العودة   ملتقى طالبات العلم > ๑¤๑ أرشيف الدروات العلمية ๑¤๑ > دورات بين دفتي كتاب (انتهت)

الملاحظات


دورات بين دفتي كتاب (انتهت) بَيْنَ دِفَّتَي كِتَابٍ مشروع علمي في قراءة كتاب مختار

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-06-08, 09:46 AM   #1
سمية ممتاز
جُهدٌ لا يُنسى
افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف حالكن اخواتي الحبيبات
اشتقت لكن


فوائد من المقرر السابع:
1- رحلة الاسراء والمعراج فيها من ذكر العقوبات الشيء العجيب .. فمن يقرأ عن هذه الرحلة ينزجر عن المعاصي التي يعملها لما يرى من عقوبات شديدة,, اللهم اجرنا
2- في بيعة العقبة الثانية دلالة على صدق الانصار في اسلامهم حيث انهم بايعوا النبي على القتال والدفاع عنه.
فضل مصعب بن عمير وتضحيته ودعوته الى الله فهو سفير النبي الى المدينة.


فوائد من المقرر الثامن:
1- فضل جميع صحابة الرسول .. حين نقارن بيننا وبين الصحابة نجد شدة العذاب الذي تعرضوا له من الكفار
فمثلا ام سلمة .. كان من أول المهاجرين أبو سلمة ـ هاجر قبل العقبة الكبرى بسنة على ما قاله ابن إسحاق ـ وزوجته وابنه، فلما أجمع على الخروج قال له أصهاره‏:‏ هذه نفسك غلبتنا عليها، أرأيت صاحبتنا هذه‏؟‏ علام نتركك تسير بها في البلاد‏؟‏ فأخذوا منه زوجته، وغضب آل أبي سلمة لرجلهم،فقالوا‏:‏ لا نترك ابننا معها إذ نزعتموها من صاحبنا، وتجاذبوا الغلام بينهم فخلعوا يده، وذهبوا به‏.‏ وانطلق أبو سلمة وحده إلى المدينة‏
وكانت أم سلمة رضي الله عنها و بعد ذهاب زوجها وضياع ابنها تخرج كل غداة بالأبطح تبكى حتى تمسى، ومضى على ذلك نحو سنة، فرق لها أحد ذويها وقال‏:‏ ألا تخرجون هذه المسكينة‏؟‏ فرقتم بينها وبين زوجها وولدها، فقالوا لها‏:‏ الحقى بزوجك إن شئت، فاسترجعت ابنها من عصبته، وخرجت تريد المدينة ـ رحلة تبلغ حوالى خمسمائة كيلو متر تمر بين شواهق الجبال ومهالك الأودية ـ وليس معها أحد من خلق الله ‏.‏ حتى إذا كانت بالتَّنْعِيم لقيها عثمان بن طلحة بن أبي طلحة، وبعد أن عرف حالها شيعها حتى أقدمها إلى المدينة، فلما نظر إلى قباء، قال‏:‏ زوجك في هذه القرية فادخليها على بركة الله ، ثم انصرف راجعًا إلى مكة‏
.‏ فتآذت وتعذبت في سبيل دينها

فأين نحن من تلك التضحيات لديننا ؟؟؟؟؟؟؟
2- خبث ابو جهل حتى انه اشد خبثا من ابليس حيث ان ابليس ما استطاع تدبير خطة كخطة ابو جهل في قتل النبي صلى الله عليه وسلم
3- فضل ابو بكر الصديق على سائر الصحابة حيث اختاره الله ليكون صاحبا للنبي في هجرته ,, وبيان شدة محبة ابو بكر للنبي حتى انه تحمل اللدغ على ان يصرخ من الالم .. فرضي الله عنه وارضاه.



توقيع سمية ممتاز
,,


سمية ممتاز غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 16-06-08, 10:39 PM   #2
الباحثة عن الحق
جُهدٌ لا يُنسى
افتراضي

حياكن الله أخواتي الحبيبات






فوائد المقرر التاسع



لم تكن الهجرة للتخلص والفرار من الفتنة فحسب، بل كانت تعنى مع هذا تعاونًا على إقامة مجتمع جديد في بلد آمن، ولذلك أصبح فرضًا على كل مسلم يقدر على الهجرة أن يهاجر ويسهم في بناء هذا الوطن الجديد، ويبذل جهده في تحصينه ورفعة شأنه‏.‏

ولاشك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان هو الإمام والقائد والهادى في بناء هذا المجتمع، وكانت إليه أزمة الأمور بلا نزاع‏.‏

والذين قابلهم رسول الله صلى الله عليه وسلم في المدينة كانوا على ثلاثة أصناف، يختلف أحوال كل واحد منها بالنسبة إلى الآخر اختلافًا واضحًا، وكان يواجه بالنسبة إلى كل صنف منها مسائل عديدة غير المسائل التي كان يواجهها بالنسبة إلى الآخر‏.‏

وهذه الأصناف الثلاثة هي‏:‏

1 ـ أصحابه الصفوة الكرام البررة رضي الله عنهم‏.‏


ظروف المدينة بالنسبة إليهم كانت تختلف تمامًا عن الظروف التي مروا بها في مكة، فهم في مكة وإن كانت تجمعهم كلمة جامعة وكانوا يستهدفون هدفًا واحدًا، إلا أنهم كانوا متفرقين في بيوتات شتى، مقهورين أذلاء مطرودين، لم يكن لهم من الأمر شيء، وإنما كان الأمر بيد أعدائهم في الدين.

أما في المدينة فكان أمر المسلمين بأيديهم منذ أول يوم، ولم يكن يسيطر عليهم أحد من الناس، وهذا يعنى أنهم قد آن لهم أن يواجهوا مسائل الحضارة والعمران، والمعيشة والاقتصاد، والسياسة والحكومة، والسلم والحرب، وأن تفصل لهم مسائل الحلال والحرام، والعبادة والأخلاق، وما إلى ذلك من شئون الحياة‏.‏

أي آن للمسلمين أن يكونوا مجتمعًا إسلاميًا يختلف في جميع مراحل الحياة عن المجتمع الجاهلي، ويمتاز عن أي مجتمع يوجد في العالم الإنساني، ويكون ممثلًا للدعوة الإسلامية التي عانى لها المسلمون ألوانًا من النكال والعذاب طيلة عشر سنوات‏.‏


2 ـ المشركون الذين لم يؤمنوا بعد، وهم من صميم قبائل المدينة‏.‏



ولم تكن لهم سيطرة على المسلمين، وكان منهم من يتخالجه الشكوك ويتردد في ترك دين الآباء، ولكن لم يكن يبطن العداوة والكيد ضد الإسلام والمسلمين، ولم تمض عليهم مدة طويلة حتى أسلموا وأخلصوا دينهم لله‏.‏

وكان فيهم من يبطن شديد الإحن والعداوة ضد رسول الله صلى الله عليه وسلم والمسلمين، ولكن لم يكن يستطيع أن يناوئهم، بل كان مضطرًا إلى إظهار الودّ والصفاء نظرًا إلى الظروف، وعلى رأس هؤلاء عبد الله بن أبي .

3 ـ اليهــود‏.‏



كانوا قد انحازوا إلى الحجاز زمن الاضطهاد الأشورى والروماني كما أسلفنا، وكانوا في الحقيقة عبرانيين، ولكن بعد الانسحاب إلى الحجاز اصطبغوا بالصبغة العربية في الزى واللغة والحضارة، حتى صارت أسماؤهم وأسماء قبائلهم عربية، وحتى قامت بينهم وبين العرب علاقة الزواج والصهر، إلا أنهم احتفظوا بعصبيتهم الجنسية، ولم يندمجوا في العرب قطعًا، بل كانوا يفتخرون بجنسيتهم الإسرائيلية ـ اليهودية ـ وكانوا يحتقرون العرب احتقارًا بالغًا وكانوا يرون أن أموال العرب مباحة لهم، يأكلونها كيف شاءوا، قال تعالى‏:‏ ‏{‏وَمِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مَنْ إِن تَأْمَنْهُ بِقِنطَارٍ يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ وَمِنْهُم مَّنْ إِن تَأْمَنْهُ بِدِينَارٍ لاَّ يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ إِلاَّ مَا دُمْتَ عَلَيْهِ قَآئِمًا ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُواْ لَيْسَ عَلَيْنَا فِي الأُمِّيِّينَ سَبِيلٌ‏}‏ ‏[‏آل عمران‏:‏ 75‏]‏‏.‏ ولم يكونوا متحمسين في نشر دينهم، وإنما جل بضاعتهم الدينية هي‏:‏ الفأل والسحر والنفث والرقية وأمثالها، وبذلك كانوا يرون أنفسهم أصحاب علم وفضل وقيادة روحانية‏.‏ ( اليهود هم هم من زمن الرسول حتي الآن نفس الأخلاق , كرههم للعرب , خيانة الامانه , العصبيه الجنسيه , الربا , الكبر , النميمه , نشر الفساد في الارض )

و كانوا يأخذون المنافع من عامة العرب أضعافًا مضاعفة، ثم لم يكونوا يقتصرون على ذلك، بل كانوا أكالين للربا، يعطون القروض الطائلة لشيوخ العرب وساداتهم؛ ليكسبوا بها مدائح الشعراء والسمعة الحسنة بين الناس بعد إنفاقها من غير جدوى ولا طائلة، وكانوا يرتهنون لها أرض هؤلاء الرؤساء وزروعهم وحوائطهم، ثم لا يلبثون إلا أعوامًا حتى يتملكونها‏.‏

وكانوا أصحاب دسائس ومؤامرات وعتو وفساد؛ يلقون العداوة والشحناء بين القبائل العربية المجاورة، ويغرون بعضها على بعض بكيد خفي لم تكن تشعره تلك القبائل، فكانت تتطاحن في حروب، ولم تكد تنطفئ نيرانها حتى تتحرك أنامل اليهود مرة أخرى لتؤججها من جديد‏.‏ فإذا تم لهم ذلك جلسوا على حياد يرون نتائج هذا التحريض والإغراء، ويستلذون بما يحل بهؤلاء المساكين ـ العرب ـ من التعاسة والبوار، ويزودونهم بقروض ثقيلة ربوية حتى لا يحجموا عن الحرب لعسر النفقة‏.‏ وبهذا التدبير كانوا يحصلون على فائدتين كبيرتين‏:‏ هما الاحتفاظ على كيانهم اليهودى، وإنفاق سوق الربا؛ ليأكلوه أضعافًا مضاعفة، ويكسبوا ثروات طائلة‏.‏

وكانت في يثرب منهم ثلاث قبائل مشهورة‏:‏

1ـ بنو قَيْنُقَاع ‏:‏ وكانوا حلفاء الخزرج، وكانت ديارهم داخل المدينة‏.‏
بنو النَّضِير‏:‏ وكانوا حلفاء الخزرج، وكانت ديارهم بضواحى المدينة‏.‏
3ـ بنو قُرَيْظة‏:‏ وكانوا حلفاء الأوس، وكانت ديارهم بضواحى المدينة‏.‏



توقيع الباحثة عن الحق
في مجموع فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية10/480 :
وَقَالَ عُمَرُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ : لا تَكُنْ مِمَّنْ يَتَّبِعُ الْحَقَّ إذَا وَافَقَ هَوَاهُ وَيُخَالِفُهُ إذَا خَالَفَ هَوَاهُ ، فَإِذَا أَنْتَ لا تُثَابُ عَلَى مَا اتَّبَعْته مِنْ الْحَقِّ، وَتُعَاقَبُ عَلَى مَا خَالَفْته. وَهُوَ كَمَا قَال-رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ-لِأَنَّهُ فِي الْمَوْضِعَيْنِ إنَّمَا قَصَدَ اتِّبَاعَ هَوَاهُ لَمْ يَعْمَلْ لِلَّهِ.




قال معاذ بن جبل - رضي الله عنه - :
(( عليكم بالعلم ، فإن طلبه عبادة ، و تعلمه لله حسنة ، و بذله لأهله قربة ، و تعليمه لمن لا يعلمه صدقة ، و البحث عنه جهاد ، و مذاكرته تسبيح ))


يا من بدنياه اشتغل *** وغره طول الأمل
اَلموت يأتي بغتةً *** والقبر صندوق العمل
الباحثة عن الحق غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 17-06-08, 05:54 AM   #3
محبة الصحابة
طالبة دورة أزاهير رَسم الحرف
افتراضي

ما شاء الله عليك يا الباحثة نشاط من الأول
أول من وضعت الفوائد



توقيع محبة الصحابة
]سبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك
اللهم صل على محمد في الأولين وصل عليه ربنا في الآخرين وصل عليه في كل وقت وحين وصل عليه في الملأ الأعلى إلى يوم الدين




محبة الصحابة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 17-06-08, 07:50 AM   #4
أم رحمة
نفع الله بك الأمة
افتراضي

أشكر لكِ هذه البادرة الطيبة

حبيبتي الباحثة عن الحق

أسأل الله أن يديم عليك الهمة في طلب هذا العلم الذي لا يناسب إلا النفوس الشريفة

وأن يرزق أخواتك بها


وأنتظر إنجازاتهن



توقيع أم رحمة
قال يحي بن معاذ: "ليكن حظ المؤمن منك ثلاثة : إن لم تنفعه فلا تضره ، وإن لم تفرحه فلا تغمه ، وإن لم تمدحه فلا تذمه"
الزهد والرقائق (ص114)
أم رحمة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 18-06-08, 08:03 AM   #5
محبة الصحابة
طالبة دورة أزاهير رَسم الحرف
افتراضي

من فوائد المقرر التاسع
~~~~~~~~~~~~~
1ـ ليس معنى الهجرةنهاية القلاقل والفتن ولكن هناك الكثير من القلاقل والفتن التي وقفت في طريق الرسول والمسلمين
منها اليهود ومشاكلهم / اختلاف البيئة التي كان يعيشها المهاجرون عن تلك البيئة الجديدة
2ـ اليهود هم اليهود لن يتغيروا من زمن موسى عليه السلام ومرورا بجميع الأزمان أهل فتن وبلابل وبهت وزور أصحاب دسائس ومؤامرات وعتو وفساد
3ـ اتضاح أمر اليهود لرسول الله صلى الله عليه وسلم من أول يوم
4ـ تواضع النبي صلى الله عليه وسلم الجم ومشاركته في بناء المسجد أكبر دليل على ذلك
5ـ مع المؤاخاة ذابت عصبيات الجاهلية وبدأت روح الإيثلر والحب والمواساة تدب بين المسلمين
6ـاستطاع رسول الله صلى الله عليه وسلم توثيق العلاقة بين المسلمين عن طريق الحث عل مكارم الأخلاق ومحاسن الأعمال
7ـ كان كيان المسلمين مهددا في المدينة ولذلك أذن الله لهم بالقتال وكان القتالبداية مخصوصا بقريش ثم بعد ذلك مع تقدم الوقت وتغير اللأحوال فرض القتال وتجاوز قريشا إلى غيرها

التعديل الأخير تم بواسطة محبة الصحابة ; 18-06-08 الساعة 08:05 AM
محبة الصحابة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 21-06-08, 04:25 PM   #6
محبة أبي القاسم
~مشارِكة~
 
تاريخ التسجيل: 17-04-2008
المشاركات: 69
محبة أبي القاسم is on a distinguished road
افتراضي

فوائد المقرر التاسع
1-مراحل الدعوة والجهاد في العهد المدني
*مرحلة تأسيس المجتمع الإسلامي، وتمكين الدعوة الإسلامية
*مرحلة الصلح مع العدو الأكبر، والفراغ لدعوة ملوك الأرض إلى الإسلام، وللقضاء على أطراف المؤامرات‏.
*مرحلة استقبال الوفود، ودخول الناس في دين الله أفواجًا‏.‏ وقد امتدت هذه المرحلة إلى وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم في ربيع الأول سنة إحدى عشرة من الهجرة‏.
2- الذين قابلهم رسول الله صلى الله عليه وسلم في المدينة كانوا على ثلاثة أصناف

*ـ أصحابه الصفوة الكرام البررة رضي الله عنهم‏.
*المشركون الذين لم يؤمنوا بعد، وهم من صميم قبائل المدينة‏.‏
* اليهــود‏.‏
3- من أشهر القبائل اليهود
بنو قَيْنُقَاع ‏:‏ وكانوا حلفاء الخزرج، وكانت ديارهم داخل المدينة‏.‏
بنو النَّضِير‏:‏ وكانوا حلفاء الخزرج، وكانت ديارهم بضواحى المدينة‏.‏
بنو قُرَيْظة‏:‏ وكانوا حلفاء الأوس، وكانت ديارهم بضواحى المدينة‏.‏
‏4- أول خطوة خطاها رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد أن اتخذ دار ابى ايوب الانصارى مقرا للدعوة هو بناء المسجد النبوي، واختار له المكان الذي بركت فيه ناقته صلى الله عليه وسلم، فاشتراه من غلامين يتيمين كانا يملكانه، وأسهم في بنائه بنفسه، فكان ينقل اللبِن والحجارة ويقول‏:‏
‏[‏اللهم لا عَيْشَ إلا عَيْشُ الآخرة ** فاغْفِرْ للأنصار والمُهَاجِرَة‏]
5-من أروع ما يأثره التاريخ، وهو عمل المؤاخاة بين المهاجرين والأنصار، قال ابن القيم‏:‏ ثم أخي رسول الله صلى الله عليه وسلم بين المهاجرين والأنصار في دار أنس بن مالك، وكانوا تسعين رجلًا، نصفهم من المهاجرين، ونصفهم من الأنصار، أخي بينهم على المواساة، ويتوارثون بعد الموت دون ذوى الأرحام إلى حين وقعة بدر، فلما أنزل الله عز وجل‏:‏ ‏{‏وَأُوْلُواْ الأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ‏}‏ ‏[‏الأنفال‏:‏ 75‏]‏ رد التوارث إلى الرحم دون عقد الأخوة‏.‏
6- كان من آثار الحكمة التى اتبعها الرسول فى المدينة هو محاولة بناء مجتمع قائم على السلام والامن للجميع
محبة أبي القاسم غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 23-06-08, 08:28 AM   #7
محبة الصحابة
طالبة دورة أزاهير رَسم الحرف
افتراضي

حبيباتيوأخواتي الغاليات كيفكن ؟ وحشتوني
الغالية أم رحمة
الصفحة ما لها طعم من غيرك
أرجو من الله أن يمن علينا ويعيدك لنا غانمة سالمة
ويتقبل منك صالح الأعمال
محبة الصحابة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 25-06-08, 07:47 PM   #8
أم أســامة
~ كن لله كما يُريد ~
افتراضي

الباحثة عن الحق ..محبة الصحابة ..محبة أبي القاسم

بوركتن يا غاليات , ونفع الله بكن ..

لكن أين بقية المجموعة من تدوين الفوائد وحل الواجب التاسع والعاشر ؟



كأن أعضاء أسرة الرضوان أنشط ؟ :(



توقيع أم أســامة
:

قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - : « طُوبَى لِمَنْ وَجَدَ فِى صَحِيفَتِهِ اسْتِغْفَارًا كَثِيرًا »
سنن ابن ماجه .


قـال ابـن رجب ـ رحمـه الله ـ: «من مشى في طاعة الله على التسديد والمقاربة فـليبشر، فإنه يصل ويسبق الدائب المجتهد في الأعمال، فليست الفضائل بكثـرة الأعمـال البدنية، لكن بكونها خالصة لله ـ عز وجل ـ صواباً على متابعة السنة، وبكثرة معارف القلوب وأعمالها. فمن كان بالله أعلم، وبدينه وأحكامه وشرائعه، وله أخوف وأحب وأرجى؛ فهو أفضل ممن ليس كذلك وإن كان أكثر منه عملاً بالجوارح».


" لا يعرف حقيقة الصبر إلا من ذاق مرارة التطبيق في العمل , ولا يشعر بأهمية الصبر إلا أهل التطبيق والامتثال والجهاد والتضحية "

:
أم أســامة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 25-06-08, 09:21 PM   #9
محبة الصحابة
طالبة دورة أزاهير رَسم الحرف
افتراضي

هل نزل المقرر العاشر
لاإله إلا اللـــــــــــــــــــــــــــــــــــــه
أول مرة أسمع
إن شاء الله
جزيت خيرا حبيبتنا أم أسامة
محبة الصحابة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 26-06-08, 04:45 AM   #10
سمية ممتاز
جُهدٌ لا يُنسى
افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

فوائد المقرر التاسع:
* محبة الصحابة لبعضهم وسرعة تآلف المهاجرين مع الانصار وكرم الانصار وتقاسمهم اموالهم مع المهاجرين
*تواضع النبي صلى الله عليه وسلم حيث ساعد المسلمين في بناء المسجد النبوي.

أخواتي الغاليات .. ام رحمة تبلغكم سلامها
أم اسامة .. ام رحمة خصتك بالسلام
والحمد لله ان تيسر لي اللقاء بها في مكة
وعقبال لما اقابلكم كلكم يارب
سمية ممتاز غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(View-All Members who have read this thread in the last 30 days : 0
There are no names to display.

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ملف كامل عن شهر شعبان .... رقية مبارك بوداني روضة الفقه وأصوله 25 20-06-13 05:22 PM
الدليل إلى المتون العلمية أمةالله المتون العلمية 58 17-01-08 10:11 PM
أحاديث غير صحيحة عن فضل الأضحية !!! بشـرى روضة السنة وعلومها 3 27-12-06 07:38 AM


الساعة الآن 02:16 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024,Jelsoft Enterprises Ltd.
هذه المنتديات لا تتبع أي جماعة ولا حزب ولا تنظيم ولا جمعية ولا تمثل أحدا
هي لكل مسلم محب لدينه وأمته وهي على مذهب أهل السنة والجماعة ولن نقبل اي موضوع يثير الفتنة أو يخالف الشريعة
وكل رأي فيها يعبر عن وجهة نظر صاحبه فقط دون تحمل إدارة المنتدى أي مسؤلية تجاه مشاركات الأعضاء ،
غير أنَّا نسعى جاهدين إلى تصفية المنشور وجعله منضبطا بميزان الشرع المطهر .