العودة   ملتقى طالبات العلم > . ~ . الأقسام الدعوية والاجتماعية . ~ . > روضة الروابط الاجتماعية > روضة الأسـرة الصالحة

الملاحظات


إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11-01-12, 01:45 PM   #11
hadia
~مستجدة~
 
تاريخ التسجيل: 23-10-2008
المشاركات: 23
hadia is on a distinguished road
افتراضي

بارك الله فيك و جزاك الله كل خير
فعلا هذه الصور كثيرا ما تكون في البيوت الزوجية .ولكن الغفلة هي التي تعمي البصائر و القلوب نسأل الله السلامة والعافية ,كما أسأله تعالى أن يشرح ضدورنا وأن يهدينا سبل الرشاد
hadia غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 14-01-12, 07:19 AM   #12
أم عبد الرحمن مصطفى
مسئولة فريق العمل الفني
افتراضي


الصورة الثالثة من الصور التي قد تؤدي إلى الوقوع في كفران العشير:
المقارنة بين الأزواج
.
وهي من أخطر الصور التي تتسبب في فساد الحياة الزوجية
فالزوجة قد تقارن زوجها بأبيها وأخيها وخالها وعمها
وقد تقارنه بزوجات صديقاتها وأخواتها
وقد تقارنه بغيره من الجيران والمعارف بسبب طموحاتها المادية او الاجتماعية او غيرها
والتي غالبا لا يستطيع تحقيقها لها

وها هي أمثلة لتلك المقارنة نقلتها من مقالة
"مقارنة الأزواج ... وصفة نسائية لخراب البيوت"
.
نظرت أم على لأم احمد لتخبرها بخبر وشدها عقد ذهبى تلبسه ام احمد كان ذوق بمعنى الكلمه
سالتها بعد ان هنئتها به بكم ومن اين احضرته اجابت بأن زوجها قدمه لها هديه
نظرت ام على لحقبيتها بحسرة مع تنهيدة، فيه تعلم ما تحمل، زجاجه عطر هديه من زوجها ولسان حالها يقول (وش جاب لجاب)
.
تقول أخرى: في بداية حياتي الزوجية تعرضت لمشكلات كادت أن تنهي حياتي كزوجة
فقد أقدمت على الزواج بآمال وطموح لا حدود لها. كنت مدللة في بيت أهلي، فظننت الزواج سيكون أكثر دلالاً، ولكن اتضح لي العكس.. فالزواج مسؤولية بيت وزوج يأمر وينهى ويحاول أن يفرض شخصيته.
لم أتقبل الوضع الجديد، وأخذت أقارن بين حياة الدلال الآفل والجد القادم وبين الوالد وحنانه والزوج وأوامره لكني في النهاية اقتنعت بعدم جدوى هذه المقارنة وتكيفت مع حياتي الجديدة.. وتقبلت زوجي بعيوبه ومزاياه ثم اكتشفت أني كنت مخطئة عندما كنت أقارن بينه وبين غيره – حتى وإن كان والدي – لأن طبائع الناس لا يمكن أن تتفق..

.
وتحكي أخرى: كان زوجي في بداية حياتنا منظماً جداً لكنه بعد أن كبر في السن أصبح كسولاً جداً..
وعندما أقارنه بزوج جارتي أو زوج أختي أجد اختلافاً كبيراً فالأول هادئ ومنظم، والثاني حازم ويحب الهدوء في كل شيء..
أما زوجي فقد أصبح مشاكساً، وربما يعود ذلك إلى مرضه وزيادة المشاكل من حوله.
.
احدى الأخوات تحكي تجربة وقعت لصديقتها كادت أن تؤدي إلى طلاقها فقد كان زوجها يكثر السهر خارج البيت ولم تجد محاولاتها في إثنائه عن عادته تلك
فكانت تقارن بينه وبين زوج أختها الملتزم بالمواعيد والمحافظ على بيته وعائلته، فتأزمت المشكلات بسبب هذه المقارنات، ومنعها زوجها من زيارة أختها وساءت العلاقات بين الأسرتين.
.
وتذكر أخرى أن أخت زوجها انفصلت عن زوجها بسبب تمجيد صديقاتها لأزواجهن وافتقادها للكثير من الصفات الجميلة التي يتحدثن عنها في زوجها
فكانت تشكو من عدم قدرة زوجها على الذهاب بها للسياحة لماليزيا كما يفعل أزواج صديقاتها وكثيراً ما تصرخ في وجهه إذا رأت لباس صديقاتها ومجوهراتهن أو إذا سافرت إحداهن لأوروبا أو أجرت عملية تجميل أو أهداها زوجها عطراً فاخراً فتأزمت الأمور بينهما وطلقها.

لذلك عليك أيتها الزوجة الصالحة أن تصبري على ما بزوجك وأن لا تقارنيه بغيره لأنك ستكوني ظالمة له
فهناك الكثير مما يحدث خلف جدران المنازل والتي لا تعلمي عنها شيئا، ولو علمت بها لحمدت الله عز وجل على حالك
فكثيراً من النساء يحكين قصصاً مبتورة ومواقف متقطعة لما يحدث بينها وبين زوجها لكسب استعطاف الناس
.
وقد رأيت مثال على ذلك لأختين أعرفهم حق المعرفة، في البداية كنت أشعر أن زوج احداهما أفضل من الأخرى لكن مع مرور الوقت وسماع الكثير من المواقف
تيقنت أن جميع الأزواج سواسية وأنه لا يوجد زوج أفضل من الآخر بل لكل منهم مميزات وعيوب
فقد تعجبنا صفة في احد الزوجين ونقول أنه أفضل من الآخر
لكن لو نظرنا لعدة صفات لهما لتغيرت نظرتنا الكلية لذلك الزوج

فيا غالية لا تقارني زوجك بغيره مهما كان الوضع واعلمي أن زوجك خيرا لك من غيره
أليس هو رزق من الله لك، إذن فهو الخير بعون الله
.
واحذري يا حبيبة من التحدث عن زوجك أمام الغير بالحسنى أو السوء
حتى لا تؤذيك إحداهن بالعين
أو تنقل كلامك للآخرين فتفسد عليك حياتك
.
واعلمي أن مقارنتك لزوجك مع غيره والتي قد تؤدي لسخطك على زوجك وضيقك منه ليست فقط سببا للوقوع في كفران العشير والذي يؤدي لدخولك النار
بل أنه أيضا سيسبب لك مشاكل وفجوات لا حصر لها في زواجك فتكون النتيجة
تعاسة في الدنيا وعذاب جهنم في الآخرة
فهل هناك ما يستحق ذلك

والآن دعينا ننتقل للخاتمة
وذلك في المرة القادمة بعون الله



توقيع أم عبد الرحمن مصطفى
دخول متقطع ... دعواتكن لي
مدونتي ... صدقتي الجارية بعد مماتي


أم عبد الرحمن مصطفى غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 14-01-12, 05:06 PM   #13
روعة الإسلام
~مشارِكة~
 
تاريخ التسجيل: 23-12-2010
الدولة: في نعم الله
العمر: 36
المشاركات: 171
روعة الإسلام is on a distinguished road
افتراضي

فتح الله على قلبك فتوح العارفين أخيتي

بوركتِ ويورك المداد ..



توقيع روعة الإسلام
[COLOR=darkred][B][SIZE=4][COLOR=darkred][B][B][SIZE=3][COLOR=darkred][B][COLOR=darkred][B][SIZE=3][COLOR=darkred][SIGPIC][/SIGPIC][/COLOR][/SIZE][/B][/COLOR][/B][/COLOR][/SIZE][/B][/B][/COLOR][/SIZE][/B]
[B][SIZE=4][COLOR=darkred][B][B][SIZE=3][COLOR=darkred][B][COLOR=darkred][B][SIZE=3][COLOR=darkred]إذا كان يؤذيك حرُّ المصيف وكرب الخريف وبرد الشِّتا[/COLOR][/SIZE][/B][/COLOR][/B][/COLOR][/SIZE][/B][/B][/COLOR][/SIZE][/B]
[SIZE=4][COLOR=darkred][B][B][B][SIZE=3][COLOR=darkred][B][COLOR=darkred][B][SIZE=3][COLOR=darkred]ويلهيك حسن زمان الربيـع فأخذك للعلم قل لي :[/COLOR][COLOR=magenta] [COLOR=red]متى؟؟[/COLOR][/COLOR][/SIZE][/B][/COLOR][/B][/COLOR][/SIZE][/B][/B][/B][/COLOR][/SIZE][/COLOR]
روعة الإسلام غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 15-01-12, 08:17 AM   #14
أم عبد الرحمن مصطفى
مسئولة فريق العمل الفني
افتراضي


الخاتمة
.
وكفران العشير قل أن تسلم منه إمرأة إلا من رحم ربك
لأن حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم كان موجه لمعشر النساء جميعا
حيث قال: يا معشر النساء ‏ ‏تصدقن فإني ‏ ‏أريتكن ‏ ‏أكثر أهل النار
كما نجد أن خطابه كان للصحابيات - رضوان الله عليهم - أكثر النساء تقوى وورع وصلاح وإيمان واتباع لشرع الله
.
وفي المنتقى شرح الموطأ ذكر أن الحديث
"وعظٌ وزجرٌ عن كفر الإحسان وجحده عند بعض التّغيير ومواقعة شيءٍ من الإساءة
فإنّه لا يسلم أحدٌ مع طول المؤالفة من إساءةً أو مخالفةً في قولٍ أو فعلٍ
فلا يجحد لذلك كثير إحسانه ومتقدّم أفضاله"
.
وفي شرح سنن النسائي للحديث قيل
( لو أحسنت إلى إحداهنّ الدّهر ) تم ذكر الدهر كناية عن مدة عمر الرجل (أي لو أحسن لها عمره بأكمله) وفي هذا دليل على مبالغة النساء في كفرانهن للعشير
( ثمّ رأت منك شيئًا ) التّنوين في كلمة شيئا للتّقليل أي شيئًا قليلًا لا يوافق غرضها من أيّ نوع كان
.
أليس هذا بأمر مخيف ؟؟
.
والسؤال الذي يطرح نفسه الآن
كم من إمرأة كفرت بالعشير وتلفظت بما معناه انه لم يحسن إليها ولم يؤدي حقوقها
كم من إمرأة أسرت بهذا في نفسها وكتمته في سريرتها بدون التلفظ به، فهل تضمني أنها لن تتلفظ به يومًا ما؟
وكم من إمرأة لم تتلفظ او تحدث نفسها به حتى الآن، فهل تضمني أنها لن تكفر بالعشير أبدًا ؟؟
صدقًا الأمر ليس بشئ هين فهو ذنب عظيم من الذنوب الخاصة بالنساء ولا نستطيع قول أن هناك إمرأة معصومة من الذنب
.
والسؤال الثاني
كم مرة تصدقتِ واستغفرتِ لتنقذي نفسك من النار
اتباعا لنصيحة رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا معشر النساء ‏تصدقن
.
والسؤال الأخير
كم مرة دفعتِ أختك في الله لتكفر بالعشير وتجحد نعم زوجها،
نعم كنتِ أنتِ السبب في كفرانها للعشير من باب النصح والتوجيه
وهذه ظاهرة انتشرت وبشدة في الآونة الآخيرة وما هو إلا بسبب أننا أصبحنا نتفوه بما نظنه نصيحة دون التفكير فيما يترتب على كلامنا والله المستعان
وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
"من خبب عبدا على أهله فليس منا ومن أفسد امرأة على زوجها فليس منا"
رواه أحمد

يا حبيبتي نصيحة أوجهها إلى نفسي ثم إليك
.
- لا تجعلي ديدنك الشكوى إلى المخلوقين، تاركة ربك خالق المخلوقين
.
أعجزتِ عن شكر ما وهبه الله لك وهو يقول:

{ لَئِنْ شَكَرْتُمْ لأَزِيدَنَّكُمْ وَلَئِنْ كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ } إبراهيم (7)
.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
( لا ينظر الله إلى امرأة لا تشكر لزوجها وهي لا تستغني عنه )
أخرجه النسائي

- اعلمي أنه ما اصابكِ من شئ إلا بما كسبت يداكِ
وما أذاكِ زوجك بفعل إلا بمعصية منك وتقصير منكِ مع الله عز وجل
.
ألم يقل الله عز وجل:
{مَا أَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللَّهِ وَمَا أَصَابَكَ مِنْ سَيِّئَةٍ فَمِنْ نَفْسِكَ } النساء (79)
.
{ وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ } الشورى (30)
.
وقال أحد السلف: والله إني لأذنب الذنب فأرى أثره في خلق زوجتي تتغير علي وفي دابتي
.
فلا ترهقي نفسك بالمعاصي وتضيفي عليها كفران العشير وجحود النعم فيكون مصيرك النار

- اعلمي أنه حتى ينصلح زوجك في معاملته لكِ فلابد أن تتغيري أنتِ أولا وتصلحي حالكِ مع الله عز وجل
.
قال تعالى: { ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ لَمْ يَكُ مُغَيِّرًا نِعْمَةً أَنْعَمَهَا عَلَى قَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ وَأَنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ } الأنفال (53)
.
قال الله تعالى: { إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ } الرعد 11
.
وقال: {
فَكَفَرَتْ بِأَنْعُمِ اللَّهِ فَأَذَاقَهَا اللَّهُ لِبَاسَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ بِمَا كَانُوا يَصْنَعُونَ } النحل (112)

- كوني راضية يا حبيبة واصبري
.
وتذكري قول رسول الله صلى الله عليه وسلم:
(
إن عظم الجزاء مع عظم البلاء ، والصبر عند الصدمة الأولى ، وإن الله إذا أحب قوما ابتلاهم ،
فمن رضي فله الرضا ، ومن سخط فله السخط
)
رواه الترمذي
.
قال صلى الله عليه وسلم:
(
عجبًا لأمر المؤمن إنّ أمره كلّه خيرٌ، وليس ذاك لأحدٍ إلا للمؤمن،
إن أصابته سرّاء شكر فكان خيراً له، وإن أصابته ضرّاء صبر فكان خيراً له
)
رواه مسلم

- اعلمي أنه حتى تحيي حياة طيبة فلابد أن تعملي بالعمل الصالح الموفق لذلك
.
فقال الله تعالى:
{
مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ } النحل (97)
فضمن لأهل الإيمان والعمل الصالح الجزاء في الدّنيا بالحياة الطيبة، والحسنى يوم القيامة،

.
قال الإمام ابن القيم:
والله تعالى إنّما جعل الحياة الطيبة لمن آمن به وعمل صالحاً،

- وأخيرا لا تنسي أن تستغفري لربكِ يا غالية وتتصدقي وتتوبي إليه من كل ذنوبكِ
.
وتذكري قول الله عز وجل:
{
وَأَنِ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُمَتِّعْكُمْ مَتَاعًا حَسَنًا إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى وَيُؤْتِ كُلَّ ذِي فَضْلٍ فَضْلَهُ } هود (3)
..
..
تم بحمد الله



أم عبد الرحمن مصطفى غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 16-01-12, 03:24 PM   #15
hadia
~مستجدة~
 
تاريخ التسجيل: 23-10-2008
المشاركات: 23
hadia is on a distinguished road
Icon56 رد

جزاك الله خير الجزاء على هذا الموضوع الذي طرحته و على هذه النصائح القيمة,أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يوفقنا لطاعته ويرشدنا لما فيه صلاحنا و صلاح بيوتنا,أمين.
hadia غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 16-01-12, 04:48 PM   #16
أم عبد الرحمن مصطفى
مسئولة فريق العمل الفني
افتراضي

بورك فيكِ يا غالية
.
الآن بما إنني كاتبة مبتدئة فيهمني جدا نقدكن ومعرفة مؤاخذاتكن على الموضوع
بمعنى هل وصلكم المعنى الذي أقصده أم تم فهمه بمعنى آخر.
فعلى سبيل المثال، احدى المنتديات التي نشرت فيها الموضوع أخذوه بمعنى مخالف لما قصدت واعتبروا اني اقول ان مجرد زعل الزوجة او غضبها او اعتراضها على شئ من كلام الزوج سيعتبر كفران العشير وقالوا أن أمثلتي أعطت لهم هذا الانطباع
واعتراضهم اني لا ينبغي ان استعمل هذه الأمثلة لأنها ليست كفران ولا تؤدي للكفران
فهل يا ترى وصلتكم نفس الصورة مثلهن أم أن كلامي كان واضح المقصود منه؟
وهل هناك أي مؤاخذات على الموضوع من اي جانب؟؟
بورك فيكن
أم عبد الرحمن مصطفى غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 18-01-12, 07:53 AM   #17
ماما دعاء
~نشيطة~
 
تاريخ التسجيل: 21-12-2010
العمر: 58
المشاركات: 320
ماما دعاء is on a distinguished road
افتراضي

جزاك الله خيرا اختي امه الرحمن علي هذا الموضوع وان شاء الله نشوفك كاتبه متميزه وينفع بك الاسلام
ماما دعاء غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(View-All Members who have read this thread in the last 30 days : 0
There are no names to display.

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:59 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024,Jelsoft Enterprises Ltd.
هذه المنتديات لا تتبع أي جماعة ولا حزب ولا تنظيم ولا جمعية ولا تمثل أحدا
هي لكل مسلم محب لدينه وأمته وهي على مذهب أهل السنة والجماعة ولن نقبل اي موضوع يثير الفتنة أو يخالف الشريعة
وكل رأي فيها يعبر عن وجهة نظر صاحبه فقط دون تحمل إدارة المنتدى أي مسؤلية تجاه مشاركات الأعضاء ،
غير أنَّا نسعى جاهدين إلى تصفية المنشور وجعله منضبطا بميزان الشرع المطهر .