|
دورات رياض الجنة (انتهت) إذا مررتم برياض الجنة فارتعوا، رياض الجنة مشروع علمي في استماع أشرطة مختارة |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
13-12-08, 06:55 AM | #1 |
جُهدٌ لا يُنسى
تاريخ التسجيل:
22-01-2008
المشاركات: 5,333
|
أختى سهام الليل ما وضع هو تفريغ العشرون دقيقة الأوائل ولكن يتبقى العشرون دقيقة الأخيرة لم توضع بعد
أعتذر أخيتى لأنى تدخلت ولكن خشيت أن نتأخر على باقى الأخوات فى التفريغ ضعى أخيتى ما قمتى به حتى يكتمل العمل بوركتى خيرا |
13-12-08, 06:16 PM | #2 |
جُهدٌ لا يُنسى
|
أبشري أخيتي أم البراء
جزاك الله خيرا على التنبيه ،، |
13-12-08, 07:02 PM | #3 |
جُهدٌ لا يُنسى
|
التفريغ العشرون دقيقة الأخيرة
التفريغ في الملف المرفق
|
13-12-08, 10:26 PM | #4 |
|نتعلم لنعمل|
|
مشرفتنا الحبيبة " أم أسماء وصهيب " زادك الله أدبا ً وحسن خلق وحلاوة منطق
جعل الله هذه الكلمات الطيبة فى ميزان حسناتك فكم يفتح الله بها من قلوب جعلك الله من مفاتيح الخير ورفع قدرك فى الدنيا والآخرة أشهد الله أنى أحبك فى الله |
13-12-08, 11:01 PM | #5 |
|نتعلم لنعمل|
|
أعتذر عن هذه النومة والحمد لله الذى بنعمته تتم الصالحات عُدتُ اللهم لاتحرمنا مجالس تذكرنا بك وتعلمنا ما يقربنا منك وإن كنا لسنا أهلا ً لذلك ولكنك سبحانك أهل التقوى وأهل المغفرة
هاهو البحث الإختيارى الملحق بالدرس التاسع عشر : - -دلالة حرف الباء في قوله تعالى ﴿ السَّمَاءُ مُنْفَطِرٌ بِهِ﴾ وفي قوله تعالى ﴿ وَيَوْمَ تَشَقَّقُ السَّمَاءُ بِالْغَمَامِ﴾ الباء فى قوله " السماء منفطر به " تفيد السببية أى أن السماء تفطرت وتشققت بسبب يوم القيامة أو أنها ظرفية بمعنى فيه أى أن ماحدث للسمآء من شقق وانفطار فزمنه يوم القيامة -وفى قوله " يوم تشقق السمآء بالغمام " تفيد إما السببية أى أن تشقق السمآء كان بسبب الغمام أى بسبب طلوعه منها أو بمعنى عن أى أن السمآء تشققت عى الغمام وهو سحاب أبيض رقيق 2-دلالة حرف "في" في قوله تعالى ﴿ أَأَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ﴾الفاء هنا تفيد الاسعلاء بمعنى " على " وليست تفيد الظرفية فالله سبحانه لايحد بمكان وإنما تدل على علوه سبحانه كما هو معلوم لذوى الفطر السليمة أن الله له صفة العلو سبحانه وتعالى سواء فى الذات أو فى الصفات وكثيرا ما تأتى "فى "بمعنى "على " كقوله " قل سيروا فى الأرض فانظروا ---" |
13-12-08, 11:23 PM | #6 |
|نتعلم لنعمل|
|
بتيسير من الله تم الاستماع للدرس العشرين والله المستعان أدون الفوائد وأستمع للواحد والعشرين فكم هى نعمة وكم هى متعة أن ننتهى لنبدأ -
لاحرمنا الله نعمة التوفيق لمحابّه ومراضيه والثبات عليها حتى نلقاه |
14-12-08, 05:53 AM | #7 |
جُهدٌ لا يُنسى
تاريخ التسجيل:
22-01-2008
المشاركات: 5,333
|
أستمعت للشريط السابع عشر والثامن عشر
الفوائد المطلوبة:- 1)الدرجة الأولى من درجات حروف المعانى وهى معرفة القول الأصلى والمعنى الأصلى لكل حرف وهو المعتاد أستخدامه وذلك مثل حرف على يفيد الإستعلاء وحرف ال يفيد التعريف وحرف الباء يفيد الإلصاق ونحو ذلك 2)الدرجة الثانيه وهى معرفة كل المعانى التى وردت لكل حرف فهناك بعض الحروف التى ليس لها معنى أصلى واحد فهى متعددة المعانى ويفهم معناها من سياق الجملة مثال ذلك حرف الفاء فقد تكون عاطفة مثل (فالسابقات سبقا) وقد تكون سببية وقد تكون فصيحة مثل (أرأيت الذى يكذب بالدين فذلك الذى يدع اليتيم) 3)الدرجة الثالثة وهى التدقيق فى المختلف من أقوال العلماء فهناك من الحروف التى أختلف العلماء فى معرفة معناها وهذة لا تعنينا لانها لا يصل إليها طالب العلم إلا بالبحث الطويل والممارسة و التدقيق فى هذا الباب 4)الفرق بين الواو والفاء فى بداية سورة النازعات أنه لما كان المتحدث عنه متماثل فى الجنس وهى الملائكة والنوع وهى الملائكة المكلفة بقبض الأرواح كان العطف فى الحديث بالواو ولما أختلف النوع مع بقاء الجنس وهى الملائكة فتكلم عن نوع أخر من الملائكة وهى التى تأخذ الأرواح إلى مصيرها سواء كان نعيما أو عذابا بحسب عملها فتغير العطف بالفاء للدلالة على ذلك الفوائد المطلوبة:- 1)حرف أل أداة التعريف:عهدية مثل قوله تعالى (ألم تر كيف فعل ربك بأصحاب الفيل) عائدة على هذا الفيل المعهود وقد تكون جنسية وتفيد الإستغراق مثل قوله تعالى (الحمد لله رب العالمين)أى أن الحمد كله لله وحدة ولا يكون لغيره وقد تفيد الماهية مثل قوله تعالى (وجعلنا من الماء كل شئ حى) تعنى أى نوع من الماء جعل الله منه الحياة 2)قد مع الفعل الماضى تفيد التحقيق مع الإقتراب مثل قوله تعالى(قد أفلح من زكاها)يدل على قرب تحقيق أمر التزكية ومع الفعل المضارع تفيد التقليل أو التكثير مثال قوله تعالى (قد يعلم الله المعوقين منكم)هنا تفيد بكثرة علم الله وسعة علمه جل شأنه 3)اللام الجاره تأتى للأختصاص(إنما الصدقات للفقراء)أى خص الفقراء بإستحقاقهم للصدقات للصيروه(ولذلك خلقهم) للعلة (وقد يسرنا القرآن للذكر) أى سبب تيسير القرآن ليتذاكرونه المؤمنين ويكون ذكر لهم للصلة(وإذ قال ربك للملائكة) أى أن الله قال الكلام موصلا للملائكة 4)ما الأسمية:- تفيد العموم والشمول وقد تأتى شرطية؛:-(وما تفعوا من خير يعلمه الله) وقد تكون موصوله(فأنكحوا ما طاب لكم من النساء) 5)النفاثات حرف أل يفيد الإستغراق وذلك بأن كل أنواع السحر شر وأذى ويجب الإستعاذة منه أما كلمة حاسد جاءت نكرة وذلك لأن من الحد ما هو ممدوح ومذموم والإستعاذة جاءت من المذموم ولذلك جاءت نكرة فاتباين بين الكلمتين من ناحية التعريف والتنكير جاءت من أجل إختلاف المستعاذ منه فى الأثنين 6)فى جاءت بمعنى على لأن التصليب يكون على الشئ المرا الصلب عليه ولكن لم يستخدم على وأستخدم فى ليدل على شدة غضب وضيق فرعون حيث أنه لن يصلبهم فقط بل يريد أن يحفر أجسادهم فن جذوع النخل 7)حرف السين لدلالة على قرب حدوث الفعل ولم يقل سوف وهنا يدل على بره عليه السلام بأبيه أنه فى أقرب وقت سيتغفر له عند الله 8)الفاء هنا تفيد العلة فسبب نعم الله علينا يستوجب أن نشكره سحانه وتعالى على نعمه |
15-12-08, 03:15 PM | #8 |
جُهدٌ لا يُنسى
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. منذ عدة أيام استمع للدروس واستخلصت الفوائد للدروس الثلاثة الأولى 15 -16-17 |
15-12-08, 03:21 PM | #9 |
جُهدٌ لا يُنسى
|
الفوائدالمطلوبة: 15
***اذكري كلام المفسرين رحمهم الله في دلالة الكلمات التالية : -( إذا الشمس كُوِّرَتْ *وَإِذَا النُّجُومُ انْكَدَرَتْ﴾ ( كورت )المراد هنا أن الشمس وكذلك النجوم أنها تلف الشمس والقمر تلف كما تلف العمامة ويقول بعضهم تكور كما تكور العمامة، وأن هذه اللفظة تتدل على معنيين فالتكوير يدل بدءاً على اللف وعلى الضم وعلى التدوير ويدل أيضاً على اضمحلال النور الذي في الشيء المكور فيدل تارة على اللف والتدوير ويدل دلالة أخرى على اضمحلال النور والانطفاء ﴿انْكَدَرَتْ﴾ الانكدار في أصل اللغة هو السقوط بشدة وقوة وأيضاً الانكدار يدل على الاضمحلال ويدل على ذهاب الضوء شيئاً فشيئاً فهو سقوط شديد يصحبه ذهاب نور هذه النجوم واضمحلال هذه الإضاءة شيئاً فشيئاً حتى تنطفئ تماما -(وَإِذَا كُشِالسَّمَاءُ طَتْ﴾ أي كشطت وأزيلت كما يزال الجلد من على ظهر الكتاب وكما يزال جلد البعير من على لحمه. فالله سبحانه وتعالى يكشط هذه السماء من على وجه هذا الكون فيطويها سبحانه وتعالى -﴿اللَّهُ الصَّمَدُ﴾ الصمد هو الذي لا جوف له لأن الذي لا جوف له لا يحتاج إلى غيره لا يحتاج إلى غذاء لا يحتاج إلى إخراج ونحو ذلك ، فالعرب تطلق على الصمد نوع من الصمدية أنه لا يحتاج إلى غيره بل يحتاج غيره إليه والصمدية : هو اللجوء والتوكل وتوكيل الأمر إنما يكون إليه سبحانه وتعالى لا إلى غيره هذا الأمر. -﴿ذَلِكَ يَوْمُ التَّغَابُنِ﴾ سيحصل للناس غبن شديد جداً في يوم القيامة ،إذا جاءه الناس أعداداً كثيرة جاء أقوام من الخلق كل منهم يطلبه في شيء من حقوقه هذا يأخذ منه لأجل أنه اعتدى عليه في ماله وذلك اعتدى عليه بلسانه....وسيحصل لهم أيضاً غبن شديد لأنهم قصروا في عبادة الله عزّ وجلّ وارتكبوا شيئا من نواهيه سبحانه وتعالى. -﴿مُتَّكِئِينَ عَلَى رَفْرَفٍ خُضْرٍ﴾ الرفرف هي البساتين، ايضا هي أطراف القصور، الرفرف هي الحدائق التي تكون في القصور. -﴿وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ ﴾ لفظ الزينة في كتاب الله سبحانه وتعالى وهو ما يقارب تسع وعشرون. كلمة لفظة الزينة وردت ما يقارب هذا التكرار في كتاب الله سبحانه وتعالى و أن لفظة الزينة في كتاب الله سبحانه وتعالى من أول القرآن إلى خاتمته تكاد تقطع يقينا بأن هذه المواطن إنما يراد بها الزينة الظاهرة لا الزينة الباطنة . ***كيف يصل طالب العلم إلى فهم دلالة الكلمة؟ أن دلالة معرفة الكلمة يكون بعرض الكلمات التي تتدبر آياتها ومعرفة درجتها من الوضوح والغموض فعندما يمر بكلمة في كتاب الله ويدرك أن فيها شيئاً من الغموض أو أنها توحي بأن البحث فيها قد يفيد في معرفة دلالة هذه الكلمة بشكل أكبر أوضح فعندها نرجع إلى المصادر التي تساعد في بيان هذه الدلالة إن وجدت. التعديل الأخير تم بواسطة سهام الليل ; 15-12-08 الساعة 03:25 PM |
16-12-08, 10:05 PM | #10 | |
جُهدٌ لا يُنسى
تاريخ التسجيل:
22-05-2007
المشاركات: 7,201
|
اقتباس:
|
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 0 والزوار 3) | |
(View-All) Members who have read this thread in the last 30 days : 0 | |
There are no names to display. |
|
|