25-05-08, 06:30 PM | #1 |
جُهدٌ لا يُنسى
تاريخ التسجيل:
23-01-2008
المشاركات: 405
|
مضرة الدين وإن قلت أعظم من مضار الدنيا وإن عظمت
ولتعذرني أم اليمان في سرقة توقيعها ..... لكنني لما رأيته رغبت في بيانه استدل أهل العلم على هذه الفائدة العظيمة من سورتي الفلق والناس حيث أن: المستعاذ به في السورة الأولى ( سورة الفلق) مذكور بصفة واحدة وهي أنه رب الفلق، والمستعاذ منه ثلاثة أنواع من الآفات، وهي الغاسق والنفاثات والحاسد، وأما في سورة الناس فالمستعاذ به مذكور بصفات ثلاثة: وهي الرب والملك والإله والمستعاذ منه آفة واحدة، وهي الوسوسة و المطلوب في سورة الفلق سلامة النفس والبدن والمطلوب في سورة الناس سلامة الدين وهذا تنبيه على أن مضرة الدين وإن قلت: أعظم من مضار الدنيا وإن عظمت التعديل الأخير تم بواسطة طيف ; 04-06-08 الساعة 11:12 PM سبب آخر: تستحق الكاتبة الشكر على موضوعها القيم,بوركت |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(View-All) Members who have read this thread in the last 30 days : 0 | |
There are no names to display. |
|
|