اكتشفي الأخطاء الإملائية والنحوية !!!

[أم هشام]

قال المستشرق الألماني فرنباغ :" ليست لغة العرب أغنى لغات العالم فحسب ، بل إن الذين نبغوا في التأليف بها لا يكاد يأتي عليهم العدّ ، وإن اختلافنا عنهم في الزمان والسجايا والأخلاق أقام بيننا نحن الغرباء عن العربية وبين ما ألفوه حجاباً لا يتبيّن ما وراءه إلاّ بصعوبة" . ( الفصحى لغة القرآن - أنور الجندي ص 303 )
- قال الأستاذ ميليه :" ان اللغة العربية لم تتراجع عن أرض دخلتها لتأثيرها الناشيء من كونها لغة دين ولغة مدنية ، وعلى الرغم من الجهود التي بذلها المبشرون ، ولمكانة الحضارة التي جاءت بها الشعوب النصرانية لم يخرج أحد من الإسلام إلى النصرانية ، ولم تبقى لغة أوربية واحدة لم يصلها شيء من اللسان العربي المبين ، حتى اللغة اللاتينية الأم الكبرى ، فقد صارت وعاءً لنقل المفردات العربية إلى بناتها ". ( الفصحى لغة القرآن - أنور الجندي ص 303 -304 )
- قال الفرنسي جاك بيرك :" إن أقوى القوى التي قاومت الاستعمار الفرنسي في المغرب هي اللغة العربية ، بل اللغة العربية الكلاسيكية الفصحى بالذات ، فهي التي حالت دون ذوبان المغرب في فرنسا ، إن الكلاسيكية العربية هي التي بلورت الأصالة الجزائرية ، وقد كانت هذه الكلاسيكية العربية عاملاً قوياً في بقاء الشعوب العربية " . ( الفصحى لغة القرآن - أنور الجندي ص 304 )

- قال وليم ورك : (( إن للعربية ليناً ومرونةً يمكنانها من التكيف وفقاً لمقتضيات العصر. ))

[الليثية]

قال المستشرق الألماني فرنباغ: "ليست لغة العرب أغنى لغات العالم فحسب، بل إن الذين نبغوا في التأليف بها لا يكاد يأتي عليهم العدّ، وإن اختلافنا عنهم في الزمان والسجايا والأخلاق أقام بيننا نحن الغرباء عن العربية وبين ما ألفوه حجابًا لا يتبيّن ما وراءه إلا بصعوبة". (الفصحى لغة القرآن - أنور الجندي ص 303)

- قال الأستاذ ميليه: "إن اللغة العربية لم تتراجع عن أرض دخلتها لتأثيرها الناشىء من كونها لغة دين ولغة مدنية، وعلى الرغم من الجهود التي بذلها المبشرون، ولمكانة الحضارة التي جاءت بها الشعوب النصرانية لم يخرج أحد من الإسلام إلى النصرانية، ولم تبقَ لغة أوربية واحدة لم يصلها شيء من اللسان العربي المبين، حتى اللغة اللاتينية الأم الكبرى، فقد صارت وعاءً لنقل المفردات العربية إلى بناتها". (الفصحى لغة القرآن - أنور الجندي ص 303 -304)

- قال الفرنسي جاك بيرك: "إن أقوى القوى التي قاومت الاستعمار الفرنسي في المغرب هي اللغة العربية، بل اللغة العربية الكلاسيكية الفصحى بالذات، فهي التي حالت دون ذوبان المغرب في فرنسا، إن الكلاسيكية العربية هي التي بلورت الأصالة الجزائرية، وقد كانت هذه الكلاسيكية العربية عاملاً قويًا في بقاء الشعوب العربية". (الفصحى لغة القرآن - أنور الجندي ص 304)

- قال وليم ورك: ((إن للعربية لينًا ومرونةً يمكناها من التكيف وفقًا لمقتضيات العصر)).

هذه تجربة أستاذتي الفاضلة رجوت بها استرجاع معلوماتي الفقيرة في اللغة والنحو، أتمنى أن أكون قد لامست الصواب.

[أم هشام]

مامقياس ما اخترتينه؟
ما حجة ما تلمستينه ؟

يارميصاء

أنتظر تفاعلك ياعزيزتي ، بوركتِ.

[الليثية]

لعلك أستاذتي تقصدين سبب اختياري لما ظننته صحيح

عملي في التصحيح كالآتي:
قمت بتعديل الخطأ الإملائي والنحوي ووضعت الصواب بلون مغاير.
معظم الأخطاء التي ظهرت لي -وأكيد يوجد غيرها لم ألحظها- كانت في علامات الترقيم كطريقة رسم الفاصلة والنقطة وغيرها.
أما الخطأ النحوي فقد تعرفت على خطأ واحد وهو في المقطع الثاني (ولم يبقى) والصحيح: (ولم يبقَ) فالفعل معتل مجزوم بأداة الجزم (لم) لهذا يجزم الفعل المعتل بحذف حرف العلة.
وبهذا النمط سرت على المقاطع الثلاثة.

[أم هشام]

1. قال الأستاذ ميليه :" إن اللغة العربية.

2. قال الأستاذ ميليه :" إن اللغة العربية لم تتراجع عن أرض دخلتها لتأثيرها الناشئ

3. ولم تبقَ لغة أوربية واحدة لم يصلها شيء .

4.وقد كانت هذه الكلاسيكية العربية عاملًا قويًا في بقاء الشعوب العربية "

[أم هشام]

بداية طيبة أختي الرميصاء ، فمن بذل حصّل !!

[blink]بوركتِ[/blink]