04-10-09, 06:19 PM | #1 |
~مشارِكة~
تاريخ التسجيل:
27-06-2009
المشاركات: 163
|
كناش الفوائد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخواتي الحبيبات هنا سنجمع أقوال وأفعال السلف سأضع لكم بإذنالله كل يومين موضوع ونجمع حوله الفوائد 1)) التواضع فمن أحوالهم وأقوالهم نقتطف ما يلي : عمر بن الخطاب رضي الله عنه : هذه امرأة ترد على عمر .. فيصوب قولها ويعلن تراجعه عن رأيه رضي الله عنه كما جاء في السير في القصة المعروفة والمشهورة عن تحديد المهور. بل إنه يُروى أن رجلاً قال له: لو زللت لقومناك بسيوفنا، فقال عمر رضي الله عنه: الحمد لله الذي جعل من يقوم عمر بسيفه. قال عروة بن الزبير رضي الله عنهما: رأيت عمر بن الخطاب رضي الله عنه على عاتقه قربة ماء، فقلت: يا أمير المؤمنين، ألا ينبغي لك هذا. فقال: (لما أتاني الوفود سامعين مطيعين - القبائل بأمرائها وعظمائها - دخلت نفسي نخوة، فأردت أن أكسرها). علي بن الحسن رضي الله عنه : كان علي بن الحسن يقول: عجبت للمتكبر الفخور الذي كان بالأمس نطفة ثم هو غدا جيفة، وعجبت كل العجب لمن شك في الله وهو يرى خلقه، وعجبت كل العجب لمن أنكر النشأة الأولى، وعجبت كل العجب لمن عمل لدار الفناء وترك دار البقاء . ــ الحسن البصري رضي الله عنه : قال الحسن رحمه الله: هل تدرون ما التواضع؟ التواضع: أن تخرج من منزلك فلا تلقى مسلماً إلا رأيت له عليك فضلاً . ــ أبو علي الجوزجاني رحمه الله تعالى : وقال أبو علي الجوزجاني: النفس معجونة بالكبر والحرص على الحسد، فمن أراد الله هلاكه منع منه التواضع والنصيحة والقناعة، وإذا أراد الله تعالى به خيراً لطف به في ذلك. فإذا هاجت في نفسه نار الكبر أدركها التواضع من نصرة الله تعالى . ــ مالك بن دينار رحمه الله تعالى : مر بعض المتكبرين على مالك بن دينار، وكان هذا المتكبر يتبختر في مشيته فقال له مالك: أما علمت أنها مشية يكرها الله إلا بين الصفين؟ فقال المتكبر: أما تعرفني؟ قال مالك: بلى، أوّلك نطفة مذرة، وآخرك جيفة قذرة، وأنت فيما بين ذلك تحمل العذرة، فانكسر وقال: الآن عرفتني حق المعرفة. ــ أبو موسى المديني رحمه الله تعالى : لقد كان شيخ المحدّثين أبو موسى المدينيّ يقرِئ الصبيانَ الصغار القرآن في الألواح مع جلالةِ قدرِه وعلوِّ منزلته. ــ بشر بن الحارث رحمه الله تعالى : يقول بشر بن الحارث: "ما رأيتُ أحسنَ من غنيّ جالسٍ بين يدَي فقير". ــ الإمام الشافعي رحمه الله تعالى : يقول الشافعي رحمه الله: "أرفعُ الناس قدرًا من لا يرى قدرَه، وأكبر النّاس فضلاً من لا يرى فضلَه"[أخرجه البيهقي في الشعب (6/304)]. عبد الله بن المبارك رحمه الله تعالى : قال عبد الله بن المبارك: "رأسُ التواضعِ أن تضَع نفسَك عند من هو دونك في نعمةِ الله حتى تعلِمَه أن ليس لك بدنياك عليه فضل [أخرجه البيهقي في الشعب (6/298)]. سفيان بن عيينة رحمه الله تعالى : قال سفيان بن عيينة: من كانت معصيته في شهوة فارج له التوبة فإن آدم عليه السلام عصى مشتهياً فاستغفر فغفر له، فإذا كانت معصيته من كبر فاخش عليه اللعنة. فإن إبليس عصى مستكبراً فلعن. وأتذكر دائما حديث علمته لي المُعلمة الحبيبة أم رحمة جزاها الله الجنة // ماروى ابن عباس عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (ما من آدمي إلا في رأسه حكمة بيد ملك فإذا تواضع قيل للملك ارفع حكمته، وإذا تكبر قيل للملك ضع حكمته) رواه الطبراني، وقال الهيثمي في المجمع: إسناده حسن، وحسنه الألباني في السلسلة راجعن دروس الملائكة http://www.t-elm.net/moltaqa/showthread.php?p=205114 ورحم الله الناظم إذ يقول : تواضع تكن كالنجم لاح لناظر **** على صفحات الماء وهو رفيع ولا تك كالدخان يعلو بنفسـه **** إلى طبقات الجو وهو وضيـع نسأل الله العافية وأنتظر فوائدكم حول التواضع يتبع بإذن الرحمن التعديل الأخير تم بواسطة طالبة الرضوان ; 27-06-10 الساعة 07:29 PM سبب آخر: موضوع متميز ..بوركتِ |
04-10-09, 07:10 PM | #2 |
جُهدٌ لا يُنسى
|
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ماشاء الله جمع طيب أسأل الله أن ينفعنا به جزاكِ الله خيرا اختي المحبة كتاباتك ومواضيعك تروق لي ... متابعة معكِ إن شاء الله أحبكِ في الله. |
04-10-09, 07:32 PM | #3 | |
~مشارِكة~
تاريخ التسجيل:
27-06-2009
المشاركات: 163
|
اقتباس:
أحبكِ الله حبيبتي وهذا من فضل الرحمن ومتابعتك شرفٌ لي فجزاكِ الله عني خيرا أسأل الله الإخلاص |
|
06-10-09, 08:59 AM | #4 |
~مشارِكة~
تاريخ التسجيل:
27-06-2009
المشاركات: 163
|
نتابع بفضل الله صفة نقع فيها دونما شعور فلننتبه سلامة نفسي أَوْلَى ... [ يا أيها الذين آمنوا قوا أنفسكم وأهليكم نارا.. ] التحريم / آية :6 ألفتُ نفسي محبة حريصة على نجاة من حولي من الناس أبذل النصح مهما كلفني ذلك من بذل وعنتٍ بإخلاص وأهمني حالهم كأني على أعمال الخلق مكلفة من الحراس و تعديت الحد أحصي عليهم أخطاءهم بلا وعي ولا إحساس يحدوني الأمل في إصلاحهم لعلي أصل بالقوم من المعاصي إلى خلاص زاعمة ذلك قربة للإله تلازمني تلكم النية تلازم الروح و الأنفاس وشُغلتُ عن سلامة نفسي بحرصي على نجــاة العصاة من الناس وزاد نكيري على العصاة من القوم بكل حب لهم و إخلاص أتوعدهم بعذاب من الإله ليس لهم منه فكاك ولا مناص وأفرطتُ حتى نفر القوم مني وأصبحتُ رمزًا للقنوط والياس حتى منّ الله عليّ يوما بفهم حديث رُوِ يناه من عاطر الأنفاس :- (( كانا رجلان في بني إسرائيل متواخيين ، فكان أحدهما يذنب ، والآخر مجتهد في العبادة . فكان لا يزال المجتهد يرى الآخر على الذنب ، فيقول : أقصر ، فوجده يوما على ذنب فقال له : أقصر فقال : خلني وربي أبعثت علي رقيبا ؟ فقال : والله لا يغفر الله لك أو لا يدخلك الله الجنة . فقبض أرواحهما فاجتمعا عند رب العالمين فقال لهذا المجتهد : أكنت بي عالما أو كنت على ما في يدي قادرا ؟ وقال للمذنب : اذهب فادخل الجنة برحمتي . وقال للآخر : اذهبوا به إلى النار . قال أبو هريرة : والذي نفسي بيده لتكلم بكلمة أوبقت دنياه آخرته . )) الراوي: أبو هريرة المحدث: الوادعي - المصدر: الصحيح المسند - الصفحة أو الرقم: 1318 خلاصة الدرجة: حسن غفر الإله لمن عصاه وأحبط عمل عابد شديد قاس تألى على الإله فقنّط عبدًا وكان لرحمة الرحمن ناس فاحذري يا نفس : فما بعثك الرحمن رقيبة على الناس وكوني عونا ما استطعت تدلي العاص بالحسنى على الخلاص فإن أطاعكِ فاحمدي الإله ، وإلا فرحمة الله واسعة لكل دانٍ وقاص . واعظ على الخليفة المأمون ، فقال له إني واعظك فمغلظ لك في القول. فقال المأمون : مهلا.. فإن الله قد أرسل من هو خير منك إلى من هو شر مني، وقال له(فقولا له قولا لينا لعله يتذكر أو يخشى)) . وانتبهي أختي مـــن منـــا ســــالم مــن تقصـــــير ؟! عن أبي هريرة قال : ((يبصر أحدكم القذاة في عين أخيه ، وينسى الجذل - أو الجذع - في عين نفسه )) صحيح الأدب المفرد / رقم: 460 / صحيح موقوف . من ذا الذي ما ساء قط ***** ومن له الحسنى فقط . بقلم المُعلمة الحبيبة أم هانيئ حفظها الله بتصرف يسير وهذا يذكرنا بقول بن قدامة – رحمه الله - :"وإياك أن تشتغل بما يصلح غيرك قبل إصلاح نفسك" وقوله :"فإن مهلك نفسه في طلب صلاح غيره سفيه ، ومَثلُه كمثل من دخلت العقارب تحت ثيابه وهو يذب الذباب عن غيره" –مختصر منهاج القاصدين نسأل الله العافية آمين لا تحرمونا من دعائكم بالصلاح والهدي والجنة لنا ولكم أجمعين اللهم استر عيوبنا واغفر لنا زللنا و إسرافنا في أمرنا إنك غفور رحيم . |
08-10-09, 01:04 PM | #5 |
جُهدٌ لا يُنسى
|
جزاك الله خيرا ونفع بما كتبتي
|
08-10-09, 01:46 PM | #6 |
|تواصي بالحق والصبر|
مسؤولة الأقسـام العامة |
[glow1=#ff0000]
الحمد لله بوركت أختي المحبة وجزاك خيرا على مشاركاتك المتميزة ومساهماتك المتألقة واصلي وصلك الله بطاعته ـ متابعة طبعا [/glow1] |
08-10-09, 02:45 PM | #7 |
~نشيطة~
تاريخ التسجيل:
24-05-2008
المشاركات: 409
|
بوركت أختي المحبة وجزاك خيرا على مشاركاتك المتميزة
في انتظار الجديد لنستمتع بما تكتبين نفعنا الله واياكم به رزقنا الله واياكم الهدي والصلاح وجعلنا من ورثه الفردوس الاعلي |
08-10-09, 02:49 PM | #8 |
|نتعلم لنعمل|
|
بارك الله في الجميع ~~~ْ
|
09-10-09, 03:24 PM | #9 |
|نتعلم لنعمل|
|
احذر السقوط للإمام ابن قيّم الجوزية كلما عمل العبد معصية نزل إلى أسفل درجة، ولا يزال في نزول حتى يكون من الأسفلين، وكلما عمل طاعة ارتفع بها درجة، ولا يزال في ارتفاع حتى يكون من الأعلين. وقد يجتمع للعبد في أيام حياته الصعود من وجه، والنزول من وجه، وأيهما كان أغلب عليه كان من أهله، فليس من صعد مائة درجة ونزل درجة واحدة، كمن كان بالعكس. ولكن يعرض هاهنا للنفوس غلط عظيم، وهو أن العبد قد ينزل نزولا بعيدا أبعد مما بين المشرق والمغرب، ومما بين السماء والأرض، فلا يفي صعوده ألف درجة بهذا النزول الواحد، كما في الصحيح عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال: «إن العبد ليتكلم بالكلمة الواحدة ، لا يلقي لها بالا يهوي بها في النار أَبْعَدَ مما بين المشرق والمغرب». فأي صعود يوازن هذه النزلة ؟ والنزول أمر لازم للإنسان، ولكن من الناس من يكون نزوله إلى غفلة، فهذا متى استيقظ من غفلته عاد إلى درجته، أو إلى أرفع منها بحسب يقظته. ومنهم من يكون نزوله إلى مباح لا ينوي به الاستعانة على الطاعة، فهذا متى رجع إلى الطاعة فقد يعود إلى درجته، وقد لا يصل إليها ، وقد يرتفع عنها، فإنه قد يعود أعلى همة مما كان، وقد يكون أضعف همة ، وقد تعود همته كما كانت. ومنهم من يكون نزوله إلى معصية، إما صغيرة أو كبيرة، فهذا يحتاج في عوده إلى درجته إلى توبة نصوح، وإنابة صادقة. واختلف الناس هل يعود بعد التوبة إلى درجته التي كان فيها، بناء على أن التوبة تمحو أثر الذنب، وتجعل وجوده كعدمه فكأنه لم يكن، أو لا يعود، بناء على أن التوبة تأثيرها في إسقاط العقوبة، وأما الدرجة التي فاتته فإنه لا يصل إليها. قالوا : ومثل ذلك رجلان يرتقيان في سلمين لا نهاية لهما، وهما سواء، فنزل أحدهما إلى أسفل، ولو درجة واحدة، ثم استأنف الصعود، فإن الذي لم ينزل يعلو عليه ولا بد. وحكم شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله بين الطائفتين حكما مقبولا فقال: التحقيق أن من التائبين من يعود إلى أرفع من درجته، ومنهم من يعود إلى مثل درجته، ومنهم من لا يصل إلى درجته. قلت : وهذا بحسب قوة التوبة وكمالها، وما أحدثته المعصية للعبد من الذل والخضوع والإنابة، والحذر والخوف من الله، والبكاء من خشية الله، فقد تقوى هذه الأمور، حتى يعود التائب إلى أرفع من درجته، ويصير بعد التوبة خيرا منه قبل الخطيئة، فهذا قد تكون الخطيئة في حقه رحمة، فإنها نفت عنه داء العجب، وخلصته من ثقته بنفسه وإدلاله بأعماله، ووضعت خد ضراعته وذله وانكساره على عتبة باب سيده ومولاه، وعرفته قدره، وأشهدته فقره وضرورته إلى حفظ مولاه له، وإلى عفوه عنه ومغفرته له، وأخرجت من قلبه صولة الطاعة، وكسرت أنفه من أن يشمخ بها أو يتكبر بها، أو يرى نفسه بها خيرا من غيره، وأوقفته بين يدي ربه موقف الخطائين المذنبين، ناكس الرأس بين يدي ربه، مستحيا خائفا منه وجلا، محتقرا لطاعته مستعظما لمعصيته، عرف نفسه بالنقص والذم. وربه متفرد بالكمال والحمد والوفاء كما قيل: استأثر الله بالوفاء وبالحمد ... وولى الملامة الرجلا فأي نعمة وصلت من الله إليه استكثرها على نفسه ورأى نفسه دونها ولم يرها أهلا، وأي نقمة أو بلية وصلت إليه رأى نفسه أهلا لما هو أكبر منها، ورأى مولاه قد أحسن إليه، إذ لم يعاقبه على قدر جرمه ولا شطره، ولا أدنى جزء منه. فإن ما يستحقه من العقوبة لا تحمله الجبال الراسيات، فضلا عن هذا العبد الضعيف العاجز، فإن الذنب وإن صغر، فإن مقابلة العظيم الذي لا شيء أعظم منه، الكبير الذي لا شيء أكبر منه، الجليل الذي لا أجل منه ولا أجمل، المنعم بجميع أصناف النعم دقيقها وجلها - من أقبح الأمور وأفظعها وأشنعها، فإن مقابلة العظماء والأجلاء وسادات الناس بمثل ذلك يستقبحه كل أحد مؤمن وكافر. وأرذل الناس وأسقطهم مروءة من قابلهم بالرذائل، فكيف بعظيم السماوات والأرض، وملك السماوات والأرض، وإله أهل السماوات والأرض؟ ولولا أن رحمته سبقت غضبه، ومغفرته سبقت عقوبته، وإلا لتدكدكت الأرض بمن قابله بما لا يليق مقابلته به، ولولا حلمه ومغفرته لزلزلت السماوات والأرض من معاصي العباد، قال تعالى : ﴿إِنَّ اللَّهَ يُمْسِكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ أَنْ تَزُولَا وَلَئِنْ زَالَتَا إِنْ أَمْسَكَهُمَا مِنْ أَحَدٍ مِنْ بَعْدِهِ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا﴾[ سورة فاطر:41]. فتأمل ختم هذه الآية باسمين من أسمائه ، وهما : " الحليم ، والغفور " كيف تجد تحت ذلك أنه لولا حلمه عن الجناة ومغفرته للعصاة لما استقرت السماوات والأرض ؟ وقد أخبر سبحانه عن كفر بعض عباده أنه : ﴿تَكَادُ السَّمَاوَاتُ يَتَفَطَّرْنَ مِنْهُ وَتَنْشَقُّ الْأَرْضُ وَتَخِرُّ الْجِبَالُ هَدًّا﴾[سورة مريم: 90]. وقد أخرج الله سبحانه الأبوين من الجنة بذنب واحد ارتكباه وخالفا فيه نهيه، ولعن إبليس وطرده وأخرجه من ملكوت السماوات والأرض بذنب واحد ارتكبه وخالف فيه أمره، ونحن معاشر الحمقى كما قيل : نصل الذنوب إلى الذنوب ونرتجي ... درج الجنان لذي النعيم الخالد ولقد علمنا أخـرج الأبوين من ... ملكوتـه الأعلى بذنب واحد والمقصود أن العبد قد يكون بعد التوبة خيراً مما كان قبل الخطيئة وأرفع درجة، وقد تضعف الخطيئة همته وتوهن عزمه، وتمرض قلبه، فلا يقوى دواء التوبة على إعادته إلى الصحة الأولى، فلا يعود إلى درجته، وقد يزول المرض بحيث تعود الصحة كما كانت ويعود إلى مثل عمله، فيعود إلى درجته.
هذا كله إذا كان نزوله إلى معصية، فإن كان نزوله إلى أمر يقدح في أصل إيمانه، مثل الشكوك والريب والنفاق، فذاك نزول لا يرجى لصاحبه صعود إلا بتجديد إسلامه. |
22-06-10, 07:25 AM | #10 |
|تواصي بالحق والصبر|
تاريخ التسجيل:
19-09-2006
المشاركات: 926
|
_________________
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(View-All) Members who have read this thread in the last 30 days : 0 | |
There are no names to display. |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
كيف تقيد الفوائد أثناء القراءة ؟ | أم البتول | روضة آداب طلب العلم | 13 | 11-12-13 01:03 AM |
كيف تقيد الفوائد أثناء القراءة ؟ | أم الخطاب78 | روضة آداب طلب العلم | 12 | 07-03-11 05:39 PM |
تقييد الفوائد ( موضوع قيم ) | أم اليمان | روضة آداب طلب العلم | 18 | 13-07-08 03:19 PM |