![]() |
![]() |
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
#1 |
معلمة بمعهد خديجة
|
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
~مشارِكة~
|
![]() الى الابد رأيت نبراس الامل ينير من بعيد تفاءلت لأول وهلة لكن...انطفأ فجأة أحسست بالهزيمة أصبحت الحياة وجية و أصبحت كصائد السراب بل كالأحمق يغني للشقاء هتن مطر السماء و أنا أترقب تسرب خيوط الشمس رميت بنفسي داخل زوبعة الموت تهت بين ماحملته عبر طريقها تهامست مع التراب و مع الهواء و النسمات وجدت نفسي حائرة لا أدري لما أحببت الحياة حينها؟ ألا أني كنت على حافة الموت؟...لا اعلم و لكني صادقت الحياة و زرعت بذور السعادة لكي تنبت شجرة الحب تغيرت فكرتي عن الحياة أتدرون لماذا؟... لأني صافحت الزوبعة علمتني الصمود و كيف أؤلف قصائدا للورود و كيف أغني بصوت العصافير الزوبعة... و حدها و أحببت الحياة لنصبح أصدقاء أصدقاء الى الأبد |
![]() |
![]() |
#3 |
~مشارِكة~
|
![]()
كانت ظلوعي حينها أقلام حبرها دمي
و اصاب وريدي الصدأ كان قلبي حينها يؤلف لحن السكون و قام الصمت ليغني فأنصت و سمعت سمعت اللحن الكئيب و طربت للمغني الاخرس كان حينها قد يئس اليأس مني و كنت حينها قد تجرعت مرارة الايام قيل لي قد مات الحب في هذا الزمان و بكينا السعادة,,,إنها حقا لاوهام قلت هذا هراء فسخروا مني فأحسست بالحب كنسمة ربيع تدغدغ وجنتي و كاني اسمعه يقول هاانذا من نبتة الحزن اينعت,,, نعم لأنكم ما كنتم لتعرفوا الحب قبل الاحزان كنت حينها قد قطعت أوتار قلبي فلملمها حب اخواتي في الله ثم عانقت الحياة بكلتا يدي و اقسمت ان اعيش و احيا مادام هذا الحب ابن الحياة و مادمت انا بنت هذه الحياة |
![]() |
![]() |
#4 |
~مشارِكة~
|
![]()
تأملت يوما قدم أمي الغالية
فوجدته يحكي قصة كفاح و جهاد داس قدم الحبيبة على الشوك لكي أمشي أنا على الحرير تعثر بالحجارة الصلبة لأحيا في رغد من العيش لازمت قدمها فاصبحت أشتم رائحة الجنان كلما لامست شفتاي جلده و يا سعداه عندما أحسست برضى الرحمن و هي تمرر يديها فوق رأسي و تقول في سرور و حنان رضي الله عنك بنيتي و أسكنك فسيح الجنان فأقسمت بعزة من قرن توحيده بطاعة الحبيبان أن ألزم قدم المحبوبة الغالية حتى أفوز بالفردوس و أشرب من حوض أحمد العدنان ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
![]() |
|
There are no names to display. |
|
|