صفحة مدارسة التفسير/ حلقة سودة بنت زمعة رضي الله عنها

[مروة الشرقاوى]

نهال(النساء ٢٤-٢٦)
إلهام(النساء ٢٧-٣١)
شيماء(النساء ٣٢-٣٤)
سمية(النساء ٣٥-٣٧)
ريم(المائدة٢٢-٢٥)
نهاد(المائدة ٢٦-٣١)

[ريما أحمد]

مدارسة الأسبوع التاسع

بسم الله الرحمن الرحيم

العناصر التي ذكرها الشيخ في الآيات من (٢٢- ٢٥) من سورة المائدة

• قَالُوا يَا مُوسَى إِنَّ فِيهَا قَوْمًا جَبَّارِينَ وَإِنَّا لَن نَّدْخُلَهَا حَتَّىَ يَخْرُجُواْ مِنْهَا فَإِن يَخْرُجُواْ مِنْهَا فَإِنَّا دَاخِلُونَ

- دلالة قول قوم موسى ﴿يَا مُوسَى إِنَّ فِيهَا قَوْمًا جَبَّارِينَ﴾
- معنى( جبارين ).
- سبب رفضهم دخول الأرض المقدسة ودلالة الشرط الذي وضعوه لدخولهم إليها.
- كيف كان عليهم أن يتصرفوا حيال الوعد الخاص الذي وعدهم الله سبحانه به.


• قَالَ رَجُلانِ مِنَ الَّذِينَ يَخَافُونَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمَا ادْخُلُواْ عَلَيْهِمُ الْبَابَ فَإِذَا دَخَلْتُمُوهُ فَإِنَّكُمْ غَالِبُونَ وَعَلَى اللَّهِ فَتَوَكَّلُواْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ


- ماغاية الرجلان اللذان يخافان الله تعالى في مخاطبتهم لقومهم.
- ماالنعم التي أنعم الله تعالى على الرجلين اللذين يخافونه سبحانه.
- ماذا قال الرجلان لقومهم وما العدة التي أمروهم بها.
- ثمرات التوكل على الله تعالى خاصة في القتال.
- كيف تقاس درجة إيمان العبد.
- دلالة الآية الكريمة بوجوب التوكل على الله تعالى.
- نتيجة عدم توكلهم وقتالهم عدوهم.


• قَالُواْ يَا مُوسَى إِنَّا لَن نَّدْخُلَهَا أَبَدًا مَّا دَامُواْ فِيهَا فَاذْهَبْ أَنتَ وَرَبُّكَ فَقَاتِلا إِنَّا هَاهُنَا قَاعِدُونَ

- تخليهم عن نصرة نبيهم عند الحاجة والضرورة.
- المقارنة بين موقفهم في رفضهم لنصرة نبيهم موسى عليه السلام وبين موقف أصحاب الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم في نصرته دون طلبه ذلك منهم.


• قَالَ رَبِّ إِنِّي لا أَمْلِكُ إِلاَّ نَفْسِي وَأَخِي فَافْرُقْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ الْقَوْمِ الْفَاسِقِينَ

- طلب نبي الله موسى عليه السلام من الله تعالى إنزال العقوبة بقومه.
- سبب طلبه العقوبة لقومه ودلالة طلبه.

[مروة الشرقاوى]

نهال(النساء ٣٨- ٤٢)
سمية (النساء ٤٣-٤٥)
شيماء(النساء ٤٦-٤٨)
إلهام(النساء ٤٩-٥٤)
نهاد(المائدة ٣٢-٣٣)
ريم(المائدة ٣٤-٣٨)

[مروة الشرقاوى]

شيماء (النساء ٥٩-٦١)
إلهام (النساء ٦٢-٦٤)
سمية(النساء ٦٥-٦٨)
نهال(النساء ٦٩-٧٣)

ريم(المائدة ٤٢-٤٤)
نهاد(المائدة ٤٥-٤٧)

[مروة الشرقاوى]

ريم(النساء 135-137)
شيماء(آل عمران153-154)
سمية(آل عمران155-158)
نهال(آل عمران 159-162)
نهاد(النساء138-141)
إلهام(آل عمران163-166)
---------------------------
مدارسات إلهام:
الأسبوع الثالث(آل عمران 141-145)
الأسبوع الثاني(آل عمران126-132)
الأسبوع الأول(آل عمران110-112)

[ريما أحمد]

مدارسة الأسبوع الرابع

بسم الله الرحمن الرحيم

العناصر التي ذكرها الشيخ في الآيات (١٣٥ - ١٣٧) من سورة النساء


• يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُونُواْ قَوَّامِينَ بِالْقِسْطِ شُهَدَاء لِلَّهِ وَلَوْ عَلَى أَنفُسِكُمْ أَوِ الْوَالِدَيْنِ وَالأَقْرَبِينَ إِن يَكُنْ غَنِيًّا أَوْ فَقِيرًا فَاللَّهُ أَوْلَى بِهِمَا فَلاَ تَتَّبِعُواْ الْهَوَى أَن تَعْدِلُواْ وَإِن تَلْوُواْ أَوْ تُعْرِضُواْ فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا

- معنى قوامين.
- معنى القسط.
- الحقوق التي أُُمر القسط فيها وكيف تؤدى.
- أمثلة عن أنواع القسط.
- عدم المراعاة في القسط لأي كان.
- العلاقة بين القسط والدين.
- القسط سبيل للنجاة.
- أعظم عائق للقسط.
- معنى الهوى.
- نتائج اتباع الهوى.
- من الموفق للحق.
- مضادات القسط.
- معنى ليّ اللسان.
- كيف يكون ليّ اللسان.
- معنى تعرضوا.
- أمثلة عن ليّ اللسان والإعراض.
- معنى خبيرا.
- دلالة اسم الله الخبير هنا.
- الفرق بين الذي يلوي ويعرض وبين من يحكم بالباطل ويشهد بالزور.


• يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ آمِنُواْ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِي نَزَّلَ عَلَى رَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِيَ أَنزَلَ مِن قَبْلُ وَمَن يَكْفُرْ بِاللَّهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالاً بَعِيدًا

- إلى من يتم توجيه الأمر والغاية من التوجيه.
- الغاية من أمر المؤمنين بالإيمان.
- الأعمال التي من الإيمان.
- الدليل القرآني على وجوب الثبات على الإيمان حتى الممات.
- ماهو الإيمان الواجب.
- الفرق بين الإيمان الإجمالي والإيمان التفصيلي.
- ماهو الضلال البعيد.
- الأمور التي لو كُفر بشيء منها كان كالكفر بجميعها وسبب ذلك.


• إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواْ ثُمَّ كَفَرُواْ ثُمَّ آمَنُواْ ثُمَّ كَفَرُواْ ثُمَّ ازْدَادُواْ كُفْرًا لَّمْ يَكُنِ اللَّهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ وَلاَ لِيَهْدِيَهُمْ سَبِيلاً

- من هو البعيد عن الهداية والمغفرة وسبب ذلِك والدليل القرآني على ذلك.
- حكم من تكررت ردته عن الدين ثم تاب إلى ألله تعالى.

[مروة الشرقاوى]

إلهام(آل عمران 173-177)
شيماء(آل عمران171-174)
ريم(النساء148-152)
نهاد(النساء153-155)
نهال(آل عمران158-162)
سمية(آل عمران 181-185)

[سوميه الشربيني احمد]

الواجب الاول
﴿فيهِ آياتٌ بَيِّناتٌ مَقامُ إِبراهيمَ وَمَن دَخَلَهُ كانَ آمِنًا وَلِلَّهِ عَلَى النّاسِ حِجُّ البَيتِ مَنِ استَطاعَ إِلَيهِ سَبيلًا وَمَن كَفَرَ فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنِ العالَمينَ۝
ذكرعظمه البيت الحرام
ذكرانه اول بيت وضع في الأرض
ذكر انوع الهدايه والبركه
ذكرالخليل ابراهيم عليه السلام
ذكرالحجه علي المكلفين المستطيعين إليه سبيلا
ذكرالحارج عن الدين

قُل يا أَهلَ الكِتابِ لِمَ تَكفُرونَ بِآياتِ اللَّهِ وَاللَّهُ شَهيدٌ عَلى ما تَعمَلونَ۝
قُل يا أَهلَ الكِتابِ لِمَ تَصُدّونَ عَن سَبيلِ اللَّهِ مَن آمَنَ تَبغونَها عِوَجًا وَأَنتُم شُهَداءُ وَمَا اللَّهُ بِغافِلٍ عَمّا تَعمَلونَ۝
ذكرمعرفتهم باالنبي صل الله عليه وسلم
ذكركفرهم باايات الله
ذكراان الله يعلم عوامهم لهم وسيجازيهم علي ذلك

يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنوا إِن تُطيعوا فَريقًا مِنَ الَّذينَ أوتُوا الكِتابَ يَرُدّوكُم بَعدَ إيمانِكُم كافِرينَ﴾ [آل عمران: ٩٧-١٠٠]
ذكرالحجج من اهل الكتاب
ذكرتحزيرالله سبحانه وتعال
بيان اضررهم وردكم الي الكفربعدالايمان
ذكرمن الله علي المؤمنين والفضائل ورسول الله الذي



ارشدكم الي الجميع
ذكرالاعتصام بالله وبحبله

[سوميه الشربيني احمد]

واجب الاسبوع الثاني
﴿إِن تَمسَسكُم حَسَنَةٌ تَسُؤهُم وَإِن تُصِبكُم سَيِّئَةٌ يَفرَحوا بِها وَإِن تَصبِروا وَتَتَّقوا لا يَضُرُّكُم كَيدُهُم شَيئًا إِنَّ اللَّهَ بِما يَعمَلونَ مُحيطٌ۝
ذكرالعزه والعافيه والنصر وخير
ذكرالمصائب الدنيويه
ذكروصف العدو
ذكرالصفات الخبيثه
امر المؤمنين باالصبروالتقوي
الله سبحانه وتعالي مطلع علي أعمالهم ومكائدهم

وَإِذ غَدَوتَ مِن أَهلِكَ تُبَوِّئُ المُؤمِنينَ مَقاعِدَ لِلقِتالِ وَاللَّهُ سَميعٌ عَليمٌ۝
ذكرغزوه أحد
ذكر وصول المشركون وجمعهم الي قرب أحد
ذكرفطنه النبي صل الله عليه وسلم ونظامه العجيب في صفاف المسلمين لكي يبرزهم للمشركين
ذكرعدم الخفاء علي الله سبحانه وتعالى

إِذ هَمَّت طائِفَتانِ مِنكُم أَن تَفشَلا وَاللَّهُ وَلِيُّهُما وَعَلَى اللَّهِ فَليَتَوَكَّلِ المُؤمِنونَ۝
ذكربنو سلمه وبنوحارثه
ذكرلطف الله تعالي ورعايته وتوفيقه
ذكرالتوكل علي الله سبحانه وتعالى
ذكرفضل التوكل وقوه ايمان العبد بربه

وَلَقَد نَصَرَكُمُ اللَّهُ بِبَدرٍ وَأَنتُم أَذِلَّةٌ فَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُم تَشكُرونَ﴾
ذكررحمه الله بالعباد
ذكرعددالمسلمين وعددالكافرين
ذكرنعم الله عليهم ونصرهم







[آل عمران: ١٢٠-١٢٣]

[سوميه الشربيني احمد]

واجب الاسبوع الثالث
﴿قَد خَلَت مِن قَبلِكُم سُنَنٌ فَسيروا فِي الأَرضِ فَانظُروا كَيفَ كانَ عاقِبَةُ المُكَذِّبينَ۝
ذكر الله سبحانه وتعالي عباده المؤمنين وامتحنهم وابتلائه للمؤمنين
ذكر العافيه والنصرلعباده للمؤمنين
ذكرعقوبه المكذبين
ذكرعقوبه دنيويه للمكذبين وخسارتهم وزهاب ملكهم وديارهم

هذا بَيانٌ لِلنّاسِ وَهُدًى وَمَوعِظَةٌ لِلمُتَّقينَ۝
بيان الحق من الباطل وأهل السعاده من اهل الشقاء
ذكر طريق الرشاد
ذكرباقي الناس والحجه عليهم وهذابيان لناس
ذكر القران الكريم وهذابيان لناس وذكرتلحكيم

وَلا تَهِنوا وَلا تَحزَنوا وَأَنتُمُ الأَعلَونَ إِن كُنتُم مُؤمِنينَ۝
ذكرشجاعه الله سبحانه وتعالي لعباده المؤمنين
ذكرعدم الضعف في العزيمه والبدن وذكرعدم الحزن وحفذهم وشجعهم علي قتل عدوهم
ذكرانهم الاعلون فلاينبغي لهم الحزن

إِن يَمسَسكُم قَرحٌ فَقَد مَسَّ القَومَ قَرحٌ مِثلُهُ وَتِلكَ الأَيّامُ نُداوِلُها بَينَ النّاسِ وَلِيَعلَمَ اللَّهُ الَّذينَ آمَنوا وَيَتَّخِذَ مِنكُم شُهَداءَ وَاللَّهُ لا يُحِبُّ الظّالِمينَ۝
ذكر التساوي في القرح وصرالمؤمنين ورجاء الي الله سبحانه وتعالى
ذكرالدرللمؤمن والكافر والبروالفاجر
ذكرفناء الدنيا وبقاء الدار الاخره للذين امنوا
ذكرابتلاء المؤمنين وصبرهم لنبين المؤمنين من المنافقين
ذكراانواع الابتلاء وتبين المؤمن الحقيقي وصبره علي الابتلاء في السراء والضراء
ذكر الفضل في ذلك لمنازل عظيمه والنعبم المقيم علي صبرالمؤمن
ذكر الذين ظلموانفسهم وقعدومع القاعدتين

وَلِيُمَحِّصَ اللَّهُ الَّذينَ آمَنوا وَيَمحَقَ الكافِرينَ۝
ذكرمعني التمحيص
ذكرمنزله الشهاده والقتال في سبيل الله
ذكر تخليص المؤمن من الكافر ومنزلته
ذكرعقوبه الكافرين وطغيانهم
أَم حَسِبتُم أَن تَدخُلُوا الجَنَّةَ وَلَمّا يَعلَمِ اللَّهُ الَّذينَ جاهَدوا مِنكُم وَيَعلَمَ الصّابِرينَ﴾
بيان أن استفهام انكاري
ذكرعدم دخول الجنه دون مشقه وبتغاء مرضاته
ذكر العمل الموصول والابتغاء لمرضا الله ليكسب الاخره والفوزباالجنه ولهذالبدان يترك شئ لله ليعوضه الله خيرا منه ذكرفضل الله
ذكرعدم صبرهم باوامر الله

[آل عمران: ١٣٧-١٤٢]