العودة   ملتقى طالبات العلم > ๑¤๑ أرشيف الدروات العلمية ๑¤๑ > أرشيف دورات حفظ المتون وصفحات المدارسة > قسم الحفظ > حفظ متني الأربعين النووية وعمدة الأحكام

الملاحظات


 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 15-07-08, 04:26 AM   #1
آمال محمد سليمان
|الحياة العيش مع القرآن|
افتراضي

عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال : بينما نحن جلوس عند النبي صلى الله عليه وسلم طلع علينا رجل شديد بياض الثياب شديد سواد الشعر ليس عليه غبار السفر لا يعرفه منا احد فجلس الى النبي صلى الله عليه وسلم واسند ركبتيه الى ركبتيه ووضع يديه على فخذه وقال : يا محمد اخبرنى ما الاسلام فقال النبي صلى الله عليه وسلم الاسلام ان تشهد ان لااله الا الله وان محمدا رسول الله وان تصيم الصلاة وتؤتى الزكاة وتصوم رمضان وتحج البيت ان استطاعت اليه سبيلا قال صدقت فعجبنا يسأله ويصدقه
قال وما الايمان فقال الايمان ان تؤمن بالله واليوم الاخر وبملائكته وكتبه ورسله وبالقدر خيره وشره قال صدقت قال وما الاحسان قال النبي صلى الله عليه وسلم الاحسان ان تعبد الله كأنك تراه فان لم تكن تراه فانه يراك قال وما الساعة قال ما السائل اعلم منها من المسؤول قال فما امارتها قال رسول الله صلى عليه وسلم ان تلد تلد الامة ربتها وان ترى الحفاة العراة العالة رعاء الشاة يتطاولون فى البنيان



توقيع آمال محمد سليمان
اللهم اجعلني من أهل القرآن الذين يرتقون بالقرآن
آمال محمد سليمان غير متواجد حالياً  
 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(View-All Members who have read this thread in the last 30 days : 0
There are no names to display.

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:25 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025,Jelsoft Enterprises Ltd.
هذه المنتديات لا تتبع أي جماعة ولا حزب ولا تنظيم ولا جمعية ولا تمثل أحدا
هي لكل مسلم محب لدينه وأمته وهي على مذهب أهل السنة والجماعة ولن نقبل اي موضوع يثير الفتنة أو يخالف الشريعة
وكل رأي فيها يعبر عن وجهة نظر صاحبه فقط دون تحمل إدارة المنتدى أي مسؤلية تجاه مشاركات الأعضاء ،
غير أنَّا نسعى جاهدين إلى تصفية المنشور وجعله منضبطا بميزان الشرع المطهر .