حلقة فاطمة الزهراء بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم

[مها رفعت علي]

تفسير سورة الشعراء الآيات من 1:9

﴿طسم ۝ تِلكَ آياتُ الكِتابِ المُبينِ ۝
1- في الآيات دلالة علي تعظيم الخالق
2-بين إحكام الكتاب المبين


لَعَلَّكَ باخِعٌ نَفسَكَ أَلّا يَكونوا مُؤمِنينَ ۝
1-بين معني باخع
2-بين مايجب علي الرسول فعله تجاه الرسالة
إِن نَشَأ نُنَزِّل عَلَيهِم مِنَ السَّماءِ آيَةً فَظَلَّت أَعناقُهُم لَها خاضِعينَ ۝

1-معني أعناقهم
2-بين ماهو الإيمان النافع واستشهد بالآية عليه

وَما يَأتيهِم مِن ذِكرٍ مِنَ الرَّحمنِ مُحدَثٍ إِلّا كانوا عَنهُ مُعرِضينَ ۝

1-المراد بالذكر
2-بين المراد بإعراضهم

فَقَد كَذَّبوا فَسَيَأتيهِم أَنباءُ ما كانوا بِهِ يَستَهزِئونَ ۝

1-بين ماهي الأنباء التي ستأتيهم

أَوَلَم يَرَوا إِلَى الأَرضِ كَم أَنبَتنا فيها مِن كُلِّ زَوجٍ كَريمٍ ۝

1-المراد بالزوج الكريم

إِنَّ في ذلِكَ لَآيَةً وَما كانَ أَكثَرُهُم مُؤمِنينَ
۝

ماهي الآيه

وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ العَزيزُ الرَّحيمُ﴾

1- وبين وصف اسم الله العزيز
2- بين رحمة الله الرحيم

[مها رفعت علي]

تفسير سورة الشعراءالآيات من 52:68
﴿وَأَوحَينا إِلى موسى أَن أَسرِ بِعِبادي إِنَّكُم مُتَّبَعونَ ۝
1- بين ماذا أحل بهم نتيجة كفرهم وعنادهم
2-معني أسري
3-المراد بمتبعون

فَأَرسَلَ فِرعَونُ فِي المَدائِنِ حاشِرينَ ۝
إِنَّ هؤُلاءِ لَشِرذِمَةٌ قَليلونَ ۝ وَإِنَّهُم لَنا لَغائِظونَ ۝ وَإِنّا لَجَميعٌ حاذِرونَ ۝
1-المراد بإرسال فرعون في المدائن
2-علي من يعود اسم الإشارة هؤلاء
3-معني شرذمة المراد بغائظون
4-معني حاذرون

فَأَخرَجناهُم مِن جَنّاتٍ وَعُيونٍ ۝ وَكُنوزٍ وَمَقامٍ كَريمٍ ۝ كَذلِكَ وَأَورَثناها بَني إِسرائيلَ ۝
1- بين المراد بقوله فأخرجناهم من جنات وعيون
2- وصف حال الجمع الذي جاء به فرعون
3-بين من الذي ورث هذه الجنان


فَأَتبَعوهُم مُشرِقينَ ۝ فَلَمّا تَراءَى الجَمعانِ قالَ أَصحابُ موسى إِنّا لَمُدرَكونَ ۝ قالَ كَلّا إِنَّ مَعِيَ رَبّي سَيَهدينِ﴾
1-بين متي موعد اللقاء
2- بين تثبيت سيدنا موسي لقومه
3-معني مدركون

[مها رفعت علي]

تفسير سورة الشعراء الآيات من 123:140

﴿كَذَّبَت عادٌ المُرسَلينَ ۝ إِذ قالَ لَهُم أَخوهُم هودٌ أَلا تَتَّقونَ ۝ إِنّي لَكُم رَسولٌ أَمينٌ ۝ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطيعونِ ۝ وَما أَسأَلُكُم عَلَيهِ مِن أَجرٍ إِن أَجرِيَ إِلّا عَلى رَبِّ العالَمينَ ۝
1- وضح من هم قوم عاد
2-المراد بأخوهم
3-المراد بألا تتقون
4-بين الرساله الذي جاء بها نبي الله

أَتَبنونَ بِكُلِّ ريعٍ آيَةً تَعبَثونَ ۝ وَتَتَّخِذونَ مَصانِعَ لَعَلَّكُم تَخلُدونَ ۝ وَإِذا بَطَشتُم بَطَشتُم جَبّارينَ ۝ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطيعونِ ۝ وَاتَّقُوا الَّذي أَمَدَّكُم بِما تَعلَمونَ ۝ أَمَدَّكُم بِأَنعامٍ وَبَنينَ ۝ وَجَنّاتٍ وَعُيونٍ ۝ إِنّي أَخافُ عَلَيكُم عَذابَ يَومٍ عَظيمٍ ۝

1-المراد بريع
2-معني تعبثون
3-المراد بمصانع
4-معني خالدون
5-المراد بالبطش
6-بين. سفههم وكفرهم وعنادهم عن الحق
7-معني أمدكم
8-بين شفقة النبى بحال قومهم وخوفه عليهم من العذاب


قالوا سَواءٌ عَلَينا أَوَعَظتَ أَم لَم تَكُن مِنَ الواعِظينَ ۝ إِن هذا إِلّا خُلُقُ الأَوَّلينَ ۝ وَما نَحنُ بِمُعَذَّبينَ ۝
1-بين عندهم عن الحق
2-بين انقطاع الرجاء منهم
3-انكرو خلق السماوات والأرض ماحولهم من نعم
4-انكرو البعث والعذاب وما وعدهم به

فَكَذَّبوهُ فَأَهلَكناهُم إِنَّ في ذلِكَ لَآيَةً وَما كانَ أَكثَرُهُم مُؤمِنينَ ۝ وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ العَزيزُ الرَّحيمُ﴾ [الشعراء: 123-140]
1- المراد بكثرة تكذيبهم
2-استشهد بالآية علي وصف العذاب الذي أصابهم
3- وضح المراد بقوله إن في ذلك لآية

[مها رفعت علي]

تفسير سورة الشعراء الآيات من176:189

﴿كَذَّبَ أَصحابُ الأَيكَةِ المُرسَلينَ ۝ إِذ قالَ لَهُم شُعَيبٌ أَلا تَتَّقونَ ۝ إِنّي لَكُم رَسولٌ أَمينٌ ۝ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطيعونِ ۝ وَما أَسأَلُكُم عَلَيهِ مِن أَجرٍ إِن أَجرِيَ إِلّا عَلى رَبِّ العالَمينَ ۝
1-يين من هم أصحاب الأيكة
2- بين المراد بالتقوي


أَوفُوا الكَيلَ وَلا تَكونوا مِنَ المُخسِرينَ ۝ وَزِنوا بِالقِسطاسِ المُستَقيمِ ۝ وَلا تَبخَسُوا النّاسَ أَشياءَهُم وَلا تَعثَوا فِي الأَرضِ مُفسِدينَ ۝ وَاتَّقُوا الَّذي خَلَقَكُم وَالجِبِلَّةَ الأَوَّلينَ ۝
1- السبب من أمرهم بقوله أوفوا الكيل
2-معني المخسرين
3-معني القسطاطس
4-المراد بالجبلة الأولين


قالوا إِنَّما أَنتَ مِنَ المُسَحَّرينَ ۝ وَما أَنتَ إِلّا بَشَرٌ مِثلُنا وَإِن نَظُنُّكَ لَمِنَ الكاذِبينَ ۝ فَأَسقِط عَلَينا كِسَفًا مِنَ السَّماءِ إِن كُنتَ مِنَ الصّادِقينَ ۝
1-بين استهزائهم به
2-فسر معني قوله ماأنت الإ بشر مثلنا
3-بين تجرؤهم علي نبي الله وظلمهم لأنفسهم
4-المراد بكسفاً
5-بين الآيات التي طلبوها للتصديق


قالَ رَبّي أَعلَمُ بِما تَعمَلونَ ۝
فَكَذَّبوهُ فَأَخَذَهُم عَذابُ يَومِ الظُّلَّةِ إِنَّهُ كانَ عَذابَ يَومٍ عَظيمٍ﴾ [الشعراء: 176-189]
1-بين كيف رد عليهم نبي الله
2-بين العذاب الذي نالهم نتيجة كفرهم واستمرارهم علي الضلال والكفر

[فاطمة مصطفى أم جميلة]

بسم الله الرحمن الرحيم
واجب تفسير الأسبوع الثاني
تفسير سورة الفرقان من الآية ٦١ إلي ٦٨
﴿تَبارَكَ الَّذي جَعَلَ فِي السَّماءِ بُروجًا وَجَعَلَ فيها سِراجًا وَقَمَرًا مُنيرًا﴾ [الفرقان: ٦١]
١-ذكر الحكمة من تكرار الله سبحانه وتعالي للفظ "تبارك"
٢-بين المقصود بكلمة "بروجا "
٣-بين الفرق بين" سراجا منيرا "وقمرا منيرا"
﴿وَهُوَ الَّذي جَعَلَ اللَّيلَ وَالنَّهارَ خِلفَةً لِمَن أَرادَ أَن يَذَّكَّرَ أَو أَرادَ شُكورًا﴾ [الفرقان: ٦٢]
١-ذكر المراد بقوله"خلفة"
٢-المراد بمن أراد أن يتذكر أو أراد شكورا
٣-أوقات العبادات تتكرر بأوقات الليل والنهار
﴿وَعِبادُ الرَّحمنِ الَّذينَ يَمشونَ عَلَى الأَرضِ هَونًا وَإِذا خاطَبَهُمُ الجاهِلونَ قالوا سَلامًا﴾ [الفرقان: ٦٣]
١-بين أنواع العبودية لله عزوجل
٢-معني يمشون علي الأرض هونا
٣-معني"قالوا سلاما"
﴿وَالَّذينَ يَبيتونَ لِرَبِّهِم سُجَّدًا وَقِيامًا﴾
١-ذكر معني "يبيتون لديهم سجدا وقياما "
﴿وَالَّذينَ يَقولونَ رَبَّنَا اصرِف عَنّا عَذابَ جَهَنَّمَ إِنَّ عَذابَها كانَ غَرامًا﴾ [الفرقان: ٦٥]
١-ذكر معني "أصرف عنا"
٢-معني "عذابها كان غراما"
﴿إِنَّها ساءَت مُستَقَرًّا وَمُقامًا﴾ [الفرقان: ٦٦]
١-في هذا تضرع لربهم وبيان حاجتهم إليه
٢-ليتذكروا منة الله عليهم في صرف العذاب عنهم
﴿وَالَّذينَ إِذا أَنفَقوا لَم يُسرِفوا وَلَم يَقتُروا وَكانَ بَينَ ذلِكَ قَوامًا﴾ [الفرقان: ٦٧
١-المراد "لم يسرفوا" و"لم يقتروا"
٢-معني"قواما"
﴿وَالَّذينَ لا يَدعونَ مَعَ اللَّهِ إِلهًا آخَرَ وَلا يَقتُلونَ النَّفسَ الَّتي حَرَّمَ اللَّهُ إِلّا بِالحَقِّ وَلا يَزنونَ وَمَن يَفعَل ذلِكَ يَلقَ أَثامًا﴾ [الفرقان: ٦٨]
١-بين المقصود بقتل النفس إلا بالحق
٢-بين جزاء من يفعل ذلك

[عبير السيد]

تقسيم مقرر الاسبوع الثالث
هبة ابراهيم / سورة النحل 93:90
مها رفعت / سورة الشعراء 9:1
فاطمة مصطفى/سورة الشعراء 21:10
فاطمة السيد/ سورة الحج 42:39
ايمان سليمان/ سورة الأحزاب 70:63
وفقكن الله لكل خير

[فاطمة السيد]

سوره الحج 19-24

۞ هَٰذَانِ خَصْمَانِ اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ ۖ فَالَّذِينَ كَفَرُوا قُطِّعَتْ لَهُمْ ثِيَابٌ مِّن نَّارٍ يُصَبُّ مِن فَوْقِ رُءُوسِهِمُ الْحَمِيمُ (19)
يوضح الشيخ
1-معنى هَٰذَانِ خَصْمَانِ اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ
2- معنى فَالَّذِينَ كَفَرُوا قُطِّعَتْ لَهُمْ ثِيَابٌ مِّن نَّارٍ
3- معنى يُصَبُّ مِن فَوْقِ رُءُوسِهِمُ الْحَمِيمُ

يُصْهَرُ بِهِ مَا فِي بُطُونِهِمْ وَالْجُلُودُ (20)
1- معنى يُصْهَرُ بِهِ مَا فِي بُطُونِهِمْ وَالْجُلُودُ

وَلَهُم مَّقَٰمِعُ مِنۡ حَدِيدٖ ﴿21﴾
1- معنى وَلَهُم مَّقَٰمِعُ مِنۡ حَدِيدٖ

كُلَّمَا أَرَادُوا أَن يَخْرُجُوا مِنْهَا مِنْ غَمٍّ أُعِيدُوا فِيهَا وَذُوقُوا عَذَابَ الْحَرِيقِ (22)
1- معنى كُلَّمَا أَرَادُوا أَن يَخْرُجُوا مِنْهَا مِنْ غَمٍّ أُعِيدُوا فِيهَا

إِنَّ اللَّهَ يُدْخِلُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ يُحَلَّوْنَ فِيهَا مِنْ أَسَاوِرَ مِن ذَهَبٍ وَلُؤْلُؤًا ۖ وَلِبَاسُهُمْ فِيهَا حَرِيرٌ (23)
1- معنى إِنَّ اللَّهَ يُدْخِلُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ
2- معنى يُحَلَّوْنَ فِيهَا مِنْ أَسَاوِرَ مِن ذَهَبٍ وَلُؤْلُؤًا ۖ
3-معنى وَلِبَاسُهُمْ فِيهَا حَرِير

وَهُدُوا إِلَى الطَّيِّبِ مِنَ الْقَوْلِ وَهُدُوا إِلَىٰ صِرَاطِ الْحَمِيدِ (24)
1- معنى وَهُدُوا إِلَى الطَّيِّبِ مِنَ الْقَوْلِ
2- معنى وَهُدُوا إِلَىٰ صِرَاطِ الْحَمِيدِ

[عبير السيد]

تقسيم مقرر الاسبوع الرابع
هبة ابراهيم / سورة النحل 16:12
مها رفعت / سورة الشعراء 68:52
فاطمة مصطفى/سورة الشعراء 89:69
فاطمة السيد/ سورة الحج 64:60
ايمان سليمان/ سورة سبأ 14:10
وفقكن الله لكل خير

[فاطمة مصطفى أم جميلة]

بسم الله الرحمن الرحيم
واجب تفسير الأسبوع الثالث
تفسير سورة الشعراء من الآية ١٠إلي ٢١
﴿وَإِذ نادى رَبُّكَ موسى أَنِ ائتِ القَومَ الظّالِمينَ﴾ [الشعراء: ١٠]
١-ذكر حال سيدنا موسي حين نداه ربه
٢-بين لماذا وصف القوم بالظالمين
﴿قَومَ فِرعَونَ أَلا يَتَّقونَ﴾ [الشعراء: ١١]
١-وضح قوله لهم ألا تتقون
﴿قالَ رَبِّ إِنّي أَخافُ أَن يُكَذِّبونِ﴾ [الشعراء: ١٢]
١-وضح قول موسي معتذرا لربه مبينا له عذره وسائلا إيه المعونة
﴿وَيَضيقُ صَدري وَلا يَنطَلِقُ لِساني فَأَرسِل إِلى هارونَ﴾ [الشعراء: ١٣]
١-أجاب الله طلب موسي عليه السلام وأرسل هارون معاونا له
﴿وَلَهُم عَلَيَّ ذَنبٌ فَأَخافُ أَن يَقتُلونِ﴾ [الشعراء: ١٤]
١-وضح ماهو الذنب الذي يخاف منه موسي عليه السلام
﴿قالَ كَلّا فَاذهَبا بِآياتِنا إِنّا مَعَكُم مُستَمِعونَ﴾ [الشعراء: ١٥]
١-طمأن الله نبيه موسي بأن سيجعل له سلطان فلن يتمكن من الوصول لهما
٢-أره أياتنا الداله علي صدق ما جئتم به
﴿فَأتِيا فِرعَونَ فَقولا إِنّا رَسولُ رَبِّ العالَمينَ﴾ [الشعراء: ١٦]
١-أي أذهبا لفرعون ليؤمن بالله ويوحدوه
﴿أَن أَرسِل مَعَنا بَني إِسرائيلَ﴾ [الشعراء: ١٧]
١-أي كف عن بني إسرائيل عذابك واتركهم ليعبدوا ربهم
﴿قالَ أَلَم نُرَبِّكَ فينا وَليدًا وَلَبِثتَ فينا مِن عُمُرِكَ سِنينَ﴾ [الشعراء: ١٨]
١-من فرعون علي سيدنا موسي تربيته له منذ كان في مهده
﴿وَفَعَلتَ فَعلَتَكَ الَّتي فَعَلتَ وَأَنتَ مِنَ الكافِرينَ﴾ [الشعراء: ١٩]
١-بين كيف أقر فرعون علي نفسه الكفر دون أن يدري
﴿قالَ فَعَلتُها إِذًا وَأَنا مِنَ الضّالّينَ﴾ [الشعراء: ٢٠]
١-أنه فعل فعلته عن ضلال وسفه واستغفر ربه فغفر له
﴿فَفَرَرتُ مِنكُم لَمّا خِفتُكُم فَوَهَبَ لي رَبّي حُكمًا وَجَعَلَني مِنَ المُرسَلينَ﴾ [الشعراء: ٢١]
١-بين لماذا فر موسي عليه السلام إلي مدين

[ايمان احمد سليمان]

تُرۡجِي مَن تَشَآءُ مِنۡهُنَّ وَتُـٔۡوِيٓ إِلَيۡكَ مَن تَشَآءُۖ وَمَنِ ٱبۡتَغَيۡتَ مِمَّنۡ عَزَلۡتَ فَلَا جُنَاحَ عَلَيۡكَۚ ذَٰلِكَ أَدۡنَىٰٓ أَن تَقَرَّ أَعۡيُنُهُنَّ وَلَا يَحۡزَنَّ وَيَرۡضَيۡنَ بِمَآ ءَاتَيۡتَهُنَّ كُلُّهُنَّۚ وَٱللَّهُ يَعۡلَمُ مَا فِي قُلُوبِكُمۡۚ وَكَانَ ٱللَّهُ عَلِيمًا حَلِيمٗا
توضيح معنى ترجي
بيان رحمة الله سبحانه وتعالى برسوله
بيان معنى تؤوي
بيان الحكمة في هذه التوسعة
بيان المقصود ب عليما حكيما


لَّا يَحِلُّ لَكَ ٱلنِّسَآءُ مِنۢ بَعۡدُ وَلَآ أَن تَبَدَّلَ بِهِنَّ مِنۡ أَزۡوَٰجٖ وَلَوۡ أَعۡجَبَكَ حُسۡنُهُنَّ إِلَّا مَا مَلَكَتۡ يَمِينُكَۗ وَكَانَ ٱللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءٖ رَّقِيبٗا
بيان شكر الله سبحانه وتعالى لزوجات الرسول
تأمين زوجات النبي من الضرائر او الطلاق
بيان معنى رقيبا
يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تَدۡخُلُواْ بُيُوتَ ٱلنَّبِيِّ إِلَّآ أَن يُؤۡذَنَ لَكُمۡ إِلَىٰ طَعَامٍ غَيۡرَ نَٰظِرِينَ إِنَىٰهُ وَلَٰكِنۡ إِذَا دُعِيتُمۡ فَٱدۡخُلُواْ فَإِذَا طَعِمۡتُمۡ فَٱنتَشِرُواْ وَلَا مُسۡتَـٔۡنِسِينَ لِحَدِيثٍۚ إِنَّ ذَٰلِكُمۡ كَانَ يُؤۡذِي ٱلنَّبِيَّ فَيَسۡتَحۡيِۦ مِنكُمۡۖ وَٱللَّهُ لَا يَسۡتَحۡيِۦ مِنَ ٱلۡحَقِّۚ وَإِذَا سَأَلۡتُمُوهُنَّ مَتَٰعٗا فَسۡـَٔلُوهُنَّ مِن وَرَآءِ حِجَابٖۚ ذَٰلِكُمۡ أَطۡهَرُ لِقُلُوبِكُمۡ وَقُلُوبِهِنَّۚ وَمَا كَانَ لَكُمۡ أَن تُؤۡذُواْ رَسُولَ ٱللَّهِ وَلَآ أَن تَنكِحُوٓاْ أَزۡوَٰجَهُۥ مِنۢ بَعۡدِهِۦٓ أَبَدًاۚ إِنَّ ذَٰلِكُمۡ كَانَ عِند ٱللَّهِ عَظِيمًا
الأمر بالتادب في التعامل مع الرسول صلى الله عليه وسلم وفي دخول بيوته
بيان معنى ناظرين اناه
بيان الادب في مخاطبة زوجات رسول الله صلى الله عليه وسلم وسبب ذلك