{ قُلْ مَنْ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ قُلِ اللَّهُ وَإِنَّا أَوْ إِيَّاكُمْ لَعَلَى هُدًى أَوْ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ (٢٤)
1
_يأمر الله تعالى نبيه بالرد على المشركين
2_بين تعجيزهم في الإجابة على سؤال النبي
3_بين بطلان دعواتهم
4- في الأيه دلالة على صحة ضلالهم وان الله هو الحق
قُلْ لَا تُسْأَلُونَ عَمَّا أَجْرَمْنَا وَلَا نُسْأَلُ عَمَّا تَعْمَلُونَ (٢٥)
1
_بين المقصود في الطلب
2_بين بما تجري عليه أحكام الدنيا
3_بين من يحكم في أعمال الاخره
قُلْ يَجْمَعُ بَيْنَنَا رَبُّنَا ثُمَّ يَفْتَحُ بَيْنَنَا بِالْحَقِّ وَهُوَ الْفَتَّاحُ الْعَلِيمُ (٢٦)
1_المراد بالجمع
2_ بين فيما يحكم الله بينهم
قُلْ أَرُونِيَ الَّذِينَ أَلْحَقْتُمْ بِهِ شُرَكَاءَ كَلَّا بَلْ هُوَ اللَّهُ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (٢٧)
1_المراد بالقول قل
2_بين استنكار وجود الألهة
3_بين عدم قدرتهم على الإجابة
4_بين في عدم ردهم إثبات إنفراد الله بالعبودية
5_وصف اسم الله
6_معني اسم الله العزيز
7_بين حكمة الله في خلقة وفسر اسم الله الحكيم
وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا كَافَّةً لِلنَّاسِ بَشِيرًا وَنَذِيرًا وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ (٢٨
1_بين الحكمة من إرسال النبي
2_بين المهام التي كلف الله بها نبيه
3_ بين حقيقة جهل الناس بحقيقة إرسال النبي
وَيَقُولُونَ مَتَى هَذَا الْوَعْدُ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ (٢٩)
1_ ذكر مثال على جهلهم
2_بين ظلمهم لأنفسهم
قُلْ لَكُمْ مِيعَادُ يَوْمٍ لَا تَسْتَأْخِرُونَ عَنْهُ سَاعَةً وَلَا تَسْتَقْدِمُونَ (٣٠)
1_المراد بقوله قل
2_ بين الحذر مما استعجلوا به
وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَنْ نُؤْمِنَ بِهَذَا الْقُرْآنِ وَلَا بِالَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَلَوْ تَرَى إِذِ الظَّالِمُونَ مَوْقُوفُونَ عِنْدَ رَبِّهِمْ يَرْجِعُ بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ الْقَوْلَ يَقُولُ الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا لِلَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا لَوْلَا أَنْتُمْ لَكُنَّا مُؤْمِنِينَ (٣١) }
[سُورَةُ سَبَإٍ: ٢٤-٣١]
1_ وصف حالهم عند لقاء العذاب
_المراد بالذين استضعفوا
_المرتد بالذين استكبروا
_ بين أن العذاب لايفرق بين الرئيس والتابع