العودة   ملتقى طالبات العلم > ๑¤๑ أرشيف الدروات العلمية ๑¤๑ > أرشيف دورات حفظ المتون وصفحات المدارسة > قسم التدارس

الملاحظات


 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 20-05-08, 01:55 AM   #31
نور الصباح
~نشيطة~
 
تاريخ التسجيل: 29-08-2007
المشاركات: 352
نور الصباح is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زمن الغربة;[COLOR="MediumTurquoise"
118098]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اسئلة الحديث الاول


السؤال الاول

املئي الفراغات التالية :


1 - قال بعض اهل العلم عبادات اهل الغفلة عادات ، وعادات اهل اليقظة عبادات .
2 - واعلم ان النية محلها القلب ولا ينطق. بها اطلاقا ، لانك تتعبد لمن يعلم خائنة الاعين وما تخفي الصدور .
3 - الهجرة في الشرع هي :الانتقال من بلد الكفر إلى بلد الإسلام.
.

السؤال الثاني
1- هل الهجرة واجبة او سنة ؟
أن الهجرة واجبة على كل مؤمن لايستطيع إظهار دينه في بلد الكفر،
فلايتم إسلامه إذا كان لايستطيع إظهاره إلا بالهجرة،وما لايتم الواجب إلا به فهوواجب ..
كهجرة المسلمين من مكّة إلى الحبشة، أو من مكّة إلى المدينة

2 - بعد موت النبي صلى الله عليه وسلم هل يمكن ان نهاجر إليه عليه الصلاة والسلام ؟
ان الهجرة للرسول صلى الله عليه وسلم في مماته لاتكون الا باتباع شريعته واما من يهاجر للمدينة لشخص الرسول بعد موت الرسول صلى الله عليه وسلم فلايصح .

السؤال الثالث
قرن رسول الله صلى الله عليه وسلم مع الله سبحانه وتعالى بالواو حيث قال : (( الى الله ورسوله )) ولم يقل : ثم رسوله ، مع ان رجلا قال للرسول صلى الله عليه وسلم : ما شاء الله وشئت ، فقال (( بل ما شاء الله وحده )) فما الفرق ؟

العطف بالواو:
ما يتعلق بالشريعة : فيعبر عنه بالواو ، لأن ما صدر عن النبي صلى الله عليه وسلم من الشرع كالذي صدر من الله تعالى كما قال تعالى : ( مَّنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللّهَ )
وأما الأمور الكونية : فلا يجوز أن يُقرن مع الله أحدٌ بالواو أبداً ، لأن كل شي تحت إرادة الله تعالى ومشيئته

السؤال الرابع

هذا الحديث احد الاحاديث التي دار عليها مدار الاسلام ، ولهذا قال العلماء مدار الاسلام على حديث
ين
هماهذا الحديث والاخر .........حديث عائشة: "مَنْ عَمِلَ عَمَلاً لَيْسَ عَلِيْهِ أَمْرُنَا فَهُوَ رَدّ"
ما هو الحديث الاخر والسبب الذي جعلهما بهذه المنزلة .


فهذا الحديث عمدة أعمال القلوب،
فهو ميزان الأعمال الباطنة، وحديث عائشة: عمدة أعمال الجوارح،
[/COLOR]



توقيع نور الصباح
[SIGPIC][/SIGPIC]
نور الصباح غير متواجد حالياً  
قديم 20-05-08, 01:59 AM   #32
نور الصباح
~نشيطة~
 
تاريخ التسجيل: 29-08-2007
المشاركات: 352
نور الصباح is on a distinguished road
Icon55 فائدة من الحديث الأول

ونستخلص من الحديث الأول من أحاديث النووية فائدة عظيمة وهي:

الحثّ على الإخلاص لله عزّ وجل، لأن النبي صلى الله عليه وسلم قسّم الناس إلى قسمين:
قسم: أراد بعمله وجه الله والدار الآخرة ، وقسم: بالعكس،
وهذا يعني الحث على الإخلاص لله عزّ وجل .

والإخلاص يجب العناية به والحث عليه، لأنه هو الركيزة الأولى الهامة التي خلق الناس من أجلها،
فالإخلاص لله تعالى يقتدي العبادة الصحيحة التي أوضح الله لنا في هذه الآية أنّها علّة وجودنا
قال تعالى: (وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْأِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ) (الذاريات:56)
نور الصباح غير متواجد حالياً  
قديم 20-05-08, 02:07 AM   #33
نور الصباح
~نشيطة~
 
تاريخ التسجيل: 29-08-2007
المشاركات: 352
نور الصباح is on a distinguished road
Icon59 فوائد من الحديث الثاني

1. أن الملائكة عليهم السلام يمكن أن يتشكلوا بأشكال غير أشكال الملائكة، لأن جبريل أتى بصورة هذا الرجل كما جاء في الحديث.
فإن قال قائل:وهل هذا إليهم، أو إلى الله عزّ وجل ؟
فالجواب: هذا إلى الله عزّ وجل ، بمعنى: أنه لايستطيع الملك أن يتزيَّى بزيّ الغير إلا بإذن الله عزّ وجل .

2 . فضيلة الإسلام،وأنه ينبغي أن يكون أول ما يسأل عنه، ولهذا كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا
أرسل الرسل للدعوة إلى الله أمرهم أن يبدؤوا قبل كل شيء بشهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله.

3 . الانتقال من الأدنى إلى الأعلى، فالإسلام بالنسبة للإيمان أدنى، لأن كل إنسان يمكن أن يسلم ظاهراً،
كما قال الله تعالى: (قَالَتِ الْأَعْرَابُ آمَنَّا قُلْ لَمْ تُؤْمِنُوا وَلَكِنْ قُولُوا أَسْلَمْنَا ) (الحجرات: الآية14)
لكن الإيمان - اللهم حقق إيماننا- ليس بالأمر الهين فمحله القلب والاتصاف به صعب.

4 . بين النبي صلى الله عليه وسلم عن طريق أسئلة جبريل أصول هذا الدين، فالدين مراتب:
المرتبة الأولى الإسلام
المرتبة الثانية الإيمان
والمرتبة الثالثة الإحسان

ومن الممكن أن نجعلها ثلاث دوائر:·

الدائرة الكبرى الإسلام، هذه الدائرة الكبرى تمثل الأعمال الظاهرة
فالإسلام أن تستسلم وتنقاد لله عزّ وجلّ، فتخلص هذه العبادات لله سبحانه وتعالى، وهذه الأركان هي الأسس، وإلا فالأعمال كثيرة،
كبر الوالدين، وصلة الأرحام، والتعامل بالأخلاق الفاضلة، والصدقات، والإنفاق بأنواعه، والعمرة، وعمل الخير بأنماطه المتعددة،
فالإسلام إذًا شعب، ولذلك اقتصر النبي صلى الله عليه وسلم على هذه الأسس، وسيأتينا تفصيلها في حديث الثالث لابن عمر.

· الدائرة الأخص أو الأكثر خصوصية الإيمان، الإيمان يمثل الأعمال الباطنة، ولكن يظهر أثرها على الجوارح
• الدائرة الثالثة وهي أخص من الدائرتين، وهي الإحسان، والإحسان هو الإتقان
ويمثل الإحسان أعلى درجات الدين، أعلى درجات العبودية لله جلّ وعلا، كما يمثل أعلى درجات التعامل بين الإنسان
وبين الخلق، كما بينا في الدرس السابق والإحسان درجتان:
- الدرجة الأولى: أن تعبد الله كأنك تراه، أي تستشعر أنك ترى الله سبحانه وتعالى.
- الدرجة الثانية: أن تستشعر بأن الله يراك.

5 . وكذلك مراتب الدين تزيد وتنقص :
الدين مراتب، فهو يزيد وينقص، ولذلك المصلي قد يصلي كما قال النبي صلى الله عليه وسلم ويخرج من صلاته له
ربعها، له نصفها، له ثلثها، له عشرها، وكذلك كما ذكرنا في تعريف الإيمان، وقلنا إنه قولٌ وعمل واعتقادٌ
يزيد بالطاعة وينقص بالعصيان.

6 . أن الساعة لا يعلمها أحد إلا الله عز وجل ،لأن أفضل الرسل من الملائكة سأل أفضل الرسل من البشر عنها،
فقال: ما المَسْؤولُ عَنْهَا بَأَعْلَمَ مِنَ السَّائِلِ.
ويترتب على هذه الفائدة أنه لو صدَّق أحد من الناس شخصاً ادعى أن الساعة تقوم في الوقت الفلاني،
فإنه يكون كافراً، لأنه مكذب للقرآن والسنة.

7 . أن الإسلام غير الإيمان،لأن جبريل عليه السلام قال: أخبرني عن الإسلام وقال: أخبرني عن الإيمان وهذا يدل على التغاير.
وهذه المسالة نقول فيها ما قال السلف:
إن ذكر الإيمان وحده دخل فيه الإسلام،قال الله تعالى: (وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ)(الصف: الآية13) بعد أن ذكر (تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ)(الصف: الآية11) قال: (وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ) [الصف:13.
وإن ذكر الإسلام وحده دخل فيه الإيمان، فقوله تعالى:
(وَرَضِيتُ لَكُمُ الْأِسْلامَ دِيناً )(المائدة: الآية3) يشمل الإيمان، وقوله تعالى:
(فَقُلْ أَسْلَمْتُ وَجْهِيَ لِلَّهِ وَمَنِ اتَّبَعَنِ )(آل عمران: الآية20) يشمل الإيمان.

- أما إذا ذكرا جميعاً فيفترقان ،ويكون الإسلام بالأعمال الظاهرة من أقوال اللسان وعمل الجوارح،
والإيمان بالأعمال الباطنة من اعتقادات القلوب وأعمالها. مثاله: هذا الحديث الذي معنا، ويدل على التفريق قول الله عزّ وجل:
(قَالَتِ الْأَعْرَابُ آمَنَّا قُلْ لَمْ تُؤْمِنُوا وَلَكِنْ قُولُوا أَسْلَمْنَا وَلَمَّا يَدْخُلِ الْأِيمَانُ فِي قُلُوبِكُمْ )(الحجرات: الآية14).
نور الصباح غير متواجد حالياً  
قديم 20-05-08, 02:23 AM   #34
نور الصباح
~نشيطة~
 
تاريخ التسجيل: 29-08-2007
المشاركات: 352
نور الصباح is on a distinguished road
افتراضي

[COLOR="PaleTurquoise"]اسئلة الحديث الثاني


س 1 / مااسم رواي الحديث ؟
عمر بن الخطاب رضي الله عنه

س 2 / صح ام خطأ ؟
1ـ شهادة التوحيد ـ شهادة لااله الا الله محمدرسول الله ـ ركن واحد( صح )
2ـ يجوز قول القائل : الله ورسوله اعلم . علي سبيل العلم الشرعي ( صح) .
3ـ علم الساعة علم اختص به الله عزوجل ولم يحيط احدا بعلمه) .صح)


س 3/ مامعنى الاحسان ؟
ان تعبد الله كأنك تراه فإن لم تكن تر اه فإنه يراك
[/COLOR]
نور الصباح غير متواجد حالياً  
قديم 20-05-08, 11:21 AM   #35
ام عمر
~مشارِكة~
 
تاريخ التسجيل: 05-02-2007
المشاركات: 31
ام عمر is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور الصباح مشاهدة المشاركة
[COLOR="PaleTurquoise"]اسئلة الحديث الثاني


س 1 / مااسم رواي الحديث ؟
عمر بن الخطاب رضي الله عنه

س 2 / صح ام خطأ ؟
1ـ شهادة التوحيد ـ شهادة لااله الا الله محمدرسول الله ـ ركن واحد( صح )
2ـ يجوز قول القائل : الله ورسوله اعلم . علي سبيل العلم الشرعي ( صح) .
3ـ علم الساعة علم اختص به الله عزوجل ولم يحيط احدا بعلمه) .صح)


س 3/ مامعنى الاحسان ؟
ان تعبد الله كأنك تراه فإن لم تكن تر اه فإنه يراك
[/COLOR]

ماشاء الله جزيتي خيرا على الاجابة الصحيحة .



توقيع ام عمر
[COLOR="Blue"][SIZE="5"][FONT="Comic Sans MS"][CENTER]يقول ابن تيمية : والرب سبحانه اكرم ماتكون عنده احوج ماتكون اليه . [/CENTER][/FONT][/SIZE][/COLOR]
ام عمر غير متواجد حالياً  
قديم 20-05-08, 08:55 PM   #36
أم رحمة
نفع الله بك الأمة
افتراضي

حبيباتي

وددت أن أذكركن بأن الملتقى سيغلق أبوابه ابتداءا من غد

ويعيد نشاطاته يوم السبت المقبل إن شاء الله


لذلك أرجو ـ حسب الجدول المقترح ـ حفظ و مذاكرة الحديث الثالث

ووضع فوائده يوم السبت المقبل إن شاء الله

بالإضافة إلى البدء في الحديث الرابع


يسر الله أمركن



توقيع أم رحمة
قال يحي بن معاذ: "ليكن حظ المؤمن منك ثلاثة : إن لم تنفعه فلا تضره ، وإن لم تفرحه فلا تغمه ، وإن لم تمدحه فلا تذمه"
الزهد والرقائق (ص114)
أم رحمة غير متواجد حالياً  
قديم 23-05-08, 10:16 PM   #37
شموخ
جُهدٌ لا يُنسى
افتراضي

اسئلة الحديث الثاني


س 1 / مااسم رواي الحديث ؟
عمر بن الخطاب رضي الله عنه ..

س 2 / صح ام خطأ ؟
1ـ شهادة التوحيد ـ شهادة لااله الا الله محمدرسول الله ـ ركن واحد . خطأ
2ـ يجوز قول القائل : الله ورسوله اعلم . علي سبيل العلم الشرعي . صح
3ـ علم الساعة علم اختص به الله عز وجل ولم يحيط احدا بعلمه . صح

س 3/ مامعنى الاحسان ؟
أن تعبد الله كأنّك تراه
فإن لم تكن تراه فإنّه يراك ..


وجزاكِ الله خيراً على أسئلتكِ الخفيفة ..




توقيع شموخ



قال الحسن البصري -رحمه الله- :

"اِستكثروا في الأصدقاء المؤمنين فإنّ لهم شفاعةً يوم القيامة"


أحبكم يا أُهيل الملتقى ..
وأسأل الله جمعاً في الجنااان :( ..
شموخ غير متواجد حالياً  
قديم 23-05-08, 11:25 PM   #38
شموخ
جُهدٌ لا يُنسى
افتراضي

فوائد من الحديث الثاني ..

- معنى الإيمان في اللغة : هو الإقرار بالقلب والاعتراف المستلزم للقبول والإذعان وهو مطابق للشرع .
وأما قولهم : الإيمان في اللغة التصديق ففيه نظر .


- معنى آية : واعلم أن جميع الكتب السابقة منسوخة بما له هيمنة عليها وهو القرآن ، قال الله تعالى: ( وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ )


- أدم عليه السلام أبو البشر: نبي مكلف لكنه ليس برسول.
فإذا قال قائل: لماذا لم يرسل ؟
فالجواب : لأن الناس في ذلك الوقت كانوا أمة واحدة ، قليلين وليس بينهم اختلاف، لم تتسع الدنيا ولم ينتشر البشر فكانوا متفقين فكفاهم أن يروا أباهم على عبادة ويتبعوه، ثم لما حصل الخلاف وانتشر الناس احتيج إلى الرسل ، كما قال الله تعالى: ( كَانَ النَّاسُ أُمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ اللّهُ النَّبِيِّينَ مُبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ ) .
فإذا قال قائل: ما الفائدة من النبي بعد آدم عليه السلام إذا كان لم يؤمر بالتبليغ ؟
قلنا الفائدة : تذكير الناس بالشريعة التي نسوها ، وفي هذا لا يكون الإعراض من الناس تاماً فلا يحتاجون إلى رسول ، ويكفي النبي الذي يذكرهم بالشريعة ، قال الله تعالى : ( إِنَّا أَنزَلْنَا التَّوْرَاةَ فِيهَا هُدًى وَنُورٌ يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ الَّذِينَ أَسْلَمُواْ لِلَّذِينَ هَادُواْ )

- مراتب الإحسان :
فصار للإحسان مرتبتان: مرتبة الطلب، ومرتبة الهرب.
مرتبة الطلب: أن تعبد الله كأنك تراه.
ومرتبة الهرب : أن تعبد الله وهو يراك عز وجل فاحذره


- من فوائد الحديث: أن السائل عن العلم يكون معلماً لمن سمع الجواب, لان النبي صلى الله عليه وسلم قال " فَإِنَّهُ جِبْرِيْلُ أَتَاكُمْ يُعَلَّمُكُمْ دِيْنَكُمْ " .
مع أن الذي علمهم النبي صلى الله عليه وسلم لكن لما كان جبريل هو السبب جعله هو المعلم .


والله تعالى أعلم ..

شموخ غير متواجد حالياً  
قديم 23-05-08, 11:27 PM   #39
أم رحمة
نفع الله بك الأمة
افتراضي

ما شاء الله لا قوة إلا بالله

في انتظار بقية الأخوات
أم رحمة غير متواجد حالياً  
قديم 23-05-08, 11:37 PM   #40
شموخ
جُهدٌ لا يُنسى
افتراضي

فوائد من الحديث الثالث :

- فصارت هذه الحكمة العظيمة في أركان الإسلام أنها:
بذل المحبوب، والكف عن المحبوب، وإجهاد البدن، كل هذا امتحان.
فتنوعت هذه الدعائم الخمس على هذه الوجوه تكميلاً للامتحان، لأن بعض الناس يسهل عليه أن يصوم، ولكن لا يسهل عليه أن يبذل قرشاً واحداً، وبعض الناس يسهل عليه أن يصلي،ولكن يصعب عليه أن يصوم.

شموخ غير متواجد حالياً  
 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(View-All Members who have read this thread in the last 30 days : 0
There are no names to display.

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
[واجب] صفحة الواجبات الأسبوعية لمادة " الأربعين النووية 1 " فاطمة سالم مادة الأربعين النووية 7 16-03-14 10:21 PM


الساعة الآن 03:21 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024,Jelsoft Enterprises Ltd.
هذه المنتديات لا تتبع أي جماعة ولا حزب ولا تنظيم ولا جمعية ولا تمثل أحدا
هي لكل مسلم محب لدينه وأمته وهي على مذهب أهل السنة والجماعة ولن نقبل اي موضوع يثير الفتنة أو يخالف الشريعة
وكل رأي فيها يعبر عن وجهة نظر صاحبه فقط دون تحمل إدارة المنتدى أي مسؤلية تجاه مشاركات الأعضاء ،
غير أنَّا نسعى جاهدين إلى تصفية المنشور وجعله منضبطا بميزان الشرع المطهر .