![]() |
![]() |
![]() |
|
دورات رياض الجنة (انتهت) إذا مررتم برياض الجنة فارتعوا، رياض الجنة مشروع علمي في استماع أشرطة مختارة |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
#1 | |
جُهدٌ لا يُنسى
|
![]() اقتباس:
ممكن توضيح صحة هذا الحديث وصحة قول الشيخ عطية؟ لأني لا أشعر أنه صحيحاً لأن السيدة عائشة لا يعقل أن تؤخر قضاءها لهذا الحد فقد يقبض الانسان وهو عليه القضاء ولم يصم كما أن السيدة عائشة من المبادرات لفعل الطاعة لا سيما إن كان قضاءً وجزاكم الله خير ونفع بعلمكم. |
|
![]() |
![]() |
#2 |
المشرف العام
تاريخ التسجيل:
08-02-2007
المشاركات: 867
![]() |
![]()
السؤال الأول:
(كنت أقول في نفسي هل هذا صار واجب عليه؟ لماذا يتمنى انه يكون قبل رخصة النبي؟ ثم سمعت اليوم حديث الشيخ عطية سالم رحمه الله بأنه لا يصح أن يلزم نفسه بشيء معين فيكون كالفرض أرجو توضيح الأمر لأني شعرت بأني خلطت الأمور ,, وجزاكم الله خيرا) الجواب: ما ذكره الشيخ رحمه الله صحيح، وهو أن الإنسان لا يلزم نفسه بشيء يجب عليه كالفرائض، وأما المداومة على العمل فهي سنة وفضيلة، وهي منهج النبي صلى الله عليه وسلم وأما الصحابي فإنه لم يلزم نفسه بصيام يوم وفطر يوم كالفرض، ولكنه أحب أن يداوم على هذا العمل لأنه فارق النبي صلى الله عليه وسلم عليه، وليس هذا من باب الوجوب، وإنما من باب الرغبة والحرص على المداومة على العمل، وعدم قطعه. والله أعلم. السؤال الثاني: (فعلى هذا هل يجب أن نمسك قبل الفجر بزمن احتياطا؟ وهل ننصح من يؤخر السحور حتى الأذان بذلك؟) الجواب: تحتاج المسألة إلى مراجعة، وإن شاء الله أبين رأيي فيها. السؤال الثالث: (ممكن توضيح صحة هذا الحديث وصحة قول الشيخ عطية؟ لأني لا أشعر أنه صحيحاً لأن السيدة عائشة لا يعقل أن تؤخر قضاءها لهذا الحد فقد يقبض الانسان وهو عليه القضاء ولم يصم كما أن السيدة عائشة من المبادرات لفعل الطاعة لا سيما إن كان قضاءً) الجواب: الحديث صحيح، في البخاري ومسلم، وهو دليل على أن قضاء رمضان موسع، وأما إذا قبض الإنسان وعليه شيء من رمضان فيصوم عنه وليه. والله أعلم |
![]() |
![]() |
#3 |
المشرف العام
تاريخ التسجيل:
08-02-2007
المشاركات: 867
![]() |
![]()
زيادة إيضاح فيما يتعلق بحديث عائشة في تأخيرها القضاء:
إن عائشة كانت تأخره لعذر، وهو مكان رسول الله صلى الله عليه وسلم منها. وعلى هذا فالأصل هو المبادرة بالقضاء عند زوال العذر، ومن أخر بغير عذر فالظاهر أنه يأثم بذلك إذا مات ولم يصم، أما إذا لم يمت، وصام قبل مجيء رمضان آخر فلا حرج عليه في هذه الحالة.. ومن أهل العلم من يرى أنه لا حرج عليه في التأخير حتى لو مات؛ لأنه مأذون له في ذلك، ما لم يتضايق الوقت، بحيث يأتي شعبان ولا يبقي من الأيام إلا بعد أيام قضائه فهنا يأثم. والله أعلم... |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
![]() |
|
There are no names to display. |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|