|
20-05-09, 09:38 PM | #1 |
~مشارِكة~
|
الآية قوله تعالى: ﴿ الْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴾ توحيد الربوبية، ﴿ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ﴾ توحيد الأسماء والصفات، و﴿ مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ ﴾، و﴿ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ﴾ توحيد الألوهية.
الصورة كما هو ظاهر أنها شملت أنواع التوحيد الثلاثة، أيضًا عندنا من الآيات ما جاء في قوله تعالى: ﴿ رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا فَاعْبُدْهُ وَاصْطَبِرْ لِعِبَادَتِهِ هَلْ تَعْلَمُ لَهُ سَمِيًّا ﴾ [مريم: 65] فقوله تعالى: ﴿ رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ ﴾ هذا توحيد ماذا؟ الربوبية، لما قال تعالى: ﴿ فَاعْبُدْهُ ﴾ هذا توحيد ماذا؟ العبادة أو الألوهية، لما قال تعالى: ﴿ هَلْ تَعْلَمُ لَهُ سَمِيًّا ﴾ فهذا توحيد الأسماء والصفات فريف النقاء |
20-05-09, 09:38 PM | #2 |
جُهدٌ لا يُنسى
|
آية الكرسي: ﴿ اللَّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُو الحَيُّ القَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ ولاَ نَومٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَواتِ ومَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِندَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ ومَا خَلْفَهُمْ ولاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاءَ وسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَواتِ والأَرْضَ ولاَ يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وهُو العَلِيُّ العَظِيمُ ﴾: [البقرة: 255]
وفي أولها توحيد الألوهية: ﴿ اللَّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُو توحيد الربوبية بقوله: ﴿ الحَيُّ القَيُّومُ وقوله: ﴿ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ ولاَ نَومٌ ﴾: هذا نفي، نفى الله عن نفسه النقص والعيب، من صفات النقص المنفية (النوم والسِّنة الاسماء والصفات فريق العطاء |
20-05-09, 09:42 PM | #3 |
جُهدٌ لا يُنسى
|
الآية في سورة مريم وهي الآية رقم 65 : {رب السموات والأرض وما بينهما فاعبده واصطبر لعبادته هل تعلم له سمياً}
جمعت توحيد الربوبية {رب السموات والأرض وما بينهما} وتوحيد الألوهية {فاعبده واصطبر لعبادته} وتوحيد الأسماء والصفات {هل تعلم له سمياً} فريق النقاء |
20-05-09, 09:42 PM | #4 |
طالبة دورة تجويد
تاريخ التسجيل:
18-05-2007
الدولة:
•°• دنيا فانية •°•
المشاركات: 551
|
(رب السماوات والارض ومابينهما فاعبده واصطبر لعبادته هل تعلم له سميا ) سورة مريم آية 65
رب السماوات والآرض أي خالقها ومالكها ومابينهما فهذا توحيد الربوبيه فاعبده واصطبر لعبادته أثبت على ذالك فهذا توحيد الألوهيه هل تعلم له سميا أي ليس له مثل ولانظير حتى يشاركه في العباده وقيل ليس له شريك في اسمه وهو الله اي لم يسم شيء من الأصنام ولاغيرها لله قط فهذا دل توحيد الأسماء والصفات من كتاب زبدة التفسير ص310 للأشقر فريق الصفاء فريق الصفاء |
20-05-09, 09:43 PM | #5 |
جُهدٌ لا يُنسى
|
الآية في سورة مريم وهي الآية رقم 65 : {رب السموات والأرض وما بينهما فاعبده واصطبر لعبادته هل تعلم له سمياً}
جمعت توحيد الربوبية {رب السموات والأرض وما بينهما} وتوحيد الألوهية {فاعبده واصطبر لعبادته} وتوحيد الأسماء والصفات {هل تعلم له سمياً} فريق الصفاء |
20-05-09, 09:43 PM | #6 |
|الحياة العيش مع القرآن|
تاريخ التسجيل:
28-05-2008
المشاركات: 1,971
|
أخواتي من الآن فصاعداً يرجى عدم الكلام في هذه الصفحة في مواضيع خارج أسئلة وأجوبة المسابقة.. لأن الصفحات كثرت والردود كثيرة مما يصعب على من يتابع أن يجمع بين السؤال والجواب.. وكذلك يصعب علي تصحيح الأسئلة أفتح أكثر من صفحة لأحصل على الاجابات مما يقلل من تركيزي.. فمن أرادت الكلام خارج موضوع المسابقة سواء للمباركة بالنقاط أو التشجيع أو غير ذلك فليكون في هذه الصفحة: http://t-elm.net/moltaqa/showthread.php?t=27096 ومن تضع رد خارج موضوع المسابقة فسأضطر متأسفة أن أحذفه لأن هذا هو الأنسب وأفضل لي ولكل من أرادت متابعة المسابقة والأسئلة والأجوبة أشكر لكن حسن تعاونكن وبارك الله فيكن |
20-05-09, 09:44 PM | #7 |
طالبة دورة أزاهير رَسم الحرف
|
الفريق الأزرق
الآية هي "آية الكرسي " الله لا إله إلا هو الحي القيوم لا تأخذه سنة ولا نوم له ما في السماوات وما في الأرض من ذا الذي يشفع عنده إلا بإذنه يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم ولا يحيطون بشيء من علمه إلا بما شاء وسع كرسيه السماوات والأرض ولا يؤوده حفظهما وهو العلي العظيم " الآية رقم 255 من سورة البقرة توحيد الألوهية " لا إله إلا هو " توحيد الربوبية "له ما في السماوات وما في الأرض" توحيد الأسماء والصفات" الله " "الحي القيوم " "وهو العلي العظيم |
20-05-09, 09:56 PM | #8 |
طالبة دورة أزاهير رَسم الحرف
|
الشرح منقول من كتاب تفسير السعدي الإليكتروني بعد بحثي في الكتاب المطبوع
255] {اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السموات وَمَا فِي الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السموات وَالْأَرْضَ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ} هذه الآية الكريمة أعظم آيات القرآن وأفضلها وأجلها، وذلك لما اشتملت عليه من الأمور العظيمة والصفات الكريمة، فلهذا كثرت الأحاديث في الترغيب في قراءتها وجعلها وردا للإنسان في أوقاته صباحا ومساء وعند نومه وأدبار الصلوات المكتوبات، فأخبر تعالى عن نفسه الكريمة بأن {لا إله إلا هو} أي: لا معبود بحق سواه، فهو الإله الحق الذي تتعين أن تكون جميع أنواع العبادة والطاعة والتأله له تعالى، لكماله وكمال صفاته وعظيم نعمه، ولكون العبد مستحقا أن يكون عبدا لربه، ممتثلًا أوامره مجتنبًا نواهيه، وكل ما سوى الله تعالى باطل، فعبادة ما سواه باطلة، لكون ما سوى الله مخلوقا ناقصا مدبرًا فقيرًا من جميع الوجوه، فلم يستحق شيئًا من أنواع العبادة، وقوله: {الحي القيوم} هذان الاسمان الكريمان يدلان على سائر الأسماء الحسنى دلالة مطابقة وتضمنا ولزوما، فالحي من له الحياة الكاملة المستلزمة لجميع صفات الذات، كالسمع والبصر والعلم والقدرة، ونحو ذلك، والقيوم: هو الذي قام بنفسه وقام بغيره، وذلك مستلزم لجميع الأفعال التي اتصف بها رب العالمين من فعله ما يشاء من الاستواء والنزول والكلام والقول والخلق والرزق والإماتة والإحياء، وسائر أنواع التدبير، كل ذلك داخل في قيومية الباري، ولهذا قال بعض المحققين: إنهما الاسم الأعظم الذي إذا دعي الله به أجاب، وإذا سئل به أعطى، ومن تمام حياته وقيوميته أن {لا تأخذه سنة ولا نوم} والسنة النعاس {له ما في السموات وما في الأرض} أي: هو المالك وما سواه مملوك وهو الخالق الرازق المدبر وغيره مخلوق مرزوق مدبر لا يملك لنفسه ولا لغيره مثقال ذرة في السموات ولا في الأرض فلهذا قال: {من ذا الذي يشفع عنده إلا بإذنه} أي: لا أحد يشفع عنده بدون إذنه، فالشفاعة كلها لله تعالى، ولكنه تعالى إذا أراد أن يرحم من يشاء من عباده أذن لمن أراد أن يكرمه من عباده أن يشفع فيه، لا يبتدئ الشافع قبل الإذن، ثم قال {يعلم ما بين أيديهم} أي: ما مضى من جميع الأمور {وما خلفهم} أي: ما يستقبل منها، فعلمه تعالى محيط بتفاصيل الأمور، متقدمها ومتأخرها، بالظواهر والبواطن، بالغيب والشهادة، والعباد ليس لهم من الأمر شيء ولا من العلم مثقال ذرة إلا ما علمهم تعالى، ولهذا قال: {ولا يحيطون بشيء من علمه إلا بما شاء وسع كرسيه السموات والأرض} وهذا يدل على كمال عظمته وسعة سلطانه، إذا كان هذه حالة الكرسي أنه يسع السموات والأرض على عظمتهما وعظمة من فيهما، والكرسي ليس أكبر مخلوقات الله تعالى، بل هنا ما هو أعظم منه وهو العرش، وما لا يعلمه إلا هو، وفي عظمة هذه المخلوقات تحير الأفكار وتكل الأبصار، وتقلقل الجبال وتكع عنها فحول الرجال، فكيف بعظمة خالقها ومبدعها، والذي أودع فيها من الحكم والأسرار ما أودع، والذي قد أمسك السموات والأرض أن تزولا من غير تعب ولا نصب، فلهذا قال: {ولا يؤوده} أي: يثقله {حفظهما وهو العلي} بذاته فوق عرشه، العلي بقهره لجميع المخلوقات، العلي بقدره لكمال صفاته {العظيم} الذي تتضائل عند عظمته جبروت الجبابرة، وتصغر في جانب جلاله أنوف الملوك القاهرة، فسبحان من له العظمة العظيمة والكبرياء الجسيمة والقهر والغلبة لكل شيء، فقد اشتملت هذه الآية على توحيد الإلهية وتوحيد الربوبية وتوحيد الأسماء والصفات، وعلى إحاطة ملكه وإحاطة علمه وسعة سلطانه وجلاله ومجده، وعظمته وكبريائه وعلوه على جميع مخلوقاته، فهذه الآية بمفردها عقيدة في أسماء الله وصفاته، متضمنة لجميع الأسماء الحسنى والصفات العلا،
|
21-05-09, 12:24 AM | #9 |
طالبة دورة أزاهير رَسم الحرف
|
[QUOTE=محبة الصحابة;215687]الشرح منقول من كتاب تفسير السعدي الإليكتروني بعد بحثي في الكتاب المطبوع
255] {اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السموات وَمَا فِي الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السموات وَالْأَرْضَ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ} هذه الآية الكريمة أعظم آيات القرآن وأفضلها وأجلها، وذلك لما اشتملت عليه من الأمور العظيمة والصفات الكريمة، فلهذا كثرت الأحاديث في الترغيب في قراءتها وجعلها وردا للإنسان في أوقاته صباحا ومساء وعند نومه وأدبار الصلوات المكتوبات، فأخبر تعالى عن نفسه الكريمة بأن {لا إله إلا هو} أي: لا معبود بحق سواه، فهو الإله الحق الذي تتعين أن تكون جميع أنواع العبادة والطاعة والتأله له تعالى، لكماله وكمال صفاته وعظيم نعمه، ولكون العبد مستحقا أن يكون عبدا لربه، ممتثلًا أوامره مجتنبًا نواهيه، وكل ما سوى الله تعالى باطل، فعبادة ما سواه باطلة، لكون ما سوى الله مخلوقا ناقصا مدبرًا فقيرًا من جميع الوجوه، فلم يستحق شيئًا من أنواع العبادة، وقوله: {الحي القيوم} هذان الاسمان الكريمان يدلان على سائر الأسماء الحسنى دلالة مطابقة وتضمنا ولزوما، فالحي من له الحياة الكاملة المستلزمة لجميع صفات الذات، كالسمع والبصر والعلم والقدرة، ونحو ذلك، والقيوم: هو الذي قام بنفسه وقام بغيره، وذلك مستلزم لجميع الأفعال التي اتصف بها رب العالمين من فعله ما يشاء من الاستواء والنزول والكلام والقول والخلق والرزق والإماتة والإحياء، وسائر أنواع التدبير، كل ذلك داخل في قيومية الباري، ولهذا قال بعض المحققين: إنهما الاسم الأعظم الذي إذا دعي الله به أجاب، وإذا سئل به أعطى، ومن تمام حياته وقيوميته أن {لا تأخذه سنة ولا نوم} والسنة النعاس {له ما في السموات وما في الأرض} أي: هو المالك وما سواه مملوك وهو الخالق الرازق المدبر وغيره مخلوق مرزوق مدبر لا يملك لنفسه ولا لغيره مثقال ذرة في السموات ولا في الأرض فلهذا قال: {من ذا الذي يشفع عنده إلا بإذنه} أي: لا أحد يشفع عنده بدون إذنه، فالشفاعة كلها لله تعالى، ولكنه تعالى إذا أراد أن يرحم من يشاء من عباده أذن لمن أراد أن يكرمه من عباده أن يشفع فيه، لا يبتدئ الشافع قبل الإذن، ثم قال {يعلم ما بين أيديهم} أي: ما مضى من جميع الأمور {وما خلفهم} أي: ما يستقبل منها، فعلمه تعالى محيط بتفاصيل الأمور، متقدمها ومتأخرها، بالظواهر والبواطن، بالغيب والشهادة، والعباد ليس لهم من الأمر شيء ولا من العلم مثقال ذرة إلا ما علمهم تعالى، ولهذا قال: {ولا يحيطون بشيء من علمه إلا بما شاء وسع كرسيه السموات والأرض} وهذا يدل على كمال عظمته وسعة سلطانه، إذا كان هذه حالة الكرسي أنه يسع السموات والأرض على عظمتهما وعظمة من فيهما، والكرسي ليس أكبر مخلوقات الله تعالى، بل هنا ما هو أعظم منه وهو العرش، وما لا يعلمه إلا هو، وفي عظمة هذه المخلوقات تحير الأفكار وتكل الأبصار، وتقلقل الجبال وتكع عنها فحول الرجال، فكيف بعظمة خالقها ومبدعها، والذي أودع فيها من الحكم والأسرار ما أودع، والذي قد أمسك السموات والأرض أن تزولا من غير تعب ولا نصب، فلهذا قال: {ولا يؤوده} أي: يثقله {حفظهما وهو العلي} بذاته فوق عرشه، العلي بقهره لجميع المخلوقات، العلي بقدره لكمال صفاته {العظيم} الذي تتضائل عند عظمته جبروت الجبابرة، وتصغر في جانب جلاله أنوف الملوك القاهرة، فسبحان من له العظمة العظيمة والكبرياء الجسيمة والقهر والغلبة لكل شيء، فقد اشتملت هذه الآية على توحيد الإلهية وتوحيد الربوبية وتوحيد الأسماء والصفات، وعلى إحاطة ملكه وإحاطة علمه وسعة سلطانه وجلاله ومجده، وعظمته وكبريائه وعلوه على جميع مخلوقاته، فهذه الآية بمفردها عقيدة في أسماء الله وصفاته، متضمنة لجميع الأسماء الحسنى والصفات العلا، [/ QUOTE ولا أستطيع أن أقول أن الآية في سورة مريم ليست كذلك هذا الشرح منقول بالنص من كتاب تفسير السعدي ولكن آية الكرسي أصرح خاصة في توحيد العبادة لأنه عند قولنا لا إله إلا الله فلقد نفينا الألاهية عن غير الله وأثبتناها لله وحده أما في قول فاعبده فهي أمر بالعبادة وفي النهاية لا ينبغي إلا أن أقول وأجزم بأني . . . . . فاااااااائزة في ذلك السؤال لقد قرأت في الكتاب وتعلمت كثيرا أثناء قراءتي فعلا وحقا هي مسابقة رائعة بكل المقاييس |
21-05-09, 12:24 PM | #10 |
طالبة دورة تجويد
تاريخ التسجيل:
18-05-2007
الدولة:
•°• دنيا فانية •°•
المشاركات: 551
|
بحث جميل محبة الصحابة ولكن فاعبده أيضا صريحه العباده أمر والأمر يلزم اللزوم فهو جزم أيضاً كما قال شيخ الإسلام هي لفظ جامع لكل مايحبه الله تعالى ويرضاه من الأقوال والأعمال الظاهره والباطنة
والله أعلم |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
(View-All) Members who have read this thread in the last 30 days : 0 | |
There are no names to display. |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
حملة إجازة صيفية مفيدة .. | رقية مبارك بوداني | النشرات الدعوية | 18 | 20-06-13 08:14 PM |
-::[ ألوان × ألوان ]::- | جرافيكسـ | قسم التصميم | 24 | 20-02-08 01:31 AM |