::صفحة الأسئلة التقييمية للدورة الكتابية في حفظ كتاب الصيام ::

[أروى آل قشلان]

::صفحة الأسئلة التقييمية للدورة الكتابية في حفظ كتاب الصيام من / عمدة الأحكام ::

هنا إن شاء الله صفحة الأسئلة التقييمية الغرض منها؛ أن تقيم كل مشارِكة نفسها وجودة الحفظ والفهم لأحاديث كتاب الصيام .
والحل يكون غيبا بعد الحفظ والفهم الجيد ، بلا نظر في الشرح حتى تتم الفائدة بإذن الله.
من أحبت أن يكون لها صفحة تجيب فيها على الأسئلة كتابيا فلتتفضل بطلب صفحة هنـــــــــــــــا
وهنـــــــــــا صفحة الاستفسارات

بعد الانتهاء من الحل >> يُرجى تظليل الأسئلة بمؤشر الفأرة ( الماوس) وستظهر هذه العلامة [☞] أمام الإجابة الصحيحة

موفقات ومسددات بإذن الله

[أروى آل قشلان]

الأسئلة على الجزء الأول/ من الحديث الأول إلى الحديث السابع

(1) مؤلف كتاب عمدة الأحكام من كلام خير الأنام هو: اختاري الإجابة الصحيحة:
أ- موفق الدين بن قدامة المقدسي
ب- عبد الغني بن عبد الواحد المقدسي ☞
جـ- أحمد تقي الدين أبو العباس بن عبد الحليم بن تيمية الحرَّاني
د- أبو عبدالله شمس الدين محمد بن أبي بكر الدمشقي الشهير بابن قيم الجوزية

(2) أحاديث كتاب عمدة الأحكام من كلام خير الأنام مما اتفق عليه الشيخان،
والشيخان هما: اختاري الإجابة الصحيحة:
أ- أبو بكر وعمر - رضي الله عنهما-
ب- أبو داوود والترمذي
جـ- البخاري ومسلم☞
د- البخاري وأحمد

(3) قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم : (( لا تَقَدَّمُوا رَمَضَانَ بِصَوْمِ يَوْمٍ , أَوْ يَوْمَيْنِ إلاَّ رَجُلٌ كَانَ يَصُومُ صَوْماً فَلْيَصُمْهُ )

- راوي الحديث:اختاري الإجابة الصحيحة:
أ- أنس بن مالك – رضي الله عنه -
ب- عبد الله بن عمر – رضي الله عنهما -
جـ- أبو هريرة – رضي الله عنه - ☞
د- عائشة – رضي الله عنها –

- (( فَلْيَصُمْهُ )) ؛ الأمر هنا :اختاري الإجابة الصحيحة:
أ- للإباحة ☞
ب- للوجوب
جـ- للاستحباب
د- لاشيء مما سبق

(4) عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ - رضي الله عنهما - قَـالَ : سَمِعْتُ رَسُـولَ اللَّهِ- صلى الله عليه وسلم- يَقُـولُ : (( إذَا رَأَيْتُمُوهُ فَصُومُوا ، ....، .......))

- أكملي الحديث

- يُستفاد من الحديث:اختاري الإجابة الصحيحة:
أ- وجوب صوم رمضان إذا ثبتت رؤية هلاله شرعا.
ب- وجوب إكمال شعبان ثلاثين يوما، إذا حال غيم أو نحوه دون هلال رمضان
جـ- وجوب الفطر إذا ثبتت رؤية هلال شوال شرعا
د- وجوب إكمال رمضان ثلاثين يوما إذا حال غيم أو نحوه دون هلال شوال
هـ- جميع ما سبق ☞

(5) قَـالَ رَسُولُ اللَّهِ- صلى الله عليه وسلم- : (( تَسَحَّرُوا فَإِنَّ فِي السَّحُورِ بَرَكَةً ))
- راوي الحديث: اختاري الإجابة الصحيحة:
أ- زيد بن ثابت – رضي الله عنه-
ب- أبو هريرة – رضي الله عنه-
جـ- عبد الله بن عباس – رضي الله عنهما-
د- أنس بن مالك – رضي الله عنه- ☞

- أمر الصائم بالسَّحور عند جمهور العلماء: اختاري الإجابة الصحيحة:
أ- للوجوب
ب- للإباحة
جـ- للاستحباب ☞

(6) عَنْ عَائِشَةَ ، وَأُمِّ سَلَمَةَ - رضي الله عنهما - : أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - كَـانَ يُدْرِكُهُ الْفَجْرُ وَهُوَ جُنُبٌ .......

- أكملي الحديث

- يُستفاد من الحديث: اختاري الإجابة الصحيحة:
أ- عدم صحة صوم الجنب وإن لم يغتسل إلا بعد طلوع الفجر
ب- من جامع بالليل في رمضان، ثم أصبح ولم يغتسل إلا بعد طلوع الفجر، لا صوم عليه
جـ- صحة صوم الجنب وإن لم يغتسل إلا بعد طلوع الفجر ☞

- يُستفاد من الحديث: أن فعل النبي- صلى الله عليه وسلم – ليس بحُجَّة اختاري الإجابة الصحيحة:
أ- صح
ب- خطأ ☞

(7) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ-رضي الله عنه- عَنْ النَّبِيّ - صلى الله عليه وسلم - قَـالَ : (( مَنْ نَسِيَ وَهُوَ صَائِمٌ ، فَأَكَلَ أَوْ شَرِبَ , فَلْيُتِمَّ صَوْمَـهُ ؛ فَإِنَّمَا أَطْعَمَهُ اللَّهُ وَسَقَاهُ

- يُستفاد من الحديث: اختاري الإجابة الصحيحة:
أ- أن الصوم يبطل وينقص بالأكل والشرب نسيانا
ب- أن الصوم لا يبطل ولا ينقص بالأكل والشرب نسيانا ☞
جـ- أن الصوم لا يبطل لكن ينقص بالأكل والشرب نسيانا
د- لا شيء مما سبق

(8) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ – رضي الله عنه-قَـالَ:بَيْنَمَا نَحْنُ جُلُوسٌ عِنْدَ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم- إذْ جَاءَهُ رَجُلٌ، فَقَـالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ, هَلَكْتُ ، قَـالَ: (( مَا لَكَ ؟ )) قَـالَ: وَقَعْتُ عَلَى امْرَأَتِي, وَأَنَا صَائِمٌ ..........

- أكملي الحديث

- لابَتَيْهَا: لابتي المدينة وهما اختاري الإجابة الصحيحة:
أ- حرَّتاها الشمالية والجنوبية
ب- حرَّتاها الشرقية والغربية
جـ- حرَّة راقم وحرَّة الوبرة
د- ب+ج ☞

- يُستفاد من الحديث: أن من جامع في نهار رمضان: اختاري الإجابة الصحيحة:
أ- يجب عليه صيام ثلاثة أيام
ب- لا شيء عليه
جـ- يجب عليه أغلظ الكفَّارات ☞
د- يجب عليه إطعام عشرة مساكين.

- ترتيب كفارة الجماع في نهار رمضان على النحو التالي: اختاري الإجابة الصحيحة:
أ- عتق رقبة .. فإن لم يجد، فإطعام ستين مسكينا.. فإن لم يجد، فصيام شهرين متتابعين
ب- إطعام ستين مسكينا .. فإن لم يجد، فعتق رقبة .. فإن لم يجد، فصيام شهرين متتابعين
جـ- صيام شهرين متتابعين ..فإن لم يستطع، فإطعام ستين مسكينا.. فإن لم يجد، فعتق رقبة.
د- لا شيء مما ذكر ☞

[أروى آل قشلان]

الأسئلة على الجزء الثاني/ من الحديث الثامن إلى الحديث التاسع عشر

(1) عَنْ عَائِشَةَ - رضي الله عنهـا - : أَنَّ ( ...) – رضي الله عنه -قَـالَ لِلنَّبِيِّ- صلى الله عليه وسلم-: أَأَصُـومُ فِي السَّفَرِ ؟ - وَكَانَ كَثِيرَ الصِّيَامِ - قَالَ : (( إنْ شِئْتَ فَصُمْ ، وَإِنْ شِئْتَ فَأَفْطِرْ ))

- السائل هو: اختاري الإجابة الصحيحة:
‌أ. زيد بن ثابت – رضي الله عنه -
‌ب. حمزة بن عمرو الأسلمي – رضي الله عنه - ☞
‌ج. حمزة بن عبد المطلب – رضي الله عنه -
‌د. أنس بن مالك – رضي الله عنه -

- فَصُمْ ، ... فَأَفْطِرْ: فعلا أمر والأمر فيهما: اختاري الإجابة الصحيحة:
‌أ. للإباحة ☞
‌ب. للوجوب
‌ج. للاستحباب
‌د. لاشيء مما ذكر

(2) عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ – رضي الله عنه - قَـالَ: كُنَّا نُسَـافِرُ مَعَ النَّبِيِّ- صلى الله عليه وسلم - فَلَمْ يَعِبِ ....................

- أكملي الحديث

- يستفاد من الحديث: اختاري الإجابة الصحيحة:
‌أ. وجوب الفطر في السفر في رمضان
‌ب. تحريم الصوم في السفر في رمضان
‌ج. جواز الفطر والصيام في السفر في رمضان؛ لأن النبي - صلى الله عليه وسلم - أقرَّ أصحابه عليه ☞
‌د. جميع ما سبق

(3)كَانَ رَسُولُ اللَّهِ- صلى الله عليه وسلم- فِي سَفَرٍ ، فَرَأَى زِحَاماً وَرَجُلاً قَدْ ظُلِّلَ عَلَيْهِ , فَقَالَ : (( مَا هَذَا ؟ )) قَالُوا : صَائِمٌ . قَالَ : (( لَيْسَ مِنْ الْبِرِّ الصِّيَامُ فِي السَّفَرِ ))

- راوي الحديث: اختاري الإجابة الصحيحة:
‌أ. أنس بن مالك - رضي الله عنه
‌ب. عبد الله بن عمر - رضي الله عنهما
‌ج. أبو الدرداء - رضي الله عنه -
‌د. جابر بن عبد الله - رضي الله عنهما - ☞

- كَانَ رَسُولُ اللَّهِ- صلى الله عليه وسلم- فِي سَفَرٍ ، المقصود بالسفر: اختاري الإجابة الصحيحة:
‌أ. السفر في غزوة تبوك
‌ب. السفر في غزوة فتح مكة ☞
‌ج. السفر في غزوة أحد
‌د. لا شيء مما ذكر

(4) عَنْ عَائِشَةَ - رضي الله عنها - قَـالَتْ : كَـانَ يَكُونُ عَلَيَّ الصَّوْمُ مِنْ رَمَضَانَ , فَمَـا أَسْتَطِيعُ أَنْ أَقْضِيَه إلاَّ فِي شَعْبَانَ

- يُستفاد من الحديث: اختاري الإجابة الصحيحة:
‌أ. جواز تأخير قضاء صوم رمضان إلى شعبان.
‌ب. أن الأولى المبادرة بالقضاء؛ لأن عائشة – رضي الله عنها – اعتذرت عن التأخير بكونها لا تستطيع.
‌ج. تحريم تأخير القضاء إلى رمضان الثاني؛ لأن عائشة جعلت رمضان هو الغاية.
‌د. جميع ما ذُكر. ☞

(5) عَنْ (...) :أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ- صلى الله عليه وسلم - قَـالَ :(( مَنْ مَاتَ وَعَلَيْهِ صِيَامٌ صَامَ عَنْهُ وَلِيُّهُ ))

- راوي الحديث: اختاري الإجابة الصحيحة:
‌أ. عائشة - رضي الله عنها - ☞
‌ب. أم سلمة - رضي الله عنها -
‌ج. عبد الله بن عباس - رضي الله عنهما
‌د. أبو هريرة - رضي الله عنه-

- يُستفاد من الحديث: أنه لا فرق بين كون الصوم واجبا بالشرع: كصوم رمضان أو واجبا بالنذر؛ لعموم الحديث. اختاري الإجابة الصحيحة:
‌أ. صح ☞
‌ب. خطأ

(6) عَنْ سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ السَّاعِدِيِّ - رضي الله عنه - أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم- قَالَ : (( لا يَزَالُ النَّاسُ بِخَيْرٍ .............

- أكملي الحديث

- يُستفاد من الحديث: ترغيب الصائم في التعجيل بالفطر بعد غروب الشمس مباشرة
‌أ. صح ☞
‌ب. خطأ

(7) عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ - رضي الله عنهما - قَـالَ : نَهَى رَسُولُ اللَّهِ- صلى الله عليه وسلم- عَنْ الْوِصَالِ . قَالُوا : إنَّكَ تُوَاصِلُ . .......

- اكملي الحديث

- يُستفاد من الحديث: اختاري الإجابة الصحيحة:
‌أ. جواز الوصال للنبي - صلى الله عليه وسلم - دون أمته ☞
‌ب. جواز الوصال للنبي - صلى الله عليه وسلم - وأمته
‌ج. ‌عدم جواز الوصال للنبي - صلى الله عليه وسلم - وأمته
‌د. لاشيء مما سبق

- يستفاد من الحديث: اختاري الإجابة الصحيحة:
‌أ. كمال الشريعة الإسلامية بإعطاء النفس حقها المادي والتعبدي.
‌ب. حرص الصحابة - رضوان الله عليهم - على الخير، والتأسِّي بالنبي - صلى الله عليه وسلم -.
‌ج. أن الأصل التأسِّي بالنبي - صلى الله عليه وسلم - حتى يقوم دليل على خصوصية الحكم به.
‌د. جميع ما سبق ☞

(8) عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ- رضي الله عنه - : (( فَأَيُّكُمْ أَرَادَ أَنْ يُوَاصِلَ فَلْيُوَاصِلْ إلَى السَّحَرِ ))

- في الحديث دلالة على : اختاري الإجابة الصحيحة:
‌أ. تحريم الوصال إلى السحر
‌ب. وجوب الوصال إلى السحر
‌ج. جواز الوصال إلى السحر، لمن أحب ذلك. ☞
‌د. لا شيء مما سبق

- معنى (السَّحَرِ): اختاري الإجابة الصحيحة:
‌أ. أول الليل
‌ب. نصف الليل
‌ج. آخر الليل ☞
‌د. لا شيء مما سبق