صفحة مدارسة التفسير لحلقة أم كلثوم بنت الرسول-رضي الله عنها

[رؤى ميرغني]

بسم الله الرحمن الرحيم
الاسبوع الحادي عشر
مدارسة تفسير سورة القصص
من الآية 14-19

العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الآيات:

وَلَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُۥ وَٱسۡتَوَىٰٓ ءَاتَيۡنَٰهُ حُكۡمٗا وَعِلۡمٗاۚ وَكَذَٰلِكَ نَجۡزِي ٱلۡمُحۡسِنِينَ ﴿١٤﴾

1. بيان المقصود ب(بَلَغَ أَشُدَّهُۥ ) والعمر الذي يتم فيه ذلك.
2. المراد ب(واستوى).
3. المقصود بالحكم في(حُكۡمٗا وَعِلۡمٗاۚ ).
4. بيان ماتدل عليه كلمة (علما).
5. الاستدلال بالآية على كمال احسان موسى عليه السلام.
6. بيان لمن يكون الاحسان.

وَدَخَلَ ٱلۡمَدِينَةَ عَلَىٰ حِينِ غَفۡلَةٖ مِّنۡ أَهۡلِهَا فَوَجَدَ فِيهَا رَجُلَيۡنِ يَقۡتَتِلَانِ هَٰذَا مِن شِيعَتِهِۦ وَهَٰذَا مِنۡ عَدُوِّهِۦۖ فَٱسۡتَغَٰثَهُ ٱلَّذِي مِن شِيعَتِهِۦ عَلَى ٱلَّذِي مِنۡ عَدُوِّهِۦ فَوَكَزَهُۥ مُوسَىٰ فَقَضَىٰ عَلَيۡهِۖ قَالَ هَٰذَا مِنۡ عَمَلِ ٱلشَّيۡطَٰنِۖ إِنَّهُۥ عَدُوّٞ مُّضِلّٞ مُّبِينٞ ﴿١٥﴾

1. بيان المقصود ب(حِينِ غَفۡلَةٖ مِّنۡ أَهۡلِهَا).
2. معنى (يقتتلان).
3. المراد ب(شيعته) و(عدوه).
4. بيان ماتدل عليه استغاثة الاسرائيلي بموسى.
5. المراد ب(فَوَكَزَهُۥ مُوسَىٰ فَقَضَىٰ عَلَيۡهِۖ).
6. المراد ب(هَٰذَا مِنۡ عَمَلِ ٱلشَّيۡطَٰنِۖ).
7. بيان العلاقة بين عداوة الشيطان واضلاله وفعل موسى عليه السلام.

قَالَ رَبِّ إِنِّي ظَلَمۡتُ نَفۡسِي فَٱغۡفِرۡ لِي فَغَفَرَ لَهُۥٓۚ إِنَّهُۥ هُوَ ٱلۡغَفُورُ ٱلرَّحِيمُ ﴿١٦﴾

1. مالذي يوجب مغفرة الله تعالى لموسى عليه السلام وللمذنبين عموما.

قَالَ رَبِّ بِمَآ أَنۡعَمۡتَ عَلَيَّ فَلَنۡ أَكُونَ ظَهِيرٗا لِّلۡمُجۡرِمِينَ ﴿١٧﴾

1. التمثيل للنعم المقصودة(بِمَآ أَنۡعَمۡتَ عَلَيَّ).
2. معنى (ظهيرا).
3. الاستدلال بالآية على أن النعم تقتضي من العبد فعل الخير وترك الشر.

فَأَصۡبَحَ فِي ٱلۡمَدِينَةِ خَآئِفٗا يَتَرَقَّبُ فَإِذَا ٱلَّذِي ٱسۡتَنصَرَهُۥ بِٱلۡأَمۡسِ يَسۡتَصۡرِخُهُۥۚ قَالَ لَهُۥ مُوسَىٰٓ إِنَّكَ لَغَوِيّٞ مُّبِينٞ ﴿١٨﴾

1. بيان حال موسى عليه السلام بعد قتله القبطي وسبب خوفه.
2. المراد ب(فَإِذَا ٱلَّذِي ٱسۡتَنصَرَهُۥ بِٱلۡأَمۡسِ يَسۡتَصۡرِخُهُ).
3. المقصود ب(إِنَّكَ لَغَوِيّٞ مُّبِينٞ ).

فَلَمَّآ أَنۡ أَرَادَ أَن يَبۡطِشَ بِٱلَّذِي هُوَ عَدُوّٞ لَّهُمَا قَالَ يَٰمُوسَىٰٓ أَتُرِيدُ أَن تَقۡتُلَنِي كَمَا قَتَلۡتَ نَفۡسَۢا بِٱلۡأَمۡسِۖ إِن تُرِيدُ إِلَّآ أَن تَكُونَ جَبَّارٗا فِي ٱلۡأَرۡضِ وَمَا تُرِيدُ أَن تَكُونَ مِنَ ٱلۡمُصۡلِحِينَ ﴿١٩﴾

1. المقارنة بين فعل المصلح وفعل الجبار في التعامل مع الخصومات.
2. بيان مافعله موسى عليه السلام بعد موعظة وزجر القبطي له.