العودة   ملتقى طالبات العلم > . ~ . معهد العلوم الشرعية . ~ . > ๑¤๑ أقسام معهد العلوم الشرعية الدراسية ๑¤๑ > || المستوى الأول || > العقيدة الإسلامية > أرشيف الفصول السابقة

الملاحظات


موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 23-02-12, 02:52 PM   #1
فاطمة سالم
|علم وعمل، صبر ودعوة|
|طالبة في المستوى الثاني1 بمعهد لعلوم الشرعية|
افتراضي

سؤال : ما معنى العبادة بمفهومها العام والخاص ؟



توقيع فاطمة سالم


فاطمة سالم غير متواجد حالياً  
قديم 23-02-12, 05:56 PM   #2
غراس السنابل
| طالبة في المستوى الثاني 1|
افتراضي

العبادة بالمعنى العام
التذلل لله محبة وتعظيما بفعل المأمور واجتناب المحظور على وفق ماجاء به الله عزوجل

العبادة بالمعنى الخاص كما ذكره شيخ الاسلام( اسم جامع لكل مايحبه الله ويرضاه من الاقوال والافعال الظاهرة والباطنة


التوحيد من العبودية فالتوحيد خاص لماذا فسر العام بالخاص؟



توقيع غراس السنابل
وفاضت روح أبي إلى بارئها
اللهم اجعله في الفردوس الأعلى
غراس السنابل غير متواجد حالياً  
قديم 23-02-12, 06:28 PM   #3
أم حفصة وصفية
~مشارِكة~
افتراضي

مرحبا بك اختنا العزيزة وحياكم الله
فسر العام بالخاص لاهمية هذا الاخير ولانه اساس ومبنى وركزة ما ساتى بعده.
وسؤالي ما هي اسباب معرفة العبد ربه؟؟
أم حفصة وصفية غير متواجد حالياً  
قديم 23-02-12, 06:27 PM   #4
فاطمة سالم
|علم وعمل، صبر ودعوة|
|طالبة في المستوى الثاني1 بمعهد لعلوم الشرعية|
افتراضي

فسر العام الذي هو العبادة بالخاص الذي هو التوحيد لأهمية التوحيد ولأن التوحيد أصل العبادة ففسر بها وكانها هي لأنه الأصل
فلاتسمى العبادة عبادة إلا مع التوحيد ولا تقبل إلا بالتوحيد فلذالك فسرت العبادة بها
فاطمة سالم غير متواجد حالياً  
قديم 23-02-12, 06:29 PM   #5
فاطمة سالم
|علم وعمل، صبر ودعوة|
|طالبة في المستوى الثاني1 بمعهد لعلوم الشرعية|
افتراضي

قال المؤلف رحمه الله : وأعظم ما أمر الله به التوحيد وهو افراد الله بالعبادة
مانوع هذا التوحيد الذي عرفه المؤلف ولماذا عرفه بهذا النوع بالضبط ؟
فاطمة سالم غير متواجد حالياً  
قديم 23-02-12, 06:52 PM   #6
منة الله أحمد
طالبة دورة أزاهير رَسم الحرف
 
تاريخ التسجيل: 12-11-2010
المشاركات: 215
منة الله أحمد is on a distinguished road
افتراضي السلام عليكم

السلام عليكم
افراد الله عز وجل بالعبادة هو توحيد الألوهية وهو يتضمن لتوحيد الربوبية وتوحيد الأسماء والصفات
فعندما يعلم العبد الله عز وجل هو الذى خلقه ورزقة وهو مالكه سبحانه وتعالى وان الله له الأسماء الحسنى والصفات العلى فلا يملك العبد الا توحيده فى العبادة محبة وذلا وانكسارا وتعظيما
منة الله أحمد غير متواجد حالياً  
قديم 23-02-12, 07:44 PM   #7
فاطمة سالم
|علم وعمل، صبر ودعوة|
|طالبة في المستوى الثاني1 بمعهد لعلوم الشرعية|
افتراضي

بارك الله فيك حبيبتي منة
لكن توحيد الالوهية لا أظن أنه يتضمن توحيد الربوبية والاسماء والصفات ولكن توحيد الربوبية يستلزم توحيد الالوهية ولذالك احتج الله عز وجل على الكفار المقرين بتوحيد الربوبية على توحيد الالوهية
لكن لم تكملي الشطر الثاني من السؤال والذي هو لما خصص المؤلف هذا التوحيد بالذات ؟
لأنه هو المقصود وهو الذي من أجله أرسلت الرسل وانزلت الكتب كما قال تعالى : ولقد بعثنا في كل أمة رسولا أن اعبدوا الله واجتنبوا الطاغوت
وهو الاسلام العام الذي جاءت به كل الرسل .لأن كل الرسل بعثهم الله للناس من اجل أن يبصرونهم بعبادة الله وحده
فاطمة سالم غير متواجد حالياً  
قديم 23-02-12, 09:07 PM   #8
زينب الجزائرية
|طالبة في المستوى الثاني 1|
افتراضي

ام سعد توحيد الألوهية يتضمن توحيد الربوبية و توحيد الأسماء و الصفات معنى ذلك أن من وحد الله في ألوهيته فإنه من الضروري قد أقر بربوبية الله عز و جل و أسمائه و صفاته العلى

التعديل الأخير تم بواسطة زينب الجزائرية ; 23-02-12 الساعة 09:17 PM
زينب الجزائرية غير متواجد حالياً  
قديم 11-03-12, 04:34 PM   #9
عقيلة زيان
|طالبة في المستوى الثاني 3|
 
تاريخ التسجيل: 10-09-2011
المشاركات: 270
عقيلة زيان is on a distinguished road
افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياكن الله
اين انتن
الهمة فى مواصلة المراجعة
لقد اطلعت اليوم فقط على ما تم مراجعته
فكان لابدا من التنبيه على اشياء
اسال الله ان ييسر لى ذالك

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زينب الجزائرية مشاهدة المشاركة
ام سعد توحيد الألوهية يتضمن توحيد الربوبية و توحيد الأسماء و الصفات معنى ذلك أن من وحد الله في ألوهيته فإنه من الضروري قد أقر بربوبية الله عز و جل و أسمائه و صفاته العلى
التبيه على العلاقة الوجودة بين انواع التوحيد الثلاثة:
فاعلمن اخواتى أنَّه لا يكمل لأحد توحيدُه إلاَّ باجتماعِ أنواعِ التوحيدِ الثلاثةِ وهي: توحيدُ الربوبيةِ، والأسماءِ والصفاتِ، والألوهيةِ، فلا ينفعُ توحيدُ الربوبيةِ بدونِ توحيدِ الألوهيةِ، ولا يقومُ توحيدُ الألوهيةِ بدونِ توحيدِ الربوبيةِ، ولاَ يَسْتَقيمُ تَوحيدُ الله في رُبُوبيتِهِ وأُلُوهِيَتِهِ بِدُونِ توحيدِه في أسمائِه وصفاتِه(١)، فهذِه الثلاثةُ متلازِمَةٌ يُكَمِّلُ بعضُهَا بعضًا، ولا يَسَعُ الاستِغْناءُ بِبعضِها عن البعْضِ الآخرِ، فالعلاقَةُ الرابطةُ بينَ هذِه الأقسامِ هي علاقةُ (( تلازُمٍ وتضمُّنٍ وشُمُولٍ. ))

فتوحيد الربوبية مستلزم لتوحيد الألوهية.
وتوحيد الألوهية متضمن لتوحيد الربوبية.
وتوحيد الأسماء والصفات شامل للنوعين معاً.

بيان ذالك ":
أن من أقر بتوحيد الربوبية وعلم أن الله سبحانه هو الرب وحده لا شريك له في ربوبيته لزمه من ذلك الإقرار أن يفرد الله بالعبادة وحده سبحانه وتعالى؛ لأنه لا يصلح أن يعبد إلا من كان رباً خالقاً مالكاً مدبراً، وما دام كله لله وحده وجب أن يكون هو المعبود وحده.
ومَعْنى ذلكَ أنَّ تَوحيدَ الألوهيةِ خَارجٌ عَن مَدلُولِ توحيدِ الربوبيةِ،
ولهذا جرت سنة القرآن الكريم على سوق آيات الربوبية مقرونة بآيات الدعوة إلى توحيد الألوهية، ومن أمثلة ذلك:
قوله تعالى: يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الأَرْضَ فِرَاشًا وَالسَّمَاءَ بِنَاءً وَأَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجَ بِهِ مِنَ الثَّمَرَاتِ رِزْقًا لَكُمْ فَلَا تَجْعَلُوا للهِ أَنْدَادًا وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ [البقرة: 21].
وأما توحيد الألوهية فهو متضمن لتوحيد الربوبية؛ لأن من عبد الله ولم يشرك به شيئاً فهذا يدل ضمناً على أنه قد اعتقد بأن الله هو ربه ومالكه الذي لا رب غيره.
أي: أنَّ توحيدَ الربوبيةِ جزْءٌ مِن معنى توحيدِ الألُوهيةِ
يتقَرَّرُ عِنْدئذٍ أنَّ توْحيدَ الربُوبيةِ عِلْمِيٌّ اعْتِقَادِيٌّ، وتَوحِيدُ الألُوهيةِ عَمَلِيٌّ طَلَبِيٌّ، والعمليُّ متضَمِّنٌ للعِلْمِيِّ؛
ذلك لأنَّ متعلّقاتِ الربوبيةِ الأمورُ الكونيةُ، كالخلقِ والرِّزقِ، والتدبيرِ والإحياءِ، والإمَاتَةِ وغيرِ ذلكِ، بينَمَا مُتعلّقَاتُ تَوحِيدِ الألُوهِيةِ الأوامِرُ والنواهِي، فإذَا عَلِم العَبْدُ أنَّ الله ربُّهُ لا شَرِيكَ لَه في خَلْقِه وأسمائِه وصفاتِه ترتَّبَ عنه أن يعمَلَ عَلى طاعتِه وامتثالِ أوامرِه واجتنابِ نواهِيهِ، أي: يعْمَلُ عَلَى عبادتِه()، ومنهُ يُفْهَم أنَّ عبادَةَ اللهِ وحدَهُ لا شريكَ لَهُ هِي نتيجةٌ لاعترافٍ أَوَّليٍّ بأنَّه لا ربَّ غيرُ الله يُشْرِكهُ في خلْقِهِ وأَمْرِه، أي: تَعلّقُ القَلْبِ ابتداءً بتوحيدِ الربوبيةِ ثمَّ يَرتَقِي بعدهَا إلى توحيدِ الألوهيةِ،
أمَّا توحيدُ الأسماءِ والصفاتِ فهو شَاملٌ للنوعينِ معًا (توحيد الربوبية، وتوحيد الألوهية)؛ وذلك لأنَّه يقومُ على إفرادِ الله تعالى بكلِّ مَا لَهُ منَ الأسماءِ الحسْنَى والصِّفاتِ العُلَى التي لا تُبْتَغَى إلاَّ لهُ سبحانَه، والتي من جُمْلتِها: الربُّ، الخالقُ، الرَّازِقُ، الملِكُ وهذا هو توحيدُ الربوبيةِ،
وكذلِك من جُمْلتِها: الله، الغفُورُ، الرَّحيمُ، التوَّابُ، وهذا توحيد الألوهيةِ


بارك الله فى شيخنا الذى علمنا هذا اطال الله فى عمره فى طاعة الله
هناك اشياء اخرى كنت اود ان انبه عليها
يسر الله لى ذالك فى مرة اخرى
اخواتى واصلن فى المراجعة عليكن بالهمة العالية
فان فى المراجعة فوائد انتن اعلم بها منى

لابد ان انصرف الان
بارك الله فيكن
الى لقاء قريب باذن الله
عقيلة زيان غير متواجد حالياً  
قديم 11-03-12, 05:42 PM   #10
فاطمة سالم
|علم وعمل، صبر ودعوة|
|طالبة في المستوى الثاني1 بمعهد لعلوم الشرعية|
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام ام الفضل مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياكن الله
اين انتن
الهمة فى مواصلة المراجعة
لقد اطلعت اليوم فقط على ما تم مراجعته
فكان لابدا من التنبيه على اشياء
اسال الله ان ييسر لى ذالك


التبيه على العلاقة الوجودة بين انواع التوحيد الثلاثة:
فاعلمن اخواتى أنَّه لا يكمل لأحد توحيدُه إلاَّ باجتماعِ أنواعِ التوحيدِ الثلاثةِ وهي: توحيدُ الربوبيةِ، والأسماءِ والصفاتِ، والألوهيةِ، فلا ينفعُ توحيدُ الربوبيةِ بدونِ توحيدِ الألوهيةِ، ولا يقومُ توحيدُ الألوهيةِ بدونِ توحيدِ الربوبيةِ، ولاَ يَسْتَقيمُ تَوحيدُ الله في رُبُوبيتِهِ وأُلُوهِيَتِهِ بِدُونِ توحيدِه في أسمائِه وصفاتِه(١)، فهذِه الثلاثةُ متلازِمَةٌ يُكَمِّلُ بعضُهَا بعضًا، ولا يَسَعُ الاستِغْناءُ بِبعضِها عن البعْضِ الآخرِ، فالعلاقَةُ الرابطةُ بينَ هذِه الأقسامِ هي علاقةُ (( تلازُمٍ وتضمُّنٍ وشُمُولٍ. ))

فتوحيد الربوبية مستلزم لتوحيد الألوهية.
وتوحيد الألوهية متضمن لتوحيد الربوبية.
وتوحيد الأسماء والصفات شامل للنوعين معاً.

بيان ذالك ":
أن من أقر بتوحيد الربوبية وعلم أن الله سبحانه هو الرب وحده لا شريك له في ربوبيته لزمه من ذلك الإقرار أن يفرد الله بالعبادة وحده سبحانه وتعالى؛ لأنه لا يصلح أن يعبد إلا من كان رباً خالقاً مالكاً مدبراً، وما دام كله لله وحده وجب أن يكون هو المعبود وحده.
ومَعْنى ذلكَ أنَّ تَوحيدَ الألوهيةِ خَارجٌ عَن مَدلُولِ توحيدِ الربوبيةِ،
ولهذا جرت سنة القرآن الكريم على سوق آيات الربوبية مقرونة بآيات الدعوة إلى توحيد الألوهية، ومن أمثلة ذلك:
قوله تعالى: يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الأَرْضَ فِرَاشًا وَالسَّمَاءَ بِنَاءً وَأَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجَ بِهِ مِنَ الثَّمَرَاتِ رِزْقًا لَكُمْ فَلَا تَجْعَلُوا للهِ أَنْدَادًا وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ [البقرة: 21].
وأما توحيد الألوهية فهو متضمن لتوحيد الربوبية؛ لأن من عبد الله ولم يشرك به شيئاً فهذا يدل ضمناً على أنه قد اعتقد بأن الله هو ربه ومالكه الذي لا رب غيره.
أي: أنَّ توحيدَ الربوبيةِ جزْءٌ مِن معنى توحيدِ الألُوهيةِ
يتقَرَّرُ عِنْدئذٍ أنَّ توْحيدَ الربُوبيةِ عِلْمِيٌّ اعْتِقَادِيٌّ، وتَوحِيدُ الألُوهيةِ عَمَلِيٌّ طَلَبِيٌّ، والعمليُّ متضَمِّنٌ للعِلْمِيِّ؛
ذلك لأنَّ متعلّقاتِ الربوبيةِ الأمورُ الكونيةُ، كالخلقِ والرِّزقِ، والتدبيرِ والإحياءِ، والإمَاتَةِ وغيرِ ذلكِ، بينَمَا مُتعلّقَاتُ تَوحِيدِ الألُوهِيةِ الأوامِرُ والنواهِي، فإذَا عَلِم العَبْدُ أنَّ الله ربُّهُ لا شَرِيكَ لَه في خَلْقِه وأسمائِه وصفاتِه ترتَّبَ عنه أن يعمَلَ عَلى طاعتِه وامتثالِ أوامرِه واجتنابِ نواهِيهِ، أي: يعْمَلُ عَلَى عبادتِه()، ومنهُ يُفْهَم أنَّ عبادَةَ اللهِ وحدَهُ لا شريكَ لَهُ هِي نتيجةٌ لاعترافٍ أَوَّليٍّ بأنَّه لا ربَّ غيرُ الله يُشْرِكهُ في خلْقِهِ وأَمْرِه، أي: تَعلّقُ القَلْبِ ابتداءً بتوحيدِ الربوبيةِ ثمَّ يَرتَقِي بعدهَا إلى توحيدِ الألوهيةِ،
أمَّا توحيدُ الأسماءِ والصفاتِ فهو شَاملٌ للنوعينِ معًا (توحيد الربوبية، وتوحيد الألوهية)؛ وذلك لأنَّه يقومُ على إفرادِ الله تعالى بكلِّ مَا لَهُ منَ الأسماءِ الحسْنَى والصِّفاتِ العُلَى التي لا تُبْتَغَى إلاَّ لهُ سبحانَه، والتي من جُمْلتِها: الربُّ، الخالقُ، الرَّازِقُ، الملِكُ وهذا هو توحيدُ الربوبيةِ،
وكذلِك من جُمْلتِها: الله، الغفُورُ، الرَّحيمُ، التوَّابُ، وهذا توحيد الألوهيةِ


بارك الله فى شيخنا الذى علمنا هذا اطال الله فى عمره فى طاعة الله
هناك اشياء اخرى كنت اود ان انبه عليها
يسر الله لى ذالك فى مرة اخرى
اخواتى واصلن فى المراجعة عليكن بالهمة العالية
فان فى المراجعة فوائد انتن اعلم بها منى

لابد ان انصرف الان
بارك الله فيكن
الى لقاء قريب باذن الله
لا حرمنا الله منك غاليتي ومن هذه الفوائد
جزاك الله خيرا وبارك فيك استفدت كثيرا مما خطت أناملك
ياليت غاليتي لو ما تحرمينا من مثل هذه الفوائد والدرر والتنبيهات فأنا عن نفسي لاأزال في بداية الطلب وما أجهله كثير وكثير جدا بل حتى أني لا أكاد أعلم شيئا
فأساله تعالى أن يعلمنا واياك ما ينفعنا وينفعنا به
فاطمة سالم غير متواجد حالياً  
موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(View-All Members who have read this thread in the last 30 days : 0
There are no names to display.

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:42 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024,Jelsoft Enterprises Ltd.
هذه المنتديات لا تتبع أي جماعة ولا حزب ولا تنظيم ولا جمعية ولا تمثل أحدا
هي لكل مسلم محب لدينه وأمته وهي على مذهب أهل السنة والجماعة ولن نقبل اي موضوع يثير الفتنة أو يخالف الشريعة
وكل رأي فيها يعبر عن وجهة نظر صاحبه فقط دون تحمل إدارة المنتدى أي مسؤلية تجاه مشاركات الأعضاء ،
غير أنَّا نسعى جاهدين إلى تصفية المنشور وجعله منضبطا بميزان الشرع المطهر .