مدارسة التفسير حلقة سلمي بنت عميس

[منه محمود]

تفسير الاسبوع العاشر
سوره البقره ١٥٨:١٦٠
بسم الله الرحمن الرحيم السلام
۞إِنَّ ٱلصَّفَا وَٱلۡمَرۡوَةَ مِن شَعَآئِرِ ٱللَّهِۖ فَمَنۡ حَجَّ ٱلۡبَيۡتَ أَوِ ٱعۡتَمَرَ فَلَا جُنَاحَ عَلَيۡهِ أَن يَطَّوَّفَ بِهِمَاۚ وَمَن تَطَوَّعَ خَيۡرٗا فَإِنَّ ٱللَّهَ شَاكِرٌ عَلِيمٌ (158) إِنَّ ٱلَّذِينَ يَكۡتُمُونَ مَآ أَنزَلۡنَا مِنَ ٱلۡبَيِّنَٰتِ وَٱلۡهُدَىٰ مِنۢ بَعۡدِ مَا بَيَّنَّٰهُ لِلنَّاسِ فِي ٱلۡكِتَٰبِ أُوْلَٰٓئِكَ يَلۡعَنُهُمُ ٱللَّهُ وَيَلۡعَنُهُمُ ٱللَّٰعِنُونَ (159) إِلَّا ٱلَّذِينَ تَابُواْ وَأَصۡلَحُواْ وَبَيَّنُواْ فَأُوْلَٰٓئِكَ أَتُوبُ عَلَيۡهِمۡ وَأَنَا ٱلتَّوَّابُ ٱلرَّحِيمُ

كما ذكر الشيخ في تفسيره:

١- استشهد الشيخ بأيه اخري عن شعائر الصفا والمروة

٢- ذكر انواع البدعه وهما نوعان

٣-ما المقصود ب"من تطوع خيراً"

٤- بين اسماء الله الحسنى

٥- بين ما حكم من كتم ما أنزل بشأن الرسول صلى الله عليه وسلم

٦- ما المقصود بكلا من"الهدي" و"يعلنهم الله"

٧- أن من تاب غفر الله له

[منه محمود]

تفسير الاسبوع الحادي عشر
سوره البقره١٧٨:١٧٩
بسم الله الرحمن الرحيم
يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ كُتِبَ عَلَيۡكُمُ ٱلۡقِصَاصُ فِي ٱلۡقَتۡلَىۖ ٱلۡحُرُّ بِٱلۡحُرِّ وَٱلۡعَبۡدُ بِٱلۡعَبۡدِ وَٱلۡأُنثَىٰ بِٱلۡأُنثَىٰۚ فَمَنۡ عُفِيَ لَهُۥ مِنۡ أَخِيهِ شَيۡءٞ فَٱتِّبَاعُۢ بِٱلۡمَعۡرُوفِ وَأَدَآءٌ إِلَيۡهِ بِإِحۡسَٰنٖۗ ذَٰلِكَ تَخۡفِيفٞ مِّن رَّبِّكُمۡ وَرَحۡمَةٞۗ فَمَنِ ٱعۡتَدَىٰ بَعۡدَ ذَٰلِكَ فَلَهُۥ عَذَابٌ أَلِيمٞ (178) وَلَكُمۡ فِي ٱلۡقِصَاصِ حَيَوٰةٞ يَٰٓأُوْلِي ٱلۡأَلۡبَٰبِ لَعَلَّكُمۡ تَتَّقُونَ

كما ذكر الشيخ في تفسيره:

١- ما المقصود ب"القصاص في القتلي"

٢- ما الدليل علي توجيه الخطاب بعموم المؤمنين

٣- ما المقصود بكلا من"الحر بالحر"و"الانثي بالانثي"

٤- ما المقصود ب"العبد بالعبد"

٥- بين ما الدليل علي هذه الايه

٦- ما المراد بالاخوه

٧- جزاء من قتل في الاخره

٨- ما المقصود ب"لكم ف القصاص حيوه"

[منه محمود]

تفسير الاسبوع الثاني عشر
سوره البقره١٩٤:١٩٥
بسم الله الرحمن الرحيم
ٱلشَّهۡرُ ٱلۡحَرَامُ بِٱلشَّهۡرِ ٱلۡحَرَامِ وَٱلۡحُرُمَٰتُ قِصَاصٞۚ فَمَنِ ٱعۡتَدَىٰ عَلَيۡكُمۡ فَٱعۡتَدُواْ عَلَيۡهِ بِمِثۡلِ مَا ٱعۡتَدَىٰ عَلَيۡكُمۡۚ وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ وَٱعۡلَمُوٓاْ أَنَّ ٱللَّهَ مَعَ ٱلۡمُتَّقِينَ (194) وَأَنفِقُواْ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ وَلَا تُلۡقُواْ بِأَيۡدِيكُمۡ إِلَى ٱلتَّهۡلُكَةِۛ وَأَحۡسِنُوٓاْ إِۛنَّ ٱللَّهَ يُحِبُّ ٱلۡمُحۡسِنِينَ

كما ذكر الشيخ في تفسيره:

١-ما المراد بالشهر الحرام

٢-ما المقصود ب"الحرمت قصاص"

٣- فسر الشيخ صفه المقاصه

٤-ما المقصود ب"مع المتقين"

٥-وضح الشيخ أن النفقه بالمال فيها مصالح عظيمه