ولنتأمل في ألفاظ هذه الآية، لقد بدأها بنداء: يَا عِبَادِي، ما ألطفه من نداء، يَا عِبَادِي أي: يا أيّها المنتسبون إليّ، فنسبهم إلى نفسه نسبَة تشريف وتكريم وأعطاهم الأمان.
الا مااجملها من نداء من ملك الملوك ..
اسأل الله ان يجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون احسنه
جزى الله خيراً فضيلة الشيخ وجزيت خيراً اختناالكريمة ع النقل المبارك.