|
دورات رياض الجنة (انتهت) إذا مررتم برياض الجنة فارتعوا، رياض الجنة مشروع علمي في استماع أشرطة مختارة |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
04-08-08, 08:02 PM | #1 |
~متألقة~
تاريخ التسجيل:
29-09-2007
الدولة:
المغرب
المشاركات: 648
|
حبيبتي الدر النتور الاجابة عن الاختبار في قسم الواجبات وليس هنا في الصفحة
|
05-08-08, 01:08 AM | #2 |
|نتعلم لنعمل|
تاريخ التسجيل:
04-03-2008
المشاركات: 849
|
مشرفتى الغاليه ام اسماء بفضل الله وعونه
تم حل واجب الدرس الثانى والثالث وكتابة الفوائد الخاصة بهما والأجابة عن الأختبار الأول |
07-08-08, 07:37 PM | #3 | |
جُهدٌ لا يُنسى
تاريخ التسجيل:
22-05-2007
المشاركات: 7,201
|
اقتباس:
لكن عندي تعقيب بسيط حاولي أختي الحبيبة أن تلخصي الفوائد بتعبيرك ولا تقتصري على نقل التفريغ كاملا ففي ذلك فوائد كثيرة منها أنه أثبث للمعلومة كما أن ذلك تدريب على تحسين الاسلوب والكتابة. واجباتك ممتازة ورائعة ،زادك الله من علمه وفضله. بالنسبة للدرس الثاني لك ثلاث نجمات نجمة على سماع الشريط نجمة على حل الواجب نجمة على تدوين الفوائد بالنسبة للدرس الثالث تستحقين كذلك ثلاث نجمات نجمة على سماع الشريط نجمة على حل الواجب نجمة على تدوين الفوائد |
|
09-08-08, 02:20 PM | #4 |
~متألقة~
تاريخ التسجيل:
29-09-2007
الدولة:
المغرب
المشاركات: 648
|
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته حياكن الله اخواتي تم الاستماع للشريط وحل الواجب ولله الحمد *ما هي الفوائد المستفادة من حديث بن عباس رضي الله تعالى عنهما : (رخص للشيخ الكبير أن يفطر ويطعم عن كل يوم مسكيناً، ولا قضاء عليه) ؟
*الشيخوخة مرض لاعلاج له *المريض مرض مزمن و الكبير في السن رخص الله لهما ابتداء من أول الشهر فلكل واحد منهما أن يفطر ولا قضاء عليه لأنه لا ينتظر مجيء فرصة قضاء *يطعم عن كل يوم مسكيناً * له ان يطعم المسكين اليوم بيوم أو يؤجل ذلك كله إلى آخر الشهر أو يعجل هذا كله في أول الشهر *الحد الأدنى وهو إطعام مسكين عن كل يوم وما زاد بعد ذلك فهو تطوع منه *ما هي مسافة السفر التي يفطر فيها الصائم؟ مسافة السفر التي يفطر فيها الصائم فقد اتفق العلماء أنها هي المسافة التي تقصر فيها الصلاة وتقدر بالمكان :ما بين مكة وجدة، أو ما بين مكة والطائف، أو ما بين مكة وعسفان، وحددت بالمسافة ا ذرعا اي أربعة برد والمتعارف عليه اليوم هي حوالى خمس والسبعين كيلو مترا. *ما هي أقوال العلماء في حكم الصوم والفطر للمسافر ؟ وما الراجح في المسألة؟ فهناك من يقول: لا يصح الصوم في السفر هناك من يقول: الصوم في السفر أفضل من الفطر مطلقاويقول ابن عبد البر : جمهور علماء أمصار المسلمين على أن الصوم على من لا يشق عليه أفضلو الراجح في المسألة كما يقول الشيخ : ترجع للإنسان في حد ذاته وظروفه في سفره فلينظر أي الأمرين أيسر عليه فليأخذ به. |
05-08-08, 01:41 AM | #5 |
~مشارِكة~
تاريخ التسجيل:
04-07-2008
المشاركات: 117
|
السلام عليكن حبيباتى متى حدد موعد الاختبار بارك الله فيكن
|
07-08-08, 07:16 PM | #6 | |
جُهدٌ لا يُنسى
تاريخ التسجيل:
22-05-2007
المشاركات: 7,201
|
اقتباس:
لقد تم الاختبار يوم الاثنين حبيبتي ورفع الثلاثاء. |
|
10-08-08, 01:43 AM | #7 |
~مستجدة~
|
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
الحمد لله الذي وفقني أخيرا في الاستماع إلى الشريط الثالث وعذرا على التأخيييير وهذه الفوائد : *ما مناسبة إيراد المصنف حديث: (من لم يدع قول الزور) بعد حديث النهي عن الوصال؟ لما نهاهم صلى الله عليه وسلم عن الوصال وهم يرغبون في الوصال لزيادة الخير فكأنه يقول لهم إذا كنتم تريدون الخير بزيادة فليس ذلك في نوعية زيادة العمل ولكن في إحسانه وجودته وهو أن تحافظوا على صوم النهار من الفجر إلى الليل وأن تصوموا عما لايليق بالصائم . ما هي الحجامة؟وما الفرق بينها وبين الفصد؟ومتى تستحب ؟ وما فوائدها؟ الحجامة : استخراج الدم من الجسم عن طريق الجلد الفصد : استخراج الدم من الجسم عن طريق العرق مباشرة الفرق بينهما في العلاج : الحجامة علاج للدم في خارج الجسم ( الجلد وما تحته ) والفصد علاج للدم في داخل الجسم ( الأعضاء الداخلية ) فوائدها : معروفة في القديم كنوع من العلاج جاء عن أبي داود أن جبريل أوصى النبي صلى الله عليه وسلم بالحجامة وهناك ( احتجموا لا يتبوغ بكم الدم فيقتلكم ) الحجامة من حيث الزمن يستحبونها وقت الضحى وبالنسبة لأيام الأسبوع يكرهونها في السبت والأربعاء وبالنسبة للشهر يكرهونها أول الشهر وآخره ويستحبونها من منتصف الشهر فما بعده وينصون على 17 و19و21 وقت هيجان الدم بسبب اكتمال ضوء القمر ***ماهي الأحكام المستنبطة من تعليل عائشة لتقبيل النبي صلى الله عليه وسلم لها بقولها (وَلَكِنَّهُ أَمْلَكُكُمْ لِإِرْبِهِ )؟ اختلف العلماء في حكم تقبيل الزوجة أثناء الصيام فهناك من قال تبطل الصوم وعليه القضاء وهناك من قال ليست ممنوعة من حيث هي ولكن من باب سد الذرائع وهناك من قال ليست ممنوعة مطلقا ولكن ينظر الشخص في حالة نفسه فإن كان قادرا على أن يملك إربه فلا بأس وكذا بالنسبة لحال الزوجة أما إذا لا يستطيع أن يملك إربه فيمنع عليه ذلك لئلا يدخل في المحظور التعديل الأخير تم بواسطة أم الهنوف ; 10-08-08 الساعة 01:46 AM |
10-08-08, 04:53 PM | #8 |
جُهدٌ لا يُنسى
تاريخ التسجيل:
22-05-2007
المشاركات: 7,201
|
أختي أم الهنوف
بالنسبة للدرس الثالث لك ثلاث نجمات نجمة على سماع الشريط نجمة على تدوين الفوائد نجمة على حل الواجب في انتظار فوائد وواجب الدرس الرابع. |
11-08-08, 01:33 AM | #9 |
~مشارِكة~
تاريخ التسجيل:
04-07-2008
المشاركات: 117
|
السلام عليكم أخواتى الحبيبات مشرفنا الغالية
لقد تم بحمد الله الإستماع للشريط الرابع و هذه إن شاء الله الإجابة على الواجب *ما هي الفوائد المستفادة من حديث بن عباس رضي الله تعالى عنهما: (رخص للشيخ الكبير أن يفطر ويطعم عن كل يوم مسكيناً، ولا قضاء عليه )؟ -تخصيص نوع الناس الذين تتعلق بهم هذه القضية (رخصة الإفطار في رمضان) و هى تتعلق بالمرضى ومن في حكمهم كمن مرض مرضا لا يرجى زواله، أو أن يكون مرضاً عضالاً أو أن يكون مرض الشيخوخة و هؤلاء لا يرجى منهم أن يأتوا بعدة من أيام أخر. - رخص الله لهذين الصنفين الفطر ابتداءً من أول الشهر ولا قضاء عليهما لأنه لا ينتظر مجيء فرصة قضاء. -ما يتوجب على هذين الصنفين فعله:إطعام عن كل يوم مسكيناً. -الطريقة التي يطبق بها الحكم :يجوزأن يطعم ذلك يوما بيوم أو يؤجل ذلك كله إلى آخر الشهر أو يعجل هذا كله في أول الشهر. -كيفية التطوع في هذا الباب:قال تعالى: (فَمَنْ تَطَوَّعَ خَيْرًا فَهُوَ خَيْرٌ لَهُ ) يعني: إن أطعم عن اليوم مسكينين أو ثلاثة أو أكثر فلا مانع من ذلك، لكن يعرف الحد الأدنى وهو إطعام مسكين عن كل يوم، وما زاد بعد ذلك فهو تطوع منه *ما هي مسافة السفر التي يفطر فيها الصائم؟ حددت هذه المسافة بالمكان والزمان، والمكان أضبط كما جاء عن ابن عباس رضي الله تعالى عنهما أنه قال: ما بين مكة وجدة، أو ما بين مكة والطائف، أو ما بين مكة وعسفان، وحددت بالمسافة أيضاً ذرعاً أربعة برد، والبريد ثلاثة فراسخ، والفرسخ أربعة أميال.. إلخ، وبالحساب المتعارف عليه اليوم هي حوالى الخمس والسبعين كيلو متراً. *ما هي أقوال العلماء في حكم الصوم والفطر للمسافر ؟ وما الراجح في المسألة؟ الناس في هذه القضية طرفان وواسطة، فهناك من يقول: لا يصح الصوم في السفر، وهناك من يقول: الصوم في السفر أفضل من الفطر مطلقاً، وهما قولان متباعدان جداً، ويقول ابن عبد البر : جمهور علماء أمصار المسلمين على أن الصوم على من لا يشق عليه أفضل. -الراجح في المسألة: نأخذ بهذه القاعدة منطوق القرآن الكريم: يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ [البقرة:185]، فإذا كان الصوم أيسر للإنسان فالصوم أفضل، وإذا كان العكس فيكون الفطر أولى،و أيضا بالرجوع إلى مقالة عمر بن عبد العزيز رضي الله تعالى عنه: أفضلهما أيسرهما، إذن نقول أن المسألة ترجع للإنسان في حد ذاته وظروفه في سفره، فلينظر أي الأمرين أيسر عليه فليأخذ به و الله تعالى أعلم. و عندى فقط سؤال متى أمتحن إن شاء الله فقد فاتنى الاختبار الأول؟ بارك الله فيك |
11-08-08, 11:42 AM | #10 |
|نتعلم لنعمل|
تاريخ التسجيل:
04-03-2008
المشاركات: 849
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مشرفتنا الغاليه ام اسماء بحمد الله وعونه تم الأستماع الى الشريط الرابع وحل الواجب وهذه هى الفوائد ما هي الفوائد المستفادة من حديث بن عباس رضي الله تعالى عنهما : (رخص للشيخ الكبير أن يفطر ويطعم عن كل يوم مسكيناً، ولا قضاء عليه) ؟ من اهم فوائد هذا الحديث هو التيسر على من لايستطيع الصيام مطلقا فاذا كان إنسان مريضاً مرضاً مزمناً، واتفق الأطباء على أنه لا شفاء له منه، وإنما يصحبه مدة حياته، وما قدر الله له أن يعيش، كذلك الشيخ الكبير، وصل إلى التسعين أو المائة وتعدى إلى القرن الثاني، فهذان الصنفان: مريض بتلك الحالة أو كبير في السن إلى ذلك الحد؛ رخص الله لهما ابتداءً من أول الشهر، فلكل واحد منهما أن يفطر ولا قضاء عليه؛ لأنه لا ينتظر مجيء فرصة قضاء. إذاً: هذا ليس عليه صيام، ولا ينتظر منه قضاء، وإنما عليه إطعام، فيطعم عن كل يوم مسكيناً فَمَنْ تَطَوَّعَ خَيْرًا فَهُوَ خَيْرٌ لَهُ [البقرة:184]، يعني: إن أطعم عن اليوم مسكينين أو ثلاثة أو أكثر فلا مانع من ذلك، لكن يعرف الحد الأدنى وهو إطعام مسكين عن كل يوم، وما زاد بعد ذلك فهو تطوع منه. *ما هي مسافة السفر التي يفطر فيها الصائم؟ اتفق العلماء أنها هي المسافة التي تقصر فيها الصلاة، وهذه قد حددت بالمكان والزمان، والمكان أضبط كما جاء عن ابن عباس رضي الله تعالى عنهما أنه قال: ما بين مكة وجدة، أو ما بين مكة والطائف، أو ما بين مكة وعسفان، وحددت بالمسافة أيضاً ذرعاً أربعة برد، والبريد ثلاثة فراسخ، والفرسخ أربعة أميال.. إلخ، وبالحساب المتعارف عليه اليوم هي حوالى الخمس والسبعين كيلو متراً،فإذا كان الصائم يسافر مسافة بهذا المقدار فإن هذه المسافة تعطيه حق الفطر، بصرف النظر عن نوعية وسيلة السفر، سافرها على الأقدام في يوم أو في عشرة، سافرها على الدواب في يوم أو في خمسة، سافرها على السيارة في يوم أو في ساعة، مطلق قطع هذه المسافة في رمضان فإنه يعطيه حق الفطر، سواء كان في السفر مشقة فعلاً أو لم يكن في السفر أدنى مشقة؛ لأن الأصوليين قالوا: الرخصة من أجل التيسير رفعاً للمشقة *ما هي أقوال العلماء في حكم الصوم والفطر للمسافر ؟ وما الراجح في المسألة؟ سياق القرآن الكريم أن الله سبحانه وتعالى جعل للمريض والمسافر أن يفطرا في رمضان، ثم بعدد أيام فطرهما يقضيان عدة من أيام أخر. ونجد أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم يختلفون في ذلك، فنجد ابن عمر رضي الله تعالى عنه ورواية عن عمر يريان بأن الفطر أفضل، ويقول ابن عمر : أرأيت لو أن إنساناً أهدى إليك هدية، فرفضتها، أكان يرضيه ذلك أم يغضبه؟ قال: يغضبه. قال: فالفطر صدقة تصدق الله بها عليكم، فاقبلوا صدقته. ونجد الآخرين يقولون: لقد كان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم يسافرون معه في رمضان، ومنهم الصائم، ومنهم المفطر، إذاً: يستويان. والناس في هذه القضية طرفان وواسطة، فهناك من يقول: لا يصح الصوم في السفر، وهناك من يقول: الصوم في السفر أفضل من الفطر مطلقاً، وهما قولان متباعدان جداً، ويقول ابن عبد البر : جمهور علماء أمصار المسلمين على أن الصوم على من لا يشق عليه أفضل. فإذا كان الصوم أيسر للإنسان بأن كان الصوم في شتاء، أو كان لا يحب أن يقضي وحده، أو كان لا يشق عليه؛ فالصوم أفضل، وإذا كان العكس: الحر شديد، والمشقة موجودة، والمسافة بعيدة؛ فيكون الفطر أولى، وهو منطوق قوله سبحانه: يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ [البقرة:185]، فمسألة: أيهما أفضل الفطر أم الصوم؟ نقول: ترجع للإنسان في حد ذاته وظروفه في سفره، فلينظر أي الأمرين أيسر عليه فليأخذ به. وكما جاء عن أنس أنه سئل عن الصوم في السفر، فقال: الصوم أفضل عندي - وأنس من رواة حديث الفطر- فذكرت له الأحاديث والآية: فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ [البقرة:184]، فقال: كنا نسافر جياعاً، وننزل جياعاً، والآن نسافر شباعاً، وننزل شباعاً. يعني: من قبل كان يشق علينا الصوم، والآن ليس هناك مشقة. ويفصل القول في الترجيح، وأن من قدر على الصوم فالصوم في حقه أفضل، ومن شق عليه فالفطر في حقه أفضل، [ وعن حمزة بن عمرو الأسلمي رضي الله عنه أنه قال: (يا رسول الله! إني أجد فيّ قوة على الصيام في السفر، فهل علي جناح؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: هي رخصة من الله، فمن أخذ بها فحسن، ومن أحب أن يصوم فلا جناح عليه) رواه مسلم ، وأصله في المتفق عليه من حديث عائشة أن حمزة بن عمرو سأل ]. هذا الحديث يكفي في الدلالة على صحة الصوم في السفر. والفطر رخصة، فاذا كانت هناك رخصة وهناك عزيمة، والمكلف يستطيع أن يأخذ بالعزيمة، فأيهما أولى في التشريع؟ الأصل في ذلك العزيمة، وإنما ينتقل إلى الرخصة حينما يعجز عنها، فمثلاً الوضوء والتيمم، فالتيمم رخصة للمريض وعادم الماء، والأصل إنما هو الماء، وإنسان سليم معافى وعنده الماء فليستعمله، وهل يحق له أن يذهب للتيمم؟ لا؛ لأن التيمم رخصة عند انعدام الماء، فكذلك الصوم في السفر والفطر في السفر، الصوم عزيمة، والفطر في السفر رخصة إذا احتاجها، والرخص لا يعمل بها إلا عند الحاجة |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(View-All) Members who have read this thread in the last 30 days : 0 | |
There are no names to display. |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
الدليل إلى المتون العلمية | أمةالله | المتون العلمية | 58 | 17-01-08 10:11 PM |