العودة   ملتقى طالبات العلم > ๑¤๑ أرشيف الدروات العلمية ๑¤๑ > دورات بين دفتي كتاب (انتهت)

الملاحظات


دورات بين دفتي كتاب (انتهت) بَيْنَ دِفَّتَي كِتَابٍ مشروع علمي في قراءة كتاب مختار

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 25-08-07, 04:09 PM   #1
أم البراء
~ وقــف لله ~
حفيدة خديجة رضي الله عنها
افتراضي :: صفحة الأختين هبة الله والسلفية (قراءة كتاب)::

بســم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتــه ..


أخواتي الحبيبات .. هذه الصفحة ستكون خاصة بكما ..لتحرص كل واحدة فيكما على حضور أختها
وقراءتها للمقرر اليومي ..وحل الأسئلة .. وضعي هنا أيضا ما يستصعب عليك فهمه وضعي استفساراتك .. سأتابعكن وأكون معكم وكذا مشرفات الملتقى ..



هذا الكتاب



· يتناول أهم قضية تشغل السالكين فى طريق الآخرة مما يتعلق بعبادتهم وأسرار طاعتهم وهو إحسان العبادة.

· يعرض بطريقة عملية الوسائل التى بها يتمكن العباد من الانتفاع بشهر رمضان.

· يساعد على تحصيل لذة العبادة.

· يكشف المشكلات التى تواجه السائرين إلى الله فى طاعاتهم بما يساعدهم على تلافيها وعلاجها.

· منهج عملى سلفى فى تزكية النفس.



توقيع أم البراء
معهد أم المؤمنين خديجة
رضي الله عنها ..
أنت أغلى ما أملك ..~
أم البراء غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 25-08-07, 04:15 PM   #2
أم البراء
~ وقــف لله ~
حفيدة خديجة رضي الله عنها
f2

القاعدة الأولى



بعث واستثارة الشوق إلى الله



على مر الأيام والليالي يُخْلَقُ الإيمان في القلب([1]) وتصدأ أركان المحبة فتحتاج إلى من يهبك سربالاً إيمانًا جديدًا تستقبل به شهر رمضان، واصل القدرة على فعل الشيء معونة الله ثم مؤونة العبد، ونعني بالمؤونة رغَبته وإرادته، فعلى قدر المؤونة تأتي المعونة.

وفي الحديث القدسي: "إذا تقرب العبد إليّ شبرًا تقربت إليه ذراعًا، وإذا تقرب إليّ ذراعًا تقربت منه باعًا، وإذا أتاني يمشي يمشي أتيته هرولة" رواه البخاري.

فالبداءة من العبد ثم الإجابة حتمًا من الرب: { ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ } { فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ }.

فلابد من إثارة كوامن شوقك إلى الله عز وجل حتى تلين لك الطاعات فتؤديها ذائقًا حلاوتها ولذتها، وأية لذة يمكن أن تحصلها من قيام الليل ومكابدة السهر ومراوحة الأقدام المتعبة أو ظمأ الهواجر أو ألم جوع البطون إذا لم يكن كل ذلك مبنيًا على معنى: { وَعَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبِّ لِتَرْضَى }([2]) ؟! ومن لبى نداء حبيبه بدون شوق يحدوه فهو بارد سمج، دعوى محبته لا طعم لها.

لا جرم كان من دعاء النبي صلى الله عليه وسلم في صلاته: "وأسألك الرضا بالقضاء وبرد العيش بعد الموت ولذة النظر إلى وجهك والشوق إلى لقائك…" رواه النسائي بسند صحيح.

وشوقك لربك ولإرضائه أفناه رَين الشبهات والشهوات وأهلكته جوائح المعاصي ومرور الأزمنة دون كدح إلى الله، فتحتاج يا باغي الخير إلى بعث هذا الشوق من جديد لو كان ميتًا، أو استثارته إن كان موجودًا كامنًا.



عوامل بعث الشوق إلى الله



1- مطالعة أسماء الله الحسنى وصفاته العلى، وتدر كلامه وفهم خطابه فإن من شأن هذه المطالعة والفهم والتدبر فيها أن يشحذ من القلب همة للوصول إلى تجليات هذه الأسماء والصفات والمعاني، فتتحرك كوامن المعرفة في القلب والعقل ويأتي عندئذٍ المدد([3])



وتأمل قصة أبي الدحداح في فهمه كلام ربه كيف حرك أريحيَّتُه وألبسه حب البذل.

فعن عبد الله بن مسعود قال: لما نزلت هذه الآية: { مَن ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا فَيُضَاعِفَهُ لَهُ } قال أبو الدحداح الأنصاري: وإن الله يريد منا القرض؟ قال: نعم يا أبا الدحداح، قال: أرني يدك يا رسول الله، قال فناوله رسول الله يده، قال فإني أقرضت ربي حائطي، قال: حائطه له ستمائة نخلة وأم الدحداح فيه وعيالها. قال فجاء أبو الدحداح فنادي يا أم الدحداح! قالت: لبيك، قال: أخرجي من الحائط فإني أقرضته ربي عز وجل، وفي رواية أخرى أنها لما سمعته يقول ذلك عمدت إلى صبيانها تُخرج ما في أفواههم وتنفض ما في أكمامهم فقال النبي صلى الله عليه وسلم "كم من عِذْقٍ رَدَاح في الجنة لأبي الدحداح"([4]).
وتأمل رعاك الله من عَطَنِ الشبهات كيف فهم الصحابي من كلام الله عز وجل المعنى الظاهر بدون أن يكون في قلبه تردد أو تهيب لأن شجرة إيمانه قامت على ساق التنزيه([5]).



2- مطالعة منن الله العظيمة وآلائه الجسيمة فالقلوب مجبولة على حب من أحسن إليها ولذلك كثر في القرآن سوقُ آيات النعم الخلق والفضل تنبيهًا لهذا المعنى، وكلما ازددت علمًا بنعم الله عليك كلما ازددت شوقًا لشكره على نعمائه.

3- التحسر على فوت الأزمنة في غير طاعة الله، بل قضاؤها في عبادة الهوى. قال ابن القيم: وهذا اللحظ يؤدي به إلى مطالعة الجناية، والوقوف على الخطر فيها، والتشمير لتداركها والتخلص من رقها وطلب النجاة بتمحيصها. أهـ.

4- تذكر سبق السابقين مع تخلفك مع القاعدين يورثك هذا تحرقًا للمسابقة والمسارعة والمنافسة، وكل ذلك أمر الله به، قال تعالى: { وَسَارِعُواْ إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ } وقال: { سَابِقُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ } وقال: { وَفِي ذَلِكَ فَلْيَتَنَافَسِ الْمُتَنَافِسُونَ }.



واعلم- يا مريد الخير- أن بعث الشوق وظيفة لا ينفك عنها السائر إلى الله عز وجل، ولكن ينبغي مضاعفة هذا الشوق قبل شهر رمضان لتُضاعف الجهد فيه، وهذا الشوق نوع من أنواع الوقود الإيماني الذي يُحفّز على الطاعة، ثم به يذوق المتعبد طعم عبادته ومناجاته.

ومجالات الشوق عندك كثيرة أعظمها وأخطرها الشوق إلى رؤية وجه الله عز وجل، ويمكنك أن تتمرن على قراءة هذا الحديث مع تحديث نفسك بمنزلتها عند الله، وهل ستنال شرف رؤيته أم لا؟ قال صلى الله عليه وسلم : "إذا دخل أهل الجنة الجنة يقول تبارك وتعالى: تريدون شيئًا أزيدكم؟ فيقولون: ألم تبيّض وجوهنا؟ ألم تُدخلنا الجنة وتنجّنا من النار؟ فيُكشفُ الحجاب، فما أُعطوا شيئًا أحب إليهم من النظر إلى ربهم". رواه مسلم.

وفي مجالات الشوق: الشوق إلى لقاء الله وإلى جنته ورحمته ورؤية أوليائه في الجنة وخاصة الشوق للقاء النبي صلى الله عليه وسلم في الفردوس الأعلى.

واعلم أن لهذا الشوق لصوصًا وقطاعًا يتعرضون لك، فاحذر الترفه (وخاصة في شهر رمضان) واحذر فتنة الأموال، والأولاد والأزواج، خلفهم وراءك ولا تلتفت وامض حيث تؤمر، واجعل شعارك في شهر رمضان: { قَالَ هُمْ أُولَاء عَلَى أَثَرِي وَعَجِلْتُ إِلَيْك رَبِّ لِتَرْضَى }.



فحيَّهلا إن كنت ذا همةٍ فقدْ حدا بك حادي الشوق فاطو المراحلا

ولا تنتظر بالسير رفقة قاعدٍ ودعُه فإن العزم يكفـيك حاملـــاً




--------------------------------------------------------------------------------





( [1] ) عن عبد الله بن عمر قال: قال r: "إن الإيمان ليخلق في جوف أحدكم كما يخلق الثواب فاسألوا الله أن يجدد الإيمان في قلوبكم" رواه الطبراني والحاكم (صحيح الجامع).

( [2] ) قال أبو حيان الأندلسي رحمه الله: (لما نهض موسىu ببني إسرائيل إلى جانب الطور الأيمن حيث كان الموعد أن يكلم الله موسى بما فيه شرف العاجل والآجل، رأى على وجه الاجتهاد أن يتقدم وحده مبادرًا إلى أمر الله وحرصًا على القرب منه وشوقًا إلى مناجاته) أهـ: البحر المحيط (6/266).

( [3] ) راجع لزامًا كلام ابن القيم في الفائدة السادسة والثلاثين من فوائد الذكر من كتابه الطيب "الوابل الصيب".

( [4] ) العذق من النخل كالعنقود من العنب، رداح: ثقيل لكثرة ما فيه من التمر، انظر "الإصابة" في (7/57) و"صفة الصفوة" (1/617).

( [5] ) لابن القيم رحمه الله مقالات رائقة حول كثير من الأسماء والصفات جمعها بعضهم في كتاب مستقل، وللغزالي رسالة اختصرها النبهاني في "مختصر المقصد الأسني" لا تخلو من هنات تظهر لممارس الكتاب والسنة.
أم البراء غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 26-08-07, 09:45 AM   #3
أم البراء
~ وقــف لله ~
حفيدة خديجة رضي الله عنها
افتراضي

حياكما الله أخواتي الحبيبات ..

سأضع لكما هنا أسئلة ..انتظر إجابتكما عليها ..


1 - ما أصل القدرة على فعل الشيء ؟
2 - من دعاء النبي صلى الله عليه وسلم في صلاته : " واسألك الرضا ... " أكملي الدعاء .
3 - اذكري عوامل بعث الشوق إلى الله .
4 - ما مجالات بعث الشوق ؟
5 - للشوق إلى الله لصوص وقطاع طرق . من هم الذين ذكرهم الكاتب ؟
6-اكملي : على قدر ......... تأتي ........... .
7- في رأيك .. ما العوامل الأخرى الباعثة للشوق إلى الله في نفسك وفي نفوس الآخرين؟
أم البراء غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 26-08-07, 01:06 PM   #4
السلفية
|نتعلم لنعمل|
c8

مرحبا بك أختى هبة الله
حياك الله حبيبتى
سأقرأ المقرر وأجاوب على الأسئلة
إن شاء الله



توقيع السلفية
[glint]
ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين واجعلنا للمتقين إماما


[/glint]
السلفية غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 26-08-07, 03:07 PM   #5
همسات..
جُهدٌ لا يُنسى
f

حياك الله أختي السلفيه
وياهلا بيك وهيا نبدأ سويا غاليتي
اللهم اجعل هذا العمل خالصا لوجهك الكريم
وأنا سأقرأ بأذن الله وأضع الاجوبه

ورد22
همسات.. غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 26-08-07, 05:35 PM   #6
السلفية
|نتعلم لنعمل|
c8

بسم الله نبدأ

1-أصل القدرة على فعل الأشياء معونة الله عز وجل ثم مؤنة العبد ومعنى المؤنة الرغبة

وتأتى المعونة على قدر المؤنة .


2-وأسألك الرضا بعد القضاء ، وطيب العيش بعد الموت ، ولذة النظر إلى وجهك ، والشوق إلى لقاك.


3- عوامل بعث الشوق

أ - مطالعة أسماء الله الحسنى وصفاته العلى ، و تدبر كلامه وفهم خطابه ؛ فإن مطالعة الأسماء الحسنى والصفات تدفع القلوب همة إلى تجلياتها ، فتحصل المعرفة ويتحقق الشوق .

ب - مطالعة آلاء الله العظيمة ونعمه الجسيمة ، فالقلوب جبلت على حب من يحسن إليها مما يبعث
إلى محاولة شكره تعالى .

ج – الندم على ما فات من الزمن فى غير ذكر الله عز وجل ، بل فى اتباع الهوى فيحاول الإنسان تعويض ما فاته .

د - تذكر سبق الآخرين إلى الله وتخلفك مع القاعدين ، فقد حث الله تعالى على السبق و التنافس فى ميدان الخير قال تعالى : ( وسابقوا إلى مغفرة من ربكم وجنه ..)
وقال تعالى : ( سارعوا إلى مغفرة من ربكم وجنة ....)
وقال تعالى : ( وفى ذلك فليتنافس المتنافسون ....)

4- مجالات بعث الشوق : كثيرة وأعلاها الشوق إلى النظر إلى وجه الله الكريم ومنها الشوق إلى لقاء الله وجنته ونعيمه ولقاء أوليائه ولقاء النبى صلى الله عليه وسلم فى الفردوس الأعلى .

5- للشوق إلى الله لصوص وقطاع طرق ذكر الكاتب منهم : الترف والأموال والأولاد والأزواج

6- على قدر المؤنة تأتى المعونة .

7- من عوامل بعث الشوق ( فى رأيي ) : الإكثار من قراءة القرآن مع التدبر

الرفقة الصالحة المعينة على طاعة الله الآمرة بالمعروف والناهية عن المنكر

مداومة القراءة فى سير الصحابة والصالحين .

الإكثار من سماع الأشرطة والدروس الوعظية .
السلفية غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 26-08-07, 05:37 PM   #7
همسات..
جُهدٌ لا يُنسى
Smile القاعده الاولي

قد يعتري الانسان من حين الي أخر الفتور وعندها يحتاج المؤمن لتجديد ايمانه من جديد بمجاهدة النفس والتسابق في الطاعات وبالاراده ليجدد ايمانه من جديد ويدخل علي رمضان بقلب جديد بايمان جديد
وكما في الحديث القدسي
"إذا تقرب العبد إليّ شبرًا تقربت إليه ذراعًا، وإذا تقرب إليّ ذراعًا تقربت منه باعًا، وإذا أتاني يمشي يمشي أتيته هرولة" رواه البخاري.


أي أن البدايه تكون من الانسان ويجيبه المولي عز وجل

وكي نقدر علي مقاومة النفس ونأتي بالقدره علي بذل الطاعات بل والتسابق فيها لابد لنا من بعث الشوق الي الله عز وجل


ومن عوامل بعث الشوق لله عز وجل

1- مطالعة اسماء الله الحسني وادراك كلامه وفهم خطابه عز وجل
2- ومن ثم عندما يتدبرالانسان كلام الله ويتفهمه عنده يتطلع الي منن الله عز وجل والائه العظيمه علي عباده
2- وعندما ينظر الانسان الي منن الله عليه وعلي جميع المخلوقات يتحسر علي ما فات في غير الطاعه وبعده عن الله وعن الطاعات والعبادات
4- ثم يعتريه النظر الي المتسابقين لله عز وجل وهو مع القاعدين ويورثه ذلك حرقة للتسابق والتنافس الي الله


ولنا أن نعلم ان بعث الشوق الي الله لا ينتهي بل يجب ان نضاعفه قبل رمضان حتي نضاعف من جهدنا في الطاعات علي محبه وشوق

وللبعث هذا الشوق لصوص يجب الحذر منهم وهم
الترفه في العيش والازواج والاولاد وفتنة الاموال

ولنجعل شعارنا في رمضان المقبل قول الله عز وجل
{ قَالَ هُمْ أُولَاء عَلَى أَثَرِي وَعَجِلْتُ إِلَيْك رَبِّ لِتَرْضَى }
.


هذا علي قدر فهمي البسيط من القاعده الاولي واود ان اسأل فأنا أجد بعض الصعوبات في بعض المفرادات هل هذا طبيعي صعوبات كثيره؟
همسات.. غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 26-08-07, 05:52 PM   #8
همسات..
جُهدٌ لا يُنسى
f :::حل اسئلة القاعدة الاولي:::

بسم الله الرحمن الرحيم


1 - ما أصل القدرة على فعل الشيء ؟

أًصل القدره علي فعل الشئ هو مؤونة العبد ثم معونة الله عز وجل والمؤونه هنا المقصود منها الرغبه والاراده .


2 - من دعاء النبي صلى الله عليه وسلم في صلاته : " واسألك الرضا ... " أكملي الدعاء .

دعاء النبي صلى الله عليه وسلم في صلاته : " واسألك الرضا في القضاء وبرد العيش بعد الموت ولذة النظر الي وجهك الكريم والشوق للقائك"

3 - اذكري عوامل بعث الشوق إلى الله .

1- مطالعة اسماء الله الحسنه وادراك كلامه وفهم خطابه
2- مطالعة منن الله عز وجل والائــه علي عباده.
3- التحسر علي ما فات في من الازمنه في غير طاعة الله عز وجل
4- تذكر سبق السابقين مع تخلف العبد مع القاعدين فيولد هذا حرقت التسابق والمسارعه عند العبد.


4 - ما مجالات بعث الشوق ؟

1- الشوق للنظر الي وجه الله الكريم وهذا من أهم عوامل بعث الشوق .
2- الشوق لله عز وجل وللقاءه ولجنته ولأولياءه الصالحين ورؤيتهم في الجنان وأولهم الشوق للقاء النبي صلوات الله وسلامه عليه



5 - للشوق إلى الله لصوص وقطاع طرق . من هم الذين ذكرهم الكاتب ؟


هم الترفه في العيش وفتنة الاموال والاولاد والازواج .

6-اكملي : على قدر ......... تأتي ........... .

علي قدر المؤونه تأتي المعونه

7- في رأيك .. ما العوامل الأخرى الباعثة للشوق إلى الله في نفسك وفي نفوس الآخرين؟

1- التحسر علي الذنوب والمعاصي ومن ثم الطمع في رحمة الله عز وجل .
2- التصدق.
3- ملازمة خشية الله ودوام مراقبته.
همسات.. غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 26-08-07, 06:31 PM   #9
السلفية
|نتعلم لنعمل|
افتراضي

ما شاء الله عليك إجابتك صحيحة .
لكن هناك بعض الملاحظات البسيطة .

السؤال الأول أصل القدرة على فعل الأشياءمعونة الله أولا ثم المؤنة .

السؤال الثانى : والشوق إلى لقاك .

أما ما تجدين من صعوبة أثناء القراءة فبإمكانك وضعها هنا فى نفس الصفحة
وتجيب عنها الأخت أم البراء.

بانتظار تصويبك
السلفية غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 26-08-07, 06:40 PM   #10
همسات..
جُهدٌ لا يُنسى
f

جزيتي خيرا اختي لتصويبك لي
اجابتك صحيحه حبيبتي ما شاء الله
ما هو النظام المتبع اختي بعد القراءه ؟
همسات.. غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(View-All Members who have read this thread in the last 30 days : 0
There are no names to display.

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
شروط لا إله إلا الله أم اليمان روضة العقيدة 3 03-08-07 11:25 AM
اعلام السلفيين بفضل تلاوة القران الكريم من كلام سيد المرسلين دلال روضة القرآن وعلومه 2 07-07-07 02:30 PM
فضل طلب العلم !!! نبع الصفاء روضة آداب طلب العلم 0 15-06-07 09:44 PM


الساعة الآن 04:12 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024,Jelsoft Enterprises Ltd.
هذه المنتديات لا تتبع أي جماعة ولا حزب ولا تنظيم ولا جمعية ولا تمثل أحدا
هي لكل مسلم محب لدينه وأمته وهي على مذهب أهل السنة والجماعة ولن نقبل اي موضوع يثير الفتنة أو يخالف الشريعة
وكل رأي فيها يعبر عن وجهة نظر صاحبه فقط دون تحمل إدارة المنتدى أي مسؤلية تجاه مشاركات الأعضاء ،
غير أنَّا نسعى جاهدين إلى تصفية المنشور وجعله منضبطا بميزان الشرع المطهر .