صفحة مدارسة التفسير/ حلقة سودة بنت زمعة رضي الله عنها

[ريما أحمد]

مدارسة الأسبوع السادس

بسم الله الرحمن الرحيم

العناصر التي ذكرها الشيخ في الآيات من (١٦٣- ١٦٧) من سورة النساء

• إِنَّا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ كَمَا أَوْحَيْنَا إِلَى نُوحٍ وَالنَّبِيِّينَ مِن بَعْدِهِ وَأَوْحَيْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطِ وَعِيسَى وَأَيُّوبَ وَيُونُسَ وَهَارُونَ وَسُلَيْمَانَ وَآتَيْنَا دَاوُودَ زَبُورًا
• وَرُسُلاً قَدْ قَصَصْنَاهُمْ عَلَيْكَ مِن قَبْلُ وَرُسُلاً لَّمْ نَقْصُصْهُمْ عَلَيْكَ وَكَلَّمَ اللَّهُ مُوسَى تَكْلِيمًا

• رُّسُلاً مُّبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ لِئَلاَّ يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى اللَّهِ حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُلِ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا

- لمن أوحى الله تعالى وبماذا أوحى.
-إثبات أن الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم رسول كما الرسل الذين سبقوه.
- الأمور الموحدة بين الرسل ( الدعوة ، الغاية، الأخلاق ، المصدر ) .
- تصديق الرسل بعضهم بعض.
- سبب استغراب رسالة الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم.
- فائدة معرفة قصص الرسل وأحوالهم .
- كيف يتم الحصول على الثناء الحسن.
- مرتبة الرسل في الإحسان.
- اشتراك بعض الرسل بالوحي وانفراد بعضهم بتخصيص.
- معنى (تكليما).
- من المسمى كليم الرحمن.
- اسم الكتاب الذي أوتيه سيدنا داوود عليه السلام وسبب اختصاصه به.
- سبب إرسال الرسل.
- دلالة ذكر قصص بعض الرسل وعدم ذكر قصص رسل آخرين.
- ماالبشرى التي يحملها الرسل ومن المبشرين بها.
- ماالانذار الذي يحمله الرسل ومن المنذرين به.
- الدلالة على عزة الله وحكمته في إرسال الرسل وإنزال الكتب.
- الحمد والثناء على الله لإرسال الرسل.
- الدعاء بالتوفيق لسلوك هديهم.


•

• لَّكِنِ اللَّهُ يَشْهَدُ بِمَا أَنزَلَ إِلَيْكَ أَنزَلَهُ بِعِلْمِهِ وَالْمَلائِكَةُ يَشْهَدُونَ وَكَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا

- شهادة الله سبحانه وتعالى على رسالة النبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم وصحة ما جاء به.
- معنى (أنزله بعلمه).
- الفرق بين اشتماله على علم الله سبحانه وبين صادرا عن علم الله سبحانه.
- سبب استحالة القدح في رسالة الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم.
- سبب ذكر الله تعالى لشهادة الملائكة الكرام فيما أنزل على الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم.
- من الذي يُستشهد على الأمور العظيمة ودليل قرآني عليه.


• إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ وَصَدُّواْ عَن سَبِيلِ اللَّهِ قَدْ ضَلُّواْ ضَلالاً بَعِيدًا

- الواجب تجاه الرسل ورسالاتهم .
- جزاء من كفر وصد الناس عن سبيل الله تعالى.
- سبب تسميتهم بدعاة الضلال.
- نتائج ضلالهم وإضلالهم.

[ريما أحمد]

مدارسة الأسبوع السابع

بسم الله الرحمن الرحيم

العناصر التي ذكرها الشيخ في الآيات من (٣- ٤) من سورة المائدة


• حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلاَّ مَا ذَكَّيْتُمْ وَمَا ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ وَأَن تَسْتَقْسِمُواْ بِالأَزْلامِ ذَلِكُمْ فِسْقٌ الْيَوْمَ يَئِسَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن دِينِكُمْ فَلاَ تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلامَ دِينًا فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجَانِفٍ لِّإِثْمٍ فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ


- الإشارة إلى ذكر هذه المحرمات في الآية الأولى من السورة .
- علة التحريم من الله سبحانه على عباده.
- معنى ( الميتة ) وسبب تحريمها والمستثنى منها.
- معنى الدم المحرم.
- شمولية التحريم في الخنزير وسبب النص عليه.
- معنى ﴿وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللهِ بِهِ﴾.
- الفرق بين ذكر اسم الله تعالى على الذبيحة وذكر اسم غيره سبحانه وتعالى عليها وبيان السبب.
- معنى المنخنقة.
- معنى الموقوذة.
- معنى المتردية.
- معنى النطيحة.
- معنى السبع.
- رأي الفقهاء في متى تجوز التذكية في المنخنقة والموقوذة والمتردية والنطيحة وأكيلة السبع.
- معنى الاستقسام.
- ما هي الأزلام ومتى كانت تستعمل وماالذي أحله الإسلام محلها.
- ماذا يشمل قوله تعالى (ذلكم).
- معنى (فسق).
- ماهو اليوم المشار إليه في الآية الكريمة وما الذي كان في هذا اليوم.
- ما الموضوع الذي يئس منه الكفار وسبب يأسهم.
- متى كانت حجة الوداع للنبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم وما المميز فيها.
- معنى ﴿فَلَا تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِ﴾.
- كيف كان إكمال الدين من الله العظيم سبحانه وما المرجع الكافي للدين العظيم .
- ما سمات وأحوال من يدعون أهمية الرجوع لغير الكتاب والسنة في أمور الدين .
- ما النعم التي أتمها الله سبحانه وتعالى على المؤمنين.
- معنى ﴿وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا﴾ وماالواجب على المؤمنين تجاه هذا الفضل والشرف.
- معنى ﴿فَمَنِ اضْطُرَّ﴾ .
- بيان ماهو الأمر المضطر عليه وكيفية التعامل مع الأمر.
معنى ﴿ مَخْمَصَةٍ﴾.
معنى ﴿مُتَجَانِفٍ﴾
- شرطي الأكل في حال عدم وجود الحلال من الطعام و وجود المحرمات منه.
معنى ﴿فَإِنَّ اللهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ﴾ هنا.



• يَسْأَلُونَكَ مَاذَا أُحِلَّ لَهُمْ قُلْ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ وَمَا عَلَّمْتُم مِّنَ الْجَوَارِحِ مُكَلِّبِينَ تُعَلِّمُونَهُنَّ مِمَّا عَلَّمَكُمُ اللَّهُ فَكُلُواْ مِمَّا أَمْسَكْنَ عَلَيْكُمْ وَاذْكُرُواْ اسْمَ اللَّهِ عَلَيْهِ وَاتَّقُواْ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ

- ما الموضوع المسؤول عنه النبي الكريم محمد صلى الله عليه وسلم.
- الإخبار عن السؤال من قبل الله سبحانه وتعالى.
- معنى الطيبات وماذا تشمل.
- الانتباه لما تم استثناؤه من الطيبات.
- ما تدل عليه الآية الكريمة بمفهومها العام.
- ما المراد بالجوارح وما مهمتها في الصيد.
- ما الشروط الواجب توفرها في الجوارح من أجل الصيد.
- معنى {فَكُلُوا مِمَّا أَمْسَكْنَ عَلَيْكُمْ﴾.
- متى يجوز اقتناء الكلب.
- بيان سبب طهارة ما أصابه فم الكلب من الصيد.
- بيان فضيلة العلم في الجوارح ومن الجارح المباح الانتفاع بصيده.
- مشروعية تعليم الصيد للجارح والهدف منها.
- مشروعية بيع كلاب الصيد.
- متى يكون ماقتله الجارح غير مباح أكله.
- جواز أكل ما صاده الجارح حيا بتذكيته أو ميتا.
- حث الله تعالى عباده على التقوى.
- حث الله تعالى على الحذر من الحساب الأخروي لاقترابه ودنوه.

[شيماء حمدي]

واجب الاسبوع السابع
السنه الاولي فصل ثالث
النساء من الايه (1-4)
العناصر التي وضحها الشيخ رحمه الله
بسم الله الرحمن الرحيم

يا أَيُّهَا النّاسُ اتَّقوا رَبَّكُمُ الَّذي خَلَقَكُم مِن نَفسٍ واحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنها زَوجَها وَبَثَّ مِنهُما رِجالًا كَثيرًا وَنِساءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذي تَساءَلونَ بِهِ وَالأَرحامَ إِنَّ اللَّهَ كانَ عَلَيكُم رَقيبًا ۝

1-وضح بما يأمر الله تعالي
2-السبب الموجب لما يامر الله تعالي به
3-معني (رَقيبًا)
4-ما يوجبه كون الله تعالي رقيبا علينا
5-سبب قرن الامر بتقواه ببر الارحام
6-وجوب القيام بحقوق الله وحقوق العباد
7-ما افاده الاخبار بأننا خلقنا من نفس واحده ورجوعنا الي اصل واحد
8-ضروره مراعاه حق الزوجات والازواج والقيام بها


وَآتُوا اليَتامى أَموالَهُم وَلا تَتَبَدَّلُوا الخَبيثَ بِالطَّيِّبِ وَلا تَأكُلوا أَموالَهُم إِلى أَموالِكُم إِنَّهُ كانَ حوبًا كَبيرًا ۝

1-اول حق من حقوق الخلق ذكره الله وهو حقّ اليتامي
2-من هم اليتامي
3-عدد حقوق اليتامي
4-المقصود من (الخَبيثَ) و (الطَّيِّبِ)
5-فسر (وَلا تَأكُلوا أَموالَهُم إِلى أَموالِكُم)
6-معني (حوبًا كَبيرًا)
7-ذكر احدي صور استبدال الخبيث بالطبب
8-الولايه علي اليتيم
9-الامر باصلاح مال اليتيم وحفظه وانماءه


وَإِن خِفتُم أَلّا تُقسِطوا فِي اليَتامى فَانكِحوا ما طابَ لَكُم مِنَ النِّساءِ مَثنى وَثُلاثَ وَرُباعَ فَإِن خِفتُم أَلّا تَعدِلوا فَواحِدَةً أَو ما مَلَكَت أَيمانُكُم ذلِكَ أَدنى أَلّا تَعولوا ۝

1-المقصود من (وَإِن خِفتُم أَلّا تُقسِطوا فِي اليَتامى)
2-الكقصود من (ما طابَ لَكُم)
3-الصفات الداعيه للنكاح وافضلها واباحه النظر الي المراد تزوجها
4-اباحه التعدد من النساء حتي الرابعه دون زياده ،ولماذا؟
5-شروط اباحه التعدد للزوج
6-الاقتصار علي زوجه واحده مع ملك اليمين في حاله عدم استطاعه الالتزام بشروط التعدد
7-معني (تَعولوا)
8-فسر (أَدنى أَلّا تَعولوا )



وَآتُوا النِّساءَ صَدُقاتِهِنَّ نِحلَةً فَإِن طِبنَ لَكُم عَن شَيءٍ مِنهُ نَفسًا فَكُلوهُ هَنيئًا مَريئًا﴾

1-ما حث وامر الله تعالي به في الايه ولماذا
2-معني (صَدُقاتِهِنَّ)
3-المقصود من (نِحلَةً)
4-تملك المرأة للمهر اذا كانت مكلفه
5-المراد من (فَإِن طِبنَ لَكُم عَن شَيءٍ مِنهُ نَفسًا )
6-حريه المرأة الرشيدة في التصرف في مالها
7-النهي عن نكاح الخبيثه مع الاستشهاد بآيتان



[النساء: 1-4]

بواسطة تطبيق آية
https://ayah.app

[مروة الشرقاوى]

نهال(النساء ١٢)
ريم(المائدة ١٨-٢١)
شيماء (النساء ١٥-١٨)
سمية(النساء ١٩-٢٢)
إلهام(النساء٢٣)
نهاد(المائدة ٦-٧)

[ريما أحمد]

مدارسة الأسبوع الثامن

بسم الله الرحمن الرحيم

العناصر التي ذكرها الشيخ في الآيات من (١٨- ٢١) من سورة المائدة



قَالَتِ الْيَهُودُ وَالنَّصَارَى نَحْنُ أَبْنَاء اللَّهِ وَأَحِبَّاؤُهُ قُلْ فَلِمَ يُعَذِّبُكُم بِذُنُوبِكُم بَلْ أَنتُم بَشَرٌ مِّمَّنْ خَلَقَ يَغْفِرُ لِمَن يَشَاء وَيُعَذِّبُ مَن يَشَاء وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَإِلَيْهِ الْمَصِيرُ

- ماذا كان إدعاء اليهود والنصارى وما سمة إدعائهم.
- معنى الابن في لغة اليهود.
- ما مذهب النصارى في المسيح.
- الدليل من الله تعالى على عدم كونهم أحبابه.
- من الذي يحبه الله تعالى.
- دليل قوله تعالى ﴿بَلْ أَنتُم بَشَرٌ مِّمَّنْ خَلَقَ﴾
- متى يغفر الله تعالى ومتى يعذب.
دلالة قوله تعالى ﴿وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَإِلَيْهِ الْمَصِيرُ﴾



• يَا أَهْلَ الْكِتَابِ قَدْ جَاءَكُمْ رَسُولُنَا يُبَيِّنُ لَكُمْ عَلَى فَتْرَةٍ مِّنَ الرُّسُلِ أَن تَقُولُواْ مَا جَاءَنَا مِن بَشِيرٍ وَلاَ نَذِيرٍ فَقَدْ جَاءَكُم بَشِيرٌ وَنَذِيرٌ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ

- بماذا منّ الله تعالى على أهل الكتاب.
- إلى ماذا دعا الله سبحانه أهل الكتاب.
- معنى ﴿فَتْرَةٍ مِّنَ الرُّسُلِ﴾.
- السبب الداعي إلى الإيمان بالرسول.
- قطع حجتهم في عدم إرسال الرسل.
- معنى البشير من الرسل.
- معنى النذير من الرسل.
- معنى ﴿وَاللهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ﴾
- أمثلة من قدرة الله سبحانه وتعالى.


• وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ يَا قَوْمِ اذْكُرُواْ نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ جَعَلَ فِيكُمْ أَنبِيَاء وَجَعَلَكُم مُّلُوكًا وَآتَاكُم مَّا لَمْ يُؤْتِ أَحَدًا مِّن الْعَالَمِينَ


- مقصد موسى عليه السلام وقومه بعد نجاتهم من فرعون وقومه.
- ماذا فرض الله سبحانه على قوم موسى وهم في طريقهم لبيت المقدس ولماذا.
- بماذا حثهم نبي الله موسى عليه السلام.
- كيف يكون ذكر نعمة الله سبحانه وتعالى.
- ماالآثار المترتبة على ذكر نعمة الله تعالى على العبد.
- ما الفائدة من جعل الأنبياء في الاقوام.
- معنى جعلكم ملوكا.
- ماذا آتاهم الله سبحانه وماذا أصبحوا بهذا الإتيان.
- سبب تذكيرهم بما آتاهم.


يَا قَوْمِ ادْخُلُوا الأَرْضَ المُقَدَّسَةَ الَّتِي كَتَبَ اللَّهُ لَكُمْ وَلاَ تَرْتَدُّوا عَلَى أَدْبَارِكُمْ فَتَنقَلِبُوا خَاسِرِينَ

- معنى المقدسة.
- بماذا تم تطمين نفوسهم والشرط المقابل لحصول هذه الطمأنينة.
- معنى (لا ترتدوا).
- معنى فتنقلبوا خاسرين.

[سوميه الشربيني احمد]

الاسبوع السادس
﴿لَتُبلَوُنَّ في أَموالِكُم وَأَنفُسِكُم وَلَتَسمَعُنَّ مِنَ الَّذينَ أوتُوا الكِتابَ مِن قَبلِكُم وَمِنَ الَّذينَ أَشرَكوا أَذًى كَثيرًا وَإِن تَصبِروا وَتَتَّقوا فَإِنَّ ذلِكَ مِن عَزمِ الأُمورِ۝
ذكر للمؤمنين الابتلاء في الأموال والنفقات
ذكرالجهاد في سبيل الله
شرح معني الذي كثيرا
ذكرالتميزللمؤمن الصادق من غيره
شرح معني وان تصبرووتتقوا
بيان معني فإن ذلك من عزم الأمور

وَإِذ أَخَذَ اللَّهُ ميثاقَ الَّذينَ أوتُوا الكِتابَ لَتُبَيِّنُنَّهُ لِلنّاسِ وَلا تَكتُمونَهُ فَنَبَذوهُ وَراءَ ظُهورِهِم وَاشتَرَوا بِهِ ثَمَنًا قَليلًا فَبِئسَ ما يَشتَرونَ۝
ذكرالميثاق وهوالعهد الثقيل المؤكد
ذكر الوضوح من الحق الي الباطل
ذكراليهودوالنصاري
ذكر المحارم الله وتهاونابحقوقه تعالي وحقوق الخلق
شرح معني ثمنا قليلا
بيان معني فبئس مايشترون

لا تَحسَبَنَّ الَّذينَ يَفرَحونَ بِما أَتَوا وَيُحِبّونَ أَن يُحمَدوا بِما لَم يَفعَلوا فَلا تَحسَبَنَّهُم بِمَفازَةٍ مِنَ العَذابِ وَلَهُم عَذابٌ أَليمٌ﴾
ذكرالباطل القولي والفعلي
ذكرفرحتهم بمالم يقولو اويفعلو الحق الذي لم يقولوه
شرح فلاتحسبنهم بمفازتهم من العذاب
ذكراهل الكتاب وأهل البدع
ذكر الاحسان والجزاء من الله فقط وليس من العباد فاالشكرالله واحده

[آل عمران: ١٨٦-١٨٨]

[سوميه الشربيني احمد]

الاسبوع السابع
﴿يوصيكُمُ اللَّهُ في أَولادِكُم لِلذَّكَرِ مِثلُ حَظِّ الأُنثَيَينِ فَإِن كُنَّ نِساءً فَوقَ اثنَتَينِ فَلَهُنَّ ثُلُثا ما تَرَكَ وَإِن كانَت واحِدَةً فَلَهَا النِّصفُ وَلِأَبَوَيهِ لِكُلِّ واحِدٍ مِنهُمَا السُّدُسُ مِمّا تَرَكَ إِن كانَ لَهُ وَلَدٌ فَإِن لَم يَكُن لَهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَواهُ فَلِأُمِّهِ الثُّلُثُ فَإِن كانَ لَهُ إِخوَةٌ فَلِأُمِّهِ السُّدُسُ مِن بَعدِ وَصِيَّةٍ يوصي بِها أَو دَينٍ آباؤُكُم وَأَبناؤُكُم لا تَدرونَ أَيُّهُم أَقرَبُ لَكُم نَفعًا فَريضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كانَ عَليمًا حَكيمًا﴾
ذكروصيه الله للعباد وهم وديعه
ذكرتاديب وتهزيب وتربيه الاولاد تربيه اسلاميه صحيحه من دنياودين في طاعه الله
ذكر الوصيه واختيار الاولاد اي الطريق ووصي الولدين بشفقتهم علي أولادهم
شرح معني لذكر مثل حظ الاثنيين
بيان معني فإن كن فوق اثنتيين
ذكربنات اوبنت الابن لهاالنصف
ذكراان كانت واحده له النصف
شرح معني للذكر مثل حظ الانثيين
ذكرالارث لللثنين
شرح فوق اثنتين
بيان معني مماترك
ذكرالاب والام لهم السدس
ذكرعدم الولد وورث الآباء
شرح وورثه أبواه فلاامه الثلث بيان المعني لكل واحد
بيان معني فإن كان اخواه فلامه السدس
ذكرمعني من بعدوصيه يوصي بهااودين
شرح معني اباؤكم وابناؤكم لاتدرون ايهم اقرب لكم نفعا
فرض الله احكام وشرائع واحسن تقدير لكل زمان ومكان وحال






[النساء: ١١]

[نهال محمد نبيل أبو العيش]

*العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الآية { وَمَآ أَصَٰبَكُمۡ يَوۡمَ ٱلۡتَقَى ٱلۡجَمۡعَانِ فَبِإِذۡنِ ٱللَّهِ وَلِيَعۡلَمَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ (166)وَلِيَعۡلَمَ ٱلَّذِينَ نَافَقُواْۚ وَقِيلَ لَهُمۡ تَعَالَوۡاْ قَٰتِلُواْ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ أَوِ ٱدۡفَعُواْۖ قَالُواْ لَوۡ نَعۡلَمُ قِتَالٗا لَّٱتَّبَعۡنَٰكُمۡۗ هُمۡ لِلۡكُفۡرِ يَوۡمَئِذٍ أَقۡرَبُ مِنۡهُمۡ لِلۡإِيمَٰنِۚ يَقُولُونَ بِأَفۡوَٰهِهِم مَّا لَيۡسَ فِي قُلُوبِهِمۡۚ وَٱللَّهُ أَعۡلَمُ بِمَا يَكۡتُمُونَ (167) }


1- وضح المقصود بالجمعان
2- بيان اذن الله وقدره في كل يصيب الانسان
3- اهمية التسليم للامر القدري
4- بيان حكمة الله العظيمة في قدره
5- المقصود في قوله " قاتلوا في سبيل الله "
6- المقصود في قوله " او ادفعوا "
7- بيان اعتذار المنافقين بالكذب علي المؤمنين
8- وضح حال و صفات المنافقين
9- قدرة الله علي المنافقين

*العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الآية {ٱلَّذِينَ قَالُواْ لِإِخۡوَٰنِهِمۡ وَقَعَدُواْ لَوۡ أَطَاعُونَا مَا قُتِلُواْۗ قُلۡ فَٱدۡرَءُواْ عَنۡ أَنفُسِكُمُ ٱلۡمَوۡتَ إِن كُنتُمۡ صَٰدِقِينَ (168) }

1-بيان الجمع بين العمل الظاهر و الخفي للمنافقين
2-معني " فادرءوا "
3-وضح رد الله عليهم
4-ما تدل عليه الايات من خصال العبد

*العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الآية {وَلَا تَحۡسَبَنَّ ٱلَّذِينَ قُتِلُواْ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِ أَمۡوَٰتَۢاۚ بَلۡ أَحۡيَآءٌ عِندَ رَبِّهِمۡ يُرۡزَقُونَ (169) فَرِحِينَ بِمَآ ءَاتَىٰهُمُ ٱللَّهُ مِن فَضۡلِهِۦ وَيَسۡتَبۡشِرُونَ بِٱلَّذِينَ لَمۡ يَلۡحَقُواْ بِهِم مِّنۡ خَلۡفِهِمۡ أَلَّا خَوۡفٌ عَلَيۡهِمۡ وَلَا هُمۡ يَحۡزَنُونَ (170) }

1-بيان ما تحث عليه هذه الايات وما بها من كرامة للشهداء
2-المقصود ب " قتلوا في سبيل الله "
3-وضح الظن الخاطئ من كلمة " امواتا "
4-بيان فضل الله علي الشهداء
5-المقصود من لفظ " عند ربهم "
6-المقصود ب " يرزقون "
7-وصف فرحة الشهداء بما رزقهم ربهم
8-بيان البشري بعضهم بعضا
9-المقصود بقوله " لا خوف عليهم ولا هم يحزنون "

[نهال محمد نبيل أبو العيش]

*العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الآية { ۞يَسۡتَبۡشِرُونَ بِنِعۡمَةٖ مِّنَ ٱللَّهِ وَفَضۡلٖ وَأَنَّ ٱللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجۡرَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ (171)}

1-المقصود من قوله (ويستبشرون بنعمة من الله وفضل)
2-بيان زيادة ونماء أجر المومنين من الله
3- بيان ما تثبته هذه الأيات وحال الشهداء عند ربهم

*العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الآية { ٱلَّذِينَ ٱسۡتَجَابُواْ لِلَّهِ وَٱلرَّسُولِ مِنۢ بَعۡدِ مَآ أَصَابَهُمُ ٱلۡقَرۡحُۚ لِلَّذِينَ أَحۡسَنُواْ مِنۡهُمۡ وَٱتَّقَوۡاْ أَجۡرٌ عَظِيمٌ (172) ٱلَّذِينَ قَالَ لَهُمُ ٱلنَّاسُ إِنَّ ٱلنَّاسَ قَدۡ جَمَعُواْ لَكُمۡ فَٱخۡشَوۡهُمۡ فَزَادَهُمۡ إِيمَٰنٗا وَقَالُواْ حَسۡبُنَا ٱللَّهُ وَنِعۡمَ ٱلۡوَكِيلُ (173) }

1-بيان قصة موقعة حمراء الأسد
2- المقصود بقوله ( قد جمعوا لكم )
3- الغرض من قولهم ( إن الناس قد جمعوا لكم )
4- أثر ما قيل على المؤمنين وما قالوه لهم
5- معنى ( حسبنا الله)
6- معنى (ونعم الوكيل)

*العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الآية { فَٱنقَلَبُواْ بِنِعۡمَةٖ مِّنَ ٱللَّهِ وَفَضۡلٖ لَّمۡ يَمۡسَسۡهُمۡ سُوٓءٞ وَٱتَّبَعُواْ رِضۡوَٰنَ ٱللَّهِۗ وَٱللَّهُ ذُو فَضۡلٍ عَظِيمٍ (174) }

1- معنى ( فانقلبوا)
2- إلقاء الرعب في قلوب المشركين
3- ندم من تخلف من المؤمنين
4-أهمية التوكل على الله
5- بيان الأجر العظيم للمؤمنين


*العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الآية { إِنَّمَا ذَٰلِكُمُ ٱلشَّيۡطَٰنُ يُخَوِّفُ أَوۡلِيَآءَهُۥ فَلَا تَخَافُوهُمۡ وَخَافُونِ إِن كُنتُم مُّؤۡمِنِينَ (175) }

1- المقصود بقوله ( ذالكم الشيطان )
2- الأستشهاد بأيه
3- بيان من هم أولياء الشيطان وصفاتهم
4- المقصود ب فلا تخافوهم
5- بيان أمر الله لعباده المؤمنين
6- بيان ما وجبت عليه هذه الأية
7- بيان العلاقة بين الإيمان والخوف من الله

[نهال محمد نبيل أبو العيش]

**العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الآية:{ ذَٰلِكَ بِمَا قَدَّمَتۡ أَيۡدِيكُمۡ وَأَنَّ ٱللَّهَ لَيۡسَ بِظَلَّامٖ لِّلۡعَبِيدِ (182) }

1-بيان على من نزلت هذه الأية
2- وضح المقصود ب بما قدمت أيديكم
3-بيان تكبر وشناعة علماء اليهود

*العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الآية { ٱلَّذِينَ قَالُوٓاْ إِنَّ ٱللَّهَ عَهِدَ إِلَيۡنَآ أَلَّا نُؤۡمِنَ لِرَسُولٍ حَتَّىٰ يَأۡتِيَنَا بِقُرۡبَانٖ تَأۡكُلُهُ ٱلنَّارُۗ قُلۡ قَدۡ جَآءَكُمۡ رُسُلٞ مِّن قَبۡلِي بِٱلۡبَيِّنَٰتِ وَبِٱلَّذِي قُلۡتُمۡ فَلِمَ قَتَلۡتُمُوهُمۡ إِن كُنتُمۡ صَٰدِقِينَ (183) }

1- معنى عهد إلينا
2- بيان حال المفترين بالجمع بين الكذب وحصر اية الرسل
3- وضح امر الله للرسول صل الله عليه وسلم
4- المقصود بالبينات
5- المقصود بالذي قلتم
6- بيان كذبهم وعنادهم وتناقضهم


**العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الآية { فَإِن كَذَّبُوكَ فَقَدۡ كُذِّبَ رُسُلٞ مِّن قَبۡلِكَ جَآءُو بِٱلۡبَيِّنَٰتِ وَٱلزُّبُرِ وَٱلۡكِتَٰبِ ٱلۡمُنِيرِ (184) }

1- بيان ما تدل عليه هذه الأية من تسلية الرسول
2-وضح صفات وعادات الظالمين
3- بيان ما جاء به الرسل
4- المقصود بالبينات
5- بيين ماهو الزبر
6- بيان ما اشتمل عليه الكتاب المنير


**العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الآية { كُلُّ نَفۡسٖ ذَآئِقَةُ ٱلۡمَوۡتِۗ وَإِنَّمَا تُوَفَّوۡنَ أُجُورَكُمۡ يَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِۖ فَمَن زُحۡزِحَ عَنِ ٱلنَّارِ وَأُدۡخِلَ ٱلۡجَنَّةَ فَقَدۡ فَازَۗ وَمَا ٱلۡحَيَوٰةُ ٱلدُّنۡيَآ إِلَّا مَتَٰعُ ٱلۡغُرُورِ (185) }

1- وضح الهدف من هذه الأية الكريمة
2- بيان حقيقة الحياة الدنيا
3- المقصود من قوله توفون أجوركم
4- معنى زحزح
5- بيان ما هو الفوز العظيم
6- وضح ما تشير إليه هذه الأية
7- الأستشهاد بأية