العودة   ملتقى طالبات العلم > ๑¤๑ أرشيف الدروات العلمية ๑¤๑ > دورات بين دفتي كتاب (انتهت)

الملاحظات


دورات بين دفتي كتاب (انتهت) بَيْنَ دِفَّتَي كِتَابٍ مشروع علمي في قراءة كتاب مختار

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-09-07, 06:26 PM   #51
أم البراء
~ وقــف لله ~
حفيدة خديجة رضي الله عنها
افتراضي

هذه أسئلة القاعدة السادسة والسابعة والثامنة ...

- تعتبر صلاة التراويح من أعظم العبادات في ليالي رمضان . اذكري دليلا على ذلك.
- ما الأمور التي تساعد على التهيئة ولإعداد الصحيح لصلاة التراويح .
- ما معنى المحاسبة؟
- متى تكون المحاسبة وكيف؟
- اذكري أدلة على أن الصبر يعتبر من أوسمة الولاية وقلادات الدين في الإمامة ؟


بارك الله فيكن وسدد الرحمن خطاكن ..



توقيع أم البراء
معهد أم المؤمنين خديجة
رضي الله عنها ..
أنت أغلى ما أملك ..~
أم البراء غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 05-09-07, 11:59 PM   #52
منة الله
طالبة دروة تجويد
افتراضي القاعدة السادسة



الاعداد للطاعة لا بد ان تسبقة وظائف شرعية كثيرة حتى تؤتى ثمارها وتكون الاعمال دات فضل وثواب مضاعف. مثال على دلك:
- صلاة الجماعة , يجب ان تسبق باحسان الوضوء والنية الصادقة فى تلبية ندائة عز وجل وزيارة بيتة.
ومنها ترداد الادكار الشرعية فى المشى ( وعدم الاهتمام بزخارف الدنيا) لان المشى الى الصلاة يمهد للخشوع فى الصلاة .
ومن اعظم العبادات فى شهر رمضان صلاة التراويح وهى تحتاج الى اعداد وتهيئة منها اقلال الطعام
ولبس احسن الثياب والمجئ مبكرا لصلاة العشاء.

اما محاسبة النفس على الطاعات- وهى وظيفة لازمة للسالك طريق الاخرة - فهى تدداد وتتاكد فى شهر رمضان وتكون قبل العمل واثناءة وبعدة. وتصير مسلكا لايحتاج الى معالجة ادا واظب عليها المرء
ودائما تلام النفس فى الخفاء لمعالجة اى قصور.
والصواب هو تنشئة النفس على دوام المحاسبة وتعويدها على العقاب عند الكسل والخمول.

احتكم فى الله
منة الله
ورد22



توقيع منة الله
منة الله غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-09-07, 12:06 AM   #53
منة الله
طالبة دروة تجويد
افتراضي القاعدة السابعة



لا بد من معرفة احكام الصوم واركانة ومبطلاتة ومباحاتة واحكام صلاة التراويح والاعتكاف.
وللمراة ان تتعلم احكام الصوم فى حق الحائض والمستحاضة والنفساء وفى حق الحامل والمرضع.
لانة ليس ثمة عمل صالح بدون علم نافع.

منة الله
ورد22
منة الله غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-09-07, 12:28 AM   #54
منة الله
طالبة دروة تجويد
افتراضي القاعدة الثامنة



شهر رمضان هو شهر الصوم والصبر
صبر عن المحارم, وصبر على الطاعات, وصبر على البلايا.
وانواع الصبر هى اوسمة الولاية وقلادة الامامة فى الدين .
كما قال ابن تيمية انما تنال الامامة فى الدين بالصبر واليقين واستدل بقولة تعالى: ( وجعلنا منهم ائمة يهدون بامرنا لما صبروا وكانوا باياتنا يوقنون).
وقول ابن القيم فى معنى الصبر هو حبس النفس عن المكرمة.
وشهر رمضان هو المجال لممارسة هدة الفضيلةويكون الدخر والمدد من تقوى العبد ومحبتة لله ورسوله صلى الله عليةوسلم وطاعتهما.
فينبغى للعبد ان يلزم نفسة جناب الحشمة ويستعين بارادتة وعزيمتة حتى تنقاد نفسة لاوامرة وياحبدا لو حبسها فى العشر الاواخر واعتكف حتى تنشأ نفس جديدة تلين عند الطاعات وتثور على المعاصى, فلن تراها بعد دلك الا على الخير لانها ولدت ونشات فى امامة الدين وعلى مهد الولاية.

ن
منة الله
ورد22
منة الله غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-09-07, 12:39 AM   #55
منة الله
طالبة دروة تجويد
افتراضي اخت ضائعة



ياخواتى الفاضلات
اختى ورفقيتى ضائعة منى لعدة ايام
من تجدها ارجوكم تتصل بى
هى ودودة وصبورة ورقيقة
ستعرفونها من صفاتها
اسمها سناء وهى فعلا سناء
قد تصادفونها على اروقة دورة كتاب الصيام
فهى شديدة الولاء لتلك الدورة

ارجو الاتصال بام البراء
او بشخصى الضعيف
جزاكم الله كل خير وبارك الله فى اخواتى
ام البراء وسناء

منة الله
منة الله غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-09-07, 01:20 AM   #56
منة الله
طالبة دروة تجويد
افتراضي اجوبة القاعدة السادسة والسابعة والثامنة




- تعتبر صلاة التراويح من أعظم العبادات في ليالي رمضان . اذكري دليلا على ذلك.
قولة تعالى: ( من قام رمضان ايماتا واحتسابا غفر له ما تقدم من دنبه).
وقول النبى صلى الله علية وسلم لابى در : (ان الرجل ادا صلى مع الامام حتى ينصرف حسب له قيام الليلة)
- ما الأمور التي تساعد على التهيئة ولإعداد الصحيح لصلاة التراويح .
1- الاقلال من الطعام يثمر فى حضور القلب
2-التطهر و لبس احسن الثياب
3-ياتى مبكرا للصلاة حتى لا تفوتة صلاة العشاء
4-يستحضر القدوم على الله يدفعة الشوق والرغبة فى الفضل
5-التمهيد للفريضة والتراويح بالشروع فى السنة او النافلة

- ما معنى المحاسبة؟
فحص الطاعة ظاهرا وباطنا, واولا واخرا بحثا عن الثمرة ليعرف ماتاها فيحفظة, وقدرها فينمية, وصولا للنقص سابقا ليتداركة لاحقا.

- متى تكون المحاسبة وكيف؟
تكون قبل العمل بلاستعداد لة واستحضار ما قصر فية حتى يتلافاة
واثناءة بمراقبة العمل ظاهرا وباطنا, اولة واخرة
وبعد العمل باعادة دلك العمل

- اذكري أدلة على أن الصبر يعتبر من أوسمة الولاية وقلادات الدين في الإمامة ؟
- قال شيخ الاسلام ابن تيمية: انما تنال الامامة فى الدين بالصبر واليقين, واستدل بقول الله تعالى:
(وجعلنا منهم ائمة يهدون بامرنا لما صبروا وكانوا باياتنا يوقنون).
_قال تعالى:( وما يلقاها الا الدين صبروا وما يلقاها الا دو حظ عظيم).

ولكم حسن الجزاء
منة الله
ورد22
منة الله غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-09-07, 01:24 AM   #57
منة الله
طالبة دروة تجويد
افتراضي



ياخواتى الفاضلات
يا اهل الخير
اختى ورفقيتى ضائعة منى لعدة ايام
من تجدها ارجوكم تتصل بى
هى ودودة وصبورة ورقيقة
ستعرفونها من صفاتها
اسمها سناء وهى فعلا سناء
قد تصادفونها على اروقة دورة كتاب الصيام
فهى شديدة الولاء لتلك الدورة
من تتعرف عليها
ارجو الاتصال بام البراء
او بشخصى الضعيف
جزاكم الله كل خير وبارك الله فى اخواتى
ام البراء وسناء

منة الله
ورد22
منة الله غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-09-07, 01:29 AM   #58
منة الله
طالبة دروة تجويد
افتراضي اخت ضائعة



ياخواتى الفاضلات
يا اهل الخير
اختى ورفقيتى ضائعة منى لعدة ايام
من تجدها ارجوكم تتصل بى
هى ودودة وصبورة ورقيقة
ستعرفونها من صفاتها
اسمها سناء وهى فعلا سناء
قد تصادفونها على اروقة دورة كتاب الصيام
فهى شديدة الولاء لتلك الدورة
من تتعرف عليها
ارجو الاتصال بام البراء
او بشخصى الضعيف
جزاكم الله كل خير وبارك الله فى اخواتى
ام البراء وسناء

منة الله
منة الله غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-09-07, 07:20 PM   #59
سناء
دورة ورش (3)
افتراضي

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
بارك الله فيك يا غاليتي منة اشتقت اليك كتيرا و الله إني أحبك في الله
لقد كنت مسافرة لظروف العمل و رجعت اليوم و كان اول مروري هنا أعتذر لاني لم اخبرك لم أعلم اني محبوبة هههه للأسف أنا غير مشهورة و لا احد عرفني و طمأنك و لكن لا تقلقي فسناء تعرف سناء و ها أنا اخبرك جزاك الله خيرا.
لي عودة ان شاء الله لأعوض ما فاتني دعواتك يا غالية.
سناء غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-09-07, 10:09 PM   #60
أم البراء
~ وقــف لله ~
حفيدة خديجة رضي الله عنها
افتراضي


القاعدة التاسعة




كيفية تحصيل حلاوة الطاعات



أما كون الطاعة ذات حلاوة فيدل له قوله صلى الله عليه وسلم : "ذاق طعم الإيمان من رضي بالله ربًا وبالإسلام دينًا وبمحمد صلى الله عليه وسلم رسولاً"( )، وقوله صلى الله عليه وسلم : "ثلاثة من كن فيه وجد حلاوة الإيمان: من كان الله ورسوله أحب إليه مما سواهما، ومن كان يحب المرء لا يحبه إلا لله، ومن كان يكره أن يرجع في الكفر بعد إذ أنقذه الله منه كما يكره أن يلقى في النار"( )، ولما نهى الرسول صلى الله عليه وسلم أصحابه عن الوصال قالوا: إنك تواصل، قال: "إني لست كهيئتكم، إني أُطعم وأُسقى"( )، وفي لفظ: "إني أظل عند ربي يُطعمني ويسقيني"( )، وفي لفظ: "إن لي مُطعمًا وساقيًا يسقيني"( )، قال ابن القيم: وقد غلُظَ حجاب من ظن أن هذا طعام وشراب حسي للفم، ثم قال: والمقصود أن ذوق حلاوة الإيمان والإحسان أمر يجده القلب تكون نسبته إليه كنسبة ذوق حلاوة الطعام إلى الفم.أهـ.


واعلم أولاً أيها السالك في مرضاة إلهك أن كلمات القوم في هذا الباب رسوم، وإرشاداتهم في هذا الباب عموم، ولا تبقى إلا الحقيقة الثابتة في نفسها، وهذه لا ينالها إلا من أناله الله إياها، ومن ذاق عرف، فكن من هذا على ذكر، لأننا سنسوق إليك كلامًا لا يفهمه غليظ الحجاب كثيف الرين، فإن استعصى عليك الفهم فلن نبادر إلى اتهام صلتك بالله، بل نقول أتمم قراءة الباب ونفذ ما سنوصيك به ثم أعد قراءة هذه السطور فإن وجدت الأمر كما وصفنا فاحمد الله الذي أذاقك طعم الإيمان وحلاوة الطاعة.
بدءًا يجب أن تعلم (أن الفكر لا يُحَدُّ واللسان لا يصمت، والجوارح لا تسكن، فإن لم تشغلها بالعظائم شُغلت بالصغائر وإن لم تُعملها في الخير عملتْ في الشر.


إن في النفوس ركونًا إلى اللذين والهين ونفورًا عن المكروه والشاق، فارفع نفسك ما استطعت إلى النافع الشاق وروّضها وسُسها على المكروه الأحسن، حتى تألف جلائل الأمور وتطمح إلى معاليها، وحتى تنفر عن كل دنية وتربأ عن كل صغيرة، علِّمها التحليق تكره الإسفاف، عرِّفها العزة تنفر من الذل، أّذِقْها اللذات الروحية العظيمة تحقر اللذات الحسية الصغيرة) ( ).


ودومًا نلح على علو الهمة باعتبارها عنصرًا جوهريًا في أي سعي عظيم، وأي سعي أعظم من سعي الآخرة، قال تعالى:
{ وَمَنْ أَرَادَ الآخِرَةَ وَسَعَى لَهَا سَعْيَهَا وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ كَانَ سَعْيُهُم مَّشْكُورًا }.


ثم اعلم- علمت كل خير- أن حلاوة الطاعة ملاكها في جمع القلب والهم والسر على الله ويفسره ابن القيم قائلاً: هو عكوف القلب بكليته على الله عز وجل، لا يلتفت عنه يمنة ولا يسرة، فإذا ذاقت الهمة طعم هذا الجمع اتصل اشتياق صاحبها وتأججت نيران المحبة والطلب في قلبه.. ثم يقول: فلله همةُ نفس قطعت جميع الأكوان وسارت فما ألقت عصا السير إلا بين يدي الرحمن تبارك وتعالى فسجدت بين يديه سجدة الشكر على الوصول إليه، فلم تزل ساجدة حتى قيل لها: { يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ * ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَّرْضِيَّةً * فَادْخُلِي فِي عِبَادِي * وَادْخُلِي جَنَّتِي }، فسبحان من فاوت- بين الخلق في- هممهم حتى ترى بين الهمتين أبعد ما بين المشرقين والمغربين بل أبعد مما بين أسفل سافلين وأعلى عليين، وتلك مواهب العزيز الحكيم: { ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاء وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ } ثم يقول: وهكذا يجد لذة غامرة عند مناجاة ربه وأنسًا به وقربًا منه حتى يصير كأنه يخاطبه و يسامره، ويعتذر إليه تارة ويتملقه تارة ويثني عليه تارة حتى يبقى القلب ناطقًا بقوله: (أنت الله الذي لا إله إلا أنت) من غير تكلف له بذلك بل يبقى هذا حالاً له ومقامًا كما قال النبي صلى الله عليه وسلم : "الإحسان أن تعبد الله كأنك تراه"( )، وهكذا مخاطبته ومناجاته له، كأنه بين يدي ربه فيسكن جأشه ويطمئن قلبه فيزداد لهجًا بالدعاء والسؤال، تذللاً لله الغني سبحانه، وإظهار لفقر العبودية بين يدي عز الربوبية، فإن الرب سبحانه يحب من عبده أن يسأله ويرغب إليه، لأن وصول بره وإحسانه إليه موقوف على سؤاله، بل هو المتفضل به ابتداءًا بلا سبب من العبد ولا توسط سؤاله، بل قدَّر له ذلك الفضل بلا سبب من العبد، ثم أمره بسؤال والطلب منه إظهارًا لمرتبة العبودية والفقر والحاجة واعترافًا بعز الربوبية وكمال غنى الرب وتفرده بالفضل والإحسان، وأن العبد لا غنى له عن فضله طرفة عين، فيأتي بالطلب والسؤال إتيان من يعلم أنه لا يستحق بطلبه وسؤال شيئًا، ولكن ربه تعالى يحب أن يُسأل ويُرغب إليه ويطلب منه.. ثم قال: فإذا تم هذا الذل للعبد: تم له العلم بأن فضل ربه سبق له ابتدءًا قبل أن يخلقه، مع علم الله سبحانه ربه وتقصيره وأن الله تعالى لم يمنعه علمه بتقصير عبده أن يقدر له الفضل والإحسان، فإذا شاهد العبد ذلك اشتد سروره بربه وبمواقع فضله وإحسانه، وهذا فرح محمود غير مذموم قال الله تعالى: { قُلْ بِفَضْلِ اللّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُواْ هُوَ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُونَ } أهـ( ).


وهذا كلام راقٍ يحتاج إلى تَرْدادٍ لفهمه، وتجْوالٍ في حنيا نظمه:


فأدِمْ جرَّ الحبالِ تقطع الصخر الثَّخينا




ولكننا لا ندعك للرسوم والإشارات وعموم تلك العبارات، بل نَلِجُ بك إلى واقع عملي تكابد به حقائق الخدمة، وتتجلى لك من ورائه دقائق علم السلوك، فتستغني- أيها النابه العابد- بالمثال الواحد عن ألف شاهد.


فهاك جملة من الطاعات التي يؤديها كل الناس، ولننظر كيف يجب أن تؤدي وتقام.


***
أم البراء غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(View-All Members who have read this thread in the last 30 days : 0
There are no names to display.

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
التوحيد أولاً يادعاة الإسلام أم خولة روضة العقيدة 2 14-02-15 10:05 PM


الساعة الآن 09:28 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024,Jelsoft Enterprises Ltd.
هذه المنتديات لا تتبع أي جماعة ولا حزب ولا تنظيم ولا جمعية ولا تمثل أحدا
هي لكل مسلم محب لدينه وأمته وهي على مذهب أهل السنة والجماعة ولن نقبل اي موضوع يثير الفتنة أو يخالف الشريعة
وكل رأي فيها يعبر عن وجهة نظر صاحبه فقط دون تحمل إدارة المنتدى أي مسؤلية تجاه مشاركات الأعضاء ،
غير أنَّا نسعى جاهدين إلى تصفية المنشور وجعله منضبطا بميزان الشرع المطهر .