صفحة واجبات التفسير | حلقة : ام المؤمنين زينب بنت جحش رضي الله عنها

[أسماء سامي]

الاسبوع الرابع من 25 الي 27
العناصر التي ذكرها الشيخ في الايات
1-لَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ فِي مَوَاطِنَ كَثِيرَةٍ ۙ وَيَوْمَ حُنَيْنٍ ۙ إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ فَلَمْ تُغْنِ عَنكُمْ شَيْئًا وَضَاقَتْ عَلَيْكُمُ الْأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ ثُمَّ وَلَّيْتُم مُّدْبِرِينَ [التوبة : 25]
1-جاء في الايه امتنان من الله علي عباده المؤمنين ونصره لهم ف مواطن كثيره
2-بين الشيخ ماحدث في يوم حنين وكيف جاء النصر
3-اعجاب المسلمين بكثرتهم كان من اسباب هزيمتهم ف البدايه
4- جاء النصر من عند الله وبين كيف ثبت الرسول ف القتال مع من تبقي من فئه القليله من المؤمنين
5- المقصود ب(ضاقت عليكم الارض بما رحبت)
6- المراد ب(مدبرين)
ثُمَّ أَنزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَىٰ رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَنزَلَ جُنُودًا لَّمْ تَرَوْهَا وَعَذَّبَ الَّذِينَ كَفَرُوا ۚ وَذَٰلِكَ جَزَاءُ الْكَافِرِينَ [التوبة : 26]
1-المقصود ب السكينه وكيف القاها الله ف قلوب المؤمنين
2-بين من هم الجنود الذين نزلوا عونا للمسلمين ف معركه حنين
3-كيف كان عذاب الله للكفار
ثُمَّ يَتُوبُ اللَّهُ مِن بَعْدِ ذَٰلِكَ عَلَىٰ مَن يَشَاءُ ۗ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ [التوبة : 27]
1-بين كيف تاب الله علي كثير من مسلمين بعد هذه الواقعه
2-الله غفور رحيم مغفرته وسعت كل شئ ورحمته فلا يياس احد من مغفره الله ورحمته مهما فعل من ذنوب اذا تاب واصلح

[أسماء سامي]

الاسبوع الخامس من 30 الي 33 من سوره التوبه
العناصر التي ذكرها الشيخ في الايات
وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللَّهِ وَقَالَتِ النَّصَارَى الْمَسِيحُ ابْنُ اللَّهِ ۖ ذَٰلِكَ قَوْلُهُم بِأَفْوَاهِهِمْ ۖ يُضَاهِئُونَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِن قَبْلُ ۚ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ ۚ أَنَّىٰ يُؤْفَكُونَ [التوبة : 30]
1-جاء ف الايه ذكر لاقوال اليهود الخبيثه بعد ان جاء امر الله بقتال اهل كتاب وذكرها لتهيج قلوب المؤمنين والغيره علي ربهم
2-بين الشيخ كيف ادعي اليهود ان عزير كما قالوا ادعوا انه ابن الله وكيف كان هذا الادعاء من خبثهم وشرهم وتجرؤهم علي الله
3-كذلك تجرا النصاري علي الله وكيف كان قولهم بدون اي حجه ولا برهان فلا عقل ولا دين فيه
4-المراد ب (يضاهيئون)
5- بين الشيخ الشبه بين قول اليهود والنصاري وقول المشركين
6- المقصود ب( اني يؤفكون)
اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِّن دُونِ اللَّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا إِلَٰهًا وَاحِدًا ۖ لَّا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ۚ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ [التوبة : 31]
1- المقصود ب ( احبارهم ) و( رهبانهم)
2- بين سبب وراء اتخاذ قولهم وادعائهم علي الله مع ان هذا القول. لايضاهي اي تفكير او عقل
3-كيف عظموا مشايخهم ورهبانهم واتخاذوا من قبورهم اوثانا وعظموهم من دون الله
4- وكيف اتخذ النصاري المسيح الها دون الله
5-تنزه الله وتعالي عما يقولون ويشركون
يُرِيدُونَ أَن يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلَّا أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ [التوبة : 32]
1_بين سببهم وراء هذا الادعاء وافتراء
2- المقصود ب ( نور الله )
3-الله متم لنوره وتكفل بحفظه مهما اجتمع عليه المشركين ومافعلوا من معاصي
هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَىٰ وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ [التوبة : 33]
1-بين الله هذا النور الذي تكفل بحفظه
2- المراد ب( الهدي)
3-المقصود ب( دين الحق
4-اعلي الله دينه علي سائر الاديان والخلق بالحجه والبرهان

[ريهام سمير]

سورة يونس ٣٨-٤١

{أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ ۖ قُلْ فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِّثْلِهِ وَادْعُوا مَنِ اسْتَطَعْتُم مِّن دُونِ اللَّهِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ} [يونس : 38]
١. إدعاء الكافرين على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وتكذيبهم بدعوته عنادا وبغيا
٢. تعجيز الكافرين والمكذبين بإتيان مثل آيات القرآن الكريم

{بَلْ كَذَّبُوا بِمَا لَمْ يُحِيطُوا بِعِلْمِهِ وَلَمَّا يَأْتِهِمْ تَأْوِيلُهُ ۚ كَذَٰلِكَ كَذَّبَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ ۖ فَانظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الظَّالِمِينَ} [يونس : 39]
١. تعجل الكافرين بتكذيب القرآن الكريم بدون فهم أو تدبر لمعانيه
٢. تشابه أحوال الأمم الكافرة وعاقبتهم هي الهلاك المؤكد
٣. التحذير من تكرار أخطاء الامم السابقة في ظلمهم وتكذيبهم وما ينزل بهم من عذاب
٤.دليل على التثبت في الأمور وأنه لا ينبغي للإنسان أن يبادر بقبول شيء أو رده قبل أن يحيط به علمًا‏

{وَمِنْهُم مَّن يُؤْمِنُ بِهِ وَمِنْهُم مَّن لَّا يُؤْمِنُ بِهِ ۚ وَرَبُّكَ أَعْلَمُ بِالْمُفْسِدِينَ} [يونس : 40]
١.بيان الاختلاف بين الناس في إيمانهم بالقرآن الكريم وما جاء به
٢. عدم إيمانهم على وجه العناد والكبر والفساد والوعيد بعذابهم الشديد

{وَإِن كَذَّبُوكَ فَقُل لِّي عَمَلِي وَلَكُمْ عَمَلُكُمْ ۖ أَنتُم بَرِيئُونَ مِمَّا أَعْمَلُ وَأَنَا بَرِيءٌ مِّمَّا تَعْمَلُونَ} [يونس : 41]
١.التأكيد على الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم بالاستمرار في دعوته رغم تكذيب قومه
٢. الجزاء من جنس العمل وأن لكل عمله ومجزى عليه

[ريهام سمير]

سورة يونس ٧١-٧٣


{۞ وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ نُوحٍ إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ يَا قَوْمِ إِن كَانَ كَبُرَ عَلَيْكُم مَّقَامِي وَتَذْكِيرِي بِآيَاتِ اللَّهِ فَعَلَى اللَّهِ تَوَكَّلْتُ فَأَجْمِعُوا أَمْرَكُمْ وَشُرَكَاءَكُمْ ثُمَّ لَا يَكُنْ أَمْرُكُمْ عَلَيْكُمْ غُمَّةً ثُمَّ اقْضُوا إِلَيَّ وَلَا تُنظِرُونِ} [يونس : 71]
١. العظة من قصة سيدنا نوح ودعوته لقومه وصبره عليهم مدة طويلة وعدم تكاسله عنهم رغم عصيانهم وتكذيبهم له
٢. تأكيده عليه السلام لهم بتوكله على الله عز وجل وعدم خوفه من كيدهم وشرهم واجتماعهم عليه
٣. معنى "غمة"؟
٤. بيان البرهان القاطع والآية العظيمة على صحة رسالته وصدق ما جاء به حيث كان وحده لا عشيرة تحميه ولا جنود تؤويه


{فَإِن تَوَلَّيْتُمْ فَمَا سَأَلْتُكُم مِّنْ أَجْرٍ ۖ إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَى اللَّهِ ۖ وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ} [يونس : 72]
١. إعراض قوم سيدنا نوح عليه السلام عن دعوته لله وميلانهم إلى الباطل وعدولهم عن الحق
٢.صدق دعوته وبطلان إدعائهم بأن يكون له مصلحة شخصية أو مادية في دعوته لله عز وجل
٣. الرسل والأنبياء من أوائل المؤمنين بالدعوة إلى الله مثل سيدنا نوح كان أول من أسلم من قومه


{فَكَذَّبُوهُ فَنَجَّيْنَاهُ وَمَن مَّعَهُ فِي الْفُلْكِ وَجَعَلْنَاهُمْ خَلَائِفَ وَأَغْرَقْنَا الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا ۖ فَانظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُنذَرِينَ} [يونس : 73]
١. بيان تكذيب قوم سيدنا نوح لدعوته واصرارهم وعنادهم
٢. نجاة الله للمؤمنين معه برحمته سبحانه وتعالى وذلك عن طريق الفلك أي السفينة التي جرت بأمر الله تعالى
٣. الناجون مع سيدنا نوح عليه السلام كانوا خلائف الأرض من بعد غرق قومه الظالمين المكذبين بدعوته
٤. التأكيد على الهلاك المخزي واللعنة المتتابعة لأي من الأمم المكذبة التالية لقوم سيدنا نوح والاعتبار بما حدث معهم

[حسنة محمد عمر]

بسم الله وبه نستعين
تقسيم واجب التفسير : الأسبوع السادس

فصل أول

أسماء دياب : (49-46) التوبة
أسماء سامي :(54-50) التوبة

فصل ثاني

ريهام فؤاد : (40-37) هود
فاطمة محمد نافع: (36-32) هود
سلمى الشرقاوي: (27-24) هود
ريهام سمير : (12-9) هود
منى حسين إسماعيل :(31-28) هود

والله الموفق

[منى بنت حسين]

بسم الله والصلاه والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم تفسير سوره هود من الآية ٢٨ ل ٣١ من الاسبوع السادس
بسم الله الرحمن الرحيم
(قَالَ يَا قَوْمِ أَرَأَيْتُمْ إِنْ كُنْتُ عَلَى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّي وَآَتَانِي رَحْمَةً مِنْ عِنْدِهِ فَعُمِّيَتْ عَلَيْكُمْ أَنُلْزِمُكُمُوهَا وَأَنْتُمْ لَهَا كَارِهُونَ (28)
١-قول نوح عليه السلام لقومه انه الرسول الصادق
٢-توبيخ من سيدنا نوح عليه السلام لقومه لثقل الهداية عليهم
٣-معنى(أنلزمكموها وأنتم لها كارهون)
وَيَا قَوْمِ لَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مَالًا إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَى اللَّهِ وَمَا أَنَا بِطَارِدِ الَّذِينَ آَمَنُوا إِنَّهُمْ مُلَاقُواْ رَبِّهِمْ وَلَكِنِّي أَرَاكُمْ قَوْمًا تَجْهَلُونَ (29)
١-بيان من نوح عليه السلام انه لا يريد أجرا للدعوة
٢-نوح عليه وسلم يرفض طرد المؤمنين
٣-افتراء قوم نوح عليه السلام بانه ليس رسول وانه بشرا مثلهم
وَيَا قَوْمِ مَنْ يَنْصُرُنِي مِنَ اللَّهِ إِنْ طَرَدْتُهُمْ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ (30)
١-خوف نوح عليه السلام من عذاب ربه ان طرد المؤمنين
وَلَا أَقُولُ لَكُمْ عِنْدِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْبَ وَلَا أَقُولُ إِنِّي مَلَكٌ وَلَا أَقُولُ لِلَّذِينَ تَزْدَرِي أَعْيُنُكُمْ لَنْ يُؤْتِيَهُمُ اللَّهُ خَيْرًا اللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا فِي أَنْفُسِهِمْ إِنِّي إِذًا لَمِنَ الظَّالِمِينَ (31)
١-بيان من نوح عليه السلام انه فقط رسول ينذر ويبشر
٢-نوح عليه السلام يحاول إقناع قومه انه لا يعلم اى شىء إلا بإذن ربه
الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات

[ريهام سمير]

الاسبوع الرابع
سورة يونس ٩٤-٩٧

{فَإِن كُنتَ فِي شَكٍّ مِّمَّا أَنزَلْنَا إِلَيْكَ فَاسْأَلِ الَّذِينَ يَقْرَءُونَ الْكِتَابَ مِن قَبْلِكَ ۚ لَقَدْ جَاءَكَ الْحَقُّ مِن رَّبِّكَ فَلَا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ} [يونس : 94]
١. الاستشهاد بأهل الكتاب وما أنزل عليهم من كتب سماوية على صدق ما جاء به سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
٢. القصد من الاستشهاد بأهل الكتاب من اليهود والنصارى هم الصادقين العادلين منهم وليس المكذبين المعاندين للحق
٣. شهادة أهل الكتاب للرسول صلى الله عليه وسلم مبنية على كتابهم التوراة الذي ينتسبون إليه
٤. بيان أن الله تعالى أمر رسوله أن يستشهد بأهل الكتاب على صحة ما جاءه وأظهر ذلك وأعلنه على رءوس الأشهاد
٥.بيان أنه ليس أكثر أهل الكتاب رد دعوة الرسول بل أكثرهم استجاب لها وانقاد طوعًا واختيارًا فإن الرسول بعث وأكثر أهل الأرض المتدينين أهل كتاب
٦. التأكيد على رسولنا الكريم أنه انزل بالحق وجاء بالحق فلا يشوبه أي شك منه أو من معارضينه


{وَلَا تَكُونَنَّ مِنَ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِ اللَّهِ فَتَكُونَ مِنَ الْخَاسِرِينَ} [يونس : 95]
١. النهي عن الشك في هذا القرآن والامتراء فيه وأشد من ذلك التكذيب به وهو آيات الله البينات التي لا تقبل التكذيب
٢. الأمر بالتصديق التام للقرآن الكريم وما أنزل به والاقبال عليه عليه علما وعملا فبذلك يكون العبد من الرابحين الذين أدركوا أجل المطالب وانتفى عنهم الخسران والهلاك


{إِنَّ الَّذِينَ حَقَّتْ عَلَيْهِمْ كَلِمَتُ رَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ} [يونس : 96]
{وَلَوْ جَاءَتْهُمْ كُلُّ آيَةٍ حَتَّىٰ يَرَوُا الْعَذَابَ الْأَلِيمَ} [يونس : 97]
١. بيان أن الضالين الغاوين أهل النار لا بد أن يصيروا إلى ما قدره الله وقضاه فلا يؤمنون ولو جاءتهم كل آيه فلا تزيدهم الآيات إلا طغيانا وغيا إلى غيهم
٢. التأكيد على عدم ظلم الله لهم ولكن ظلمهم أنفسهم بردهم للحق لما جاءهم أول مرة فعاقبهم الله بأن طبع على قلوبهم وأسماعهم وأبصارهم فلا يؤمنوا حتى يروا العذاب الأليم الذي وعدوا به
٣. علم المشركين أن ما جاء به الرسل هو حق اليقين وأن ما هم عليه هو الضلال ولكن في وقت لا يجدي عليهم إيمانهم شيئا
٤.أن الآيات فإنها تنفع من له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد