|
30-06-09, 12:08 AM | #1 |
|نتعلم لنعمل|
تاريخ التسجيل:
04-03-2008
المشاركات: 849
|
حبيبتى زهره
إجابة السؤال الأول رواه أهل السنن، |
30-06-09, 09:12 AM | #2 | |
|نتعلم لنعمل|
|
اقتباس:
أحسنتِ الآن مجموع درجااااتك |
|
30-06-09, 09:11 AM | #3 | |
|نتعلم لنعمل|
|
اقتباس:
رائعة حبيبتي أحسنتِ لكِ جمعيهم وفقكِ الله |
|
30-06-09, 09:15 AM | #4 |
|نتعلم لنعمل|
|
السؤال الثالث ؟؟ لماذا سمى الله الرجوع إليه فرارًا؟ وما هو أصل الفرار إلى الله؟ الإجابة فى سورة الذاريات أريد الآية والإجابة من كتاب تفسير بإختصار هذا السؤال عليه درجتين من يجيب ؟؟؟؟ ::
|
30-06-09, 05:34 PM | #5 | |
|نتعلم لنعمل|
تاريخ التسجيل:
04-03-2008
المشاركات: 849
|
اقتباس:
قال الله تعالى فى سورة الذاريات: (ففروا الى الله إنى لكم منه نذير مبين)(50)
سمى الله الرجوع اليه فرارا لأن الفرار هو الهروب من المعاصى واللجوء الى الله بالطاعات وبفعل فرائضه وترك نواهيه...اهربوا الى الله يا عباد الله بالأسلام اليه والأنقياد لطاعته وأصل الفرار الى الله هو التوحيد وأن لا تجعلوا مع الله الها أخر فالشرك يحبط أعمالكم ويحرم عليكم الجنة فلا تدخلوها أبدا. المصدر : أيسر التفاسير لكلام العلى الكبير لأبى بكر جابر الجزائرى |
|
30-06-09, 09:27 AM | #6 |
|نتعلم لنعمل|
|
قيل أن يذكر الله تعالى هذه الآية دعا العباد للنظر لآياته الموجبة لخشيته والإنابة إليه، أمر بما هو المقصود من ذلك، وهو الفرار إليه أي: الفرار مما يكرهه الله ظاهرًا وباطنًا، إلى ما يحبه، ظاهرًا وباطنًا، فرار من الجهل إلى العلم، ومن الكفر إلى الإيمان، ومن المعصية إلى الطاعة، و من الغفلة إلى ذكر الله فمن استكمل هذه الأمور، فقد استكمل الدين كله وقد زال عنه المرهوب، وحصل له، نهاية المراد والمطلوب.
وسمى الله الرجوع إليه، فرارَا، لأن في الرجوع لغيره، أنواع المخاوف والمكاره، وفي الرجوع إليه، أنواع المحاب والأمن، [والسرور] والسعادة والفوز، فيفر العبد من قضائه وقدره، إلى قضائه وقدره، وكل من خفت منه فررت منه إلى الله تعالى، فإنه بحسب الخوف منه، يكون الفرار إليه تفسير السعدي |
30-06-09, 02:28 PM | #7 | |
|نتعلم لنعمل|
|
اقتباس:
هذه إجابة شق من السؤال الشق الثاني { وَلَا تَجْعَلُوا مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ}هذا أصل الفرار إليه أن يفر العبد من اتخاذ آلهة غير الله، من الأوثان، والأنداد والقبور، وغيرها، مما عبد من دون الله، ويخلص العبد لربه العبادة ولخوف، والرجاء والدعاء، والإنابة. اإذا المقصود بالفرار هنا ألا يتعلق قلبك بأحد إلا الله( ملتقى العلوم الشرعية به إستفاضة والأية الذاريات 50 و51 تستحقي 4/1 درجة وفقكِ الله وانتظرك في السؤال القادم كوني بالقرب |
|
30-06-09, 11:04 AM | #8 |
جُهدٌ لا يُنسى
|
السؤال الاول
لا يحل للمسلم ان يسترجع ماأ عطى الا الوالد في عطيته لولده ( لايحل لرجل مسلم أن يعطي العطية ثم يرجع فيها الا الوالد فيما يعطي ولدة) منهج السالكين- سؤال ((ففروا الى الله) تفسير الجلالين (ففروا إلى الله) أي إلى ثوابه من عقابه بأن تطيعوه ولا تعصوه (إني لكم منه نذير مبين) بين الانذار التفسير الميسر ففروا-أيها الناس- من عقاب الله إلى رحمته بالإيمان به وبرسوله, واتباع أمره والعمل بطاعته, إني لكم نذير بيِّن الإنذار. وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا حزبه أمر, فزع إلى الصلاة, وهذا فرار إلى الله. سمي فرار الى الله نفس اجابة اختي زهرة الفردوس لاني ايضا بحثت في تفسير السعدي وسمى الله الرجوع إليه، فرارَا، لأن في الرجوع لغيره، أنواع المخاوف والمكاره، وفي الرجوع إليه، أنواع المحاب والأمن، [والسرور] والسعادة والفوز، فيفر العبد من قضائه وقدره، إلى قضائه وقدره، وكل من خفت منه فررت منه إلى الله تعالى، فإنه بحسب الخوف منه، يكون الفرار إليه |
30-06-09, 02:33 PM | #9 | |
|نتعلم لنعمل|
|
اقتباس:
راح أحسب لكِ نقطة بس لا تتأخري ثانية والشق الثاني كما أوضحت لزهر أصل الفرار وبالتأكيد سقط سهو أكيد منكن لنصف لذكرك الاية إذن درجة ونصف للشهيدة الحبيبة k التعديل الأخير تم بواسطة مروة عاشور ; 30-06-09 الساعة 02:36 PM |
|
30-06-09, 01:40 PM | #10 |
~مشارِكة~
تاريخ التسجيل:
24-06-2009
المشاركات: 87
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الجواب هو : يقول الله تعالى:{فَفِرُّوا إِلَى اللَّهِ إِنِّي لَكُم مِّنْهُ نَذِيرٌ مُّبِينٌ}(50) سورة الذاريات. يقول تعالى ذكره: فاهربوا أيها الناس من عقاب الله إلى رحمته بالإيمان به، واتباع أمره، والعمل بطاعته (إِنِّي لَكُمْ مِنْهُ نَذِيرٌ) يقول: إني لكم من الله نذير أنذركم عقابه، وأخوّفكم عذابه الذي أحله بهؤلاء الأمم الذي قصّ عليكم قصصهم، والذي هو مذيقهم في الآخرة تفسير الطبري وايضا ما ذكره السعدي في تفسيره أي : الفرار مما يكرهه الله ظاهرا وباطنا إلى ما يحبه ، ظاهرا وباطنا ، فرار من الجهل إلى العلم ، ومن الكفر إلى الإيمان ، ومن المعصية إلى الطاعة ، ومن الغفلة إلى الذكر . فمن استكمل هذه الأمور ، فقد استكمل الدين كله ، وزال عنه المرهوب ، وحصل له غاية المراد والمطلوب . وسمى الله الرجوع إليه فرارا ، لأن في الرجوع إلى غيره أنواع المخاوف والمكاره ، وفي الرجوع إليه أنواع المحاب والأمن والسرور والسعادة والفوز التعديل الأخير تم بواسطة نور من الامارات ; 30-06-09 الساعة 01:54 PM |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(View-All) Members who have read this thread in the last 30 days : 0 | |
There are no names to display. |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
..*.. المسابقة العلمية الصيفية الأولى في التفسير ..*.. | أم أســامة | المسابقات العلمية والأدبية | 53 | 30-08-07 10:04 PM |
المولد النبوي | عدن | روضة الفقه وأصوله | 5 | 03-04-07 08:13 AM |