صفحة مدارسة التفسير لحلقة اسماء بنت أبى بكر

[بسمة عبدالفتاح إبراهيم]

مدارسة الاسبوع الحادى عشر
منهج مخفف
سورة آل عمران
1. اية عادل 59-63
2. الحاجة آمال64-66
3. فاطمة الزهراء احمد 55-58
4. بسمة ابراهيم67-71
5. ايمان عبدالهادي 72-74

[بسمة عبدالفتاح إبراهيم]

واجب الاسبوع الاخير
منهج مخفف
سورة آل عمران
١. ايمان عبدالهادي 75-77
٢. ايه عادل 79-80
٣. امال جاد المولى 81
٤. بسمة ابراهيم 83-85
٥. فاطمة الزهراء احمد 90-92

[ايمان ابراهيم عبدالهادي]

العناصر في الاية (وَلَمَّا بَرَزُوا لِجَالُوتَ وَجُنُودِهِ قَالُوا رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ):
-حال المؤمنين بعد ظهورهم لجالوت وجنوده
-فزعهم بالدعاء إلى الله بالصبر والثبات
-سؤالهم الله النصر على الكافرين
العناصر في الاية (فَهَزَمُوهُم بِإِذْنِ اللَّهِ وَقَتَلَ دَاوُودُ جَالُوتَ وَآتَاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَهُ مِمَّا يَشَاءُ ۗ وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُم بِبَعْضٍ لَّفَسَدَتِ الْأَرْضُ وَلَٰكِنَّ اللَّهَ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْعَالَمِينَ):
-استجابة الله لدعاء المؤمنين
-قتل وداوود لجالوت هو باذن الله
-من الله على طالوت بالملك والنبوة
-منع الله فساد الارض بدفعه من يقاتل في سبيله

[ايمان ابراهيم عبدالهادي]

العناصر في الاية (تِلْكَ الرُّسُلُ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ ۘ مِّنْهُم مَّن كَلَّمَ اللَّهُ ۖ وَرَفَعَ بَعْضَهُمْ دَرَجَاتٍ ۚ وَآتَيْنَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّنَاتِ وَأَيَّدْنَاهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ ۗ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا اقْتَتَلَ الَّذِينَ مِن بَعْدِهِم مِّن بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَلَٰكِنِ اخْتَلَفُوا فَمِنْهُم مَّنْ آمَنَ وَمِنْهُم مَّن كَفَرَ ۚ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا اقْتَتَلُوا وَلَٰكِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يُرِيدُ):
-تفضيل الرسل على الناس
- تفضيل الرسل على بعض
-دلالات على نبوة عيسى
- تنفع الأسباب مع عدم معارضة مشيئة الله
-ذكر الشيخ بعض صفات الرسل

[ايمان ابراهيم عبدالهادي]

العناصر التي ذكرها الشيخ في الاية (وَمَثَلُ الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمُ ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِ اللَّهِ وَتَثْبِيتًا مِّنْ أَنفُسِهِمْ كَمَثَلِ جَنَّةٍ بِرَبْوَةٍ أَصَابَهَا وَابِلٌ فَآتَتْ أُكُلَهَا ضِعْفَيْنِ فَإِن لَّمْ يُصِبْهَا وَابِلٌ فَطَلٌّ ۗ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ ):
-سبب انفاق الأموال في سبيل الله
-توضيح الشبه بين الإنفاق في سبيل الله والجنة كثيرة الأشجار
-تاثير المطر على الجنه
-الفرق بين الوابل والطل في الانفاق
-وضح الشيخ فضل كثرة النفقات

[ايمان ابراهيم عبدالهادي]

العناصر التي ذكرها الشيخ في الاية 274 (الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُم بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ سِرًّا وَعَلَانِيَةً فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ ):
-ذكر حالة المتصدقين في جميع الأوقات على جميع الأحوال
-ذكر حجم جزاء المنفقين
- وضح من ينبغي عليه الخوف والحزن

[ايمان ابراهيم عبدالهادي]

العناصر التي ذكرها الشيخ في الاية 10 (إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَن تُغْنِيَ عَنْهُمْ أَمْوَالُهُمْ وَلَا أَوْلَادُهُم مِّنَ اللَّهِ شَيْئًا ۖ وَأُولَٰئِكَ هُمْ وَقُودُ النَّارِ):
- استحقاق الكافرين العذاب الشديد
-وضح عدم منفعة المال والبنين يوم القيامة
-ذكر من هم وقود النار يوم القيامة

العناصر في الاية 11(كَدَأْبِ آلِ فِرْعَوْنَ وَالَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ ۚ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا فَأَخَذَهُمُ اللَّهُ بِذُنُوبِهِمْ ۗ وَاللَّهُ شَدِيدُ الْعِقَابِ ):
-ذكر فرعون كمثال على المكذبين بايات الله الجاحدين
-توضيح أن عقابهم هو عدل من الله نتيجه لذنوبهم

[فاطمه الزهراء أحمد]

﴿ إِذْ قَالَ ٱللَّهُ يَٰعِيسَىٰٓ إِنِّى مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِلَىَّ وَمُطَهِّرُكَ مِنَ ٱلَّذِينَ كَفَرُوا۟ وَجَاعِلُ ٱلَّذِينَ ٱتَّبَعُوكَ فَوْقَ ٱلَّذِينَ كَفَرُوٓا۟ إِلَىٰ يَوْمِ ٱلْقِيَٰمَةِ ۖ ثُمَّ إِلَىَّ مَرْجِعُكُمْ فَأَحْكُمُ بَيْنَكُمْ فِيمَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ ﴾ (55)
رفع الله عبده ورسوله عيسى إليه، وألقي شبهه على غيره، فأخذوا من ألقي شبهه عليه فقتلوه وصلبوه
الله أيد المؤمنين منهم على الكافرين
﴿ فَأَمَّا ٱلَّذِينَ كَفَرُوا۟ فَأُعَذِّبُهُمْ عَذَابًا شَدِيدًا فِى ٱلدُّنْيَا وَٱلْءَاخِرَةِ وَمَا لَهُم مِّن نَّٰصِرِينَ ﴾ (56)
فأما الذين كفروا بالله وآياته ورسله فيعذبهم عذابا شديدا في الدنيا والآخرة أما عذاب الدنيافهو ما أصابهم الله به من العقوبات والقتل والذل وأما عذاب الآخرةألا وهو عذاب النار وغضب الله
وَأَمَّا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوا۟ وَعَمِلُوا۟ ٱلصَّٰلِحَٰتِ فَيُوَفِّيهِمْ أُجُورَهُمْ ۗ وَٱللَّهُ لَا يُحِبُّ ٱلظَّٰلِمِينَ ﴾ (57)
وأما الذين آمنوا بالله وملائكته وكتبه ورسله والبعث بعد الموت وغير ذلك مما أمر الله بالإيمان به وعملوا الصالحات التي جاءت بشرعها المرسلون، وقصدوا بها رضا رب العالمين فيوفيهم أجورهم دل ذلك على أنه يحصل لهم في الدنيا ثواب لأعمالهم من الإكرام والإعزاز
وتوفية الأجور يوم القيامة
ذَٰلِكَ نَتْلُوهُ عَلَيْكَ مِنَ ٱلْءَايَٰتِ وَٱلذِّكْرِ ٱلْحَكِيمِ ﴾ (58
وهذا منة عظيمة على رسوله محمد صلى الله عليه وسلم وعلى أمته، حيث أنزل عليهم هذا الذكر الحكيم، المحكم المتقن، المفصل للأحكام والحلال والحرام

[فاطمه الزهراء أحمد]

إِنَّ ٱلَّذِينَ كَفَرُوا۟ بَعْدَ إِيمَٰنِهِمْ ثُمَّ ٱزْدَادُوا۟ كُفْرًا لَّن تُقْبَلَ تَوْبَتُهُمْ وَأُو۟لَٰٓئِكَ هُمُ ٱلضَّآلُّونَ ﴾ (90
يخبر تعالى أن من كفر بعد إيمانه ثم ازداد كفرا إلى كفره بتماديه في الغي والضلال أنه لا تقبل توبتهم
إِنَّ ٱلَّذِينَ كَفَرُوا۟ وَمَاتُوا۟ وَهُمْ كُفَّارٌ فَلَن يُقْبَلَ مِنْ أَحَدِهِم مِّلْءُ ٱلْأَرْضِ ذَهَبًا وَلَوِ ٱفْتَدَىٰ بِهِۦٓ ۗ أُو۟لَٰٓئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ وَمَا لَهُم مِّن نَّٰصِرِينَ ﴾ (91)
وهؤلاء الكفرة إذا استمروا على كفرهم إلى الممات تعين هلاكهم وشقاؤهم الأبدي ولم ينفعهم شيء فلو أنفق أحدهم ملء الأرض ذهبا ليفتدي به من عذاب الله ما نفعه ولا يجدوا ناصر لهم يوم القيامة
لَن تَنَالُوا۟ ٱلْبِرَّ حَتَّىٰ تُنفِقُوا۟ مِمَّا تُحِبُّونَ ۚ وَمَا تُنفِقُوا۟ مِن شَىْءٍ فَإِنَّ ٱللَّهَ بِهِۦ عَلِيمٌ ﴾ (92)
حث من الله لعباده على الإنفاق في طرق الخيرات ولن تدركوا وتبلغوا البر الذي هو كل خير من أنواع الطاعات وأنواع المثوبات الموصل لصاحبه إلى الجنة حتى تنفقوا مما تحبون