العودة   ملتقى طالبات العلم > . ~ . الأقسام الدعوية والاجتماعية . ~ . > روضة الداعيات إلى الله > خواطر دعوية

الملاحظات


خواطر دعوية واحة للخواطر الدعوية من اجتهاد عضوات الملتقى أو نقلهن وفق منهج أهل السنة والجماعة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 03-03-10, 12:36 PM   #1
أمــــ هـــانـــئ
نفع الله بك الأمة
 
تاريخ التسجيل: 18-04-2009
المشاركات: 230
أمــــ هـــانـــئ is on a distinguished road
افتراضي

8- ياتُرى كيف سيكون النداء ؟(1)


كلما سمعت بوفاة أحد الخلق فضلا عن أحد أكابر العلماء

طفقتُ أُفكر : يا تُرى بأي الأسماء نادته ملائكة السماء ؟

فمثلا : عند وفاة شيخنا الألباني :

تملك هذا السؤال خاطري و جناني :

أتُراه نُودي : بياناصر الدين ؟ أم بيا أبا عبد الرحمن ؟

أم بيا محدث بلاد الشام ؟

نحسبه كذلك ولا نزكي على الله أحدا من الأنام .

ثم يهمني بعدُ حالي :

يحدوني الأمل والرجاء ، وأخشى عاقبة عملي الذي ساء .

يـاتُرى كيـف سيكـون النـداء ؟

_________________________
(1)- [ كنا في جنازة في بقيع الغرقد ، فأتانا النبي ، فقعد وقعدنا حوله ، كان على رؤوسنا الطير ، وهو يلحد له ، فقال : أعوذ بالله من عذاب القبر ، ثلاث مرات ، ثم قال : إن العبد المؤمن إذا كان فى إقبال من الآخرة وانقطاع من الدنيا ، نزلت إليه الملائكة ، كأن على وجوههم الشمس ، معهم كفن من أكفان الجنة ، وحنوط من حنوط الجنة ، فجلسوا منه مد البصر ، ثم يجئ ملك الموت حتى يجلس عند رأسه ، فيقول : يا أيتها النفس الطيبة ، اخرجي إلى مغفرة من الله ورضوان ، قال : فتخرج تسيل كما تسيل القطرة من في السقاء ، فيأخذها فإذا أخذها لم يدعوها في يده طرفة عين ، حتى يأخذوها فيجعلوها في ذلك الكفن وذلك الحنوط ، ويخرج منها كأطيب نفحة مسك وجدت على وجه الأرض ، قال : فيصعدون بها ، فلا يمرون بها ، يعني على ملأ من الملائكة ، إلا قالوا : ما هذه الروح الطيبة ؟ فيقولون : فلان ابن فلان ، بأحسن أسمائه التي كانوا يسمونه بها في الدنيا ، حتى ينتهوا بها إلى السماء ، فيستفتحون له ، فيفتح له ، فيشيعه من كل سماء مقربوها ، إلى السماء التي تليها ، حتى ينتهى بها إلى السماء التي فيها الله ، فيقول الله عز وجل : اكتبوا كتاب عبدي في عليين ، وأعيدوه إلى الأرض ، فإني منها خلقتهم ، وفيها أعيدهم ، ومنها أخرجهم تارة أخرى ، قال : فتعاد روحه في جسده ، فيأتيه ملكان ، فيجلسانه ، فيقولان له : من ربك ؟ فيقول ربي الله ، فيقولان له : ما دينك ؟ فيقول : ديني الإسلام ، فيقولان له : ما هذا الرجل الذي بعث فيكم ؟ فيقول : هو رسول الله ، فيقولان له : ما علمك ؟ فيقول : قرأت كتاب الله فآمنت به وصدقت ، فينادي مناد من السماء : أن صدق عبدي ، فافرشوه من الجنة ، وافتحوا له بابا إلى الجنة ، قال : فيأتيه من روحها وطيبها ، ويفسح له في قبره مد بصره ، قال : ويأتيه رجل حسن الوجه ، حسن الثياب ، طيب الريح ، فيقول : أبشر بالذي يسرك هذا يومك الذي كنت توعد ، فيقول له : من أنت ؟ فوجهك الوجه الذي يجئ بالخير ، فيقول ، أنا عملك الصالح ، فيقول : يا رب ، أقم الساعة حتى أرجع إلى أهلي ومالي ، قال : وإن العبد الكافر إذا كان في انقطاع من الدنيا وإقبال من الآخرة ، نزل إليه من السماء ملائكة سود الوجوه ، معهم المسوح ، فيجلسون منه مد البصر ، ثم يجئ ملك الموت حتى يجلس عند رأسه ، فيقول : أيتها النفس الخبيثة ، اخرجي إلى سخط من الله وغضب ، قال : فتتفرق في جسده ، فينتزعها كما ينتزع السفود من الصوف المبلول ، فيأخذها ، فإذا أخذها لم يدعوها في يده طرفة عين ، حتى يجعلوها في تلك المسوح ، ويخرج منها كأنتن ريح خبيثة وجدت على وجه الأرض ، فيصعدون بها ، فلا يمرون بها على ملأ من الملائكة إلا قالوا : ما هذا الروح الخبيث ؟ فيقولون فلان ابن فلان ، بأقبح أسمائه التي كانوا يسمونه بها في الدنيا ، حتى ينتهى بها إلى السماء الدنيا ، فيستفتح له ، فلا يفتح له ، ثم قرأ رسول الله ( لا تفتح لهم أبواب السماء ، ولا يدخلون الجنة حتى يلج الجمل في سم الخياط ) الأعراف : 40 ، فيقول الله عز وجل : اكتبوا كتابه في سجين ، في الأرض السفلى ، فتطرح روحه طرحا ، ثم قرأ : ( ومن يشرك بالله فكأنما خر من السماء فتخطفه الطير أو تهوى به الريح في مكان سحيق ) الحج : 31 ، فتعاد روحه في جسده ، ويأتيه ملكان فيجلسانه ، فيقولان له : من ربك ؟ فيقول : هاه هاه لا أدري ، فيقولان له : ما هذا الرجل الذي بعث فيكم ، فيقول : هاه هاه لا أدري ، فينادي مناد من السماء : أن كذب فافرشوه من النار ، وافتحوا له بابا إلى النار فيأتيه من حرها وسمومها ، ويضيق عليه قبره ، حتى تختلف أضلاعه ، ويأتيه رجل قبيح الوجه ، قبيح الثياب منتن الريح ، فيقول : أبشر بالذي يسوؤك ، هذا يومك الذي كنت توعد ، فيقول : من أنت ، فوجهك الوجه الذي يجئ بالشر ، فيقول : أنا عملك الخبيث ، فيقول رب لا تقم الساعة ]
الراوي: البراء بن عازب المحدث: الألباني - المصدر: شرح الطحاوية - الصفحة أو الرقم: 396
خلاصة الدرجة: صحيح .
أمــــ هـــانـــئ غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 08-03-10, 01:25 PM   #2
رقية مبارك بوداني
|تواصي بالحق والصبر|
مسؤولة الأقسـام العامة
c8

الحمد لله
سلمت وسلم بنانك اختي أم هانىء ، وبورك قلمك وفكرك ، ولا حرمنا الله من تواجدك ومشاركاتك المتميزة ومساهماتك الموفقة
جزاك الله خيرا



توقيع رقية مبارك بوداني

الحمد لله أن رزقتني عمرة هذا العام ،فاللهم ارزقني حجة ، اللهم لا تحرمني فضلك ، وارزقني من حيث لا أحتسب ..


رقية مبارك بوداني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-03-10, 12:31 AM   #3
أمــــ هـــانـــئ
نفع الله بك الأمة
 
تاريخ التسجيل: 18-04-2009
المشاركات: 230
أمــــ هـــانـــئ is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام حاتم الاثرية مشاهدة المشاركة
الحمد لله
سلمت وسلم بنانك اختي أم هانىء ، وبورك قلمك وفكرك ، ولا حرمنا الله من تواجدك ومشاركاتك المتميزة ومساهماتك الموفقة
جزاك الله خيرا
حي هلا ثم حي هلا ثم حي هلا بغاليتنا الحبيبة أم حاتم الأثرية

أشرق متصفحي المتواضع بجميل طلتك البهية

جزاك الله عني خيرا وبارك فيك نسأل الله الإخلاص والقبول آمين
أمــــ هـــانـــئ غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-03-10, 12:36 AM   #4
أمــــ هـــانـــئ
نفع الله بك الأمة
 
تاريخ التسجيل: 18-04-2009
المشاركات: 230
أمــــ هـــانـــئ is on a distinguished road
افتراضي

9- هل نعبد الله باسمه الغني ؟


قرأت يوما قوله تعالى :
(( وإذ يرفع إبراهيم القواعد من البيت وإسماعيل ربنا تقبل منا إنك أنت السميع العليم )) سورة البقرة / الآية 127


فعجبت : لِمَ يدعو النبيّان بقبول البناء والعمـل !
وقد أُمرا برفع بناء البيت فأجابا بكل حبّ على عجل !
كأنما يخشون ردّ العمل ، ويرجون أن يكون عند الإله قد قُبِل !

وزاد عجبي بجواب رسولنا عائشة عن أهل الخير و الوجل !

-* [ سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن هذه الآية { والذين يؤتون ما آتوا وقلوبهم وجلة } قالت عائشة : أهم الذين يشربون الخمر ويسرقون قال لا يا بنت الصديق ولكنهم الذين يصومون ويصلون ويتصدقون وهم يخافون أن لا تقبل منهم أولئك الذين يسارعون في الخيرات وهم لها سابقون .]
الراوي: عائشة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترمذي - الصفحة أو الرقم: 3175 / خلاصة الدرجة: صحيح
عجبا : يسارعون في الخيرات وقلوبهم بين الخوف والأمل
و يرجون ربّ السماوات ألا يردّ طيب العمل

وهُديتُ إلى جماع الأمر في قول ربنا سبحانه وتعالى و عزّ وجلّ :
- *(( يا أيها الناس أنتم الفقراء إلى الله والله هو الغني الحميد * إن يشأ يذهبكم ويأت بخلق جديد ))سورة فاطر / الآية 15- 16

*- [عن النبي صلى الله عليه وسلم ، فيما روى عن الله تبارك وتعالى أنه قال " يا عبادي ! إني حرمت الظلم على نفسي وجعلته بينكم محرما . فلا تظالموا . يا عبادي ! كلكم ضال إلا من هديته . فاستهدوني أهدكم . يا عبادي ! كلكم جائع إلا من أطعمته . فاستطعموني أطعمكم . يا عبادي ! كلكم عار إلا من كسوته . فاستكسوني أكسكم . يا عبادي ! إنكم تخطئون بالليل والنهار ، وأنا أغفر الذنوب جميعا . فاستغفروني أغفر لكم . يا عبادي ! إنكم لن تبلغوا ضري فتضروني . ولن تبلغوا نفعي فتنفعوني . يا عبادي ! لو أن أولكم وآخركم وإنسكم وجنكم . كانوا على أتقى قلب رجل واحد منكم . ما زاد ذلك في ملكي شيئا . يا عبادي ! لو أن أولكم وآخركم . وإنسكم وجنكم . كانوا على أفجر قلب رجل واحد . ما نقص ذلك من ملكي شيئا . يا عبادي ! لو أن أولكم وآخركم . وإنسكم وجنكم . قاموا في صعيد واحد فسألوني . فأعطيت كل إنسان مسألته . ما نقص ذلك مما عندي إلا كما ينقص المخيط إذا أدخل البحر . يا عبادي ! إنما هي أعمالكم أحصيها لكم . ثم أوفيكم إياها . فمن وجد خيرا فليحمد الله . ومن وجد غير ذلك فلا يلومن إلا نفسه " . وفي رواية : " إني حرمت على نفسي الظلم وعلى عبادي . فلا تظالموا " . ]
الراوي: أبو ذر الغفاري المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح - الصفحة أو الرقم: 2577 / خلاصة الدرجة: صحيح .

حينها علمت : لِمَ كان سمت أسلافنا دومة الخشية وملازمة الافتقار إلى الإله و الوجلّ

ودوام تساؤل : بين خشية و رجاء وأمل : هل يا تُرى يُنعِم الغني بقبول ذا العمل ؟
أمــــ هـــانـــئ غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-03-10, 01:18 PM   #5
مُحبة الله
~مشارِكة~
 
تاريخ التسجيل: 03-10-2008
المشاركات: 38
مُحبة الله is on a distinguished road
افتراضي

رائـــع أستاذه ، حفظك الله وجزاك بالقبول والإحسان.



توقيع مُحبة الله
[CENTER][CENTER][COLOR=#000000][B][FONT=Arabic Transparent]محبة الله رأس الحـب أقدسـه :icony6: ومن ينابيعها شـعري وأنغامي[/FONT][/B][B][FONT=Arial][/FONT][/B][/COLOR][/CENTER][/CENTER]
[CENTER][CENTER][B][FONT=Arabic Transparent][COLOR=#000000]ومـن محبة خـير الرسل قافيتي :icony6: فحوضـه ري قلبي المدنف الظامي[/COLOR][/FONT][/B][/CENTER][/CENTER]
[CENTER][CENTER][B][FONT=Arabic Transparent][COLOR=#000000]أحـب كل دعـاة الحق أنصرهم :icony6: فنصرة الحق آمـالي وإلهامي[/COLOR][/FONT][/B][/CENTER][/CENTER]
مُحبة الله غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 16-03-10, 07:19 AM   #6
أمــــ هـــانـــئ
نفع الله بك الأمة
 
تاريخ التسجيل: 18-04-2009
المشاركات: 230
أمــــ هـــانـــئ is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مُحبة الله مشاهدة المشاركة
رائـــع أستاذه ، حفظك الله وجزاك بالقبول والإحسان.
آمين وجزاك أختنا الكريمة على عطر مرورك وطيب دعائك
أحسن الله إليك
أمــــ هـــانـــئ غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 09-04-10, 06:36 AM   #7
أمــــ هـــانـــئ
نفع الله بك الأمة
 
تاريخ التسجيل: 18-04-2009
المشاركات: 230
أمــــ هـــانـــئ is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مُحبة الله مشاهدة المشاركة
رائـــع أستاذه ، حفظك الله وجزاك بالقبول والإحسان.
آمين آمين آمين وإياك

أسعدك الله في الدارين أخية وجزاك خيرا على كريم مرورك
أمــــ هـــانـــئ غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 16-03-10, 07:23 AM   #8
أمــــ هـــانـــئ
نفع الله بك الأمة
 
تاريخ التسجيل: 18-04-2009
المشاركات: 230
أمــــ هـــانـــئ is on a distinguished road
افتراضي

10- تصبّري يا نفس : ( أجمل ما في الدنيا أنها فانية ).


تفكّرتُ يومًا :


ماذا لو كان بقاؤنا في هذه الدنيـا دواما سرمدا ؟
واحسرتاه إن دامت حياتنا في هذه الدنيا كذا أبـدا!
وطفقت أحمدُ ربّنا أن جعـل لكبـدنا فيهـا حـدا .
رحمنـا ولم يجعلها لعباده مستقـرا دائما وخلــدا .
فالحمد لله على نعمائه حمدا كثيرا طيبـــا ممتـدا
.
أمــــ هـــانـــئ غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 16-03-10, 07:25 AM   #9
أمــــ هـــانـــئ
نفع الله بك الأمة
 
تاريخ التسجيل: 18-04-2009
المشاركات: 230
أمــــ هـــانـــئ is on a distinguished road
افتراضي

--------------------------------------------------------------------------------

11- لا يزال لسانك رطبًا بذكر الله .(1)


لا غنى لبشرٍ عن رطوبة فيه و نداوة رضابـه.
فلا يكاد يطيق بشرٌ جفاف حلقه ولسانــه.
كذا وصف الشارع الحكيم حال الذاكر لربه.
دائم مقيم على ذكره دوام تلازم لعابه للسانه.



____________________________
(1 )- { أن رجلا قال يا رسول الله إن شرائع الإسلام قد كثرت علي فأخبرني بشيء أتشبث به قال : لا يزال لسانك رطبا من ذكر الله }
الراوي: عبدالله بن بسر المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترمذي - الصفحة أو الرقم: 3375
خلاصة الدرجة: صحيح
أمــــ هـــانـــئ غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 16-03-10, 07:51 AM   #10
أم الخطاب78
جُهدٌ لا يُنسى
افتراضي

وفقكم الله



توقيع أم الخطاب78
كيف يكون هذا الود؟ وما هي أسبابه؟ وثمراته؟

أم الخطاب78 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(View-All Members who have read this thread in the last 30 days : 0
There are no names to display.

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أحاديث صحيحة وأخرى ضعيفة في فضائل سور القرآن سلوى محمد روضة القرآن وعلومه 4 18-11-12 10:53 PM


الساعة الآن 09:19 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024,Jelsoft Enterprises Ltd.
هذه المنتديات لا تتبع أي جماعة ولا حزب ولا تنظيم ولا جمعية ولا تمثل أحدا
هي لكل مسلم محب لدينه وأمته وهي على مذهب أهل السنة والجماعة ولن نقبل اي موضوع يثير الفتنة أو يخالف الشريعة
وكل رأي فيها يعبر عن وجهة نظر صاحبه فقط دون تحمل إدارة المنتدى أي مسؤلية تجاه مشاركات الأعضاء ،
غير أنَّا نسعى جاهدين إلى تصفية المنشور وجعله منضبطا بميزان الشرع المطهر .