10-12-12, 10:02 AM | #1 |
|مسئولة شئون المعلمات|
|
مساااااابقة العقول المستنيرة
مدخل قال الله تعالى: }اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ * خَلَقَ الْإِنْسَانَ مِنْ عَلَقٍ * اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ * الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ * عَلَّمَ الْإِنْسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ{ [العلق: ] قال الحافظ ابن الجوزي: «إذا وجدتُ كتابًا جديدًا فكأني وقعت على كنز». فالقراءة هي نافذة الإنسان على الدنيا، يطل منها على كل شيء، ويرى منها الحياة والأحياء، ويطلع على الكون. أنها تنقل القارئ من عالمه الضيق إلى عالم أوسع أفقًا، فهي من أهم الوسائل التي تعالج ضيق الأفق، إذ تجعل من الإنسان محدود التفكير إنساناً واسع الأفق بعيد النظر. إنها من أهم وسائل نقل وكسب المعرفة، إنها الطريق الطبيعية الميسرة لرقي العقل والطبع والخُلُق والذوق. لقد أصبحت (القراءة) في العصر الحديث أمرًا حيويًا، لا يستطيع مجتمع أن يحيا بدونه ... أصبحت اليوم حاجة وليست ترفًا.. ولقد تنوعت في عصرنا الحديث مصادر المعرفة، فمنها المصادر المسموعة والمرئية والمقروءة، وبالرغم من هذا التنوع في المصادر، إلا أن المصادر المقروءة تظل في الطليعة، ويتصدرها الكتاب.. وتختلف القراءة من شخص لآخر، كل بحسب حاله ووضعه، ومستواه الثقافي، وولعه بالثقافة، ويكفي أنها من أقوى الأسباب لمعرفة الله سبحانه وتعالى، وعبادته، وطاعته، وطاعة رسول الله r، على وجه صحيح وطريقة أصوب موصلة إلى مرضاة الله. وبعد هذا كله: ألا تستحق القراءة منا كل عناية واهتمام؟ بلى والله. فأشعلوا الهمم ياعاااااااليات الهمة
تااااااااااابعونا فستجدون بإذن الله ماااايسركم أنتظر تفاعلكم وتنافسكم لأضع لكم شرح للمسابقة والمطلوب التعديل الأخير تم بواسطة روضة صديق ; 10-12-12 الساعة 10:08 AM |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(View-All) Members who have read this thread in the last 30 days : 0 | |
There are no names to display. |
|
|