|
02-09-24, 12:11 AM | #1 |
طالبة بمعهد خديجة - رضي الله عنها -
تاريخ التسجيل:
04-05-2023
المشاركات: 61
|
بسم الله الرحمن الرحيم
مدارسة الأسبوع الثاني سورة الأنعام الآيات (٢١ :٣١) العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير قوله :(وَمَنۡ أَظۡلَمُ مِمَّنِ ٱفۡتَرَىٰ عَلَى ٱللَّهِ كَذِبًا أَوۡ كَذَّبَ بِـَٔايَٰتِهِۦٓۚ إِنَّهُۥ لَا يُفۡلِحُ ٱلظَّٰلِمُونَ (21) ١- فسر (وَمَنۡ أَظۡلَمُ)، وذكر الوصفين اللذين يحققان ذلك. ٢- بين أصناف الناس التي تدخل في الكذب على الله. العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير قوله :(وَيَوۡمَ نَحۡشُرُهُمۡ جَمِيعٗا ثُمَّ نَقُولُ لِلَّذِينَ أَشۡرَكُوٓاْ أَيۡنَ شُرَكَآؤُكُمُ ٱلَّذِينَ كُنتُمۡ تَزۡعُمُونَ (22) ثُمَّ لَمۡ تَكُن فِتۡنَتُهُمۡ إِلَّآ أَن قَالُواْ وَٱللَّهِ رَبِّنَا مَا كُنَّا مُشۡرِكِينَ (23) ٱنظُرۡ كَيۡفَ كَذَبُواْ عَلَىٰٓ أَنفُسِهِمۡۚ وَضَلَّ عَنۡهُم مَّا كَانُواْ يَفۡتَرُونَ (24) ١- ذكر المراد من الآيات وهو بيان مآل وحال المشركين يوم القيامة، والمراد بالزعم. ٢- فسر (ثُمَّ لَمۡ تَكُن فِتۡنَتُهُمۡ)، ذكر عاقبة كذبهم، والمراد بالضمير في (وَضَلَّ عَنۡهُم مَّا كَانُواْ يَفۡتَرُونَ). العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير قوله:( وَمِنۡهُم مَّن يَسۡتَمِعُ إِلَيۡكَۖ وَجَعَلۡنَا عَلَىٰ قُلُوبِهِمۡ أَكِنَّةً أَن يَفۡقَهُوهُ وَفِيٓ ءَاذَانِهِمۡ وَقۡرٗاۚ وَإِن يَرَوۡاْ كُلَّ ءَايَةٖ لَّا يُؤۡمِنُواْ بِهَاۖ حَتَّىٰٓ إِذَا جَآءُوكَ يُجَٰدِلُونَكَ يَقُولُ ٱلَّذِينَ كَفَرُوٓاْ إِنۡ هَٰذَآ إِلَّآ أَسَٰطِيرُ ٱلۡأَوَّلِينَ (25) ١- ذكر السبب الداعي لاستماع بعض المشركين للرسول صلى الله عليه وسلم، وحقيقة هذا الاستماع. ٢- فسر (أَكِنَّةً)، (أَن يَفۡقَهُوهُ)، (وَقۡرٗاۚ). ٣- بين دلالة قوله (وَإِن يَرَوۡاْ كُلَّ ءَايَةٖ لَّا يُؤۡمِنُواْ بِهَاۖ) على شدة ظلمهم وعنادهم، وسبب ذلك،وذكر حالهم عند المجادلة. ٤- فسر (أَسَٰطِيرُ ٱلۡأَوَّلِينَ)، وأنكر عليهم هذا الإدعاء وذكر خلافه،ودلل عليه. العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير قوله:( وَهُمۡ يَنۡهَوۡنَ عَنۡهُ وَيَنۡـَٔوۡنَ عَنۡهُۖ وَإِن يُهۡلِكُونَ إِلَّآ أَنفُسَهُمۡ وَمَا يَشۡعُرُونَ (26) ١- بين المراد ب(هم)، والفعلين اللذين جمعوهما. ٢- فسر (يَنۡهَوۡنَ عَنۡهُ)، (وَيَنۡـَٔوۡنَ عَنۡهُۖ). العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير قوله:( وَلَوۡ تَرَىٰٓ إِذۡ وُقِفُواْ عَلَى ٱلنَّارِ فَقَالُواْ يَٰلَيۡتَنَا نُرَدُّ وَلَا نُكَذِّبَ بِـَٔايَٰتِ رَبِّنَا وَنَكُونَ مِنَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ (27) بَلۡ بَدَا لَهُم مَّا كَانُواْ يُخۡفُونَ مِن قَبۡلُۖ وَلَوۡ رُدُّواْ لَعَادُواْ لِمَا نُهُواْ عَنۡهُ وَإِنَّهُمۡ لَكَٰذِبُونَ (28) وَقَالُوٓاْ إِنۡ هِيَ إِلَّا حَيَاتُنَا ٱلدُّنۡيَا وَمَا نَحۡنُ بِمَبۡعُوثِينَ (29) ١- بين المراد بالخبر في الآيات، وسبب إحضار المشركين النار، وأمنيتهم حينئذ. ٢- فسر ( بَدَا لَهُم مَّا كَانُواْ يُخۡفُونَ مِن قَبۡلُۖ)، مع بيان كذب أمنيتهم، والداعي الحقيقي لها. ٣- بين دلالة (وَقَالُوٓاْ إِنۡ هِيَ إِلَّا حَيَاتُنَا ٱلدُّنۡيَا) على إنكار البعث، وما يعتقدونه في حقيقة الأمر. العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير قوله:( وَلَوۡ تَرَىٰٓ إِذۡ وُقِفُواْ عَلَىٰ رَبِّهِمۡۚ قَالَ أَلَيۡسَ هَٰذَا بِٱلۡحَقِّۚ قَالُواْ بَلَىٰ وَرَبِّنَاۚ قَالَ فَذُوقُواْ ٱلۡعَذَابَ بِمَا كُنتُمۡ تَكۡفُرُونَ (30) قَدۡ خَسِرَ ٱلَّذِينَ كَذَّبُواْ بِلِقَآءِ ٱللَّهِۖ حَتَّىٰٓ إِذَا جَآءَتۡهُمُ ٱلسَّاعَةُ بَغۡتَةٗ قَالُواْ يَٰحَسۡرَتَنَا عَلَىٰ مَا فَرَّطۡنَا فِيهَا وَهُمۡ يَحۡمِلُونَ أَوۡزَارَهُمۡ عَلَىٰ ظُهُورِهِمۡۚ أَلَا سَآءَ مَا يَزِرُونَ (31) ١- بين المراد بالضمير في الآية، والحال عند الوقوف بين يدي الله عز وجل، والمراد ب(أَلَيۡسَ هَٰذَا بِٱلۡحَقِّۚ). ٢- فسر(قَدۡ خَسِرَ)، وبين ما أوجبه تكذيبهم، وذكر حالهم عند وقوع الساعة وما أظهروه مع بيان علة عدم فائدته. ٣- بين المراد ب(وَهُمۡ يَحۡمِلُونَ أَوۡزَارَهُمۡ)، وعاقبة ذلك. والحمد لله رب العالمين. التعديل الأخير تم بواسطة رحاب عبد الفتاح ; 02-09-24 الساعة 12:13 AM |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(View-All) Members who have read this thread in the last 30 days : 12 | |
مروه محمود البلحي, امل السيد احمد, خلود خالد عبدالله حنفي, ياسمين قاسم, دعاء بنت وفقي, رحمه بختان العبد, رحاب عبد الفتاح, رؤى ميرغني, سمر احمد متولي, عزيزة مطاوع, هاجر النادي, وفاء رضوان علي |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|