صفحة مدارسة التفسير|حلقة أم المؤمنين أم حبيبة

[فاطمة مصطفى أم جميلة]

بسم الله الرحمن الرحيم
واجب تفسير الأسبوع العاشر
تفسير سورة يس من الآية ٧٤إلي٨٣
وَاتَّخَذُوا مِنْ دُونِ اللَّهِ آلِهَةً لَعَلَّهُمْ يُنْصَرُونَ (74)
١-بيان لبطلان ألهة المشركين
٢-بيان عجز هذه الألفة
٣-ذكر شرطان النصر
٤-وضح كيف أنهم محضرون في العذاب
فَلَا يَحْزُنْكَ قَوْلُهُمْ ۘ إِنَّا نَعْلَمُ مَا يُسِرُّونَ وَمَا يُعْلِنُونَ (76)
١-بين المراد بالقول في السياق
٢-أنر للنبي بعدم الحزن عليهم
أَوَلَمْ يَرَ الْإِنْسَانُ أَنَّا خَلَقْنَاهُ مِنْ نُطْفَةٍ فَإِذَا هُوَ خَصِيمٌ مُبِينٌ (77)
١-وضح كيف أن هذه الأيات
ذكرت شبهه إنكار البعث والرد عليهم
٢-الذي أنشأ الإنسان من عدم قادر علي بعثه من باب أولي
وَضَرَبَ لَنَا مَثَلًا وَنَسِيَ خَلْقَهُ ۖ قَالَ مَنْ يُحْيِي الْعِظَامَ وَهِيَ رَمِيمٌ (78)
١-بيان ضرب الإنسان مثلا لا ينبغي له وهو قياس قدرة الخالق بالمخلوق
٢-بين كيف أن هذا المثل يدل علي غفلة هذا الإنسان
قُلْ يُحْيِيهَا الَّذِي أَنْشَأَهَا أَوَّلَ مَرَّةٍ ۖ وَهُوَ بِكُلِّ خَلْقٍ عَلِيمٌ (79)
١-بين كيف أن الله سبحانه أجاب علي هذا بجواب كافي وشافي
٢- بين الدليل الثاني علي قدرة الله سبحانه علي إحياء الموتي
الَّذِي جَعَلَ لَكُمْ مِنَ الشَّجَرِ الْأَخْضَرِ نَارًا فَإِذَا أَنْتُمْ مِنْهُ تُوقِدُونَ (80)
١-قدرة الله علي خلق النار من الشجر الأخضر دليل أحر عل قدرته سبحانه علي البعث
أَوَلَيْسَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِقَادِرٍ عَلَىٰ أَنْ يَخْلُقَ مِثْلَهُمْ ۚ بَلَىٰ وَهُوَ الْخَلَّاقُ الْعَلِيمُ (81)
١-أن السماوات والأرض دليل أخر علي قدرة الله علي البعث
١-ذكر الدليل الخامس علي قدرة الله علي البعث
إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ (82)
١-بين لماذا ذكرت شيئا نكرة
٢-المراد "بكن فيكون"
فَسُبْحَانَ الَّذِي بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (83)
١-ذكر الدليل السادس علي قرة اللهوعلي البعث
٢-بيان المقصود ب"إليه ترجعون"

[فاطمة مصطفى أم جميلة]

بسم الله الرحمن الرحيم
واجب تفسير الأسبوع الحادي عشر
تفسير سورة الصافات من الآية٥٠إلي ٦١
فَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ يَتَسَاءَلُونَ (50)
١-ذكر تذاكر أهل الجنة للأحاديث الماضية
قَالَ قَائِلٌ مِنْهُمْ إِنِّي كَانَ لِي قَرِينٌ (51)
١-ذكر أنه كان له قرين في الدنيا
يَقُولُ أَإِنَّكَ لَمِنَ الْمُصَدِّقِينَ (52)
١-أن قرينه كان منكر للبعث
أَإِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَابًا وَعِظَامًا أَإِنَّا لَمَدِينُونَ (53)
١-أستغرابه من البعث بعد أن نصير تراب وعظام
قَالَ هَلْ أَنْتُمْ مُطَّلِعُونَ (54)
١-طلبهم من أهل الجنة أن ينظروا لأهل النار للإطلاع علي قرينه
فَاطَّلَعَ فَرَآهُ فِي سَوَاءِ الْجَحِيمِ (55)
١-ذكر حال قرينه في النار
قَالَ تَاللَّهِ إِنْ كِدْتَ لَتُرْدِينِ (56)
١-شكر رجل أهل الجنة لله علي نجاته من العذاب
٢-معني "تردين"
وَلَوْلَا نِعْمَةُ رَبِّي لَكُنْتُ مِنَ الْمُحْضَرِينَ (57)
١-أن ثباته علي الإسلام نعمة
٢-المقصود "بالمحضرين "
أَفَمَا نَحْنُ بِمَيِّتِينَ (58)
١-إبتهاج المؤمن بالخلود في نعيم الجنة
إِلَّا مَوْتَتَنَا الْأُولَىٰ وَمَا نَحْنُ بِمُعَذَّبِينَ (59)
١-إبتهاجه للسلامة من العذاب
إِنَّ هَٰذَا لَهُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (60)
١-فرح أهل الجنة بما وصلوا إليه وإقرارهم أن هذا هو غاية الغايات
لِمِثْلِ هَٰذَا فَلْيَعْمَلِ الْعَامِلُونَ (61)
١-إقرار أهل الجنة أن هذا هو أولي ما يشمر له العارفون الأكياس

[فاطمة مصطفى أم جميلة]

بسم الله الرحمن الرحيم
واجب تفسير الأسبوع الثاني عشر
تفسير سورة الصافات من الآية ١٠٠إلي ١١٣
رَبِّ هَبْ لِي مِنَ الصَّالِحِينَ (100)
١-دعاء سيدنا إبراهيم ربه أن يهبه غلاما ينفعه في حياته وبعد مماته
فَبَشَّرْنَاهُ بِغُلَامٍ حَلِيمٍ (101)
١-بين أن المقصود بالغلام هو إسماعيل
٢-بين صفات إسماعيل عليه السلام
فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ السَّعْيَ قَالَ يَا بُنَيَّ إِنِّي أَرَىٰ فِي الْمَنَامِ أَنِّي أَذْبَحُكَ فَانْظُرْ مَاذَا تَرَىٰ ۚ قَالَ يَا أَبَتِ افْعَلْ مَا تُؤْمَرُ ۖ سَتَجِدُنِي إِنْ شَاءَ اللَّهُ مِنَ الصَّابِرِينَ (102)
١-بين المقصود ب"معه السعي"
٢-بيان أن رؤيا الأنبياء وحي
٣-ذكر إجابة إسماعيل لما أمر الله به والده
٤-لماذا قرن إسماعيل صبره بمشيئة الله
فَلَمَّا أَسْلَمَا وَتَلَّهُ لِلْجَبِينِ (103)
١-إمتثال إبراهيم وإسماعيل عليهما السلام لأمر ربهم
٢-معني "وتله للجبين"
وَنَادَيْنَاهُ أَنْ يَا إِبْرَاهِيمُ (104)
١-نداء الله لإبراهيم في هذه الحالة المزعجة
قَدْ صَدَّقْتَ الرُّؤْيَا ۚ إِنَّا كَذَٰلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ (105)
١-إقرار لإبراهيم بأنه فعل ماأمر به
٢-أن الله يكأفئ من يقدم أوامر الله علي شهوات نفسه
إِنَّ هَٰذَا لَهُوَ الْبَلَاءُ الْمُبِينُ (106)
١-معني "المبين"
٢-وضح الشيخ السبب وارء إبتلاء الله لإبراهيم عليه السلام
وَفَدَيْنَاهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ (107)
١-بين لماذا وصف هذا الذبح بالعظيم
وَتَرَكْنَا عَلَيْهِ فِي الْآخِرِينَ (108)
١-معني تركنا عليه في الأخرين
سَلَامٌ عَلَىٰ إِبْرَاهِيمَ (109)
١-أي تحيته علي إبراهيم
كَذَٰلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ (110)
١-بين جزاء الله لعباده المحسنين
إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُؤْمِنِينَ (111)
١-بين كيف وصل إبراهيم عليه السلام من الإيمان لدرجة اليقين
٢-إستدلال الشيخ بأية تؤكد ذلك
وَبَشَّرْنَاهُ بِإِسْحَاقَ نَبِيًّا مِنَ الصَّالِحِينَ (112)
١-بشري إبراهيم عليه السلام ببقائه وبقاء ذريته
وَبَارَكْنَا عَلَيْهِ وَعَلَىٰ إِسْحَاقَ ۚ وَمِنْ ذُرِّيَّتِهِمَا مُحْسِنٌ وَظَالِمٌ لِنَفْسِهِ مُبِينٌ (113)
١-المقصود بباركنا
٢-عدد الأمم التي جاءت من ذرية إبراهيم عليه السلام
٣-وضح الشيخ أنه ليس من تمام البركة أن تكون الذرية كلهم محسنين