|
دورات بين دفتي كتاب (انتهت) بَيْنَ دِفَّتَي كِتَابٍ مشروع علمي في قراءة كتاب مختار |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
29-08-07, 03:36 PM | #21 |
جُهدٌ لا يُنسى
تاريخ التسجيل:
09-04-2007
الدولة:
المغرب
المشاركات: 244
|
السلام عليكم ورحمة الله
اختي الحبيبة العائدة اين انت هل انت بخير الله يحفظك اخيتي |
29-08-07, 04:12 PM | #22 |
~ وقــف لله ~
حفيدة خديجة رضي الله عنها |
القاعدة الخامسة إعداد بيان عن عيوبك وذنوبك المستعصية وعاداتك القارة في سويداء فؤادك لتبدأ علاجها جديا في رمضان وكذا إعداد قائمة بالطاعات التي ستجتهد في أدائها لتحاسب نفسك بعد ذلك عليها قال النبي صلى الله عليه وسلم : "إن المؤمن يرى ذنوبه كأنه قاعد تحت جبل يخاف أن يقع عليه وإن الفاجر يرى ذنوبه كذباب مر على أنفه فقال به هكذا" رواه البخاري. لأن همة أبناء الآخرة تأبى إلا الكمال، وأقل نقص يعدونه أعظم عيب، قال الشاعر: ولم أر في عيوب الناس عيبًا كنقص القـادرين على التمـام وعلى قدر نفاسة الهمة تشرئب الأعناق، وعلى قدر خساستها تثَّاقل إلى الأرض، قال الشاعر: على قدر أهل العزم تأتي العزائم وتأتي على قدر الكرام المكارم وهذا رد على من يقول: ومن لنا بمعصوم عن عيب غير الأنبياء ويردد: من ذا الذي ترجى سجاياه كلها كفى بالمرء نبلاً أن تعد معايبه فإن هذه القاعدة في التعامل مع الناس، أما معاملة النفس (أيها الأريب) فهي مبنية على التهمة، وعلى طلب الكمال وعدم الرضا بالدون: فإذا كانت النفوس كبارًا تعبت في مرادها الأجسامُ فذاك السالك دومًا يستكمل عناصر الإيمان، كلما علم أن ثمة ثلمة، يعزم لذلك عزمة (تأمل) فإذا شرع في الاستكمال، أدرك ضرورة الصفاء فيه، وأن يرفأ ويرتُق بجنس ما وهبه الله من خير آنفًا لئلاً يفضحه النشاز (وجود العيب مع خصال الحُسن) فيعزم لذلك عزمة أخرى فثالثلة تستدعي رابعة في نهضات متوالية حتى يصيب مراده( ) (أي استكمال عناصر الإيمان). هذه العزمات المتوالية تستحثها في كل زمان، ولكن قد يتسرطن عيب ويتجذر ذنب وتتأصل عادة، ولا يجدي مع مثل هذا أساليب علاج تقليدية، إنما هي عملية جراحية استئصالية تتطلب حميةً متوفرة في شهر رمضان، وهِمةً شحذتها قبيل هذا الزمان المبارك، فما بقي إلا أن تضع مبضع العزيمة الحاد وبجلد وصبر على آلام القطع تستأصل تلك الأورام الناهشة في نسيج إيمانك وتقواك، لا تستعمل أي مخدر، فإن شأن المخدر أن يسافر بك في سمادير السكارى وأوهام الحيارى، فتفيق دون أن تدري بأي الورم لم يُستأصل بكامله، بل بقيت منه مُضغةٌ متوارية ريثما تتسرطن ثانية فإذا كنت مدخنًا أو مبلتى بالنظر أو الوسوسة أ والعشق فبادر إلى تقييد كل هذا البلاء وابدأ العمليات الجراحية في شهر رمضان ولا تتذرع بالتدرج الذي سميناه مخدرًا، بل اهجر الذنب وقاطع المعصية وابتُر العادة ولا تجزع من غزارة النزيف وشدة الآلام، فإنه ثمن العلاج الناجح، وضرورة الشفاء البات الذي لا يغادر سقمًا. ووجه كون شهر رمضان فرصة سانحة لعلاج الآفات والمعاصي والعادات، إنه شهر حمية أي امتناع عن الشهوات (طعام وجماع) والشهوات مادة النشوز والعصيان، كما أن الشياطين فيه تصفّد وهم أصل كل بلاء يصيب ابن آدم، أضف إلى ذلك: جماعية الطاعة، حيث لا يبصر الصائم في الغالب إلا أمةً تصوم وتتسابق إلى الخيرات فتضعف همته في المعصية وتقوى في الطاعة، فهذه عناصر ثلاثة مهمة تتضافر مع عزيمة النفس الصادقة للإصلاح فيتولّد طقس صحي وظروف مناسبة لاستئصال أي داء. وقبل كل ذلك وبعده لا يجوز أن ننسى ونغفل عن ديوان العتقاء والتائبين والمقبولين الذي يفتحه الرب جل وعلا في هذا الشهر، وبنظرة عابرة إلى جمهور المتدينين تجد بداياتهم كانت بعبرات هاطلة في سكون ليلةٍ ذات نفحات من ليالي رمضان. وما لم تتحفّز الهمم لعلاج الآفات في هذا الشهر لن تبقى فرصة لأولئك السالكين أن يبرأوا، فمن حرم بركة رمضان ولم يبرا من عيوب نفسه فيه، فأي زمان آخر يستظل ببركته. وفي صحيح ابن خزيمة أن جبريل قال: "من أدرك شهر رمضان فلم يغفر له فدخل النار فأبعده الله، قل آمين، فقلت: "أي النبي صلى الله عليه وسلم قال: آمين". الحديث صحيح. وروى البطراني بسند ضعيف عن النبي صلى الله عليه وسلم : "بعدًا لمن أدرك رمضان فلم يغفر له، إذا لم يفغر له فمتى؟" قال: وروى الطبراني بإسناد فيه نظر عن عبادة بن الصامت مرفوعًا: "أتاكم رمضان شهر بركة يغشاكم الله فيه فينزل الرحمة ويحُطُّ الخطايا ويستجيب فيه الدعاء، ينظر الله تعالى إلى تنافسكم فيه ويباهي بكم ملائكته فأروا الله من أنفسكم خيرًا فإن الشقي من حرم فيه رحمة الله" الحديث. أما استحضار أنواع الطاعات وتقييدها وتوطين العزيمة على أدائها في رمضان فهو من أهم ما يُستعدُّ له في هذا الشهر، وعلى هذا الأصل تحمل كل النصوص الواردة في فضل رمضان والاجتهاد فيه، فمعظمها صريح أو ظاهر في أنه قيل قبل رمضان أو في أوله. ويمنّي بعض الخياليين نفسه بأماني العزيمة التي لا تعدو أن تكون سرابًا يحسبه الظمآن ماء حتى إذا جاءه لم يجده شيئًا. فنراه يحلم أحلامًا وردية بأن يجتهد في هذا الشهر اجتهادًا عظيمًا، وتراه يرسم لنفسه صور الحلال وأُبهة الولاية، فإذا ما هجم الشهر، قال المسكين: اليوم خمر، وغدًا أمر. ولو أن هؤلاء كانت لهم قبل شهر رمضان جولات في ميادين الاجتهاد في الطاعة لأنسوا من نفوسهم خيرًا لكنهم طمعوا في نوال القُرب ولما يستكملوا زاد المسير كمثل من ذهب إلى السوق بلا مال فلا يجهد إذا نفسه في المساومة بل يقال له: تنكب لا يقطرك الزحام. لما قال أنس بن النضر لرسول الله صلى الله عليه وسلم بعد غزوة بدر: يا رسول الله، غبت عن أول قتال قاتلت فيه المشركين، والله لئن أشهدني الله قتال المشركين ليرين الله ما أصنع، ثم رووا لنا أنهم وجدوه في أحُد صريعًا به بضع وستون ما بين ضربة بسيف أو طعنة برمح أو رمية بسهم، علمنا ما أضمر الرجل. ولما قال ذلك الصحابي: يا رسول الله ما بايعتك إلا على سهم يدخل ههنا فأدخل الجنة، قال له الرسول صلى الله عليه وسلم : "إن تصدُق الله يصدقُكُ" ثم رووا أن السهم دخل من موضع إشارته، علمنا ما عزم عليه الرجل على قدر أهل العزم تأتي العزائم وتأتي على قدر الكرام المكارم وتعظم في عين الصغير صغارها وتصغُر في عين العظيم العظائم |
30-08-07, 11:27 AM | #23 |
~نشيطة~
تاريخ التسجيل:
07-01-2007
الدولة:
فضل من الله
العمر: 44
المشاركات: 341
|
جزاك الله خيرا اختى فوزيه على سؤالك ولقد حدثت ظروف عندى فلم استطع المشاركه
وباذن الله اعوض ما فاتنى بارك الله فيك اختى - للطاعات مواسم متفاضلة وأيام وأوقات . اذكري بعضها . موسم الحج كما قال تعالى: {الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَّعْلُومَاتٌ} وموسم الصيام كما قال تعالى: { شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِيَ أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ) وايام كعشر ذي الحجة وليال كليله القدر2 2-فيما تكون العزيمة ؟فيما لا تألفه النفوس أو لا تحبه من الاعمال 3 - قال الحسن " من نافسك في دينك فنافسه، ومن نافسك في دنياه فألقها في نحره " ما الفوائد المستخرجة من هذا القول ؟ الزهد فى الدنيا وترك التنافس والتباغض من اجلها لفنائها وزوالها والعمل للاخرة والتنافس فيها لانها الحياه الخالدة والتى يتفضل فيها الناسبعضهم على بعض باعمالهم وعباداتهم |
30-08-07, 11:49 AM | #24 |
جُهدٌ لا يُنسى
تاريخ التسجيل:
09-04-2007
الدولة:
المغرب
المشاركات: 244
|
مشرفتي الغالية ام البراء
السلام عليكم ورحمة الله ارجوك تحمليني لم افهم عن كيفية البيان فهل هو بيان بيننا وبين انفسنا ام ماذا |
30-08-07, 09:18 PM | #25 |
~نشيطة~
تاريخ التسجيل:
07-01-2007
الدولة:
فضل من الله
العمر: 44
المشاركات: 341
|
اختى فوزيه ما فهمته من البيان ان علينا ان نحاسب انفسنا ونتعرف على ذنوبنا ونقر بها
ولا يتاتى ذلك فى رايى الا بالكتابه فى ورقه لانك ممكن تشردين ولا تركزى ويضيع عليكى الشيطان ما قررتيه وما تنوين اصلاحه لكن الكتابه دائما ما تذكرنا حتى ان الكاتب قال إعداد قائمة بالطاعات وذلك والله اعلم لتمام التذكرة وحبذا لو قمتى بتعليقها فى مكان ترينه حتى تذكرى دائما ارجو ان اتدارس معك ما استفدناه من ذلك الكتاب حتى تعم الفائدة فمع المشاركه تثبت المعلومه |
31-08-07, 11:01 PM | #26 |
جُهدٌ لا يُنسى
تاريخ التسجيل:
09-04-2007
الدولة:
المغرب
المشاركات: 244
|
السلام عليكم
نعم اختي الغالية العائدة انا اوافقك الراي ومستعدة ان شاء الله ومتى شئت بارك الله فيك |
31-08-07, 11:45 PM | #27 |
~ وقــف لله ~
حفيدة خديجة رضي الله عنها |
هذه أسئلة القاعدة الرابعة والخامسة
- اذكري دليلا على أمر الله خير الخلق r بصحبة المجدّين في السير إلى الله وترك الغافلين . - ما هي العناصر الثلاثة التي ذكرها الكاتب لاصلاح النفوس قبل رمضان؟ - إن تصدق الله يصدقك ..اذكري المثالين الذين ذكرهما الكاتب . - تحدثي عن دور الصحبة في التقرب إلى الله عزوجل . - ماذا استفدت من الخمس القواعد الأولى .. في انتظار أجوبتكم لنبدأ بالقاعدة السادسة عزيزاتي .. |
01-09-07, 09:52 AM | #28 |
~نشيطة~
تاريخ التسجيل:
07-01-2007
الدولة:
فضل من الله
العمر: 44
المشاركات: 341
|
- اذكري دليلا على أمر الله خير الخلق بصحبة المجدّين في السير إلى الله وترك الغافلين
{ وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُم بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ وَلَا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا } - ما هي العناصر الثلاثة التي ذكرها الكاتب لاصلاح النفوس قبل رمضان؟ إعداد بيان عن العيوب والذنوب التى فى النفس وبدء علاجها جديا في رمضان وإعداد قائمة بالطاعات التي ننوى فعلها لنحاسب انفسنا عليها - إن تصدق الله يصدقك ..اذكري المثالين الذين ذكرهما الكاتب . قال أنس بن النضر لرسول الله صلى الله عليه وسلم بعد غزوة بدر: يا رسول الله، غبت عن أول قتال قاتلت فيه المشركين، والله لئن أشهدني الله قتال المشركين ليرين الله ما أصنع ثم وجدوه في أحُد صريعًا به بضع وستون ما بين ضربة بسيف أو طعنة برمح أو رمية بسهم ولما قال ذلك الصحابي: يا رسول الله ما بايعتك إلا على سهم يدخل ههنا فأدخل الجنة، قال له الرسول صلى الله عليه وسلم : "إن تصدُق الله يصدقُكُ" ثم رووا أن السهم دخل من موضع إشارته تحدثي عن دور الصحبة في التقرب إلى الله عزوجل . تذكر بالاخرة وتعرفك عيوب نفسك وان قصرت فى اداء الطاعات تذكرك وتشد من عزمك لتستقل اى عمل تعمله وترغب فى الزيادة دائما وان اجتمع عليك الناس للتنافس فى الدنيا تجتمع بك الصحبه الصالحه للتنافس للاخرة ولكن اين هى فى زمن اشتدت فيه الغربه ماذا استفدت من الخمس القواعد الأولى .. اولا - كيف ادرب نفسى على الخشيه والشوق للقاء الله عز وجل سبحان الله اللهم اغفر لنا ذنوبنا واسرافنا فى امرنا وهذة العوامل تنفعنا عندما تتكالب علينا الدنيا فنهرب منها للاخرة ثانيا - الثقه فى وعد الله "إذا تقرب العبد إليّ شبرًا تقربت إليه ذراعًا، وان الخلل من عند انفسنا فكما قال الكاتب على قدر المؤونه تاتى المعونه ثالثا - اهميه الدعاء فهو السلاح المعطل فعلا اللهم انى اعوذ بك من علم لا ينفع ومن قلب لا يخشع ومن دعوة لا يستجاب لها رابعا - اهميه مطالعه فضل مواسم الطاعات لبعث الهمه فى النفس لنيل الثواب خامسا- مطالعه سير الصالحين واتخاذهم قدوة لنا سادسا- التعرف على نفسك جديا وعدم المراوغه ووضع ايدينا على العيب لاصلاحها بجد فلا سبيل الى الصلاح الا بصلاح القلب اسال الله عز وجل ان ينفعنا بما علمنا وبما خطته اناملنا |
01-09-07, 01:20 PM | #29 |
~ وقــف لله ~
حفيدة خديجة رضي الله عنها |
بارك الله فيك أيتها العائدة إلى الله ..
وجزاك الله خيرا .. في انتظار فوزية لأضع لكم القاعدة السادسة الليلة إن شاء الله |
01-09-07, 08:30 PM | #30 |
جُهدٌ لا يُنسى
تاريخ التسجيل:
09-04-2007
الدولة:
المغرب
المشاركات: 244
|
السلام عليكم ورحمة الله
اجيب ان شاء الله - اذكري دليلا على أمر الله خير الخلق r بصحبة المجدّين في السير إلى الله وترك الغافلين . قال سبحانه وتعالى في سورة الكهف.واصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم بالغداة و العشي يردون وجهه ولا تعد عيناك عنهم تريد زينة الحياة الدنيا ولا تطع من اغفلنا قلبه عن ذكرنا واتبع هواه وكان امره فرطا. - ما هي العناصر الثلاثة التي ذكرها الكاتب لاصلاح النفوس قبل رمضان؟ ان نعد بيانا عن العيوبنا علاجها واستاصال المرض من اصله اعداد قائمة بالطاعات لكي نلتزم بها - إن تصدق الله يصدقك ..اذكري المثالين الذين ذكرهما الكاتب . الصحابي الذي قال لرسول الله صلى الله عليه وسلم: يا رسول الله ما بايعتك إلا على سهم يدخل ههنا فأدخل الجنة، قال له الرسول صلى الله عليه وسلم : "إن تصدُق الله يصدقُكُ" ثم رووا أن السهم دخل من موضع إشارته، علمنا ما عزم عليه الرجل قال أنس بن النضر لرسول الله صلى الله عليه وسلم بعد غزوة بدر: يا رسول الله، غبت عن أول قتال قاتلت فيه المشركين، والله لئن أشهدني الله قتال المشركين ليرين الله ما أصنع، ثم رووا لنا أنهم وجدوه في أحُد صريعًا به بضع وستون ما بين ضربة بسيف أو طعنة برمح أو رمية بسهم، علمنا ما أضمر الرجل. - تحدثي عن دور الصحبة في التقرب إلى الله عزوجل . -الصحبة تعين على المنافسة في طاعة الله -عندما يرى المرء جدية السائرين الى الله يستصغر جهده - -التذكرة - ماذا استفدت من الخمس القواعد الأولى .. - ان من عرف الله احبه واشتاق اليه وذلك من خلال تدبر القران ومطلعة اسمائه وفهم خطابه -الا ننس ابدا شكر النعم.ولان شكرتم لازيدنكم - الوقت راس مال المؤمن .اذن يجب الا نهدره في غير طاعة الله - وايضا المقولة بان على قدر المؤونة تاتي المعونة.العمل على ان تكون المؤونة كبيرة حتى تاتي المعونة من الله اكبر. فاللهم انفعنا بما علمتنا. |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(View-All) Members who have read this thread in the last 30 days : 0 | |
There are no names to display. |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
¤ شِدَّة النَّهَمة، وسموّ الهمة ..يا طالبات الوصول¤ | وصال خليفة | روضة آداب طلب العلم | 2 | 21-02-14 09:21 PM |