العودة   ملتقى طالبات العلم > . ~ . معهد أم المؤمنين خديجة - رضي الله عنها - لتعليم القرآن الكريم . ~ . > ๑¤๑ الأقســـام الـعـلـمـيـة ๑¤๑ > قسم التفسير > قسم مدارسة الحلقات للتفسير

الملاحظات


إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 23-11-25, 10:34 PM   #1
دعاء بنت وفقي
إدارة الحلقات
معلمة بمعهد خديجة
افتراضي صفحة مدارسة التفسير // حلقة سهلة بنت سهيل القريشية - رضي الله عنها

الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب ولم يجعل له عوجا. وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدا عبده ورسوله صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه وسلم تسليما كثيرا.
أما بعد:
فإن الله بحكمته ورحمته أنزل كتابه تبيانا لكل شيء، وجعله هدى وبرهانا لهذه الأمة، ويسره للذكر والتلاوة والهداية بجميع أنواعها {وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ} أنزله بلسان عربي مبين، وتكفل بحفظه وإبلاغه لجميع البشر، وقيض له من العلماء من يفسرونه، ويبلغونه للناس ألفاظه ومعانيه، لتتم بذلك الهداية وتقوم به الحجة.


من مقدمة " تفسير السعدي"🌹
دعاء بنت وفقي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 23-11-25, 10:43 PM   #2
دعاء بنت وفقي
إدارة الحلقات
معلمة بمعهد خديجة
افتراضي مقرر الأسبوع الأول

من سورة الفرقان
تيسير السيد. من 29:22

من سورةالقصص
هبه ابراهيم عطية. 57:51
هند محمد حسين. 67:60

من سورة ص
فاطمة السيد. 11:1

من سورة الشوري
مها رفعت 9:1
فاطمة أم جميلة. 14:11
دعاء بنت وفقي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 25-11-25, 08:19 PM   #3
د هبه ابراهيم
~مشارِكة~
 
تاريخ التسجيل: 22-05-2021
العمر: 40
المشاركات: 190
د هبه ابراهيم is on a distinguished road
افتراضي مدارسة الأسبوع الأول سورة القصص الآيات من (٥١-٥٧)

مدارسة الأسبوع الأول سورة القصص الآيات من (٥١-٥٧)
العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الايات هي:
﴿وَلَقَد وَصَّلنا لَهُمُ القَولَ لَعَلَّهُم يَتَذَكَّرونَ۝٥١
١-معنى (وَصَّلنا)
٢-بيان سبب نزول الايات شيئا فشيئا
٣-ذكر الشيخ فصلا في ذكر بعض الفوائد والعبر في هذه القصه العجيبه

الَّذينَ آتَيناهُمُ الكِتابَ مِن قَبلِهِ هُم بِهِ يُؤمِنونَ۝٥٢
١-بيان اقرار اهل الكتاب بعظمه القران وصدقه وحقه
٢-المقصود من (الَّذينَ آتَيناهُمُ الكِتابَ)
٣-بيان المشار اليه بالضمير في قوله (بِهِ)

وَإِذا يُتلى عَلَيهِم قالوا آمَنّا بِهِ إِنَّهُ الحَقُّ مِن رَبِّنا إِنّا كُنّا مِن قَبلِهِ مُسلِمينَ۝٥٣
١-توضيح لتصرف اهل الكتاب في حال استمعوا للقران مع الاستدلال بايه اخرى توضح نفس المعنى
٢-بيان ايمان اهل الكتاب بالكتاب الاول والكتاب الاخر

أُولئِكَ يُؤتَونَ أَجرَهُم مَرَّتَينِ بِما صَبَروا وَيَدرَءونَ بِالحَسَنَةِ السَّيِّئَةَ وَمِمّا رَزَقناهُم يُنفِقونَ۝٥٤
١-المقصود ب (يُؤتَونَ أَجرَهُم مَرَّتَينِ)
٢-بين علام صبروا
٣-بيان لبعض خصالهم الفاضله التي هي من اثار ايمانهم الصحيح
٤-المقصود من (وَيَدرَءونَ بِالحَسَنَةِ السَّيِّئَةَ)

وَإِذا سَمِعُوا اللَّغوَ أَعرَضوا عَنهُ وَقالوا لَنا أَعمالُنا وَلَكُم أَعمالُكُم سَلامٌ عَلَيكُم لا نَبتَغِي الجاهِلينَ۝٥٥
١-بيان وتوضيح قولهم في حال سمعوا اللغو من جاهل خاطبهم به
٢-المقصود من (سَلامٌ عَلَيكُم)

إِنَّكَ لا تَهدي مَن أَحبَبتَ وَلكِنَّ اللَّهَ يَهدي مَن يَشاءُ وَهُوَ أَعلَمُ بِالمُهتَدينَ۝٥٦
١-بيان الفرق بين هدايه التوفيق وهدايه البيان والارشاد

وَقالوا إِن نَتَّبِعِ الهُدى مَعَكَ نُتَخَطَّف مِن أَرضِنا أَوَلَم نُمَكِّن لَهُم حَرَمًا آمِنًا يُجبى إِلَيهِ ثَمَراتُ كُلِّ شَيءٍ رِزقًا مِن لَدُنّا وَلكِنَّ أَكثَرَهُم لا يَعلَمونَ۝٥٧
١-بين قول المكذبين من قريش واهل مكه للرسول صلى الله عليه وسلم وتوضيح حجتهم الكاذبه
٢-بين منه الله عليهم وما اختصهم الله به
د هبه ابراهيم غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 25-11-25, 08:33 PM   #4
مها رفعت علي
~نشيطة~
Note مدارسة الأسبوع الأول مرحلة رسمية س٦ ف٢مسار مخفف

{

حم (١) عسق (٢)
سكت المصنف في الحديث عن الحروف المقطعة

كَذَلِكَ يُوحِي إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ اللَّهُ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (٣)
1_بين أن هذا القرآن وحي من الله
2_في الآيه رد على المكذبين بالنبي
3_في الآيات دليل على صدق ماحاءبه النبي صلى الله عليه وسلم
لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ (٤)
1_بين قوة الله عز وجل وعدد مخلوقاته
2_بين المراد بعلو الله تعالى
3_معني اسم الله العظيم

تَكَادُ السَّمَاوَاتُ يَتَفَطَّرْنَ مِنْ فَوْقِهِنَّ وَالْمَلَائِكَةُ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَيَسْتَغْفِرُونَ لِمَنْ فِي الْأَرْضِ أَلَا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ (٥)
١_المراد بقوله يتفطرن
2_المراد بتسبيح الملائكة
3_بيان مغفرة الله ورحمته
4_بين مايشتمل عليه القرآن من أدله وبراهين

وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ اللَّهُ حَفِيظٌ عَلَيْهِمْ وَمَا أَنْتَ عَلَيْهِمْ بِوَكِيلٍ (٦)
1_بين ظلم من يتخذ من دون الله أنداد
2_ معنى اسم الله الحفيظ
3_معني اسم الله الوكيل

وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لِتُنْذِرَ أُمَّ الْقُرَى وَمَنْ حَوْلَهَا وَتُنْذِرَ يَوْمَ الْجَمْعِ لَا رَيْبَ فِيهِ فَرِيقٌ فِي الْجَنَّةِ وَفَرِيقٌ فِي السَّعِيرِ (٧)
١_بين منة الله تعالى على رسوله
2_المراد بالقرآن العربي
٣_المراد بأم القرى
٤_المراد بمن حولها
٥_ المراد بيوم الجمع
٦_بين انقسام الخلق فيه الي قسمين



وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَجَعَلَهُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَكِنْ يُدْخِلُ مَنْ يَشَاءُ فِي رَحْمَتِهِ وَالظَّالِمُونَ مَا لَهُمْ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ (٨)
1_بين من يدخل في رحمة الله
2_بين مايناله الظالمون

أَمِ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ فَاللَّهُ هُوَ الْوَلِيُّ وَهُوَ يُحْيِ الْمَوْتَى وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (٩) }
[سُورَةُ الشُّورَىٰ: ١-٩
المراد بقول هو الولي
بين كيف يتولى الله عباده
من هم العباد الذين يتولاهم الله
بين نفوذ مشيئة الله تعالى وقدرته على إحياء الموتى



توقيع مها رفعت علي
القرآن هو جنّة, هو ,رفعة هو ,هدآيه هو سبيل إسعآد ودربُ أمآن
مها رفعت علي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 27-11-25, 06:56 PM   #5
فاطمة السيد
~مشارِكة~
 
تاريخ التسجيل: 20-12-2019
العمر: 29
المشاركات: 243
فاطمة السيد is on a distinguished road
افتراضي الاسبوع الاول

سوره ص 1-11

ص ۚ وَالْقُرْآنِ ذِي الذِّكْرِ (1)
1- بيان من عند الله عن القران وحال المكذبين به ربنا انزل فيه
2- المقصود ب ذى الذكر

بَلِ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي عِزَّةٍ وَشِقَاقٍ (2)

1-المراد من وصف المكذبين بالقران ب عزه وشقاق
كَمْ أَهْلَكْنَا مِن قَبْلِهِم مِّن قَرْنٍ فَنَادَوا وَّلَاتَ حِينَ مَنَاصٍ (3)
1- معنى ولات حين مناص
2- حال المكذبين بالقرآن
وَعَجِبُوا أَن جَاءَهُم مُّنذِرٌ مِّنْهُمْ ۖ وَقَالَ الْكَافِرُونَ هَٰذَا سَاحِرٌ كَذَّابٌ (4)
1-تعجب المشركين من شئ لا عجب فيه
2-افتراء المشركين على القرآن والله ورسوله
أَجَعَلَ الْآلِهَةَ إِلَٰهًا وَاحِدًا ۖ إِنَّ هَٰذَا لَشَيْءٌ عُجَابٌ (5)
1-تعجب المشركين من ان الله اله واحد
وَانطَلَقَ الْمَلَأُ مِنْهُمْ أَنِ امْشُوا وَاصْبِرُوا عَلَىٰ آلِهَتِكُمْ ۖ إِنَّ هَٰذَا لَشَيْءٌ يُرَادُ (6
1-استمرار المشركين وحثهم على اتخاذهم الباطل والشرك بالله
2- معنى ان هذا لشئ يراد

مَا سَمِعْنَا بِهَٰذَا فِي الْمِلَّةِ الْآخِرَةِ إِنْ هَٰذَا إِلَّا اخْتِلَاقٌ (7)
1- التعجب والاستنكار من القرآن وما انزل فيه
أَأُنزِلَ عَلَيْهِ الذِّكْرُ مِن بَيْنِنَا ۚ بَلْ هُمْ فِي شَكٍّ مِّن ذِكْرِي ۖ بَل لَّمَّا يَذُوقُوا عَذَابِ (8
1- تعجبهم من نزول القرآن على سيدنا محمد
2- استمرارهم فى الشرك برغم ما انزل اليهم من تاكيد لان الله واحد لا شريك له
ام عِندَهُمْ خَزَائِنُ رَحْمَةِ رَبِّكَ الْعَزِيزِ الْوَهَّابِ (9)
فى الايه دليل على وحدانيه الله وملكه لكل شىء

أَمْ لَهُم مُّلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا ۖ فَلْيَرْتَقُوا فِي الْأَسْبَابِ (10)
1- معنى فليرتقوا فى الاسباب

جُندٌ مَّا هُنَالِكَ مَهْزُومٌ مِّنَ الْأَحْزَابِ (11)
1- ضعف المشركين وهزيمتهم فهم لم يملكوا شىء لنصرهم
فاطمة السيد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 27-11-25, 07:07 PM   #6
فاطمة السيد
~مشارِكة~
 
تاريخ التسجيل: 20-12-2019
العمر: 29
المشاركات: 243
فاطمة السيد is on a distinguished road
افتراضي الاسبوع الاول

سوره ص 1-11

ص ۚ وَالْقُرْآنِ ذِي الذِّكْرِ (1)
1- بيان من عند الله عن القران وحال المكذبين به ربنا انزل فيه
2- المقصود ب ذى الذكر

بَلِ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي عِزَّةٍ وَشِقَاقٍ (2)

1-المراد من وصف المكذبين بالقران ب عزه وشقاق
كَمْ أَهْلَكْنَا مِن قَبْلِهِم مِّن قَرْنٍ فَنَادَوا وَّلَاتَ حِينَ مَنَاصٍ (3)
1- معنى ولات حين مناص
2- حال المكذبين بالقرآن
وَعَجِبُوا أَن جَاءَهُم مُّنذِرٌ مِّنْهُمْ ۖ وَقَالَ الْكَافِرُونَ هَٰذَا سَاحِرٌ كَذَّابٌ (4)
1-تعجب المشركين من شئ لا عجب فيه
2-افتراء المشركين على القرآن والله ورسوله
أَجَعَلَ الْآلِهَةَ إِلَٰهًا وَاحِدًا ۖ إِنَّ هَٰذَا لَشَيْءٌ عُجَابٌ (5)
1-تعجب المشركين من ان الله اله واحد
وَانطَلَقَ الْمَلَأُ مِنْهُمْ أَنِ امْشُوا وَاصْبِرُوا عَلَىٰ آلِهَتِكُمْ ۖ إِنَّ هَٰذَا لَشَيْءٌ يُرَادُ (6
1-استمرار المشركين وحثهم على اتخاذهم الباطل والشرك بالله
2- معنى ان هذا لشئ يراد

مَا سَمِعْنَا بِهَٰذَا فِي الْمِلَّةِ الْآخِرَةِ إِنْ هَٰذَا إِلَّا اخْتِلَاقٌ (7)
1- التعجب والاستنكار من القرآن وما انزل فيه
أَأُنزِلَ عَلَيْهِ الذِّكْرُ مِن بَيْنِنَا ۚ بَلْ هُمْ فِي شَكٍّ مِّن ذِكْرِي ۖ بَل لَّمَّا يَذُوقُوا عَذَابِ (8
1- تعجبهم من نزول القرآن على سيدنا محمد
2- استمرارهم فى الشرك برغم ما انزل اليهم من تاكيد لان الله واحد لا شريك له
ام عِندَهُمْ خَزَائِنُ رَحْمَةِ رَبِّكَ الْعَزِيزِ الْوَهَّابِ (9)
فى الايه دليل على وحدانيه الله وملكه لكل شىء

أَمْ لَهُم مُّلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا ۖ فَلْيَرْتَقُوا فِي الْأَسْبَابِ (10)
1- معنى فليرتقوا فى الاسباب

جُندٌ مَّا هُنَالِكَ مَهْزُومٌ مِّنَ الْأَحْزَابِ (11)
1- ضعف المشركين وهزيمتهم فهم لم يملكوا شىء لنصرهم
فاطمة السيد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 16-12-25, 04:28 PM   #7
فاطمة السيد
~مشارِكة~
 
تاريخ التسجيل: 20-12-2019
العمر: 29
المشاركات: 243
فاطمة السيد is on a distinguished road
افتراضي الاسبوع الثالث

سوره ص 49-66

هَٰذَا ذِكۡرٞۚ وَإِنَّ لِلۡمُتَّقِينَ لَحُسۡنَ مَـَٔابٖ ﴿49﴾
من المتقين
2- جزاء المتقين لله لهم حسن مرجع

جَنَّٰتِ عَدۡنٖ مُّفَتَّحَةٗ لَّهُمُ ٱلۡأَبۡوَٰبُ ﴿50﴾
جزاء المتقين
مُتَّكِـِٔينَ فِيهَا يَدۡعُونَ فِيهَا بِفَٰكِهَةٖ كَثِيرَةٖ وَشَرَابٖ ﴿51﴾
فى الايه كمال النعيم وكمال الراحه
۞@_@وَعِندَهُمۡ قَٰصِرَٰتُ ٱلطَّرۡفِ أَتۡرَابٌ ﴿52﴾
معنى اتراب

هَٰذَا مَا تُوعَدُونَ لِيَوۡمِ ٱلۡحِسَابِ
جزاء اعمالهم الصالحه
إِنَّ هَٰذَا لَرِزۡقُنَا مَا لَهُۥ مِن نَّفَادٍ 54
دائم مستقر فى جميع الاوقات وذلك دليل على عظمه الله

هَٰذَاۚ وَإِنَّ لِلطَّٰغِينَ لَشَرَّ مَـَٔابٖ ﴿55﴾
جزاء العاصين لله شر مرجع ومنقلب

جَهَنَّمَ يَصۡلَوۡنَهَا فَبِئۡسَ ٱلۡمِهَادُ ﴿56﴾
جهنم بما فيها من جميع انواع العذاب

هَٰذَا فَلۡيَذُوقُوهُ حَمِيمٞ وَغَسَّاقٞ ﴿57﴾
معنى حميم وغساق

وَءَاخَرُ مِن شَكۡلِهِۦٓ أَزۡوَٰجٌ ﴿58﴾
عدد من اصناف العذاب
هَٰذَا فَوۡجٞ مُّقۡتَحِمٞ مَّعَكُمۡ لَا مَرۡحَبَۢا بِهِمۡۚ إِنَّهُمۡ صَالُواْ ٱلنَّارِ
عند دخولهم النار يتهم كل منهم الاخر
قَالُواْ بَلۡ أَنتُمۡ لَا مَرۡحَبَۢا بِكُمۡۖ أَنتُمۡ قَدَّمۡتُمُوهُ لَنَاۖ فَبِئۡسَ ٱلۡقَرَارُ ﴿60﴾

قَالُواْ رَبَّنَا مَن قَدَّمَ لَنَا هَٰذَا فَزِدۡهُ عَذَابٗا ضِعۡفٗا فِي ٱلنَّارِ ﴿61﴾

وَقَالُواْ مَا لَنَا لَا نَرَىٰ رِجَالٗا كُنَّا نَعُدُّهُم مِّنَ ٱلۡأَشۡرَارِ ﴿62﴾
من المقصود ب رجالا كنا نعدهم من الاشرار

أَتَّخَذۡنَٰهُمۡ سِخۡرِيًّا أَمۡ زَاغَتۡ عَنۡهُمُ ٱلۡأَبۡصَٰرُ ﴿63﴾
معنى أَمۡ زَاغَتۡ عَنۡهُمُ ٱلۡأَبۡصَٰرُ
إِنَّ ذَٰلِكَ لَحَقّٞ تَخَاصُمُ أَهۡلِ ٱلنَّارِ ﴿64﴾


قُلۡ إِنَّمَآ أَنَا۠ مُنذِرٞۖ وَمَا مِنۡ إِلَٰهٍ إِلَّا ٱللَّهُ ٱلۡوَٰحِدُ ٱلۡقَهَّارُ
ما الرسول الا منذر ومرسل اما امره الله به
2- فى الايه تقرير بالوهيه الله

رَبُّ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَمَا بَيۡنَهُمَا ٱلۡعَزِيزُ ٱلۡغَفَّٰرُ ﴿66﴾
العزيز الذى له قوه
الغفار لعباده
فاطمة السيد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 16-12-25, 04:39 PM   #8
فاطمة السيد
~مشارِكة~
 
تاريخ التسجيل: 20-12-2019
العمر: 29
المشاركات: 243
فاطمة السيد is on a distinguished road
افتراضي الاسبوع الثانى

سوره ص27-39
وَمَا خَلَقْنَا السَّمَاءَ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا بَاطِلًا ۚ ذَٰلِكَ ظَنُّ الَّذِينَ كَفَرُوا ۚ فَوَيْلٌ لِّلَّذِينَ كَفَرُوا مِنَ النَّارِ (27)

1- تمام حكمه الله فى خلق السموات والارض
2-وان الله وحده محفوف بالعبوديه
أَمْ نَجْعَلُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ كَالْمُفْسِدِينَ فِي الْأَرْضِ أَمْ نَجْعَلُ الْمُتَّقِينَ كَالْفُجَّارِ (28)
هذا غير لائق بحكمه الله
كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِّيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ (29
حكمه من نزول القرآن ليدبروا اياته ويتفقهووه
2- من اولو الالباب

وَوَهَبْنَا لِدَاوُودَ سُلَيْمَانَ ۚ نِعْمَ الْعَبْدُ ۖ إِنَّهُ أَوَّابٌ (30)
ثناء الله على سيدنا داود
21 معنى انه اواب

إِذْ عُرِضَ عَلَيْهِ بِالْعَشِيِّ الصَّافِنَاتُ الْجِيَادُ (31)
معنى الصَّافِنَاتُ الْجِيَادُ

فَقَالَ إِنِّي أَحْبَبْتُ حُبَّ الْخَيْرِ عَن ذِكْرِ رَبِّي حَتَّىٰ تَوَارَتْ بِالْحِجَابِ (32)
معنى إِنِّي أَحْبَبْتُ حُبَّ الْخَيْرِ عَن ذِكْرِ رَبِّي

رُدُّوهَا عَلَيَّ ۖ فَطَفِقَ مَسْحًا بِالسُّوقِ وَالْأَعْنَاقِ (33)
معنى فَطَفِقَ مَسْحًا بِالسُّوقِ وَالْأَعْنَاقِ

وَلَقَدْ فَتَنَّا سُلَيْمَانَ وَأَلْقَيْنَا عَلَىٰ كُرْسِيِّهِ جَسَدًا ثُمَّ أَنَابَ (34)
ابتلاء الله لسيدنا سليمان بذهاب ملكه

قَالَ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَهَبْ لِي مُلْكًا لَّا يَنبَغِي لِأَحَدٍ مِّن بَعْدِي ۖ إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ (35)
فغفر الله له واعطاه ملك لم يعطيه لاحد من قبل
معنى الوهاب
فؤائد قصه سيدنا داود وسليمان
1- ليثبت به فؤاد الرسول صلى الله عليه وسلم ويطمن به نفسه

فَسَخَّرْنَا لَهُ الرِّيحَ تَجْرِي بِأَمْرِهِ رُخَاءً حَيْثُ أَصَابَ (36)

فى الايات عطاء الله لسيدنا سليمان

وَالشَّيَاطِينَ كُلَّ بَنَّاءٍ وَغَوَّاصٍ (37)

وَآخَرِينَ مُقَرَّنِينَ فِي الْأَصْفَادِ (38)

هَٰذَا عَطَاؤُنَا فَامْنُنْ أَوْ أَمْسِكْ بِغَيْرِ حِسَابٍ (39)
معنى بغير حساب
فاطمة السيد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 16-12-25, 11:55 PM   #9
دعاء بنت وفقي
إدارة الحلقات
معلمة بمعهد خديجة
افتراضي مقرر الأسبوع الرابع

من سورة الشعراء
تيسير السيد. من 17:1

من سورة العنكبوت
هبه ابراهيم عطية. 9:1

من سورة الزمر
فاطمة السيد. 7:1

من سورة الزخرف
مها رفعت 11:1
فاطمة أم جميلة. 23:15
دعاء بنت وفقي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 16-12-25, 11:56 PM   #10
دعاء بنت وفقي
إدارة الحلقات
معلمة بمعهد خديجة
افتراضي مقرر الأسبوع الخامس

من سورة الشعراء
تيسير السيد. من 68:52

من سورة العنكبوت
هبه ابراهيم عطية. :15:10

من سورة الزمر
فاطمة السيد:16:8

من سورة الزخرف
مها رفعت 32:24
فاطمة أم جميلة. 44:33

التعديل الأخير تم بواسطة دعاء بنت وفقي ; 16-12-25 الساعة 11:59 PM
دعاء بنت وفقي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2)
 

(View-All Members who have read this thread in the last 30 days : 9
مها رفعت علي, د هبه ابراهيم, حسناء محمد, دعاء بنت وفقي, فاطمة مصطفى أم جميلة, فاطمة السيد, هاله جمال, هند محمد حسين, إنعام محمد خليفه

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
اعرف نبيك صلى الله عليه وسلم ورده الياسيمن روضة السنة وعلومها 9 17-12-17 09:53 PM


الساعة الآن 12:31 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025,Jelsoft Enterprises Ltd.
هذه المنتديات لا تتبع أي جماعة ولا حزب ولا تنظيم ولا جمعية ولا تمثل أحدا
هي لكل مسلم محب لدينه وأمته وهي على مذهب أهل السنة والجماعة ولن نقبل اي موضوع يثير الفتنة أو يخالف الشريعة
وكل رأي فيها يعبر عن وجهة نظر صاحبه فقط دون تحمل إدارة المنتدى أي مسؤلية تجاه مشاركات الأعضاء ،
غير أنَّا نسعى جاهدين إلى تصفية المنشور وجعله منضبطا بميزان الشرع المطهر .