|
روضة المتحابات في الله للترحيب بوصية رسول الله -صلى الله عليه وسلم-,تواصل أخوي، مناسبات.. |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
31-05-10, 02:57 AM | #1 |
~مشارِكة~
تاريخ التسجيل:
24-11-2009
الدولة:
مكـــــــــة المكــــــــرمــــــــة
المشاركات: 46
|
كوني كالنحـلة ولا تكوني كالذبــــابـــــ
[الناس في تعاملهم بعضهم مع بعض صنفان:
"][size="4صنف يراعي ذوقيات المعاملات ويلتزم بها، يصوب نظره إلى جوانب الخير في الناس، قاصداً تفعيلها وتنشيطها، فهو يحسن الظن بهم، ويعلم أنه ما من شخص على وجه البسيطة مهما كان مُسيئاً – إلا وتكمن داخله جوانب خير، فمن يتعامل مع الناس بذوق قاصداً فعل الخير الكامن داخلهم واستثماره.. فهو كالنحلة، تتنقل بين الزهور بشتى أشكالها وأنواعها، [/size] [size="4صنف يراعي ذوقيات المعاملات ويلتزم بها، يصوب نظره إلى جوانب الخير في الناس، قاصداً تفعيلها وتنشيطها، فهو يحسن الظن بهم، ويعلم أنه ما من شخص على وجه البسيطة مهما كان مُسيئاً – إلا وتكمن داخله جوانب خير، فمن يتعامل مع الناس بذوق قاصداً فعل الخير الكامن داخلهم واستثماره.. فهو [color="magenta"][/size] [size="4صنف يراعي ذوقيات المعاملات ويلتزم بها، يصوب نظره إلى جوانب الخير في الناس، قاصداً تفعيلها وتنشيطها، فهو يحسن الظن بهم، ويعلم أنه ما من شخص على وجه البسيطة مهما كان مُسيئاً – إلا وتكمن داخله جوانب خير، فمن يتعامل مع الناس بذوق قاصداً فعل الخير الكامن داخلهم واستثماره.. فهو [color="magenta"][/size] [size="4صنف يراعي ذوقيات المعاملات ويلتزم بها، يصوب نظره إلى جوانب الخير في الناس، قاصداً تفعيلها وتنشيطها، فهو يحسن الظن بهم، ويعلم أنه ما من شخص على وجه البسيطة مهما كان مُسيئاً – إلا وتكمن داخله جوانب خير، فمن يتعامل مع الناس بذوق قاصداً فعل الخير الكامن داخلهم واستثماره.. فهو [color="magenta"]وترتشف رحيقها، ثم تخرجه عسلاً شهياً، [/size] [size="4صنف يراعي ذوقيات المعاملات ويلتزم بها، يصوب نظره إلى جوانب الخير في الناس، قاصداً تفعيلها وتنشيطها، فهو يحسن الظن بهم، ويعلم أنه ما من شخص على وجه البسيطة مهما كان مُسيئاً – إلا وتكمن داخله جوانب خير، فمن يتعامل مع الناس بذوق قاصداً فعل الخير الكامن داخلهم واستثماره.. فهو [color="magenta"][/size] [size="4صنف يراعي ذوقيات المعاملات ويلتزم بها، يصوب نظره إلى جوانب الخير في الناس، قاصداً تفعيلها وتنشيطها، فهو يحسن الظن بهم، ويعلم أنه ما من شخص على وجه البسيطة مهما كان مُسيئاً – إلا وتكمن داخله جوانب خير، فمن يتعامل مع الناس بذوق قاصداً فعل الخير الكامن داخلهم واستثماره.. فهو [color="magenta"][/size] [size="4صنف يراعي ذوقيات المعاملات ويلتزم بها، يصوب نظره إلى جوانب الخير في الناس، قاصداً تفعيلها وتنشيطها، فهو يحسن الظن بهم، ويعلم أنه ما من شخص على وجه البسيطة مهما كان مُسيئاً – إلا وتكمن داخله جوانب خير، فمن يتعامل مع الناس بذوق قاصداً فعل الخير الكامن داخلهم واستثماره.. فهو [color="magenta"]وبذلك تفيد نفسها وغيرها.. [/size] [size="4صنف يراعي ذوقيات المعاملات ويلتزم بها، يصوب نظره إلى جوانب الخير في الناس، قاصداً تفعيلها وتنشيطها، فهو يحسن الظن بهم، ويعلم أنه ما من شخص على وجه البسيطة مهما كان مُسيئاً – إلا وتكمن داخله جوانب خير، فمن يتعامل مع الناس بذوق قاصداً فعل الخير الكامن داخلهم واستثماره.. فهو [color="magenta"][/size] [size="4صنف يراعي ذوقيات المعاملات ويلتزم بها، يصوب نظره إلى جوانب الخير في الناس، قاصداً تفعيلها وتنشيطها، فهو يحسن الظن بهم، ويعلم أنه ما من شخص على وجه البسيطة مهما كان مُسيئاً – إلا وتكمن داخله جوانب خير، فمن يتعامل مع الناس بذوق قاصداً فعل الخير الكامن داخلهم واستثماره.. فهو [color="magenta"][/size] [size="4صنف يراعي ذوقيات المعاملات ويلتزم بها، يصوب نظره إلى جوانب الخير في الناس، قاصداً تفعيلها وتنشيطها، فهو يحسن الظن بهم، ويعلم أنه ما من شخص على وجه البسيطة مهما كان مُسيئاً – إلا وتكمن داخله جوانب خير، فمن يتعامل مع الناس بذوق قاصداً فعل الخير الكامن داخلهم واستثماره.. فهو [color="magenta"]ومثل هذا الإنسان يدرك أن الخير في فطرة الناس، وربما تحجبه [/size] [size="4صنف يراعي ذوقيات المعاملات ويلتزم بها، يصوب نظره إلى جوانب الخير في الناس، قاصداً تفعيلها وتنشيطها، فهو يحسن الظن بهم، ويعلم أنه ما من شخص على وجه البسيطة مهما كان مُسيئاً – إلا وتكمن داخله جوانب خير، فمن يتعامل مع الناس بذوق قاصداً فعل الخير الكامن داخلهم واستثماره.. فهو [color="magenta"][/size] [size="4صنف يراعي ذوقيات المعاملات ويلتزم بها، يصوب نظره إلى جوانب الخير في الناس، قاصداً تفعيلها وتنشيطها، فهو يحسن الظن بهم، ويعلم أنه ما من شخص على وجه البسيطة مهما كان مُسيئاً – إلا وتكمن داخله جوانب خير، فمن يتعامل مع الناس بذوق قاصداً فعل الخير الكامن داخلهم واستثماره.. فهو [color="magenta"][/size] [size="4صنف يراعي ذوقيات المعاملات ويلتزم بها، يصوب نظره إلى جوانب الخير في الناس، قاصداً تفعيلها وتنشيطها، فهو يحسن الظن بهم، ويعلم أنه ما من شخص على وجه البسيطة مهما كان مُسيئاً – إلا وتكمن داخله جوانب خير، فمن يتعامل مع الناس بذوق قاصداً فعل الخير الكامن داخلهم واستثماره.. فهو [color="magenta"]غشاوة رقيقة أو جهالة عابرة، أو سوء خلق يمكن علاجه، [/size] [size="4صنف يراعي ذوقيات المعاملات ويلتزم بها، يصوب نظره إلى جوانب الخير في الناس، قاصداً تفعيلها وتنشيطها، فهو يحسن الظن بهم، ويعلم أنه ما من شخص على وجه البسيطة مهما كان مُسيئاً – إلا وتكمن داخله جوانب خير، فمن يتعامل مع الناس بذوق قاصداً فعل الخير الكامن داخلهم واستثماره.. فهو [color="magenta"][/size] [size="4صنف يراعي ذوقيات المعاملات ويلتزم بها، يصوب نظره إلى جوانب الخير في الناس، قاصداً تفعيلها وتنشيطها، فهو يحسن الظن بهم، ويعلم أنه ما من شخص على وجه البسيطة مهما كان مُسيئاً – إلا وتكمن داخله جوانب خير، فمن يتعامل مع الناس بذوق قاصداً فعل الخير الكامن داخلهم واستثماره.. فهو [color="magenta"][/size] [size="4صنف يراعي ذوقيات المعاملات ويلتزم بها، يصوب نظره إلى جوانب الخير في الناس، قاصداً تفعيلها وتنشيطها، فهو يحسن الظن بهم، ويعلم أنه ما من شخص على وجه البسيطة مهما كان مُسيئاً – إلا وتكمن داخله جوانب خير، فمن يتعامل مع الناس بذوق قاصداً فعل الخير الكامن داخلهم واستثماره.. فهو [color="magenta"]ومن ثم يمكن استخراج الخير من كل إنسان[/size] [size="4صنف يراعي ذوقيات المعاملات ويلتزم بها، يصوب نظره إلى جوانب الخير في الناس، قاصداً تفعيلها وتنشيطها، فهو يحسن الظن بهم، ويعلم أنه ما من شخص على وجه البسيطة مهما كان مُسيئاً – إلا وتكمن داخله جوانب خير، فمن يتعامل مع الناس بذوق قاصداً فعل الخير الكامن داخلهم واستثماره.. فهو [color="magenta"][/size] [size="4صنف يراعي ذوقيات المعاملات ويلتزم بها، يصوب نظره إلى جوانب الخير في الناس، قاصداً تفعيلها وتنشيطها، فهو يحسن الظن بهم، ويعلم أنه ما من شخص على وجه البسيطة مهما كان مُسيئاً – إلا وتكمن داخله جوانب خير، فمن يتعامل مع الناس بذوق قاصداً فعل الخير الكامن داخلهم واستثماره.. فهو [color="magenta"][/size] [size="4صنف يراعي ذوقيات المعاملات ويلتزم بها، يصوب نظره إلى جوانب الخير في الناس، قاصداً تفعيلها وتنشيطها، فهو يحسن الظن بهم، ويعلم أنه ما من شخص على وجه البسيطة مهما كان مُسيئاً – إلا وتكمن داخله جوانب خير، فمن يتعامل مع الناس بذوق قاصداً فعل الخير الكامن داخلهم واستثماره.. فهو [color="magenta"]إذا ما أحسنا التعامل معه مراعي ذوقيات القول والعمل.[/size] [size="4صنف يراعي ذوقيات المعاملات ويلتزم بها، يصوب نظره إلى جوانب الخير في الناس، قاصداً تفعيلها وتنشيطها، فهو يحسن الظن بهم، ويعلم أنه ما من شخص على وجه البسيطة مهما كان مُسيئاً – إلا وتكمن داخله جوانب خير، فمن يتعامل مع الناس بذوق قاصداً فعل الخير الكامن داخلهم واستثماره.. فهو [color="magenta"][/size] [size="4صنف يراعي ذوقيات المعاملات ويلتزم بها، يصوب نظره إلى جوانب الخير في الناس، قاصداً تفعيلها وتنشيطها، فهو يحسن الظن بهم، ويعلم أنه ما من شخص على وجه البسيطة مهما كان مُسيئاً – إلا وتكمن داخله جوانب خير، فمن يتعامل مع الناس بذوق قاصداً فعل الخير الكامن داخلهم واستثماره.. فهو [color="magenta"][/size] [size="4صنف يراعي ذوقيات المعاملات ويلتزم بها، يصوب نظره إلى جوانب الخير في الناس، قاصداً تفعيلها وتنشيطها، فهو يحسن الظن بهم، ويعلم أنه ما من شخص على وجه البسيطة مهما كان مُسيئاً – إلا وتكمن داخله جوانب خير، فمن يتعامل مع الناس بذوق قاصداً فعل الخير الكامن داخلهم واستثماره.. فهو [color="magenta"]أما الصنف الثاني من الناس –[/size] [size="4صنف يراعي ذوقيات المعاملات ويلتزم بها، يصوب نظره إلى جوانب الخير في الناس، قاصداً تفعيلها وتنشيطها، فهو يحسن الظن بهم، ويعلم أنه ما من شخص على وجه البسيطة مهما كان مُسيئاً – إلا وتكمن داخله جوانب خير، فمن يتعامل مع الناس بذوق قاصداً فعل الخير الكامن داخلهم واستثماره.. فهو [color="magenta"][/size] [size="4صنف يراعي ذوقيات المعاملات ويلتزم بها، يصوب نظره إلى جوانب الخير في الناس، قاصداً تفعيلها وتنشيطها، فهو يحسن الظن بهم، ويعلم أنه ما من شخص على وجه البسيطة مهما كان مُسيئاً – إلا وتكمن داخله جوانب خير، فمن يتعامل مع الناس بذوق قاصداً فعل الخير الكامن داخلهم واستثماره.. فهو [color="magenta"][/size] [size="4صنف يراعي ذوقيات المعاملات ويلتزم بها، يصوب نظره إلى جوانب الخير في الناس، قاصداً تفعيلها وتنشيطها، فهو يحسن الظن بهم، ويعلم أنه ما من شخص على وجه البسيطة مهما كان مُسيئاً – إلا وتكمن داخله جوانب خير، فمن يتعامل مع الناس بذوق قاصداً فعل الخير الكامن داخلهم واستثماره.. فهو وهو الذي يشبه الذبابة في منهج تعاملها، فذاك صنف يفترض أن ما بداخل الناس كله شر، ولا خير فيهم على الإطلاق، ومن ثم يتعامل معهم عل هذا الأساس، فيسيء الظن بهم، ويتعامل معهم على حذر، يكذبهم ولا يصدقهم، ويخونهم ولا يأتمنهم، فيؤذي نفسه والآخرين،[/ enter][/size] فكـــــــــوني كالنــحـلـة ولا تكـــــــــوني كالذبـابـــــــــــــ منقــــــــــولـــــــــــ التعديل الأخير تم بواسطة إشراف الأقسام العامة ; 31-05-10 الساعة 10:58 AM سبب آخر: تصحيح إملائي |
14-06-10, 11:16 PM | #2 |
~مستجدة~
|
بارك الله فيك وجزاك الله خيرا
|
21-06-10, 09:26 PM | #3 |
~نشيطة~
|
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين السلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(View-All) Members who have read this thread in the last 30 days : 0 | |
There are no names to display. |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
تأدبوا ثمَّ تعلموا | سمية بنت إبراهيم | روضة آداب طلب العلم | 19 | 10-06-14 10:30 AM |
أحوال الأشقياء والمقتصدين والأبرار والسابقين | أم عبيدة | روضة التزكية والرقائق | 0 | 07-12-07 03:59 AM |