|
روضة المتحابات في الله للترحيب بوصية رسول الله -صلى الله عليه وسلم-,تواصل أخوي، مناسبات.. |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
23-04-09, 09:23 AM | #1 |
جُهدٌ لا يُنسى
|
¤كيف اصنع ؟ ماذا اقول؟ هيا نتعلم معا فن الحياة~شاركونا~¤
¤كيف اصنع ؟ ماذا اقول؟ هيا نتعلم معا فن الحياة~شاركونا~¤ بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله وكفى والصلاة والسلام على النبي المصطفى اخواتي الحبيبات السلام عليكم ورحمة الله وبركاته قال الله تعالى في محكم التنزيل { وَٱلْعَصْرِ } * { إِنَّ ٱلإِنسَانَ لَفِى خُسْرٍ } * { إِلاَّ ٱلَّذِينَ آمَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْاْ بِٱلْحَقِّ وَتَوَاصَوْاْ بِٱلصَّبْرِ } وقال الرسول صلى الله عليه وسلم("المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضاً وشبك بين أصابعه" و"قال ابو الدرداء :" ما تصدق عبد بصدقة افضل من موعظة يعظ بها اخوانا له مؤمنين فيتفرقون وقد نفعهم الله به" وعن ابن سيرين رحمه الله تعالى قال: “كانوا يتعلمون الهدى كما يتعلمون العلم”. أخواتي: لما كان الإنسانُ مدنياً بطبعه، اجتماعياً بفطرته، يألف ويؤلف، يعيش في ثوب الجماعة، ويحيا في نسيج البيئة التي تحيط به، يخالط الناس، ويعافس الضيعة والأولاد، يأخذ ويعطي، كان لابد في معاملاته تلك من أن يتعرض لمواقفَ اجتماعية ربما لا يرضى عنها ولا يستسيغها، كان من الضروري أن يتوافق مع السلوكيات العامة للمجتمع، فهذه النقاط تجعل تسأولات كثيرة ترد على اذهننا مما يجعلنا نواجه امورا لا خبرة لنا بمصراعتها ونقف امام عواصف لا قوة لنا لصمود امامها ولكن تستمر الحياة وتسجل علينا مواقف لم نرسم ملامحها ولم نقررها اصلا وانما صنعتها الاحداث وكان ذلك لعجز يجده كثير منا في اتخاذ القرارت الصعبه في الاوقات المناسبه ولسان حاله يقول كيف اصنع ؟؟ ماذا كان يجب علي ان اقول؟؟ هنا ساكتب بعض التساؤلات التى تواجهني كاانسانه ارادت ان تتعلم فن الحياة وتعيش كما اردا لها خالقها ورجائي ان يتفضل الكل بالنصح والارشاد واخص بالرجاء اهل الخبرة وارجوا من اخواتي في هذا الملتقى الحبيب ان لا يبخلوا علينا بنصائحهن من خبرة الحياة، وتجربة المعاشرة والاحتكاك لعل الله تعالى أن ينفعني بها وينفع بها من قرأها: حيرتي الاولى نحن نواجه بشر كثير بطباع واخلاقيات مختلفه منهم الشرير ومنهم الكذوب ومنهم المخادع ومنهم الطيب ومنهم الصادق ومنهم ..... السؤال هل نعامل كل شخص بما يعاملنا اي هل نكون طيبين مع الطيبين وشديدين مع القساة ؟؟متى نكون طيبين ومتى نكون قساة ومع من؟؟ شاركونا |
23-04-09, 09:41 AM | #2 |
نفع الله بك الأمة
|
حبيبتي الشهيدة بإذن الله
أبشري لي عودة للرد وإن شاء الله حبيباتنا لن يبخلن عليك بشيء أسأل الله أن يهيئ لك من أمرك رشدا |
23-04-09, 10:04 AM | #3 | ||
|نتعلم لنعمل|
|
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته بارك الله فيكِ أختى الحبيبة الشهيدة الحقيقة الموضوع يحتاج رد طويل لكن سريعا .. اقتباس:
اقتباس:
هذا صحيح وأصبح الطيب قليل بل الطيب يسخر منه البعض لكن خلينا نبدأ بكِ أنت من قدوتك ؟ أليس هو أكرم الناس وأحسنهم خلقا ؟ صلى الله عليه وسلم لا يهمك من أحد عاملى الناس بخلقك أنتى وحاولى معهم مرة بالنصيحة ..ومرة بالإحسان لهم أجمل إحساس هو أن تحسنى لمن أساء إليكِ والله فعلا .. .مرة بالتغافل وتجاهلى وإذا لم يعد فى وسعك التحمل وخشيتِ الفتنة من سوء خلقهم وغلظتهم إبتعدى عنهم وتذكرى ((وَلا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ * وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ)) وتذكرى (وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ * الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ)) ولا شك أن هذا شعور قوى أن تحسنى لمن أساء إليكِ لكن تذكرى أيضا ما من جُرعَةٍ أعظم أجرًا عند الله من جرعةِ غيظ كظمها عبدٌ ابتغاء وجه الله". وكظم الغيظ من مكفرات الذنوب وفى هذا أيضا شئ من التغافل وكما قال الإمام أحمد بن حنبل "تسعة أعشار حسن الخلق في التغافل وقال الحسن البصرى أن التغافل من فعل الكرام المهم أختى أيضا لابد من أن تكون لكِ صحبة صالحة ... ولكن لا تقفى عند كل أمر أهم شيء خلقنا من أجله هو عبادة الله ومن أجل الله وفى سبيله تحملى تحملى الكبر والقسوة والغلظة ... عامليهم بما يرضى الله تذكرى والله (( رحماء بينهم)) هذا هو حالنا مع بعضنا الذى ضيعناه بذاءة اللسان فرعٌ عن سفاهة العقل .. وسفاهة العقل دليل سواد القلب قبيح من الإنسان ينسى عيوبه***ويذكر عيباً في أخيه قد اختفى فلو كان ذا عقل لما عاب غيره***وفيه عيوب لو رآها بها اكتفى غفر الله لنا ولهم والله إنهم يستحقون الشفقة على قلوبهم والخسارة عليهم ( من يحرم الرفق يحرم الخير كله ) صحيح الجامع 6606 انظرى ( إذا أراد الله بأهل بيت خيرا أدخل عليهم الرفق ) صحيح الجامع 303 أرأيت كم يحتاج القاسى الفظ إلى الشفقة .. انظرى إلى رفق النبى صلى الله عليه وسلم سمعتها من الشيخ محمد حسان في شرح كتاب التوحيد الشريط الثالث قصة الاعرابى الذي وقف في مسجد النبي r وبال إلى جوار رسول الله صلى الله عليه وسلم، هل تتصور هذا المشهد؟ أعرابيٌّ يدع هذه الصحراء المترامية ولا يجد مكانًا يقضي فيه حاجته إلا في مسجد رسول الله r، بل وفي حضرته الشريفة صلى الله عليه وسلم، ويقول الصحابة مه مه، ماذا تصنع أيها الرجل؟!، والرسول صلى الله عليه وسلم سيد الدعاة يقول ( لا تزرموه )، أنا لا أقول هذا من باب الإعجاب السالب أيها الأحبة، أو لمجرد الثقافة الذهنية الباردة، بل أنا أبين منهجًا عمليًّا للدعوة إلى الله تبارك وتعالى، وواجبٌ لكل سالكٍ على هذا الطريق والدرب المنير أن يكون على هذا المنهج العظيم. ( لا تزرموه ) أي لا تقطعوا عليه بولته، ويقضي الرجل تبوله باطمئنانٍ كامل، حتى يقضي الرجل حاجته فيُنادي عليه رسول الله r نهر الرحمة وينبوع الحنان وأستاذ الخلق والأدب ويقول إن المساجد لا تصلح لشيءٍ من هذا، إنما جُعلت للصلاة ولذكر الله وقراءة القرآن، ويأمر النبي r صحابيًّا فيأتي الصحابي بدلو من الماء فيشنه على أثر البول ويطهر المكان، وانتهت القضية، وانتهت المشكلة، ما أمر النبي الصحابة أن يلقوا هذا الرجل من يديه وقدميه خارج المسجد، ما عنفه، ما وبخه، ما آذاه بكلمة ولا بلفظة، لا والله، وإنما إنفعل هذا الأعرابي بهذا الخلق الكريم فدخل الصلاة خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم، وتذكرى عن أبي بكر رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه و سلم: " الحياء من الإيمان ، والإيمان في الجنة ، و البذاء من الجفاء و الجفاء في النار". (رواه الترمذي و ابن ماجة، و قال: حسن صحيح). نسأل الله أن يرزقنا حسن الخلق واللين والرفق وأن يصلح أحوالنا أرجو أن أكون أفدتك فهذه تجربتى وإن كنت حقيقى أعانى مثلك لكن الصبر والعفو أختى أفضل .... والله يرزقك الصحبة الصالحة اللينه اللهم آمين التعديل الأخير تم بواسطة مروة عاشور ; 23-04-09 الساعة 06:50 PM |
||
23-04-09, 11:17 AM | #4 |
جُهدٌ لا يُنسى
تاريخ التسجيل:
22-01-2008
المشاركات: 5,333
|
جزاكم الله خيرا أخيتى زهره وجعله فى ميزانك
لى إضافة بسيطه بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله سيدنا محمد وعلى آله وصحبه ومن أهتدى بهديه إلى يوم الدين ثم أما بعد قال الله تعالى لحبيبه(وإنك لعلى خلق عظيم) وقال أيضا(خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ) وقد ورد فى تفسير بن كثير:- حدثنا يونس حدثنا سفيان هو ابن عيينة عن أُمَيّ قال: لما أنزل الله عز وجل على نبيه صلى الله عليه وسلم {خذ العفو وأمر بالعرف وأعرض عن الجاهلين} قال رسول الله صلى الله عليه وسلم «ما هذا يا جبريل ؟» قال: إن الله أمرك أن تعفو عمن ظلمك وتعطي من حرمك وتصل من قطعك, وقد رواه ابن أبي حاتم أخبرنا عبد الله بن عبد الصمد الجرجاني ثنا أبو القاسم علي بن أحمد الخزاعي ، ثنا الهيثم بن كليب ، ثنا أبو عيسى الترمذي ، ثنا محمد بن بشار ، ثنا محمد بن جعفر ، ثنا شعبة ، عن أبي إسحاق ، عن أبي عبد الله الجدلي عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت : " لم يكن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فاحشا ولا متفحشا ولا سخابا في الأسواق ، ولا يجزي بالسيئة السيئة ولكن يعفو ويصفح " . ثنا أبو الفضل زياد بن محمد الحنفي ثنا أبو سعيد عبد الملك بن أبي عثمان الواعظ ثنا عماد بن محمد البغدادي ثنا أحمد بن محمد عن سعيد الحافظ ثنا محمد بن إسماعيل ثنا عمر بن إبراهيم يعني الكوفي ثنا يوسف بن محمد بن المنكدر عن أبيه عن جابر رضي الله عنه قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : " إن الله بعثني لتمام مكارم الأخلاق وإتمام محاسن الأفعال " . وأنتى تعلمين أن دربنا ومنهجنا هو منهج رسول الله صلى الله عليه وسلم
لذا لا يهمنا طباع وسلوك من يعاملنا بل سلوكنا نحن ,أعلم أنه يكون صعب على النفس ولكن عن تجربة أخيتى ففى هذا الأمر ترويض للنفس بشكل رائع فأنتى تحثيها على عمل الخير بل وتجددى نيتك وترضى نفسك أملا أن يقبله الله منك وهنا إختبار للنفس هل ستثأر النفس أن ستكبتيها وتجبريها على كظم الغيظ بل والعفو لأنك تريدين ما عند الله ,أى أنك تؤثرين رضر الله على غضبك لنفسك وهنا تذلى النفس التى طالما آثرت هواها على رضا الله ونتذكر معا أحد السلف الصالح الذى أرسل لجاره طبق من التمر هدية لعلمه بأن هذا الجار قد إغتابه وقال له هذا هدية منا لك لعلمنا أنك قد أهديتنا اليوم من حسناتك وأيضا قد يكون الحلم والرفق واللين دعوة إلى الله تؤجرين عليه وقد يهتدى شخص على يديك بسبب ذلك غير أن الإنشغال بالناس وعيوبهمسيجعلك تعتقدين أن العيب فيهم وتنسين نفسك وتحاسبينهم ولا تحاسبين نفسك وهذه هى الطامة الكبرى حينما يعلو الإنسان بنفسه عن باقى الخلق ويراهم ولا يرى نفسه فنحن مطالبون بمحاسبة أنفسنا لا الخلق وقد سمعت الدكتور عمر عبد الكافى يقول أن المرء يرى عيوبه فى غيره فإذا فكرتى بهذا الأسلوب ستدى أنك لا تعيبن ولا تنشغلين بهم بل بتهذيب نفسك أنتى وهذا هو المطلوب اللهم هذب أخلاقنا وأجعل خلقنا القرآن التعديل الأخير تم بواسطة الجوهرة المصونة ; 23-04-09 الساعة 02:38 PM سبب آخر: تعديل الآية الكريمة .. |
23-04-09, 04:02 PM | #5 |
جُهدٌ لا يُنسى
|
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
جزاكم الله خيرا اخواتي الكريمات و لي اضافة بسيطة [justify] [/justify][justify][/justify][justify][/justify][justify] يوجد بعض الناس ربما ممن يكونوا تحت رعايتك ومسئوليتك لا يقوم سلوكهم و يردعهم عن الخطأ الا القسوة احيانا فالناس ليسوا سواء و كما جعل الله الترغيب و الثواب جعل الترهيب و العقاب وعلى المؤمن ان يكون كيس فطن كما علمنا الرسول عليه الصلاة و السلام يعلم متى يستخدم الرفق ومتى تكون القسوة يحدد ذلك شخصية من تتعاملين معه ومدى علاقتكِ به وليكن الغضب و القسوة لله و في الله مبعثهم الاصلاح و لنا في الرسول صلى الله عليه و سلم أسوة حسنة كان لا يغضب لنفسه قط وانما كان غضبه اذا أُنتهك حد من حدود الله [/justify] |
23-04-09, 07:31 PM | #6 |
نفع الله بك الأمة
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في الحقيقة حبيباتي قد قلتم الكثير مما كنت أود أن أدلي به لكن هناك شيء هام وهو تمييز الأشخاص في التعامل فمثلا إذا كان الشخص الذي تعاملينه هو أحد الوالدين فلا تعامليه أبدا بمعاملته ولكن اخفضي لهما جناح الذل من الرحمة و إن ظلماك فلا تجدي في نفسك عليهما وإن استطعت ردهما عن ظلمك بالرفق واللين والفطنة فافعلي وإلا فاعفي واصفحي و أما إن كان زوجا فقدمي الإحسان مرارا و أدّي ما عليك واسألي الله مالكِ وبمنتهى الرفق والدلال لمحي له بما يضايقك ولا تصرحي لأن الرجل في العادة لا يحب أن يواجه بأخطائه وأما إن كان أخا أو أختا فلا بأس أن تجعلي التغافل ديدنك كما قالت زهرتنا ولكن لابد أن تفرقي هل تغافلك يجعله يستمر في فساده معك ومع الآخرين أم لا فكوني له ناصحه خوفا عليه وأشعريه بهذا الشعور ولا تشعريه بأنك تنصحيه انتصارا لنفسك وحبا لذاتك لذلك لا تنصحيه وقت صدور السوء منه ولكن انتظري الفرصة واغتنميها و إن كان ابنا فاحزمي أمرك معه في غير قسوة و أصري على رأيك و لا تتغافلي أبدا عن أخطائه إلا في الهفوات البسيطة التي لابد وأن تصدر من الأطفال ولا تتراجعي أبدا في قرارتك أمامه لذلك فكري جيدا قبل أن تقولي نعم أو لا و إن كان معلما فتحملي ذلا للعلم واستمرارا للإخلاص في طلبه و إن كان طالبا فبحسب خبرتك به هناك من الطلاب من ينفعهم الشدة ومنهم من ينفعهم اللين ومنهم من يؤثر فيهم التجاهل ومنهم من يحفزهم ويعلي من همتهم التشجيع وفي كل ما سبق عليك باللجوء إلى الله أن يلهمك رشدك ويقيك شر نفسك ويسخر لك قلوب عباده هذا وبالله عزوجل وتعالى وحده التوفيق والله أسأل أن يسدد لساننا ويسلل سخيمة صدورنا |
23-04-09, 07:49 PM | #7 |
جُهدٌ لا يُنسى
|
أحتسبي كل عملك لله
ولا تنتظري منهم جزاءً ولا شكورا |
23-04-09, 09:05 PM | #8 |
~مشارِكة~
|
|
23-04-09, 10:46 PM | #9 |
جُهدٌ لا يُنسى
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أم رحمه ,,,ام الخطاب,,زهرة,,أم البراء وحمزة,,ام بسمله المصريه ,,,الاثريه جزاكم الهادي الخبير خير الجزاء في الدنيا والاخرة معلمتي الحبيبه ام رحمه رااائع ذلك التقسم بعون الله لن انساها معلمتي الحبيبه ام الخطاب ,,,باذن الله رضى الله هو المطلب الاهم ,,دعواتكم زهرة ,,,,ابدعتي غاليتي الحبيبه في النصيحه بوركتِ ام البراء وحمزة ,,,صدقتِ حبيبتي المهم انفسنا نحن واصلاحها ام بسمله,,, صدقتِ حبيبتي ليكن غضبنا لله ليس لشئ غيره الاثريه ,,,سعدت بمروركِ وجزاك الرحمن خير لا حرمني الله منكن ومن نصائحكن التى سأجعلها مرجع قرارات التعديل الأخير تم بواسطة الشهيدة بإذن الله ; 23-04-09 الساعة 10:49 PM |
24-04-09, 12:47 PM | #10 |
~نشيطة~
|
"ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم"
هذا قانوني في الحياة مع من ظلمني .. وجزاهن الله خيرا أخواتي الكريمات قد أفرغوا ما أحببت قوله .. ولا تنسي فالإحسان مقابل الإساءة كم له من الأجر العظيم.. أسأله عز وجل أن يفرج ماأهم حبيبتي ، وأن يسدد أمورك جميعا .. |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(View-All) Members who have read this thread in the last 30 days : 0 | |
There are no names to display. |
|
|