العودة   ملتقى طالبات العلم > . ~ . معهد العلوم الشرعية . ~ . > ๑¤๑ أقسام معهد العلوم الشرعية الدراسية ๑¤๑ > || المستوى الأول || > العقيدة الإسلامية > أرشيف الفصول السابقة

الملاحظات


 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 13-11-13, 11:21 AM   #11
وردالياسمين
|طالبة في المستوى الثاني1 |
افتراضي

ملخص الدرس الثاني



اعْلَمْ رَحِمَكَ اللهُ أَنَّه يَجِبُ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ وَمُسْلِمَةٍ، تَعَلُّمُ هَذِهِ الثَّلاثِ مَسَائِل، والْعَمَلُ بِهِنَّ:
الأُولَى:
أَنَّ اللهَ خَلَقَنَا، وَرَزَقَنَا، وَلَمْ يَتْرُكْنَا هَمَلاً، بَلْ أَرْسَلَ إِلَيْنَا رَسُولاً، فَمَنْ أَطَاعَهُ دَخَلَ الجَنَّةَ، وَمَنْ عَصَاهُ دَخَلَ النَّارَ، وَالدَّلِيلُ قَوْلُهُ تَعَالَى: ﴿إِنَّا أَرْسَلْنَا إِلَيْكُمْ رَسُولاً شَاهِداً عَلَيْكُمْ كَمَا أَرْسَلْنَا إِلَى فِرْعَوْنَ رَسُولاً (15) فَعَصَى فِرْعَوْنُ الرَّسُولَ فَأَخَذْنَاهُ أَخْذاً وَبِيلا﴾[المزمل: 15، 16].

يقول المؤلف رحمه الله تعالى
أنه يجب على كل مسلم ومسلمهان يعرف هذه المسائل الثلاث أن الله عز وجل هو الخالق وهذا يعرفه كل البشر كذلك النقطة التى يتميز بها المسلم ويجب على كل مسلم أن يتعلمها أن الله عز وجل لم يتركنا هملا بل أرسل إلينا رسولا والإيمان بالرسل كلهم لا شك فيه أنه ركن من أركان الإيمان العظيمة والإيمان بهم كلهم على وجه الإجمال واجب والإيمان بالنبى عليه الصلاة والسلام على سبيل التفصيل أيضا واجب يعنى هناك فرق بين الإيمان بالأنبياء كلهم والإيمان بالرسول عليه الصلاة والسلام.
أما أنهم مرسلون من عند الله عز وجل فهذا يجب على كل إنسان أن يؤمن بذلك المذكورين بأسمائهم فى القرآن وهم خمسة وعشرون نبيا فى سورة الأنعام مذكور ثمانية عشر نبيا والبقية في آيات أخرى

لكن الإيمان لا يتوفر إلا فى المسلم فالنصارى مثلا لا يومنون بعيسى ولكن يؤمنون به على أنه جزء من الإله أو ابن الإله واليهود يؤمنون بأنبياؤهم لكن لأن كتبهم قد حرفت فانهم لا يعرفون من هم الأنبياء.
كذلك اليهود والنصارى يتفقون بأنهم يكفرن بالنبى عليهالصلاة والسلام ربما بعضهم يقول نعم هو نبى ولكن مجرد الإثبات لا يعنىالإيمان إنه نبى لا يكفى بل لابد من الإيمان بما جاء به من الله عز وجل.

أَنَّ اللهَ خَلَقَنَا، وَرَزَقَنَا، وَلَمْ يَتْرُكْنَا هَمَلاً، بَلْ أَرْسَلَ إِلَيْنَا رَسُولاً، فَمَنْ أَطَاعَهُ دَخَلَ الجَنَّةَ، وَمَنْ عَصَاهُ دَخَلَ النَّارَ


عبارة بسيطه جدا ولكنها تحوى وتشتمل على معانى عظيمه فالله عز وجل خلقنا لعبادته وحده لا شريك له وقال تعالى { وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالإِنْسَ إِلاَّ لِيَعْبُدُونِ } أى الإ ليوحدون وذكرنا فى بعض الشروح أن اللام هنا هى للتعليل الشرعى وأن الله عز وجل أمتن على عباده بأن أرسل الرسل "رسلا مبشرين ومنذرين لئلا يكون للناس على الله حجة بعد الرسل وكان الله عزيزا حكيما"
.وجعل الله سبحانه وتعالى طاعة الرسل سببا لدخول الجنة فى يوم القيامةياتي النبي ومعه الرجل والرجلان ويأتى النبى وليس معه أحد والذى معه الرجل والرجلان هم الذين امنوا به والنبى الذى لا يأتى معه أحد لم يؤمن به أحد من قومه.

ويأتي موسى عليه السلام ومعه أمة عظيمة كلهم قد امنوا به ويأتى النبى علية الصلاة والسلام أو تأتى أمة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وهم أكثر الأمم وهم من اتبع النبي محمد صلى الله عليه وسلم ثبت فى صحيح البخارى عن أبى هريرة رضى الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال كل أمتى يدخلون الجنة إلامن أذى قالوا يا رسول الله ومن يأذى قال من أطاعنى دخل الجنة ومن عصانى فقد أبى"

فطاعة النبى صلى الله عليه وسلم لا شك أنها واجبه وشرط لدخول الجنة فمن أرادت الجنة فلتطع النبى صلى الله عليه وسلم ولتقف عند كلامه عليه الصلاة والسلام وتعمل بأوامره وتنتهى عن نواهيه وأن تترك حظ النفس تترك حظ نفسها لطاعة النبى صلى الله عليه وسلم فأنه خيرا لها عند ربها.
﴿إِنَّا أَرْسَلْنَا إِلَيْكُمْ رَسُولاً شَاهِداً عَلَيْكُمْ كَمَا أَرْسَلْنَا إِلَى فِرْعَوْنَ رَسُولاً (15) فَعَصَى فِرْعَوْنُ الرَّسُولَ فَأَخَذْنَاهُ أَخْذاً وَبِيلا﴾[المزمل: 15، 16].

كل الأنبياء دعوتهم إلى التوحيد أما فى الشرائع فهم يختلفون ولذلك كلنا نعلم قوله تعالى { وَلِأُحِلَّ لَكُمْ بَعْضَ الَّذِي حُرِّمَ عَلَيْكُمْ } والنبى عليه الصلاة والسلا أتى بدين سمح يسير وكانوا بنو اسرائيل عندهم بعض الأحكام الشاقة المتعبة لأنهم شقوا على أنفسهم أو شددوا فشدد الله عز وجل عليهم وانما التيسير أصبح فى هذه الأمة

قال المؤلف رحمه الله تعالى:

الثَّانِيَةُ:
أَنَّ الله لا يَرْضَى أَنْ يُشْرَكَ مَعَهُ أَحَدُ فِي عِبَادَتِهِ، لا مَلَكٌ مُقَرَّبٌ، وَلا نَبِيٌّ مُرْسَلٌ؛ وَالدَّلِيلُ قَوْلُهُ تَعَالَى: ﴿وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلاَ تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَداً ﴾[الجن: 18].


الشرك الأكبر بأنواعه مخرج من الملة سواء كان الإشراك بصنم أو طاغوت أو حتى بأحد الصالحين أو أحد شرك شركا عظيما
{ إِذْ تَبَرَّأَ الَّذِينَ اتُّبِعُواْ مِنَ الَّذِينَ اتَّبَعُواْ وَرَأَوُاْ الْعَذَابَ وَتَقَطَّعَتْ بِهِمُ الأَسْبَابُ. وَقَالَ الَّذِينَ اتَّبَعُواْ لَوْ أَنَّ لَنَا كَرَّةً فَنَتَبَرَّأَ مِنْهُمْ كَمَا تَبَرَّؤُواْ مِنَّا كَذَلِكَ يُرِيهِمُ اللّهُ أَعْمَالَهُمْ حَسَرَاتٍ عَلَيْهِمْ وَمَا هُم بِخَارِجِينَ مِنَ النَّارِ } فهؤلاء يأتون الى الذين كانوا يعبدوهم فى الدنيا فيتبرؤن منهم كيف تعبدوننا ونحن لا نستحق العبودية وانما نحن خلقا من خلق الله عز وجل.

الثَّالِثَةُ:
أَنَّ مَنْ أَطَاعَ الرَّسُولَ - صلّى الله عليه وسلم- ، وَوَحَّدَ اللهَ لا يَجُوزُ لَهُ مُوَالاةُ مَنْ حَادَّ اللهَ وَرَسُولَهُ، وَلَوْ كَانَ أَقْرَبَ قَرِيبٍ؛ وَالدَّلِيلُ قَوْلُهُ تَعَالَى: ﴿ لاَ تَجِدُ قَوْماً يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ أُوْلَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الإِيمَانَ وَأَيَّدَهُم بِرُوحٍ مِّنْهُ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ أُوْلَئِكَ حِزْبُ اللَّهِ أَلاَ إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ﴾[المجادلة: 22].


أن من أطاع الرسول صلى الله عليه وسلم ووحد الله فلا يجوز له موالاة من حاد الله ورسوله ولو كان أقرب قريب والدليل قوله تعالى { لاَ تَجِدُ قَوْماً يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ أُوْلَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الإِيمَانَ وَأَيَّدَهُم بِرُوحٍ مِّنْهُ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ أُوْلَئِكَ حِزْبُ اللَّهِ أَلاَ إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ }

التوحيد هم الذين يتوجه اليهم قوله لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر فاذا رايت فى نفسك إنك تتبرئين من أعداء الله عز ووجل وإنك توالين الله ورسوله ومن يحبه الله ورسوله ومن يحب الله ورسوله فأعلمى أن ذلك من دلالات إيمانك بالله عز وجل واليوم الآخر وهذه دلاله عظيمة أن يجد الإنسان فى قلبه هذا الشئ من كره لهؤلاء الكفار وذلك من سمات أهل التوحيد أنهم يحبون فى الله ويبغضون فى الله ثبت عن أنس رض الله عنه عن النبى صلى الله عليه وسلم قال ثلاثة من كن فيه وجد حلاوة الإيمان أن يكون الله ورسوله أحب إليه ممن سواهما وأن يحب إلا لله وأن يكره أن يعود فى الكفر كما يكره أن يقذف فى النار

وفى الآية نفى للإيمان بالله واليوم الآخر لمن يواد من حاد بالله واليوم الآخر حتى لو كان أبا أو أبنا أو كان غير ذلك من الناس ولكن هناك محبة طبيعية لا علاقة لها بالموالاة مثل الابن لو كان له أب كافر أو الرجل لو كان له زوجة كتابية فهذا مما لا يؤخذ عليه المسلم هذه محبة طبيعية ولكن نحن نريد المحبة الشرعية هى أعظم المحبات ربما يقول شخص مادام أن الأب كافر أنا أحبه محبة طبيعية إذا كفره كيف أتصرف معه نقول تكرهه لكفره حتى الإنسان لا نحبه لذاته ولكن نحبه لأعماله وأنت تمدح الإنسان لأعماله المؤمن نحبه لإيمانه والمؤمنة نحبها لإيمانها والفاسقة نكرهها لفسقها والكافر نكرهه لكفره
براهيم عليه السلام كان يخص أباه بدعوته ونوح أستمر مع ابنه حتى حال بينهم الموج فكانا من المغرقين وكان ذلك بسبب الرحمة أم المحبة القلبية الممزوجه بالرحمة وهل نوح عليه السلام لاحق غير ابنه الآية ذكرت أنه بحث عن ابنه حتى دعاه ورفع صوته إليه وهذا لا عيب فيه ولكن كان يكرهه كفره.
والنبى محمد عليه الصلاة والسلام أنزل الله عز وجل عليه { إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَٰكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ ۚ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ } فأثبت المحبه هنا فقال انك لا تهدى من احببت يعنى أنك تحب عمك وتحب له الهداية ولم ينكرها عليه فهذا دليل على جوازها

قال المؤلف رحمه الله تعالى:
اعْلَمْ أَرْشَدَكَ اللهُ لِطَاعَتِهِ، أَنَّ الْحَنِيفِيَّةَ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ: أَنْ تَعْبُدَ اللهَ وَحْدَهُ، مُخْلِصًا لَهُ الدِّينَ. وَبِذَلِكَ أَمَرَ اللهُ جَمِيعَ النَّاسِ، وَخَلَقَهُمْ لَهَا؛ كَمَا قَالَ تَعَالَى: ﴿ وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالإِنْسَ إِلاَّ لِيَعْبُدُونِ ﴾[ الذاريات: 56]. وَمَعْنَى ﴿يَعْبُدُونِ﴾: يُوَحِّدُونِ، وَأَعْظَمُ مَا أَمَرَ اللهُ بِهِ: التَّوْحيِدُ، وَهُوَ: إِفْرَادُ اللهِ بِالْعِبَادَةِ. وَأَعْظَمُ مَا نَهَى عَنْه: الشِّركُ، وَهُوَ: دَعْوَةُ غَيْرِهِ مَعَهُ، وَالدَّلِيلُ قَوْلُهُ تَعَالَى ﴿وَاعْبُدُواْ اللّهَ وَلاَ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئا﴾ [النساء: 36].


وأعظم ما أمر الله به التوحيد وهو إفراد الله بالعبادة وأعظم ما نهى عنه الشرك وهو دعوة غيره معه والدليل قوله تعالى { وَاعْبُدُوا اللَّه وَلاَ تُشرِكُوا بِهِ شَيئاً } أعظم واجب على كل مسلم اذا هو التوحيد بأن يوحد الله ولا يعبد سواه وهو أعظم طاعة كما أن أعظم ما عصى الله عز وجل به واخطر هو الشرك وهو الذى لا يقبل معه عمل قال الله تعالى {وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِيناً فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ } وقال سبحانه {إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ وَمَاتُواْ وَهُمْ كُفَّارٌ فَلَن يُقْبَلَ مِنْ أَحَدِهِم مِّلْءُ الأرْضِ ذَهَباً وَلَوِ افْتَدَى بِهِ أُوْلَـئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ وَمَا لَهُم مِّن نَّاصِرِينَ } وقال سبحانه عن الكفار {وَقَدِمْنَا إِلَى مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَاء مَّنثُوراً }وقال سبحانه وتعالى {إِنَّ اللّهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاءُ وَمَن يُشْرِكْ بِاللّهِ فَقَدِ افْتَرَى إِثْمًا عَظِيمًا } وفى آية اخرى { فَقَدْ ضَلَّ ضَلاَلاً بَعِيداً } كذلك ما ثبت عن عائشة رضي الله عنها وهذا الحديث عظيم ثبت عن عائشة انها قالت فى صحيح مسلم يا رسول الله ابن جدعان كان في الجاهلية يصل الرحم ويطعم المسكين فهل ذاك نافعه قال لا ينفعه إنه لم يقل مرة رب اغفر لي خطيئتي يوم الدين مع ابن جدعان كان من أكرم اناس فى وقته وكان يتصدق كان كثير الصدقات ومع ذلك فانه لم ينفعه ذلك لان بدون الاسلام لا ينفه أى عمل وأيضاً ثبت عن أبي هريرة رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال والذى نفس محمد بيده لا يسمع بي أحد من هذه الأمة يهودي ولا نصراني ثم يأن اتت ولم يؤمن بالذى أرسلت به إلا كان من أهل النار فهذا دليل على أن الله سبحانه وتعالى لا يقبل اى عمل الا اذا كان موحدا.





توقيع وردالياسمين
لم يعجز عن خلق سبع سماوات ،، أيعجز عن جبر قلبك ؟!
أيصعب عليه أن يزيل ما بِ فؤادك من ضيق و حزن ؟!
أيكبر عليه أن يغير أقدارك إلى الأجمل !!!! ثـق بـربـك
وردالياسمين غير متواجد حالياً  
 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(View-All Members who have read this thread in the last 30 days : 0
There are no names to display.

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:53 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024,Jelsoft Enterprises Ltd.
هذه المنتديات لا تتبع أي جماعة ولا حزب ولا تنظيم ولا جمعية ولا تمثل أحدا
هي لكل مسلم محب لدينه وأمته وهي على مذهب أهل السنة والجماعة ولن نقبل اي موضوع يثير الفتنة أو يخالف الشريعة
وكل رأي فيها يعبر عن وجهة نظر صاحبه فقط دون تحمل إدارة المنتدى أي مسؤلية تجاه مشاركات الأعضاء ،
غير أنَّا نسعى جاهدين إلى تصفية المنشور وجعله منضبطا بميزان الشرع المطهر .