العودة   ملتقى طالبات العلم > . ~ . أقسام العلوم الشرعية . ~ . > روضة اللغة العربية وعلومها

الملاحظات


إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 27-08-08, 07:42 PM   #1
أحب التقى
~مشارِكة~
a رائع جدا

[SIZE="6"][/SIZE]أسئلة رائعة وإجابتها كذلك لكن أريد أن أسألكن سؤالاوهو:
(عبدٌوجاريةًفي جوف عصفور)

[COLOR="DeepSkyBlue"]السؤال:هذه جملةأريد منكن شرحها وإعرابها[/COLOR]
أحب التقى غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 20-11-07, 06:25 PM   #2
أم البراء
~ وقــف لله ~
حفيدة خديجة رضي الله عنها
افتراضي

ما الفرق اللغوي بين


القلب

والفؤاد ؟



توقيع أم البراء
معهد أم المؤمنين خديجة
رضي الله عنها ..
أنت أغلى ما أملك ..~
أم البراء غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 20-11-07, 07:20 PM   #3
المزدانة بدينها
جُهدٌ لا يُنسى
f

سؤال حماسي .. :d
ترى من ستأتينا بالإجابة ..؟؟؟!!!!
أنا في شوق لمعرفة الفرق بينهما .. فمن منهما يوصف بالرقة ومن يوصف باللين ؟؟؟!!!!
ترى من ستزيح الستار عن هذا الغموض؟؟؟!!!
بوركت أم البراء .. اختيار يتناسب مع رقتك



توقيع المزدانة بدينها


أختي الحبيبةأم هشام ..سلمتِ وسلمَت أناملك!
المزدانة بدينها غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 20-11-07, 08:58 PM   #4
إيمان مصطفى عمر
|مديرة معهد العلوم الشرعية|
Smile

- جاء في اللسان :
والفؤادُ : القلب , وقيل : وسَطُه , وقيل : الفؤاد غِشاءُ القلبِ , والقلبُ حبته وسُوَيْداؤُه ؛ وقول أَبي ذؤيب :
رآها الفُؤادُ فاستَضَلَّ ضَلالَه : : : : نِيافاً من البيضِ الحِسانِ العِطائِلِ
و فأَده يَفْأَدُه فَأْداً أَصاب فؤاده ..

..في سورة القصص حيث قال الله عزوجل :
( وأصبح فؤاد أم موسى فارغا ان كادت لتبدي به لولا أن ربطنا على قلبها لتكون من المؤمنين)...


فبعد أن ألقت ام موسى بابنها الرضيع في اليم اصيبت بصدمة ،فقدت على أثرها ذاكرتها ..واصبح فؤادها فارغا من الوعد الذي أخذته قبل أن تلقيه في اليم ، فالفؤاد هنا معطل ...
بينما كان القلب صاحب اليد العليا في هذه القضية ....

قال الله عزوجل :
( لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور) ,,
اذا الفؤاد ليس في الصدر!! لذا يجب الفصل بينهما ...والتمييز كذلك.....


في السنة الشريفة
فقد قال الرسول الكريم ( صلى الله عليه وسلم ) :
(( أهل اليمن ارق قلوبا وألين افئدة )) ،
وهنا نسب رسولنا الكريم الرقة الى القلب ،، واللين الى الفؤاد ..
بل حتى في اللغة العربية نجد أن قلب الشيء معناه (( لبه )) ،

الفؤاد غير القلب بأدلة قاطعة من آيات بينات وبنصوص السنة الشريفة واللغة العربية والأدلة العلمية.

الموضوع كبير ويطول شرحه في القرآن والسنة والطب
قطفت لكن من كل بستان زهرة
ارجو تصحيح معلوماتي ان كانت خاطئة

إيمان مصطفى عمر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 21-11-07, 04:46 PM   #5
المزدانة بدينها
جُهدٌ لا يُنسى
c8

أحسنت الإجابة فقد كانت وافية لا تحتاج إلى إضافة .. بارك الله بما قدمت ..
ننتظر منك سؤالاً ..!!
المزدانة بدينها غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 21-11-07, 09:53 PM   #6
المزدانة بدينها
جُهدٌ لا يُنسى
qu

أين سؤالك يـــــا أيتها اليمان ؟؟!!
نحن بالإنتظار !!
المزدانة بدينها غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 24-11-07, 01:11 PM   #7
مروة عاشور
|نتعلم لنعمل|
افتراضي

الفرق في المعنى بين اللفظين: يُنزِفون، يُنزَفون

* ينزِفون من (أنزَفَ) ، وهذا الفعل له معنيان:

الأول ـ أنزَف يُنزِف بمعنى سَكَر. والثاني بمعنى نفد شرابه وانقطع. يقال: أنزف القوم أي نفد شرابهم، وهو فعل لازم غير متعد

ومعنى الآية أن شرابهم لا ينفد، وهم لا يسكرون عنه

* ينزَفون (المبني للمجهول) من نُزَف ينزَف معناه سَكَر وذهب عقله من السكر، وهو فعل متعد. ومعنى الآية أن شربهم خمر الجنة لا يذهب بعقولهم

و (ينزِفون) بالبناء للمعلوم تناسب الواقعة بكل ما فيها ، و(ينزَفون) المجهول ناسب سياق الصافات

وناسب (ينزِفون) المبني للمعلوم (يطوف عليهم ولدان) المبني للمعلوم أيضا، وناسب (ينزَفون) المبني للمجهول (يطاف عليهم) المبني للمجهول في الصافات



توقيع مروة عاشور

إذا انحدرت في مستنقع التنازلات في دينك
فلا تتهجم على الثابتين بأنهم متشددون . .
بل أبصر موضع قدميك
لتعرف أنك تخوض في الوحل
مروة عاشور غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 24-11-07, 01:12 PM   #8
مروة عاشور
|نتعلم لنعمل|
c8

اختي اليمان هل وفقت
الحقيقه كان سؤال رائع
مروة عاشور غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 24-11-07, 04:42 PM   #9
المزدانة بدينها
جُهدٌ لا يُنسى
c5

أختي .. زهرة
الحمدلله وُفقت في هذه الإجابة بارك الله جهودك. ولكن لم ينتهي الأمر بعد , نحن ننتظر سؤالك!!!
وبصراحة كان المعنى رائع جدًا والفرق الذي لايُتوقع بين النعيمين , فهما شيء واحد ولكن أحدهما وصف للخمرة ، والآخر وصف للشارب، وكلها تدل على أنها لا تسكر .
جعلنا الله وإياكم من السابقين .

وقد ذكر السياق كاملاً الدكتور فاضل السامرائي , واستفاض في ذكر الفرق بينهما بشكل مثير للدهشة
وأحببت أن أذكره كاملاً لنرى فقط أثر اللغة على المعاني بدرجة كبيرة .
فقــــــــــــــــال :


ينزِفون و يُنزَفون

ـ الفرق في المعنى بين اللفظين: يُنزِفون، يُنزَفون
* ينزِفون من (أنزَفَ) ، وهذا الفعل له معنيان:
الأول ـ أنزَف يُنزِف بمعنى سَكَر. والثاني بمعنى نفد شرابه وانقطع. يقال: أنزف القوم أي نفد شرابهم، وهو فعل لازم غير متعد
ومعنى الآية أن شرابهم لا ينفد، وهم لا يسكرون عنه
* ينزَفون (المبني للمجهول) من نُزَف ينزَف معناه سَكَر وذهب عقله من السكر، وهو فعل متعد. ومعنى الآية أن شربهم خمر الجنة لا يذهب بعقولهم
ـ لماذا اختار القرآن وضع هذا اللفظ هنا وذاك هناك؟ وهل يجوز التبادل بينهما خاصة وأن الفارق لا يتعدى حركة واحدة؟
* سورة الواقعة كانت في وصف نعيم السابقين، وهذه هي الآيات بتمامها :
" وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ . أُوْلَئِكَ الْمُقَرَّبُونَ . فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ . ثُلَّةٌ مِّنَ الْأَوَّلِينَ . وَقَلِيلٌ مِّنَ الْآخِرِينَ . عَلَى سُرُرٍ مَّوْضُونَةٍ . مُتَّكِئِينَ عَلَيْهَا مُتَقَابِلِينَ . يَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدَانٌ مُّخَلَّدُونَ . بِأَكْوَابٍ وَأَبَارِيقَ وَكَأْسٍ مِّن مَّعِينٍ . لَا يُصَدَّعُونَ عَنْهَا وَلَا يُنزِفُونَ . وَفَاكِهَةٍ مِّمَّا يَتَخَيَّرُونَ . وَلَحْمِ طَيْرٍ مِّمَّا يَشْتَهُونَ . وَحُورٌ عِينٌ . كَأَمْثَالِ اللُّؤْلُؤِ الْمَكْنُونِ . جَزَاء بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ . لَا يَسْمَعُونَ فِيهَا لَغْوًا وَلَا تَأْثِيمًا . إِلَّا قِيلًا سَلَامًا سَلَامًا "
* الثانية في وصف عباد الله المخلصين عند استثنائهم من العذاب الأليم
وهذه آيات سورة الصافات

" إِنَّكُمْ لَذَائِقُو الْعَذَابِ الْأَلِيمِ . وَمَا تُجْزَوْنَ إِلَّا مَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ . إِلَّا عِبَادَ اللَّهِ الْمُخْلَصِينَ . أُوْلَئِكَ لَهُمْ رِزْقٌ مَّعْلُومٌ . فَوَاكِهُ وَهُم مُّكْرَمُونَ . فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ . عَلَى سُرُرٍ مُّتَقَابِلِينَ . يُطَافُ عَلَيْهِم بِكَأْسٍ مِن مَّعِينٍ . بَيْضَاء لَذَّةٍ لِّلشَّارِبِينَ . لَا فِيهَا غَوْلٌ وَلَا هُمْ عَنْهَا يُنزَفُونَ . وَعِنْدَهُمْ قَاصِرَاتُ الطَّرْفِ عِينٌ . كَأَنَّهُنَّ بَيْضٌ مَّكْنُونٌ . "

تقدم آيات السورتين وصفا رائعا لخمر الجنة ونساء الجنة وتبين ما بهما من صفات ليست في خمر الدنيا ولا نسائها ، لتنفر من الدنيا وترغب في الآخرة
ولكن تتناول الآيتان صنفين من أصناف المؤمنين وتبين ما أعد لهم في الآخرة
الصنف الأول الذين تحدثت عنهم آيات الواقعة هم السابقون ، وهؤلاء هم ذوو أعلى الدرجات لا يفوقهم غيرهم
والصنف الثاني الذين تحدثت عنهم آيات الصافات هم الآخرون وهم أقل منزلة
فإن كل سابق مخلَص، أما المخلَصون عامة فليسوا كلهم من السابقين بل منهم سابقون ومنهم متأخرون
أدى هذا الاختلاف في الحديث عن أصناف المؤمنين إلى الاختلاف في وصف جزاء كل فريق
ـ فقال عن الآخرين: (لهم رزق معلوم فواكه)، أما السابقون فقال عنهم: " وفاكهة مما يتخيرون ولحم طير مما يشتهون" فأضاف منحهم الحرية في اختيار ما يرغبون كما أضاف ذكر لحم الطير إلى ما أعد لهم فيها. كما إن كلمة (فاكهة) اسم جنس فهي أعم وأوسع من كلمة الفواكه التي تطلق على الأنواع فقط، بينما اسم الجنس يطلق على الأنواع وعلى النوع الواحد، وقال "مما يتخيرون" ليؤكد تعدد الأنواع
ـ وقال في الصافات (وهم مكرمون في جنات النعيم)، وقال في الواقعة (أولئك المقربون في جنات النعيم) ولا شك أن التقريب هو إكرام وزيادة
ـ وقال في الصافات (على سرر متقابلين)، وفي الواقعة قال: (على سرر موضونة متكئين عليها متقابلين) والموضونة هي المنسوجة المشبكة بما يسر الناظر ، فزاد في ذكر وصفه حسن فيها وأضاف الاتكاء والتقابل على السرر للسابقين فكان تنعمهم أكثر، ولم يذكر هذا الاتكاء ولا صفة السرر في الصافات
ـ وقال في الصافات : (يطاف عليهم ..) بالفعل المبني للمجهول، أما في الواقعة فقال: (يطوف عليهم ولدان مخلدون) فذكر الطائفين اذين يطوفون على المقربين
ـ وقال في الصافات: (بكأس من معين)، وقال في الواقعة: (بأكواب وأباريق وكأس من معين) فزاد ذكرالأكواب والأباريق ، وتنوع الأواني يدل على تنوع الأشربة
ـ وقال في الصافات: (لا فيها غوْلٌ ولا هم عنها ينزَفونَ)
وقال في الواقعة: (لا يُصَدّعونَ عنها ولا يُنزِفون)
الغوْل كما يفسره أهل اللغة : إما الإفساد والإهلاك أي تغتال ا لجسم وتهلكه، أو تغتال العقول. فهي تدل على معنيين: لا تفسد الجسم ولا تهلكه. أو لا تغتال عقل الشاربين
(يصدعون) أي لا يصيبهم الصداع منها
ونفي الغول إن كان بمعنى عدم هلاك الجسم فإنه لا ينفي الصداع، فنفي الأكثر لا يدل على نفي الأقل، كما لو قلنا: (هذا شراب لا يميت) فلا ننفي عنه التسبب فيما هو دون الموت
ولكن ما دامت خمرة المقربين وصفت بأنها لا تصيب بالصداع فقد نفت أقل الأذى ، فهي قطعا ومن باب أولى لا تتسبب فيما هو أكثر ، فنفي الغول لا ينفي الصداع لكن نفي الصداع ينفي الغول
وإذا كان المقصود بالغول (السكر واغتيال العقول) فيكون (لا فيها غول) و (ولا هم عنها ينزفون) بمعنى واحد ، لأن الغول هو اغتيال العقول ، وينزفون هو السكر، فهما شيء واحد ولكن أحدهما وصف للخمرة ، والآخر وصف للشارب، وكلها تدل على أنها لا تسكر
بينما سورة الواقعة تقول: (لا يصدعون عنها) فهي تنفي ما يتعلق بالغول، وتقول (ولا ينزفون) أي لا تسكر ولا ينقطع الشراب، فالتكريم هنا أعلى جريا على آيات الواقعة التي تدل على الوصف الأكمل والأفضل لنعيم السابقين
ـ وقال تعالى في الصافات: (وعندهم قاصرات الطرف عين) فذكر صفة واحدة من الصفات الجسدية وهي (عين) أي واسعة العينين في جمال
وقال في الواقعة : (وحور عين) فأضاف الحور وهو البياض إلى العين (سعة العيون مع الجمال)
ـ وفي الصافات قال: (كأنهن بيض مكنون)، وفي الواقعة: ( كأمثال اللؤلؤ المكنون) ولا شك أن اللؤلؤ أعلى وأقرب للنفس والقلب من البيض ، فهنا أيضا مان وصف ما أعد للسابقين
ـ ثم قال في الواقعة: "لا يسمعون فيها لغوا ولا تأثيما. إلا قيلا سلاما سلاما" فنفى سماع الرديء وأثبت الحسن (سلاما سلاما)
ولم يقل في الصافات مثل هذا
* و (ينزِفون) بالبناء للمعلوم تناسب الواقعة بكل ما فيها ، و(ينزَفون) المجهول ناسب سياق الصافات
وناسب (ينزِفون) المبني للمعلوم (يطوف عليهم ولدان) المبني للمعلوم أيضا، وناسب (ينزَفون) المبني للمجهول (يطاف عليهم) المبني للمجهول في الصافات
** إجمال:
في الواقعة نرى التقريب (وهو الإكرام وزيادة) ، وذكر السرر وزيادة وهي صفة (موضونة)، وذكر التقابل وزيادة وهي الاتكاء، وذكر الطواف وزيادة (الطائفون ولدان مخلدون)، وذكر الكأس وزيادة وهي الأكواب والأباريق، وذكر العين وزيادة وهي الحور، ونفي السكر وزيادة وهي عدم النفاد، وزاد نفي اللغو والتأثيم وأثبت الحسن من القول.. كل هذا للسابقين المقربين ..
من مقال للدكتور فاضل السامرائي

......................................................................................
ننتظر سؤالك يا أختنا الحبيبة زهرة !!!!

التعديل الأخير تم بواسطة المزدانة بدينها ; 24-11-07 الساعة 08:04 PM
المزدانة بدينها غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 24-11-07, 08:08 PM   #10
المزدانة بدينها
جُهدٌ لا يُنسى
افتراضي

يـــــــــــا زهرة .. نحن بانتظار السؤال , لا تتهربي !!
المزدانة بدينها غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(View-All Members who have read this thread in the last 30 days : 0
There are no names to display.

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:02 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024,Jelsoft Enterprises Ltd.
هذه المنتديات لا تتبع أي جماعة ولا حزب ولا تنظيم ولا جمعية ولا تمثل أحدا
هي لكل مسلم محب لدينه وأمته وهي على مذهب أهل السنة والجماعة ولن نقبل اي موضوع يثير الفتنة أو يخالف الشريعة
وكل رأي فيها يعبر عن وجهة نظر صاحبه فقط دون تحمل إدارة المنتدى أي مسؤلية تجاه مشاركات الأعضاء ،
غير أنَّا نسعى جاهدين إلى تصفية المنشور وجعله منضبطا بميزان الشرع المطهر .