26-07-07, 08:12 AM | #11 |
جُهدٌ لا يُنسى
|
|
26-07-07, 08:21 AM | #12 |
جُهدٌ لا يُنسى
|
هلا بأمة الله
أحسن الله إليك .... نسيت يا حبيبة جزءا في السؤال الثاني ( أقسام العبودية) ننتظر إجابته (ابتسامة) وفي السؤال الثالث هناك تكملة وهي أن الآية دالة على إجماع الرسل عليهم الصلاة والسلام على الدعوة إلى التوحيد وأنهم أرسلوا به . بوركت يا حبيبة |
26-07-07, 09:06 AM | #13 |
جُهدٌ لا يُنسى
|
أسئلة البابين الثالث والرابع
1- ما المقصود بتحقيق التوحيد ، وكيف نحققه ؟
2- ما الواجب علينا إذا أثنى الله عز وجل على أحد من خلقه ؟ 3- لماذا كانت المعاصي عموما من الشرك ؟ 4- لماذا كان ترك الاسترقاء والاكتواء من تحقيق التوكل ؟ 5- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :" عرضت علي الأمم ، فرأيت النبي ومعه الرهط ..... " حتى قال :" ومعهم سبعون ألفا يدخلون الجنة بغير حساب ... " الحديث . في الحديث دليل على عمق فهم الصحابة ومعرفتهم أن السبعين ألفا لم ينالوا ذلك إلا بعمل ، وضحي ذلك . 6- اذكري أنواع الرياء باعتبار إبطاله للعبادة . 7- لماذا كان الرياء أخوف ما يخاف منه على الصالحين ؟ 8- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من مات وهو يدعو من دون الله ندا دخل النار ". اذكري أنواع الدعاء ، وما نوع الدعاء المقصود في الحديث ؟ 9- هل يلزم من دخول النار الخلود لمن أشرك ؟ 10- ما الدليل من القرآن أو السنة على أن التوحيد شرط لصحة وقبول العمل ؟ |
02-08-07, 09:07 PM | #14 |
جُهدٌ لا يُنسى
|
أسئلة البابين الخامس والسادس
1- لماذا كانت الدعوة إلى الله من تمام التوحيد ؟ 2- قال تعالى : " قل هذه سبيلي أدعو إلى الله على بصيرة ... " ما المقصود بقوله تعالى " على بصيرة " ؟ 3- قال صلى الله عليه وسلم : " انفذ على رسلك حتى تنزل بساحتهم ثم ادعهم إلى الإسلام وأخبرهم بما يجب عليهم من حق الله تعالى فيه " الحديث ظاهر الحديث أن الدعوة إلى الإسلام تكون أولا ثم الإخبار عن حق الله تعالى فيه ، فهل هذا الأمر على إطلاقه أم يختلف حسب الحال ، ولماذا ؟ 4- في قوله تعالى " أدعو إلى الله " تنبيه على شرط هام لصحة وقبول العمل ، ما هو ؟ 5- في حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم خيبر وفيه - فبات الناس يدوكون ليلتهم - دليل على فضل الصحابة ، وضحي ذلك . 6- قال تعالى :" أولئك الذين يدعون يبتغون إلى ربهم الوسيلة أيهم أقرب .." ما مناسبة الآية لتفسير التوحيد ؟ 7- قال تعالى حاكيا عن إبراهيم عليه السلام :" وإذ قال إبراهيم لأبيه وقومه إنني براء مما تعبدون . إلا الذي فطرني فإنه سيهدين " لماذا كان قوله " إلا الذي فطرني "أفضل من قوله " إلا الله " ؟ 8- قال تعالى " اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابا من دون الله والمسيح بن مريم .." كيف اتخذوهم أربابا ؟ 9- ما أنواع المحبة ، ولماذا كان الإشراك بالمحبة إشراك بالله ؟ 10- قال صلى الله عليه وسلم :" من قال لا إله إلا الله وكفر بما يعبد من دون الله ...." أكملي الحديث . التعديل الأخير تم بواسطة مسلمة لله ; 03-08-07 الساعة 04:17 AM |
07-09-07, 08:14 AM | #15 |
أم مالك المصرية
|
صراحة أختاه أنا لا أعرف الجزء الذي نسيته ليتك توضحينه بارك الله فيكِ (ابتسامة).
|
07-09-07, 08:48 AM | #16 |
أم مالك المصرية
|
إجابات البابين الثالث والرابع
# تحقيق التوحيد يقصد به تخليصه من الشرك. ويكون بأمور ثلاثة:
الأول: العلم، فلا يمكن أن تحقق شيئاً قبل أن تعلمه، قال الله تعالى {فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ }. الثاني: الاعتقاد، فإذا علمت ولم تعتقد واستكبرت؛ لم تحقق التوحيد، قال الله تعالى عن الكافرين {أَجَعَلَ الْآلِهَةَ إِلَهاً وَاحِداً إِنَّ هَذَا لَشَيْءٌ عُجَابٌ}؛ فما اعتقدوا انفراد الله بالألوهية. الثالث: الانقياد، فإذا علمت واعتقدت ولم تنقد؛ لم تحقق التوحيد، قال تعالى{إِنَّهُمْ كَانُوا إِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ يَسْتَكْبِرُونَ{35} وَيَقُولُونَ أَئِنَّا لَتَارِكُوا آلِهَتِنَا لِشَاعِرٍ مَّجْنُونٍ}. # 1- محبة هذا الذي أثنى الله عليه خيراً. 2- أن نقتدي بهذه الصفات التي أثنى الله بها عليه. # لأنها صادرة عن هوى مخالف للشرع، وقد قال الله تعالى {أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ }. # 1- لما فيه من قوة الاعتماد على الله. 2- لعزة نفوسهم عن التذلل لغير الله. 3- ولما في ذلك من التعلق بغير الله. # لخوضهم فيمن يكون له ذلك الأجر العظيم وذكروا أشياء. # الرياء ينقسم باعتبار إبطاله للعبادة إلى قسمين: الأول: أن يكون في أصل العبادة، أي ما قان يتعبد إلا للرياء، فهذا عمله باطل مردود عليه لحديث أبي هريرة في الصحيح مرفوعاً، قال الله تعالى ((أنا أغنى الشركاء عن الشرك، من عمل عملاً أشرك فيه معي غيري تركته وشركه)). الثاني: أن يكون الرياء طارئاً على العبادة، أي أن أصل العبادة لله، لكن طرأ عليها الرياء؛ فهذا ينقسم إلى قسمين: الأول:أن يدافعه فهذا لا يضره. الثاني: أن يسترسل معه؛ فكل عمل ينشأ عن الرياء فهو باطل. # لأنه قد يدخل في قلب الإنسان من غير شعور لخفائه وتطلع النفس إليه، فإن كثيراً من النفوس تحب أن تمدح بالتعبد لله. # الدعاء ينقسم إلى قسمين: الأول: دعاء، مثاله: الصوم والصلاة، وغير ذلك من العبادات، فإذا صلى الإنسان أو صام؛ فقد دعا ربه بلسان الحال أن يغفر له، وأن يجيره من عذابه، وأن يعطيه من نواله، وهذا القسم كله شرك، فمن صرف شيئاً من أنواع العبادة لغير الله؛ فقد كفر كفراً مخرجاً له عن الملة. الثاني: دعاء المسألة؛ فهذا ليس كله شركاً بل فيه تفصيل، فإن كان المخلوق قادراً على ذلك؛ فليس بشرك؛ كقولك: اسقني ماء لمن يستطيع ذلك، وأما إن دعا المخلوق بما لا يقدر عليه إلا الله؛ فإن دعوته شرك مخرج عن الملة. مثال ذلك: أن تدعو إنساناً أن ينزل الغيث معتقداً أنه قادر على ذلك. |
21-10-07, 09:29 AM | #17 |
جُهدٌ لا يُنسى
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أقسام العبودية: تنقسم العبودية إلى ثلاثة أقسام: 1- عامة، وهي عبودية الربوبية، وهي لكل الخلق، قال تعالى: {إِن كُلُّ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ إِلاَّ آتِي الرَّحْمَنِ عَبْدًا} [مريم: 93]، ويدخل في ذلك الكفار. 2- عبودية خاصة، وهي عبودية الطاعة العامة، قال تعالى: {وَعِبَادُ الرَّحْمَنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الأَرْضِ هَوْنًا} [الفرقان: 63]، وهذه تعم كل من تعبد لله بشرعه. 3- خاصّة الخاصّة، وهي عبودية الرسل عليهم الصلاة والسلام، قال تعالى عن نوح: {إِنَّهُ كَانَ عَبْدًا شَكُورًا} [الإسراء: 3]، وقال عن محمد: {وَإِن كُنتُمْ فِي رَيْبٍ مِّمَّا نَزَّلْنَا عَلَى عَبْدِنَا} [البقرة: 23]، وقال في آخرين من الرسل: {وَاذْكُرْ عِبَادَنَا إبْرَاهِيمَ وَإِسْحَقَ وَيَعْقُوبَ أُوْلِي الأَيْدِي وَالأَبْصَارِ} [ص: 45]. فهذه العبودية المضافة إلى الرسل خاصة الخاصة؛ لأنه لا يباري أحد هؤلاء الرسل في العبودية. (القول المفيد ) |
28-10-07, 08:34 AM | #18 | ||
أم مالك المصرية
|
باقي الأجوبة
اقتباس:
إن كان شركه شركاً أكبراً لزم منه خلوده في النار، وإن كان شركه شركاً أصغراً لم يلزم ذلك خلوده في النار. اقتباس:
الدليل من القرآن قوله تعالى: {إنه من يشرك بالله فقد حرم الله عليه الجنة ومأواه النار} وتحريم الجنة يفيد الخلود في النار مما يدل على حبوط أي عمل وعدم قبوله بسبب خطيئة الشرك بالله. الدليل من السنة هو الحديث القدسي: قال الله تعالى ((أنا أغنى الشركاء عن الشرك من عمل عملاً أشرك فيه معي غيري تركته وشركه)). |
||
28-10-07, 09:01 AM | #19 |
أم مالك المصرية
|
أسئلة البابين الثالث والرابع
1- قال تعالى: { إن إبراهيم كان أمة قانتاً لله حنيفاً ولم يك من المشركين} ما معنى كل من أمة، وقانتاً، وحنيفاً؟؟
2- هل ترك الاسترقاء والاكتواء يشمل طلب التداوي بغيرهما من الأدوية والعقاقير؟؟ 3- إن رقاكِ إنسان هل يفوتك الكمال إن لم تمنعيه؟؟ 4- ما فائدة عرض الأمم على النبي صلى الله عليه وسلم؟؟ 5- قال المؤلف: ثمرة هذا العلم، وهو عدم الاغترار بالكثرة. وضحي. 6- قال الله تعالى: {إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء} هل المراد بالشرك هنا الأكبر أم مطلق الشرك؟؟ 7- ما المراد بالدون في الآية السابقة؟؟ 8- ما الفرق بين الوثن والصنم؟؟ 9- حين أسر النبي صلى الله عليه وسلم لحذيفة بأسماء المنافقين سأله عمر ابن الخطاب رضي الله عنه: ((أنشدك الله؛ هل سماني لك رسول الله صلى الله عليه وسلم مع من سمى من المنافقين؟)) ما سبب سؤال عمر، وماذا نستفيد من موقفه هذا؟؟ 10- { واجنبني وبني أن نعبد الأصنام} لم قال واجنبني ولم يقل وامنعني؟؟ |
29-10-07, 09:40 AM | #20 |
جُهدٌ لا يُنسى
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إجابات الباب الثالث 1- قال تعالى: { إن إبراهيم كان أمة قانتاً لله حنيفاً ولم يك من المشركين} ما معنى كل من أمة، وقانتاً، وحنيفاً؟؟ =الأمة يقصد به الإمام والقدوة أي أنه كان صلى الله عليه وسلاما إماما للناس في الخير يأتمون به . =قانتا أي مداوما على الطاعة ملازما لها =حنيفا أي مائلا عن الشرك 2- هل ترك الاسترقاء والاكتواء يشمل طلب التداوي بغيرهما من الأدوية والعقاقير؟؟ فيه خلاف فالبعض يقصر الحديث على الاسترقاء والاكتواء ، والبعض يجعله يشمل كل ما فيه ضرر قياسا على الكي، والأصوب أنه كل ما تؤكد منفعته وليس فيه إذلال للإنسان ولا تعلق للقلب بغير الله فلا حرج فيه ولا ينافي التوكل 3- إن رقاكِ إنسان هل يفوتك الكمال إن لم تمنعيه؟؟ لا لأن الحديث جاء في الاسترقاء لما في ذلك من التذلل وتعلق القلب بغير الله أما أن يأتي شخص ويرقيك فلا تذلل في ذلك وقد رقى سيدنا جبريل عليه السلام والسيدة عائشة رضي الله عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم يمنعهما . فالرقية على ثلاثة أحوال : - أن يطلب من يرقيه فهذا ينافي التوكل - ألا يمنع من يرقيه فهذا ليس فيه حرج - أن يمنع من يرقيه فهذا لم يرد حيث رقي النبي صلى الله عليه وسلم ولم يمنع من رقاه 4- ما فائدة عرض الأمم على النبي صلى الله عليه وسلم؟؟ لأمرين : - تسلية له وقد أصاب غيره من الأنبياء ما أصابه وقليل الذين استجابوا لهم وأن رسالته إكمالا لرسالات سابقة ..." قل ما كنت بدعا من الرسل" . - بيان فضيلته صلى الله عليه وسلم وفضيلة أمته كيفا وكما أما الكيف فبالسبعين ألف الذين يدخلون الجنة بغير حساب ، وأم الكم فإن أتباعه أكثر أتباع الرسل . 5- قال المؤلف: ثمرة هذا العلم، وهو عدم الاغترار بالكثرة. وضحي . قد تكون الكثرة ضلالا فليس اتباعهم دليل على السلامة ، قال تعالى :" وإن تطع أكثر من في الأرض يضلوك عن سبيل الله " ، وقد تكون الكثرة صالحة فيعجب الإنسان ويفخر فيكون ذلك سببا في حبوط العمل . ييتبع إن شاء الله |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(View-All) Members who have read this thread in the last 30 days : 0 | |
There are no names to display. |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
كتب رائعة وثمينة و مفيدة جدا | أم الخطاب78 | مكتبة طالبة العلم المقروءة | 8 | 10-08-15 09:11 PM |
~ مكتبة طالب العلم ~ | بشـرى | مكتبة طالبة العلم الصوتية | 8 | 18-02-07 05:40 PM |