوجِ مِنْهُ. 74- وَيَقُولُ هَذَا الذِّكْرَ, إِلَّا أَنَّهُ يَقُولُ: «وَافْتَحْ لِي أَبْوَابَ فَضْلِكَ» كَمَا وَرَدَ ذَلِكَ فِي الْحَدِيثِ الَّذِي رَوَاهُ أَحْمَدُ وَابْنُ مَاجَهْ . 75- فَإِذَا قَامَ إِلَى الصَّلَاةِ قَالَ: "اللَّهُ أَكْبَرُ". 76- وَيَرْفَعُ يَدَيْهِ إِلَى حَذْوِ مَنْكِبَيْهِ, أَوْ إِلَى شَحْمَةِ أُذُنَيْهِ, فِي أَرْبَعَةِ مَوَاضِعَ: 1- عِنْدَ تَكْبِيرَةِ الْإِحْرَامِ. 2- وَعِنْدَ الرُّكُوعِ. 3- وَعِنْدَ الرَّفْعِ مِنْهُ. 4- وَعِنْدَ الْقِيَامِ مِنْ التَّشَهُّدِ الْأَوَّلِ, كَمَا صَحَّتْ بِذَلِكَ الْأَحَادِيثُ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ . 77- وَيَضَعُ يَدَهُ الْيُمْنَى عَلَى الْيُسْرَى. 78- فَوْقَ سُرَّتِهِ, أَوْ تَحْتَهَا, أَوْ عَلَى صَدْرِهِ. 79- وَيَقُولُ: «سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ, وَتَبَارَكَ اسْمُكَ, وَتَعَالَى جَدُّكَ, وَلَا إِلَهَ غَيْرُكَ»أَوْ غَيْرَهُ مِنْ الِاسْتِفْتَاحَاتِ الْوَارِدَةِ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ . 80- ثُمَّ يَتَعَوَّذُ. 81- وَيُبَسْمِلُ. 82- وَيَقْرَأُ الْفَاتِحَةَ. 83- وَيَقْرَأُ مَعَهَا, فِي الرَّكْعَتَيْنِ الْأُولَيَيْنِ مِنْ الرُّبَاعِيَّةِ وَالثُّلَاثِيَّةِ سُورَةً تَكُونُ: أَ- فِي الْفَجْرِ: مِنْ طُوَالِ الْمُفَصَّلِ. بِ- وَفِي الْمَغْرِبِ: مِنْ قِصَارِهِ. جـ- وَفِي الْبَاقِي: مِنْ أَوْسَاطِهِ. 84- يَجْهَرُ فِي الْقِرَاءَةِ لَيْلًا. 85- وَيُسِرُّ بِهَا نَهَارًا، إِلَّا: الْجُمْعَةَ وَالْعِيدَ وَالْكُسُوفَ, وَالِاسْتِسْقَاءَ, فَإِنَّهُ يَجْهَرُ بِهَا . 86- ثُمَّ يُكَبِّرُ لِلرُّكُوعِ. 87- وَيَضَعُ يَدَيْهِ عَلَى رُكْبَتَيْهِ. 88- وَيَجْعَلُ رَأْسَهُ حِيَالَ ظَهْرِهِ. 89- وَيَقُولُ: «سُبْحَانَ رَبِّيَ الْعَظِيمِ» وَيُكَرِّرُهُ. 90- وَإِنْ قَالَ مَعَ ذَلِكَ حَالَ رُكُوعِهِ وَسُجُودِهِ: «سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ رَبَّنَا وَبِحَمْدِكَ, اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي» فَحَسَنٌ. 91- ثُمَّ يَرْفَعُ رَأْسَهُ. 92- قَائِلًا: "سَمِعَ اللَّهُ لِمَنْ حَمِدَهُ". إِنْ كَانَ إِمَامًا أَوْ مُنْفَرِدًا. 93- وَيَقُولُ الْكُلُّ رَبَّنَا وَلَكَ الْحَمْدُ, حَمْدًا كَثِيرًا طَيِّبًا مُبَارَكًا فِيهِ, مِلْءَ السَّمَاءِ, وَمِلْءَ الْأَرْضِ, وَمِلْءَ مَا شِئْتَ مِنْ شَيْءٍ بَعْدُ. 94- ثُمَّ يَسْجُدُ عَلَى أَعْضَائِهِ السَّبْعَةِ: كَمَا قَالَ النَّبِيُّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: «أُمِرْتُ أَنْ أَسْجُدَ عَلَى سَبْعَةِ أَعْظُمٍ: عَلَى الْجَبْهَةِ - وَأَشَارَ بِيَدِهِ إِلَى أَنْفِهِ - وَالْكَفَّيْنِ، وَالرُّكْبَتَيْنِ, وَأَطْرَافِ الْقَدَمَيْنِ » مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ . 95- وَيَقُولُ: "سُبْحَانَ رَبِّيَ الْأَعْلَى" . 96- ثُمَّ يُكَبِّرُ. 97- وَيَجْلِسُ عَلَى رِجْلِهِ الْيُسْرَى، وَيَنْصِبُ الْيُمْنَى وَهُوَ الِافْتِرَاشُ. 98- وَيَفْعَلُ ذَلِكَ فِي جَمِيعِ جِلْسَاتِ الصَّلَاةِ إِلَّا فِي التَّشَهُّدِ الْأَخِيرِ فَإِنَّهُ يَتَوَرَّكُ: بِأَنْ يَجْلِسَ عَلَى الْأَرْضِ وَيُخْرِجَ رِجْلَهُ الْيُسْرَى مِنَ الْخَلْفِ الْأَيْمَنِ. 99- وَيَقُولَ: "رَبِّ اغْفِرْ لِي، وَارْحَمْنِي، وَاهْدِنِي، وَارْزُقْنِي، وَاجْبُرْنِي وَعَافِنِي" . 100- ثُمَّ يَسْجُدُ الثَّانِيَةَ كَالْأُولَى. 101- ثُمَّ يَنْهَضُ مُكَبِّرًا, عَلَى صُدُورِ قَدَمَيْهِ. 102- وَيُصَلِّي الرَّكْعَةَ الثَّانِيَةَ كَالْأُولَى. 103- ثُمَّ يَجْلِسُ لِلتَّشَهُّدِ الْأَوَّلِ. 104- وَصِفَتُهُ: "التَّحِيَّاتُ لِلَّهِ, وَالصَّلَوَاتُ, وَالطَّيِّبَاتُ, السَّلَامُ عَلَيْك أَيُّهَا النَّبِيُّ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ, السَّلَامُ عَلَيْنَا وَعَلَى عِبَادِ اللَّهِ الصَّالِحِينَ, أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ, وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ" . 105- ثُمَّ يُكَبِّرُ. 106- وَيُصَلِّي بَاقِي صَلَاتِهِ بِالْفَاتِحَةِ فِي كُلِّ رَكْعَةٍ . 107- ثُمَّ يَتَشَهَّدُ التَّشَهُّدَ الْأَخِيرَ وَهُوَ الْمَذْكُورُ . 108- وَيَزِيدُ عَلَى مَا تَقَدَّمَ 1- اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ, كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ, وَبَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ, كَمَا بَارَكْتَ عَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ, إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ . 2- أَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْ عَذَابِ جَهَنَّمَ, وَمِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ, وَمِنْ فِتْنَةِ الْمَحْيَا وَالْمَمَاتِ, وَمِنْ فِتْنَةِ الْمَسِيحِ الدَّجَّالِ . 3- وَيَدْعُو اللَّهَ بِمَا أَحَبَّ. 109- ثُمَّ يُسَلِّمُ عَنْ يَمِينِهِ, وَعَنْ يَسَارِهِ "السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللَّهِ". لِحَدِيثِ وَائِلِ بْنِ حُجْرٍ، رَوَاهُ أَبُو دَاوُدَ . 110- وَالْأَرْكَانُ الْقَوْلِيَّةُ مِنَ الْمَذْكُورَاتِ: 1- تَكْبِيرَةُ الْإِحْرَامِ . 2- وَقِرَاءَةُ الْفَاتِحَةِ عَلَى غَيْرِ مَأْمُومٍ . 3- وَالتَّشَهُّدُ الْأَخِيرُ . 4- وَالسَّلَامُ . 111- وَبَاقِي أَفْعَالِهَا: أَرْكَانٌ فَعْلِيَّةٌ، إِلَّا: 1- التَّشَهُّدَ الْأَوَّلَ , فَإِنَّهُ مِنْ وَاجِبَاتِ الصَّلَاةِ . 2- وَالتَّكْبِيرَاتِ غَيْرَ تَكْبِيرَةِ الْإِحْرَامِ. 3- وَقَوْلِ: "سُبْحَانَ رَبِّيَ الْعَظِيمِ" فِي الرُّكُوعِ. 4- و "سُبْحَانَ رَبِّيَ الْأَعْلَى" مَرَّةً فِي السُّجُودِ. 5- و "رَبِّ اغْفِرْ لِي" بَيْنَ السَّجْدَتَيْنِ مَرَّةً, مَرَّةً, وَمَا زَادَ فَهُوَ مَسْنُونٌ. 6- وَقَوْلَ: "سَمِعَ اللَّهُ لِمَنْ حَمِدَهُ" لِلْإِمَامِ وَالْمُنْفَرِدِ. 7- و "رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ" لِلْكُلِّ. 112- فَهَذِهِ الْوَاجِبَاتُ تَسْقُطُ بِالسَّهْوِ, وَيَجْبُرُهَا سُجُودُهُ السَّهْوَ, وَكَذَا بِالْجَهْلِ . 113- وَالْأَرْكَانُ لَا تَسْقُطُ سَهْوًا وَلَا جَهْلاً وَلَا عَمْدًا. 114- وَالْبَاقِي سُنَنُ أَقْوَالٍ وَأَفْعَالٍ مُكْمِلٌ لِلصَّلَاةِ. 115- وَمِنَ الْأَرْكَانِ الطُّمَأْنِينَةُ فِي جَمِيعِ أَرْكَانِهَا. وَعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ: أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: « إِذَا قُمْتَ إِلَى الصَّلَاةِ فَأَسْبَغِ الْوُضُوءَ, ثُمَّ اسْتَقْبِلِ الْقِبْلَةَ فَكَبِّرْ, ثُمَّ اقْرَأْ مَا تَيَسَّرَ مَعَكَ مِنَ الْقُرْآنِ, ثُمَّ ارْكَعْ حَتَّى تَطْمَئِنَّ رَاكِعًا, ثُمَّ ارْفَعْ حَتَّى تَعْتَدِلَ قَائِمًا, ثُمَّ اُسْجُدْ حَتَّى تَطْمَئِنَّ سَاجِدًا, ثُمَّ ارْفَعْ حَتَّى تَطْمَئِنَّ جَالِسًا, ثُمَّ اُسْجُدْ حَتَّى تَطْمَئِنَّ سَاجِدًا ثُمَّ افْعَلْ ذَلِكَ فِي صَلَاتِكَ كُلِّهَا » مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ . وَقَالَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: « صَلُّوا كَمَا رَأَيْتُمُونِي أُصَلِّي » مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ . 116- فَإِذَا فَرَغَ مِنْ صَلَاتِهِ: 1- اسْتَغْفَرَ ثَلَاثًا, وَقَالَ: 2- اللَّهُمَّ أَنْتَ السَّلَامُ وَمِنْكَ السَّلَامُ, تَبَارَكْتَ يَا ذَا الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ . 3- لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ, وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ, لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ, وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ, لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ, وَلَا نَعْبُدُ إِلَّا إِيَّاهُ, لَهُ النِّعْمَةُ, وَلَهُ الْفَضْلُ, وَلَهُ الثَّنَاءُ الْحَسَنُ, لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ . 4- سُبْحَانَ اللَّهِ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ, وَاللَّهُ أَكْبَرُ, ثَلَاثًا وَثَلَاثِينَ, وَيَقُولُ: لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ, لَهُ الْمُلْكُ, وَلَهُ الْحَمْدُ, وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ. تَمَامَ الْمِائَةِ . 117- و الرَّوَاتِبُ الْمُؤَكَّدَةُ التَّابِعَةُ لِلْمَكْتُوبَاتِ عَشْرٌ: وَهِيَ الْمَذْكُورَةُ فِي حَدِيثِ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ: « حَفِظْتُ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَشْرَ رَكَعَاتٍ: رَكْعَتَيْنِ قَبْلَ الظُّهْرِ, وَرَكْعَتَيْنِ بَعْدَهَا، وَرَكْعَتَيْنِ بَعْدَ الْمَغْرِبِ فِي بَيْتِهِ، وَرَكْعَتَيْنِ بَعْدَ الْعِشَاءِ فِي بَيْتِهِ, وَرَكْعَتَيْنِ قَبْلَ الْفَجْرِ » مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ . |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
![]() |
|
There are no names to display. |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
[إعلان] || متن مادة حلية طالب العلم وتوزيع المقررات , مع نبذة مختصرة عن شارح المادة || | عمادة إشراف معهد العلوم الشرعية العالمي | حلية طالب العلم | 21 | 27-11-14 12:58 PM |
[إعلان] || متن العقيدة الإسلامية وتوزيع مقررات المتن , ونبذة مختصرة عن شارح المتن || | عمادة إشراف معهد العلوم الشرعية العالمي | العقيدة الإسلامية | 10 | 14-10-14 09:16 AM |