صفحة الأختين "ومضة أمل " و " أم أحمد " لحفظ الأربعين النووية

[ومضة أمل]

الحديث الأول

عن أمير المؤمنين أبي حفص عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل إمرئ ما نوى فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله ومن كانت هجرته إلى دنيا يصيبها أو امراءة ينكحها فهجرته إلى ما هاجر إليه . رواه إماما المحدثين أبو عبد الله محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بن المغيرة بن بردزبة البخاري الجعفي ، وأبو الحسين بن مسلم بن الحجاج بن مسلم القشيري النيسابوري في صحيحهما الذين هما أصح الكتب المصنقة .


الحديث الثاني

عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أيضا قال : بينما نحن جلوس عند رسو ل الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم إذ طلع علينا رجل شديد بياض الثياب شديد سواد الشعر لا يرى عليه أثر السفر ولا يعرفه منا أحد حتى جلس إلى رسول الله فأسند ركبتيه إلى ركبتيه ووضع كفيه على فخديه ، وقال : يا محمد أخبرني عن الإسلام قال رسول الله : الإسلام أن تشهد أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله وتقيم الصلاة وتؤتي الزكاة وتصوم رمضان وتحج البيت إن استطعت إليه سبيلا . قال : صدقت ، فعجبنا له يسأله ويصدقه ، قال : فأخبرني عن الإيمان ، قال : أن تؤمن بالله وملائكته وكبته ورسله واليوم الآخر والقدر خيره وشره ، قال : صدقت قال : فأخبرني عن الإحسان : قال أن تعبد الله كأنك تراه فإن لم تكن تراه فإنه يراك ، قال فأخبرني عن الساعة قال : ما المسؤول عنها بأعلم من السائل ، قال : فأخبرني عن أماراتها : قال : أن تلد الأمة ربتها وأن ترى الحفاة العراة رعاء الشاء يتطاولون في البنيان ، ثم انطلق ، فلبثت مليا ، ثم قال : يا عمر أتدري من السائل ؟ قلت : الله ورسوله أعلم قال : ( فإنه جبريل أتاكم يعلمكم دينكم ) . رواه مسلم

[أم أحـمد]

الحديث الأول

النيه

عن أمير المؤمنين أبي حفص عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال ( سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول " إنما الأعمال بالنيات و إنما لكل امرء ما نوى ، فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله ، ومن كانت هجرته لدنيا يصيبها أو امراءة ينكحها فهجرته إلى ما هاجر إليها )

رواه البخاري ومسلم

الحديث الثاني

أصول الدين ومراتبه

عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال " بينما نحن جلوس عند رسول الله صلى الله عليه وسلم ، إذ طلع علينا رجل شديد بياض الثياب شديد سواد الشعر لا يرى عليه أثر السفر ولا يعرفة منا أحد ، حتى جلس إلى النبي صلى الله عليه فأسند ركبتيه إلى ركبتيه ووضع كفيه على فخذيه ، فقال يا محمد أخبرني عن الإسلام ، قال " الإسلام أن تشهد أن لاإله إلا الله و أن محمد رسول الله ، وتقيم الصلاة ، وتؤتي الزكاة وتصوم رمضان وتحج البيت إن أستطعت إليه سبيلا ، قال صدقت ، فعجبنا له يسأله ويصدقه ، قال فأخبرني عن الإيمان " قال ( أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر وبالقدر خيره وشره ) قال ، صدقت ، قال فأخبرني عن الإحسان ، قال ( أن تعبد الله كأنك تراه فإن لم تكن تراه فإنه يراك ) قال فأخبرني عن الساعه ، قال ما المسؤول عنها بأعلم من السائل ) قال فأخبرني عن أماراتها ، قال ( أن تلد الأمة ربتها و أن ترى العراة العالة الرعء الشاة يتطاولون في البنيان ) ثم انطلق ، فلبثت مليا ، فقال يا عمر ( أتدري من السائل ، قلت الله ورسوله أعلم ) قال ( فإنه جبريل أتاكم يعلمكم دينكم )

[إيمان مصطفى عمر]

:d

[أم أحـمد]

ممتازه ومضتي

[ومضة أمل]

شكرا شكرا يا أم أحمد

عقبال ما أعطيك نجمة كبييييييييييييرة

[أم أحـمد]

لالالا

كده غلط

وين تعديلك لأخطائي

[إيمان مصطفى عمر]

اتفقنا 4 أحاديث كل يوم ...






بانتظار ابداعاتكن حبيبتي ......

[ومضة أمل]

اليمان

أم أحمد مرآة حياتي

هي قالت لي حديثين فأنا سمعت حديثين

وأمس ما قدرنا نسمع فعلى أساس اليوم نسمع أربع إن شاء الله

لكن

واااااااااااااااااااااء

أم أحمد أختفت وما أدري وين راحت

وااااااااااااااااااااااااااااااااء

اليمان

أحبك الله يا عسولة

[ومضة أمل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم أحـمد

لالالا

كده غلط

وين تعديلك لأخطائي

من عيوني ولا يهمك

الآن سأضع التصويب إن شاء الله

[ومضة أمل]

راح أعمل التصويبات باللون الأحمر

ماشي يا غالية

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم أحـمد

الحديث الأول

النيه

عن أمير المؤمنين أبي حفص عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال ( سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول " إنما الأعمال بالنيات و إنما لكل امرء ما نوى ، فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله ، ومن كانت هجرته لدنيا يصيبها أو امراءة ينكحها فهجرته إلى ما هاجر إليها )

(رواه إماما المحدّثين: أبو عبدالله محمـد بن إسماعيل بن إبراهيم بن المغيرة بن بردزبه البخاري الجعفي، وأبو الحسين مسلم بن الحجاج بن مسلم القشيري النيسابوري في صحيحيهما اللذين هما أصح الكتب المصنفة)

الحديث الثاني

أصول الدين ومراتبه

عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أيضا قال " بينما نحن جلوس عند رسول الله صلى الله عليه وسلم ، إذ طلع علينا رجل شديد بياض الثياب شديد سواد الشعر لا يرى عليه أثر السفر ولا يعرفة منا أحد ، حتى جلس إلى النبي صلى الله عليه فأسند ركبتيه إلى ركبتيه ووضع كفيه على فخذيه ، فقال يا محمد أخبرني عن الإسلام ، قال " الإسلام أن تشهد أن لاإله إلا الله و أن محمد رسول الله ، وتقيم الصلاة ، وتؤتي الزكاة وتصوم رمضان وتحج البيت إن أستطعت إليه سبيلا ، قال صدقت ، فعجبنا له يسأله ويصدقه ، قال فأخبرني عن الإيمان " قال ( أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر وبالقدر خيره وشره ) قال ، صدقت ، قال فأخبرني عن الإحسان ، قال ( أن تعبد الله كأنك تراه فإن لم تكن تراه فإنه يراك ) قال فأخبرني عن الساعه ، قال ما المسؤول عنها بأعلم من السائل ) قال فأخبرني عن أماراتها ، قال ( أن تلد الأمة ربتها و أن ترى العراة العالة وأن ترى الحفاة العراة العالة رعاء الشاء يتطاولون في البنيان ) ثم انطلق ، فلبثت مليا ، فقال يا عمر ( أتدري من السائل ، قلت الله ورسوله أعلم ) قال ( فإنه جبريل أتاكم يعلمكم دينكم )

(رواه مسلم)