أحيانا كثيرة يكون محيطنا القريب ( وأقصد العائلة) وظروف خاصة عائقا أمام تمام التحصيل أو مواصلته فيحصل للطالبة نوع من الشتات ، خاصة إذا كان ذلك المحيط لا يقدر قيمة الطلب ويدعو إلى الإنشغال بأمور ثانوية أو دنيوية يراها -برأيه- أكثر أهمية ولا تحتمل التأجيل.
فكيف يمكن للطالبة أن تتصرف في هذه الحال مع مراعاة بساطة تفكير ذلك المحيط وقلة علمه وربما ضعف دينه وواجب البر والإحسان إليهم؟